رفح...

[عوني القرمة]

إذا نجح ترامب ولم يتم تحييده.....
هذا يعني أن ("وول ستريت" واليهود أقوى من "لانغلي" والبروتستانت) وهذا يعني أن صراعنا مع إسرائيل سيكون أعنف وأطول وأكثر دموية، وسيمتد قريبا جدا عبر العالم كله.

يا أستاذي:
إذا أرادوا التخلص من ترمب، فليس أسهل من حبسه، هذا إذا لم يريدوا اغتياله.
هم لهم حسابات لا نعلمها، لكن الذي أراه أكيداً هو اقتراب زوال إسرائيل
(بالأسباب العقلية لا النبوءات التي حكمت بقرب خروج الدجال!!!).

[عوني القرمة]

لا مكان لحرب عالمية أو حتى إقليمية في السنوات القليلة القادمة.

أخالفك.
لزوال إسرائيل لا بد من تحييد أميركا،
ولن يتم ذلك إلا بإلهائها بكارثة كبرى على أراضيها،
أو بتوريطها بحرب كبرى.

[زياد هواش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوني القرمة

أخالفك.
لزوال إسرائيل لا بد من تحييد أميركا،
ولن يتم ذلك إلا بإلهائها بكارثة كبرى على أراضيها،
أو بتوريطها بحرب كبرى.

إسرائيل هي مشكلتنا
أمريكا مشكلة كلّ العالم !

[زياد هواش]

معركة رفح مستمرة
معارك كلّ غزّة مستمرة
المفاوضات عبثية والوسطاء مخادعون !

الإسرائيلي يمتلك كلّ الإمكانيات وكلّ الوقت المفترض لحسم الصراع في غزّة نظريا، ولكن المقاومة الوطنية الفلسطينية صامدة.

إزاحة الرئيس بايدن أو تحييد المرشح الرئاسي ترامب أو كليهما معا، ستزيد من تعقيدات المشهد في غزّة !

الصراع بين السود والبيض اوصل أوباما الى البيت الأبيض.
الصراع بين البروتستانت واليهود أوصل الكاثوليكي الثاني الرئيس بايدن إلى البيت الأبيض.
تأثير حرب غزّة على الانتخابات الرئاسية الأمريكية قد يكون دمويا أو يكون فوضويا، ولكننا لا نراهن على ذلك !

تأثر حرب شمال فلسطين وجنوب لبنان بالانتخابات الرئاسية الأمريكية سيبقى ضمن حدود الصراع التكاملي الأمريكي الإيراني !

التهديد باستخدام السلاح النووي الروسي في أوكرانيا والسلاح النووي الأمريكي في الشرق الأوسط لا يزال إعلاميا.
٩ يوليو 2024

..

[زياد هواش]

ملاحظات سريعة:
اليسار الأوروبي العائد إلى الواجهة السياسية في أوروبا أشد نفاقا من اليمين !
انهيار أمريكا الحتمي من الداخل اجتماعيا يحتاج لعقود من الزمن....
المقاومة الوطنية الفلسطينية واقع وتاريخ وحقيقة ومستقبل، والكيان الصهيونازي اليهودي "إسرائيل" مجرد فكرة استعمارية، وتجربة ستفشل وتزول.
القوى الإقليمية (إيران وتركيا وإسرائيل واثيوبيا) التي تهدد أمن المنطقة العربية، ما يجمعها أكثر مما يفرقها، وخصوصا (إيران وتركيا وإسرائيل) التي تحتل أراض عربية ولن تخرج منها !
المقاومة الوطنية الفلسطينية تستفيد من الصراع المخادع بين القوى الإقليمية الغازية للأرض العربية، ولا تراهن عليها لتحرير فلسطين.
12 يوليو 2024

[زياد هواش]

انتخابات رئاسية أمريكية دامية...

يوما بعد يوم يتضح للمتابع الخارجي تعقيدات المشهد السياسي الأمريكي الداخلي والخارجي !

الصراع العرقي داخل أمريكا لا تخطئه العين، بين الأبيض المتغطرس والملون الحاقد، وداخل بيت الرجل الأبيض ومنازله الكثيرة والمرتبطة بأوروبا.

الرجل الأبيض الأوروبي سيحاول بكل القوة الممكنة والوسائل المتاحة منع وصول بل عودة ترامب إلى البيت الأبيض، والرئيس بوتين سيحاول بكل إمكانيات روسيا إيصال بل عودة ترامب إلى البيت الأبيض.

عودة ترامب إلى البيت الأبيض تعني بالضرورة نهاية أوكرانيا الحالية !

أكثر من اغتيال أو/و فوضى.
13 يوليو 2024

..

[زياد هواش]

حرب وجودية...

بين أحرار العالم وبين (ألد أعداء الحرية) العبيد السعداء في المنطقة العربية والإقليم الإسلاموي، على أرض فلسطين !

لأن "الإسرائيلي" يحمل بملء التوحش (هوية المخصي)، دينيا وأخلاقيا وثقافيا، تاريخيا وجغرافيا ومستقبلا، حضاريا وإنسانيا وعلميا أيضا.

كلهم مخصيون، لذلك يقتلون الأطفال والنساء، لا يقاتلون الرجال !
ولذلك لا يمكن التفاوض معهم أو العيش إلى جوارهم، أو الحديث عن السلام معهم.

اليهودي (المسلم أو النصراني أو الموسوي)، عبر الجغرافيا وعبر التاريخ وإلى نهاية الزمان، وحش إنساني من طبقة الوحش الدنيا، لا يمتلك شبهة الصفات النبيلة، كوفاء كلب، أو كبرياء أسد أو أخلاق ذئب أو حتى ذكاء ثعلب .....
هم كلهم، جميعا، قاطبة: أفعى وضباع، خلد وتماسيح .....

لن نكون يوما في حالة سلام مع يهود المنطقة والإقليم والعالم، انها حرب إنسانية وجودية عبر العالم.
الشهادة حتى النصر.
14 يوليو 2024

..

[زياد هواش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد هواش

الانتخابات الرئاسية الأمريكية !

القوى التي تعارض وصول ترامب إلى البيت الأبيض والتي تعرف جيدا أن الرئيس بايدن غير قادر على الفوز في الانتخابات:
قد تلجأ إلى عملية تزوير هائلة لضمان بقاء الرئيس بايدن مع احتمال كبير لحصول اضطرابات داخلية واسعة ومتدحرجة أو قد تلجأ إلى تحييد ترامب !

28 يونيو 2024

..

المحاولة الثانية ستكون ناجحة، هذا الرجل لن يصل إلى البيت الأبيض على قدميه.

[زياد هواش]

زوال إسرائيل حتمي...
وزوال إسرائيل يعني زوال البيئة العربية والإسلاموية الحاضنة لها في المنطقة والإقليم.
وزوال إسرائيل يعني نهاية كلّ اليهود في المنطقة والإقليم، اليهود المسلمين والنصارى والموسويين.

هناك من ينتظر زوال إسرائيل بقدرها المحتوم !
وهناك من يعجل في زوال إسرائيل بتقريب قدرها المحتوم بالسلاح.

القدر مطلق ولكن الزمن نسبي.
يوليو 2024

..

[عوني القرمة]

زوال إسرائيل حتمي...

وزوال إسرائيل يعني زوال البيئة العربية والإسلاموية الحاضنة لها في المنطقة والإقليم.

"زوال إسرائيل حتمي"

نعم،
لكن:
"زوال البيئات الحاضنة له في منطقتنا"
ليس بالضرورة،
بل هي قادرة على التلون لاستيعاب الصدمة.
السياسة رمادية لا هي أبيض ولا أسود.

[زياد هواش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوني القرمة

"زوال إسرائيل حتمي"

نعم،
لكن:
"زوال البيئات الحاضنة له في منطقتنا"
ليس بالضرورة،
بل هي قادرة على التلون لاستيعاب الصدمة.
السياسة رمادية لا هي أبيض ولا أسود.

لا أعتقد أن أحدا في منطقتنا والإقليم من أنظمة عميلة ومخادعة وشعوب عبثية ملتصقة بها، يتجاوز مرتبة العبيد السعداء، ألد أعداء الحرية...

الحقيقة الصعبة على الجميع، أن هذه الكيانات وهذه الشعوب وهذه الأنظمة لا تنتمي إلى هذه الجغرافيا ولا إلى ذلك التاريخ ولن تكون يوما جزءا من المستقبل !

لن يكون يهود إسرائيل آخر الغرباء القادمين ولن يكونوا آخر الغزاة المغادرين !

لا يصح إلا الصحيح.

[زياد هواش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد هواش

انتخابات رئاسية أمريكية دامية...

يوما بعد يوم يتضح للمتابع الخارجي تعقيدات المشهد السياسي الأمريكي الداخلي والخارجي !

الصراع العرقي داخل أمريكا لا تخطئه العين، بين الأبيض المتغطرس والملون الحاقد، وداخل بيت الرجل الأبيض ومنازله الكثيرة والمرتبطة بأوروبا.

الرجل الأبيض الأوروبي سيحاول بكل القوة الممكنة والوسائل المتاحة منع وصول بل عودة ترامب إلى البيت الأبيض، والرئيس بوتين سيحاول بكل إمكانيات روسيا إيصال بل عودة ترامب إلى البيت الأبيض.

عودة ترامب إلى البيت الأبيض تعني بالضرورة نهاية أوكرانيا الحالية !

أكثر من اغتيال أو/و فوضى.
13 يوليو 2024

..

من هو بديل الرئيس الراحل قريبا "بايدن" !
وفي حال اختيارها كبديل وهو أمر معقد، من هو نائب المرشحة للرئاسة والذي يجب أن يكون شابا وأبيض للغاية !

شبح الموت يلاحق هذه الانتخابات الرئاسية الدامية...

من يستطيع بعد اليوم أن يواجه الايقونة (ترامب المقدس) !

المتوقع أن يكون هناك اغتيال لنائب أحد المرشحين الرئاسيين، ويبقى ترامب هدفا، ويبقى السؤال: كيف تغتال الرجل مرتين ؟

الديمقراطية/الفوضى، ستحطم أمريكا من الداخل.

ليذهبوا إلى الجحيم.

..