الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديـات الثقافيـة > منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية

منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية منتدى مخصص لطرح المواضيع المتنوعة عن كل ما يتعلق بالقدس الشريف والقضية الفلسطينية وقضايا الأمة العربية .

 

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-01-2009, 01:12 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أشرف عمر
أقلامي
 
إحصائية العضو






أشرف عمر غير متصل


Smile معركة الفرقان وملامح الانتصار رغم الأشلاء والدمار




مازال غبار معركة الفرقان فى الأفق يحجب الرؤية عن الكثيرين فلا يرون الانتصار الأسطورى الذى حققه المجاهدون بصمودهم الذى هز العالم بأسره ... لقد تغيرت الصورة تماما فى أذهان الناس فى مختلف أنحاء الأرض ... فالمجاهدون الأحرار ليسوا حفنة من الارهابيين الأشرار كما كان الاعلام الخبيث يصورهم بل أبطال من طراز نادر الوجود فى زمن المعايير الغربية المزدوجة يدافعون ببسالة عن الأطفال والنساء والأرض رغم الحصار الخانق الذى لا يتحمله الا أصحاب العزائم الصلبة والقلوب المتيقنة بمدد السماء بعد أن انقطعت كل أسباب الأرض ...



جرائم الحرب وأوهام السلام

توثيق جرائم الحرب التى ارتكبها اليهود لا يحتاج الى جهد كبير وان كانت تلك الجرائم أوضح من أن توثق ... ولقد شهد الأطباء الاسكندنافيون الذين لا يتهمون فى مصداقيتهم بذلك فالأسلحة المستخدمة بدت اثارها واضحة ... لكن السؤال الأهم هو : هل كان استهداف المقاومة يستدعى كل هذه الوحشية وهذه الجرائم البشعة ؟ وهل استطاعوا القضاء على المقاومة بالرغم من حرب الابادة التى ارتكبوها ؟
الاجابة على هذا السؤال واضحة تماما وهى أن تلك الجرائم لن تدع لليهود امكانية لاستمرار عملية الابتزاز التى مارسوها لأكثر من 60 عاما على الأوربيين ... بل ان المحرقة ومعاداة السامية صارت حجة عليهم لا لهم ... اذ كيف يتحدثون عن تعرضهم للابادة وهم يمارسونها فى أبشع صورها بلا أدنى اكتراث لرأى عالمى أو قرارات دولية بل انهم يقولون ذلك بملء فيهم وليس فقط بلسان الحال ...

المظاهرات الغاضبة التى اجتاحت العديد من مدن العالم شرقا وغربا كانت بمثابة استفتاء شعبى عالمى أظهر وعيا ورأيا عاما لم يعد يرى مصداقية لمجلس الأمن وقراراته التى تكيل بمكيالين ولم يعد يثق بمنظومة القيم الغربية ومعاييرها الزائفة ... فلقد أعلن الاتحاد الأوربى منذ بداية الحرب أن اسرائيل تدافع عن نفسها وأعطاها الضوء الأخضر لممارسة جرائم الحرب تلك ... وبالتالى فقد وضع الاتحاد الأوربى نفسه فى موقف لا يحسد عليه اذ كيف يمكنهم الحديث عن حقوق الانسان وهم يسكتون عن جرائم الحرب التى تمارسها دولة الاجرام الصهيونية بكل تبجح ... وكيف يدينون الارهاب الذى يقصدون به المقاومة التى تعرضت لتلك الحرب الوحشية وصمدت هذا الصمود الأسطورى ... ثم كيف يتحدثون عن ( عملية السلام ! ) التى ظهر للقاصى والدانى أنها ليست سوى عملية ايهام وأضغاث أحلام !!!

وكما سقطت الة الحرب الصهيونية ومنظومة القيم الغربية فقد سقط النظام العربى سقوطا مريعا بشقيه ( المعتدل ! ) و ( الممانع ! ) ... أو بمعنى أوضح بشقيه المتواطئ والعاجز ... فالشق الأول أظهر خبث طويته بالمشاركة فى عملية الحصار الخانق وشماتة الأنذال ... أما الشق الثانى فقد ظهر ضعفه وعجزه بقرارات الدوحة الهزيلة التى لا تسمن ولا تغنى من جوع ... تبادل الاتهامات بين الطرفين أفقد الشعوب الثقة فى كليهما تماما ... فالمعتدلون قد أقروا بوفاة المبادرة العربية للسلام على لسان الأمين العام لجامعة الدول العربية والممانعون قد اعترفوا بعجزهم عن مواجهة العدوان الصهيونى - على الرغم من اقرارهم بأن ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة - واكتفوا بأن سلموا تلك المسئولية للأجيال القادمة !
لقد ملأوا الدنيا ضجيجا بضرورة عقد مؤتمر غزة لكنهم لم يجرؤا الا على ممارسة الخطابة والتهديدات الجوفاء اقتداء بأحمدى نجاد صاحب التصريحات النارية الذى صرح من قبل بأنه : " يجب محو إسرائيل من خريطة العالم".





فجر المقاومة يمحق ظلمات المساومة

لم يكن لدى أدنى شك فى انتصار المجاهدين حتى ولو أبيدوا عن بكرة أبيهم ... فلم يكن مطلوبا منهم تحرير فلسطين ولكن كان مطلوبا منهم أن يصمدوا ويتلقوا ضربات العدو الاجرامية بصبر وثبات وتكبيد العدو أكبر قدر ممكن من الخسائر وأن يستمروا فى اطلاق صواريخهم التى ثبت أنها لم تكن عبثية ... كما أن قوتها الحقيقية لم تكمن فى الاثار التدميرية التى حققتها بل فى ترسيخ القناعة لدى شعوب أمتنا المسلمة بحتمية مقاومة الاحتلال مهما كان الثمن واظهار حقيقة المعركة أمام شعوب العالم ... فهى ليست معركة بين دولة ( ديمقراطية ! ) تحترم القيم الانسانية والقوانين الدولية وبين عصابات ارهابية عبثية ... بل هى معركة بين دولة اجرامية قامت منذ نشأتها على الارهاب وسفك دماء الأبرياء وبين المقاومة الشريفة التى تأبى الذل والهوان وتنشد حياة العزة والكرامة أو ميتة الشهداء الشجعان ...
ولقد تمخضت المعركة عن وضوح فى الرؤية وتأييد شعبى عالمى فاق كل التصورات والتوقعات وأجبر أفاعى السياسة الغربية المؤيدين للعدوان على السعى لوقف العدوان حفظا لماء وجوههم وانقاذا للعدو الصهيونى من ورطته ... كما تمخضت المعركة أيضا عن اعتراف ضمنى بحق المقاومة فى الوجود وبحقيقة وجودها كأمر واقع ودحضت كل الافتراءات والدعاوى التى تشيطن المقاومين وتشوه صورتهم أمام العالم الذى فتح أعينه على صور من البطولات قلما يجود الزمان بمثلها ...

لقد أظهرت معركة الفرقان للعالم بأسره أنه يعانى من اضمحلال القيم الانسانية أكثر مما يعانى من اثار الأزمة الاقتصادية وأن المظاهرات المليونية قادرة على التأثير فى القرارات السياسية المجحفة كما أن يقظة الضمير الانسانى يمكنها تغييرالواقع البائس الذى صنعته ألاعيب الساسة وتجار المساومات ...
لن تتوقف ألاعيبهم ولن ينتهى خبثهم ولكن فجر المقاومة سيجعل الناس يتنبهون لمكائدهم ومؤامراتهم فلقد انكشف زيف الوعود وسقطت دعاوى السلام والديمقراطية وحقوق الانسان ...

معركة الفرقان هيأت الفرصة الذهبية لظهور قيادات سياسية صادقة ومخلصة لما تحمله من قيم حقيقية على المستويين العالمى والاسلامى فلقد ظهر هوجو شافيز بصورة الزعيم التحررى الذى كان أول من تجرأ على اشهار الكارت الأحمر وقطع العلاقات مع الكيان الصهيونى المجرم ... كما بزغ نجم الصقر العثمانى رجب طيب أردوجان ليعيد للشعب التركى هويته الحقيقية التى أصبح يعتز ويفخر بها بعد مرور عقود على الحكم الأتاتوركى البائد الذى طمس هويته وجعله يتوارى منها خجلا وأعطى للدولة التركية دورا قياديا بارزا وهيبة سياسية بعد أن كانت تابعا ذليلا يلهث وراء سراب الانضمام للاتحاد الأوربى مقبلا الأيدى والأقدام ...



بداية الصحوة وعودة الوعى المغيب

معركة الفرقان أعادت لمصطلح الصحوة الاسلامية بريقه بعد أن كاد يتحول الى مجرد مادة للمناظرات الفكرية بين الاسلاميين ودعاة العلمانية ... وثبت للجميع أن روح الجهاد هى القادرة باذن الله على أن تعيد للأمة وحدتها وعزتها وكرامتها وأنها هى صانعة المعجزات مهما قلت الامكانات وانعدم التكافؤ وتفاوتت القدرات بين أصحاب الحق وأهل الباطل ... لقد ابتلى المؤمنون فى هذه المعركة وزلزلوا وأطل أهل النفاق برؤوسهم شامتين ليرددوا مقولة أسلافهم : ( لو أطاعونا ما ماتوا وما قتلوا ) ... لكن الله تعالى أراد أن ينصر عباده المجاهدين ويحق الحق ويبطل الباطل ...
لم يعد للمنافقين والمرجفين مجال ليشغلوا الناس بحديث الذبابة ورضاع الكبير وميراث المرأة وشهادتها ... لقد تجاوزتهم الأحداث بعد أن صمتوا صمت القبور على جرائم الصهاينة وهم يرون دماء الأطفال والنساء تسيل ... كانت تلك الدماء الزكية قربانا يحرك المشاعر ويوقد المشاعل لتبقى جذوة الصحوة متقدة وليعود الوعى المغيب ...

معركة الفرقان أعادت للعلماء امكانية التأثير فى واقع الأمة التى أوشكت على اليأس من أن يكون لهم دور فعال فى انقاذها من الكوارث المتلاحقة ... وأخرست علماء السلاطين من أمثال طنطاوى الذى لم يكن يدرى أن غزة كانت محاصرة !!! والذى يعتبر وجوده على رأس الأزهر وصمة عار فى تاريخ هذا الصرح الاسلامى الذى طالما قاد الأمة فى أزمنة الشدة والمحن ... ولا ينبغى لعلماء الأمة أن يفرطوا فى هذه الفرصة العظيمة التى لم يبذلوا فيها جهدا كبيرا ولم يقدموا فيها من الشهداء الا الشيخ نزار ريان الذى أصر على أن يرسل اليهم رسالة واضحة كان مدادها من دمه الطاهر ومن دماء أسرته ... لقد ان لهم أن يتحركوا ويحركوا الأمة وأن يعلموا أن كلمة حق عند سلطان جائر هى جهادهم الذى تريد الأمة أن تسمع وترى صداه حتى تستعيد الثقة وتبذل الغالى والنفيس وهى لابد فاعلة ان رأت علماءها يتقدمون الصفوف ولا يهابون الحتوف ...

معركة الفرقان أعادت للأمة حلم الوحدة الاسلامية الذى طالما خطب الخطباء ووعظ الوعاظ من أجل تحقيقه ... فأصبح واجب الجماعات والحركات الاسلامية أن يستفيقوا من غفلتهم وينتهوا عن خصوماتهم وجدالهم فى فروع وجزئيات ما كان ينبغى لهم أن يشغلوا الناس بها وأصبح لزاما عليهم أن يكون خطابهم خطابا تحريضيا لا تخديريا ...
لقد تنادى البعض لتجديد الخطاب الاسلامى كى يتماشى مع العصر ... وها نحن نرى أن العصر هو الذى يحتاج للتجديد وليس الخطاب الاسلامى ... فالخطاب الاسلامى هو خطاب القران والسنة النبوية وانما بعث الرسول صلى الله عليه وسلم ليتمم مكارم الأخلاق ... وما أحوج هذا العصر الى أن يعيد تقييم قيمه الأخلاقية بعد أن سحقتها طائرات العدو الصهيونى ودباباته فسقطت بسقوط مئات الأطفال والنساء ...

لقد ان للصحوة الاسلامية أن تلج مرحلة جديدة تاركة مرحلة الطفولة والمراهقة الفكرية وراء ظهرها لتقدم لهذا العالم البائس الذى قاده ذلك الأحمق المطاع الى الظلم والقهر والدمار الأخلاقى والاقتصادى بديلا حضاريا حقيقيا ... تظهر فيه حقائق الاسلام بعقيدته الواضحة وتعاليمه السمحة وقوته المدافعة عن الحق ... بدلا من تلك الصورة الكئيبة التى جعلت من ديننا متهما يقف خلف القضبان يواجه لائحة اتهام طويلة كلها أباطيل وأكاذيب تسوقها أقلام مسمومة وتبثها وسائل اعلام خبيثة مهمتها تلبيس الحق بالباطل ...





سلاحكم يا أبطال ... عضوا عليه بالنواجذ

معركة الفرقان بدأت لكنها لم تنته بعد ... لقد كانت جولة أبلى فيها المجاهدون بلاء حسنا وصنعوا مجدا وسطروا بدمائهم ملحمة أسطورية ... انتصرت فيها القيم الايمانية والارادة الحرة على السلاح الفتاك والحصار الخانق والعدوان الوحشى والمناورات السياسية والسموم الاعلامية وأطاحت برؤوس النفاق وبالخيار الاستراتيجى الأوحد !!!
لكن الأيام القادمة ستشهد حربا من نوع اخر فبعد أن فشل العدو الصهيونى فى القضاء على المقاومة وصواريخها وتقديم قادتها ( للعدالة ! ) واعادة التيار الدحلانى للقيادة فى غزة فانه سيجند جنوده لوقف ( تهريب ! ) السلاح وكأن حصول المقاومة على السلاح للدفاع عن كيانها وشعبها يعتبر جريمة !!!
بعد هذا الصمود الأسطورى للمجاهدين ينبغى أن يكون امداد المقاومة بالسلاح أمرا طبيعيا فلا يعقل أن يترك الأطفال والنساء تحت رحمة أسلحة العدو الصهيونى المحرمة دوليا وغير المحرمة فالغدر طبعهم ونقض العهود شيمتهم ... وليس من المنطقى أن تكون هناك مقاومة بغير سلاح ... ولقد أثبتت معركة الفرقان أن المقاومة هى الخيار الاستراتيجى الأوحد وليس سلام القطعان الزائف ... ومن هنا فلابد من توفير السلاح وتطويره ... فى فترة زمنية قصيرة وصل سلاح المقاومة الى المدى الذى يطال مليون يهودى وأوجد نوعا من الردع لا يستهان به ... وكلما تطور سلاح المقاومة ووصل الى مدى أبعد كلما تحقق توازن الرعب الرادع للعدو عن عدوانه ...

لقد أمرنا الله تعالى باعداد أسباب القوة لمواجهة أعدائنا ( وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ) ولقد قامت الفصائل الجهادية باعداد ما فى استطاعتها وما قصرت ... وصمدت فى المعركة وما استسلمت فكسبت احترام العالم وتعاطفه ... وأعادت للأمة ثقتها بنفسها وقناعتها بالجهاد فى سبيل الله ووحدت صفوف المسلمين الأعاجم مع اخوانهم العرب الذين حيدتهم جامعة الدول العربية من ساحة المعركة ... فصارت القضية قضيتهم كما هى قضية كل مسلم ... وذلك بعد أن تم تحويلها من خلال قمم العار والخذلان الى قضية تخص الفلسطينيين وحدهم ... لا ينالهم من الزعماء الا الشجب والاستنكار ولا من الشعوب الا مصمصة الشفاه وهز الأكتاف !!!

معركة الفرقان حتمت على كل مسلم أن يقدم ما فى استطاعته من دعم بالمال وتحريض بالمقال وليس من المنطقى أن يكون موقفنا انفعالى عابر ننسى بعده الدماء الزكية التى سالت والأرواح التى أزهقت بل ينبغى أن نحمل هم الجهاد لتوهب لنا الحياة الكريمة ... لقد جعل الله تعالى القصاص حياة فقال عز من قائل : ( ولكم فى القصاص حياة يا أولى الألباب ) ولا ننسى أن من كانوا أطفال الحجارة والانتفاضة فى الثمانينات والتسعينات هم مجاهدو اليوم الذين تحولوا من قّذف الحجارة الى اطلاق الصواريخ وفرضوا ارادتهم على كل دهاقين السياسة وثعالبها وذئاب العدوان وأفاعى النفاق ...

وأخيرا فان معركة الفرقان قد صنعت جيلا من الاستشهاديين باذن الله ووضعت الجيش الذى كان يظن أنه لا يقهر فى حجمه الطبيعى ... فهو جيش لا يستطيع الا قصف الأطفال والنساء لكنه لا يجرؤ على مواجهة المجاهدين على الأرض ( ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ) ...
لقد قدمت المقاومة الشهداء ليكونوا وقودا لبقعة الزيت المبارك وعلى رأسهم الشيخ نزار ريان وسعيد صيام لتشتعل المقاومة ولتنتقل الراية من يد الى أخرى ... الى أن يأتى يوم ينطق فيه الحجر وتزول الى غير رجعة دولة بنى صهيون ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ...



"نتنياهو" يعترف بفشل العدوان الصهيوني على غزة وصمود حماس
http://www.islammemo.cc/hadath-el-sa.../18/75510.html
جنود صهاينة: فشلنا فى تحقيق الأهداف بغزة والفلسطينيون الأبرياء دفعوا الثمن
http://www.islammemo.cc/hadath-el-sa.../18/75507.html
جنود "إسرائيليون": صنعنا في غزة جيلاً من الاستشهاديين
http://www.islammemo.cc/hadath-el-sa...09/01/18/75502






التوقيع

أحب الصالحين ولست منهم *** لعلى أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصى *** وان كنا سويا فى البضاعة
http://www.facebook.com/#!/ashraf.elkhabiry

 
آخر تعديل أشرف عمر يوم 19-01-2009 في 07:55 AM.
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:36 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط