الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > منتديات اللغة العربية والآداب الإنسانية > منتدى أدب الطفل

منتدى أدب الطفل هنا يسطر الأدب حروف البراءة والطهر والنقاء..طفلنا له نصيب من حرفنا..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-02-2015, 12:23 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي الأصدقاء الثلاثة


بسم الله الرحمن الرحيم

وليد، ما زال يغمض عينيه حتى وقت متأخر من هذا النهار، رغم مناداة صديقته الشمس له ..
غضبت الشمس، عندما لم يستجب وليد لها .. وأضمرت في نفسها أمرًا..
وفي صباح اليوم التالي، غفت الشمس خلف غيمة، بعد أن توسدت سحابة بيضاء..
صحا وليد من نومه، وهو يترقب أن تشرق الشمس لتأذن عن مقدم يوم جديد، أخذ يتململ ويتقلب في فراشه، وتساءل، هل تأخرت الشمس هذا الصباح؟
لم يكن من عادة الشمس أن تتأخر عن موعدها ..إنها تأتي كل يوم لترسل أشعتها منذ أول الفجر، صحيح أنه كان ينزعج من قدومها باكرًا.. لتطرق بأشعتها الذهبية زجاج نافذته ..وتدخل متسللة إلى عينيه
ثم تقول: هيه وليد انهض! هذا صباح جديد..
كان يرجو أن تذهب بعيدا عنه؛ فيشد لحافه بضجر.. ويختبئ تحته، ويحاول أن يطرد أي شعاع أتى ليوبخه لنومه الثقيل؛
ولكن هذا الصباح لا أثر لأشعتها.. !
نهض متثاقلا ليتفقد الشمس التي تأخرت، ونظر إلى السماء .. لم تكن صافية، كانت قاتمة كئيبة، وفي الأفق غيوم كثيفة ..لم تظهر الشمس ولا زرقة السماء..
أخرج وليد رأسه من النافذة ونادى: أين أنتِ أيتها الشمس..؟ لماذا تأخرتِ هذا الصباح..؟
أفاقت الشمس من نعاسها في ذلك الصباح البارد لترسل شعاعًا ضعيفًا
"- أيها الفتى، ماذا تريد؟ ابتعد، دعني أنام! "
قال وليد: ولكن، لم يكن من عادتك التأخير قبل اليوم..
قالت الشمس: ولكني قررت هذا الصباح أن أنام وأتأخر مثلك؛ فكلما أتيتك وجدتك نائمًا وبقيت وحدي.
ـ لكنني أريدك الآن!.
أجابت الشمس بتثاؤب: لكنني أريد أن أجرب الكسل قليلًا.
تعجب وليد؛ فلقد تعود أن يرى الشمس في كامل نشاطها كل يوم وأن يوصد في وجهها نافذته حين توبخه وتسخر منه بشعاع ساطع
نظر وليد إلى غرفته المعتمة.. كانت كئيبة هذا الصباح ، .. فكر أن يشعل مصباحًا...

إنه يرغب الآن في الخروج ولا أثر للضوء .. ربما ينير شمعة عند خروجه من البيت! إنه يحتاج للذهاب إلى الحقل؛ ليرعى البذور الصغيرة التي خبأها في الأرض مؤخرًا
لا شك أن أصدقائه في الحقل ينتظرونه أيضًا، وينتظرون معه الشمس التي تأخرت هذا الصباح
كانت الشمس الوفية في هذا الوقت تراقبه بصمت .. ضحكت الشمس فهي تعرف أنه لن يكفيه شمعة..
تنحنحت وتململت، وأطلت من خلف السحابة السوداء التي تساقط منها قطرات المطر...وعادت لتشق أشعتها طريقها إلى الأرض وبساطها بعد أن استيقظت من جديد .

فرح وليد وهو يتأبط ضوء الشمس ويسير مسرورًا نحو الحقول .. كان في انتظاره العشب الأخضر والزرع والخراف والفراشات ..
تبسمت الزهرة فستصبغ بتلاتها باللون الأحمر.. ووقفت السنابل الصغيرة الجائعة في شوق لضوء الشمس

تنفس اليخضور الصعداء : مرحبًا وليد كنت انتظر ضوء الشمس لأجل غذاء النبات
النباتات صديقة الأرض... تخزن الجليكوز وترسل الأكسجين ليتنفسه الإنسان " ... هكذا قال وليد وهو يشكر النباتات صديقته وصديقة الفلاح"
فرحت السنابل ومدت أوراقًا طويلة خضراء وسيقانًا ...
صار وليد يستيقظ باكًرا بنشاط؛ فهو على موعد مع الشمس ليترافقا إلى الحقول
وذات صباح جميل وجد وليد حبات القمح وقد بدأ يكسوها اللون الذهبي الأصفر الذي انعكس عليها من لون الأشعة المرسلة من الشمس في السماء
قال وليد بفرح: إنه الربيع..
زقزق العصفور الجميل الذي يغني فوق الشجرة ..
نظر وليد إلى السنابل والشمس بسعادة وقال " أحبكم أصدقائي"
صارت الحقول أجمل منذ أن تعاهد الأصدقاء الشمس والسنابل ووليد على التعاون معًا
و عاش الأصدقاء بسعادة وصار الحقل جنة خضراء...

قصة للأطفال، لكل طفل عربي.






 
رد مع اقتباس
قديم 25-02-2015, 11:59 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عدي بلال
أقلامي
 
الصورة الرمزية عدي بلال
 

 

 
إحصائية العضو







عدي بلال غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

نام بكير يا وليد واصحى بكير وشوف الحياة كيف بتصير ..

قصة ممتعة وهادفة ..

سلم الفكر والبنان أ. فاطمة







التوقيع

لو أن الدهر يعرفُ حق قومٍ
لقبّلَ منهم اليدَ والجبينــا

 
رد مع اقتباس
قديم 28-02-2015, 09:33 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
هارون غزي المحامي
أقلامي
 
إحصائية العضو







هارون غزي المحامي غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطِمة أحمد مشاهدة المشاركة

بسم الله الرحمن الرحيم

وليد، ما زال يغمض عينيه حتى وقت متأخر من هذا النهار، رغم مناداة صديقته الشمس له ..
غضبت الشمس، عندما لم يستجب وليد لها .. وأضمرت في نفسها أمرًا..
وفي صباح اليوم التالي، غفت الشمس خلف غيمة، بعد أن توسدت سحابة بيضاء..
صحا وليد من نومه، وهو يترقب أن تشرق الشمس لتأذن عن مقدم يوم جديد، أخذ يتململ ويتقلب في فراشه، وتساءل، هل تأخرت الشمس هذا الصباح؟
لم يكن من عادة الشمس أن تتأخر عن موعدها ..إنها تأتي كل يوم لترسل أشعتها منذ أول الفجر، صحيح أنه كان ينزعج من قدومها باكرًا.. لتطرق بأشعتها الذهبية زجاج نافذته ..وتدخل متسللة إلى عينيه
ثم تقول: هيه وليد انهض! هذا صباح جديد..
كان يرجو أن تذهب بعيدا عنه؛ فيشد لحافه بضجر.. ويختبئ تحته، ويحاول أن يطرد أي شعاع أتى ليوبخه لنومه الثقيل؛
ولكن هذا الصباح لا أثر لأشعتها.. !
نهض متثاقلا ليتفقد الشمس التي تأخرت، ونظر إلى السماء .. لم تكن صافية، كانت قاتمة كئيبة، وفي الأفق غيوم كثيفة ..لم تظهر الشمس ولا زرقة السماء..
أخرج وليد رأسه من النافذة ونادى: أين أنتِ أيتها الشمس..؟ لماذا تأخرتِ هذا الصباح..؟
أفاقت الشمس من نعاسها في ذلك الصباح البارد لترسل شعاعًا ضعيفًا
"- أيها الفتى، ماذا تريد؟ ابتعد، دعني أنام! "
قال وليد: ولكن، لم يكن من عادتك التأخير قبل اليوم..
قالت الشمس: ولكني قررت هذا الصباح أن أنام وأتأخر مثلك؛ فكلما أتيتك وجدتك نائمًا وبقيت وحدي.
ـ لكنني أريدك الآن!.
أجابت الشمس بتثاؤب: لكنني أريد أن أجرب الكسل قليلًا.
تعجب وليد؛ فلقد تعود أن يرى الشمس في كامل نشاطها كل يوم وأن يوصد في وجهها نافذته حين توبخه وتسخر منه بشعاع ساطع
نظر وليد إلى غرفته المعتمة.. كانت كئيبة هذا الصباح ، .. فكر أن يشعل مصباحًا...

إنه يرغب الآن في الخروج ولا أثر للضوء .. ربما ينير شمعة عند خروجه من البيت! إنه يحتاج للذهاب إلى الحقل؛ ليرعى البذور الصغيرة التي خبأها في الأرض مؤخرًا
لا شك أن أصدقائه في الحقل ينتظرونه أيضًا، وينتظرون معه الشمس التي تأخرت هذا الصباح
كانت الشمس الوفية في هذا الوقت تراقبه بصمت .. ضحكت الشمس فهي تعرف أنه لن يكفيه شمعة..
تنحنحت وتململت، وأطلت من خلف السحابة السوداء التي تساقط منها قطرات المطر...وعادت لتشق أشعتها طريقها إلى الأرض وبساطها بعد أن استيقظت من جديد .

فرح وليد وهو يتأبط ضوء الشمس ويسير مسرورًا نحو الحقول .. كان في انتظاره العشب الأخضر والزرع والخراف والفراشات ..
تبسمت الزهرة فستصبغ بتلاتها باللون الأحمر.. ووقفت السنابل الصغيرة الجائعة في شوق لضوء الشمس

تنفس اليخضور الصعداء : مرحبًا وليد كنت انتظر ضوء الشمس لأجل غذاء النبات
النباتات صديقة الأرض... تخزن الجليكوز وترسل الأكسجين ليتنفسه الإنسان " ... هكذا قال وليد وهو يشكر النباتات صديقته وصديقة الفلاح"
فرحت السنابل ومدت أوراقًا طويلة خضراء وسيقانًا ...
صار وليد يستيقظ باكًرا بنشاط؛ فهو على موعد مع الشمس ليترافقا إلى الحقول
وذات صباح جميل وجد وليد حبات القمح وقد بدأ يكسوها اللون الذهبي الأصفر الذي انعكس عليها من لون الأشعة المرسلة من الشمس في السماء
قال وليد بفرح: إنه الربيع..
زقزق العصفور الجميل الذي يغني فوق الشجرة ..
نظر وليد إلى السنابل والشمس بسعادة وقال " أحبكم أصدقائي"
صارت الحقول أجمل منذ أن تعاهد الأصدقاء الشمس والسنابل ووليد على التعاون معًا
و عاش الأصدقاء بسعادة وصار الحقل جنة خضراء...

قصة للأطفال، لكل طفل عربي.
===
الأديبة فاطمة أحمد هذه طلتي الأولي علي قصة للأطفال- أعجبني القيم المنبثة في ثنايا القص بمهارة ؛ من الإستيقاظ مبكرا والإهتمام بالصداقة والأصدقاء وقيمة التعاون وروح الفريق .
دام ابداعك .
مع عاطر تحياتي.






 
رد مع اقتباس
قديم 13-03-2015, 05:44 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

ممتعة ، شيقة ، شائقة هذه القصة .
وتحمل في ثناياها حكما لطيفة .


كان قصا ماتعا أختي الغالية فاطمة

احترامي وإعجابي .







التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 17-03-2015, 03:48 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

يا ترى بيسمع وليد؟
أكيد.. إذا وجد الاهتمام والتوضيح والتلميح والتصريح مبكرًا
سلمتَ وسلم الحضور أخي عدي.







 
رد مع اقتباس
قديم 17-03-2015, 06:58 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

الأستاذ هارون غزي المحامي..
ممتنة جدًا جدًا لإطلالتك الأولى على قصص الأطفال
وسعيدة لحظ قصتي منها
شرف لي مرورك الكريم.. أسعدني جدًا
رزقك الله العافية وراحة البال
مودتي.







 
رد مع اقتباس
قديم 18-03-2015, 10:15 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر مشاهدة المشاركة
ممتعة ، شيقة ، شائقة هذه القصة .
وتحمل في ثناياها حكما لطيفة .


كان قصا ماتعا أختي الغالية فاطمة

احترامي وإعجابي .
شكرًا لك عن هذه الإشادة الكريمة أختي راحيل
ممتنة لمجرد مرورك عليها
لك التقدير والامتنان على روحك الطيبة والمعطاءة.






 
رد مع اقتباس
قديم 18-03-2015, 10:16 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

شكر خاص للأستاذ الأديب، محمد صوانه، للتعاون في مراجعتها وتدقيقها وتصويبها والمساهمة في تقديمها للنشر في مجلة ورقية.







 
رد مع اقتباس
قديم 26-01-2016, 03:18 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
محمد صوانه
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية محمد صوانه
 

 

 
إحصائية العضو







محمد صوانه غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

أتمنى أن تظل الأخت الكريمة المبدعة فاطمة أحمد قريبة دوما من هذا المتصفح الجميل..
فمشاركة القلم لأقلام الكتاب الموهوبين والمتخصصين في الكتابة للأطفال من شأنه أن يزيد من مهاراته وخبرته،
مع دعواتي لك أخت فاطمة بالتوفيق..






التوقيع

اللهم أغِث هذه الأمة.

 
رد مع اقتباس
قديم 28-01-2016, 04:00 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
مصطفى محمود الصالح
أقلامي
 
الصورة الرمزية مصطفى محمود الصالح
 

 

 
إحصائية العضو







مصطفى محمود الصالح غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

قصة جميلة هادفة بسردية أنيقة
حين يتعلق الأمر بالقص لا بد لي من ملاحظات
هذا مرض ولوثة الأدب
أرجو أن يتسع صدرك لملاحظاتي تاليا
وكل التقدير
غفت الشمس خلف غيمة، بعد أن توسدت سحابة بيضاء.. أعتقد أن هذه الجملة أعقد من تفكير الأطفال
إنه يحتاج للذهاب إلى الحقل؛ ليرعى البذور الصغيرة التي خبأها في الأرض مؤخرًا
لو قلنا ليعتني بدل يرعى قد تكون أنسب
لا شك أن أصدقائه في الحقل ينتظرونه>> أصدقاءه
أنه لن يكفيه شمعة.. >> لن تكفيه شمعة
وذات صباح جميل وجد وليد حبات القمح وقد بدأ يكسوها اللون الذهبي الأصفر>> أين كانت وأية حبات قمح هذه؟







 
رد مع اقتباس
قديم 29-01-2016, 11:34 AM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة
أتمنى أن تظل الأخت الكريمة المبدعة فاطمة أحمد قريبة دوما من هذا المتصفح الجميل..
فمشاركة القلم لأقلام الكتاب الموهوبين والمتخصصين في الكتابة للأطفال من شأنه أن يزيد من مهاراته وخبرته،
مع دعواتي لك أخت فاطمة بالتوفيق..
أستاذي الفاضل، محمد صوانه، لولا مثل هذا التشجيع لتركت وأمثالي الكتابة منذ زمن طويل
رعاك الله وحفظك ووفقك أستاذا ومعلما وراشدا للخير.






 
رد مع اقتباس
قديم 29-01-2016, 11:39 AM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية فاطِمة أحمد
 

 

 
إحصائية العضو







فاطِمة أحمد غير متصل


افتراضي رد: الأصدقاء الثلاثة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
قصة جميلة هادفة بسردية أنيقة
حين يتعلق الأمر بالقص لا بد لي من ملاحظات
هذا مرض ولوثة الأدب
أرجو أن يتسع صدرك لملاحظاتي تاليا
وكل التقدير
غفت الشمس خلف غيمة، بعد أن توسدت سحابة بيضاء.. أعتقد أن هذه الجملة أعقد من تفكير الأطفال
إنه يحتاج للذهاب إلى الحقل؛ ليرعى البذور الصغيرة التي خبأها في الأرض مؤخرًا
لو قلنا ليعتني بدل يرعى قد تكون أنسب
لا شك أن أصدقائه في الحقل ينتظرونه>> أصدقاءه
أنه لن يكفيه شمعة.. >> لن تكفيه شمعة
وذات صباح جميل وجد وليد حبات القمح وقد بدأ يكسوها اللون الذهبي الأصفر>> أين كانت وأية حبات قمح هذه؟
سرني تعليقك ونقدك أ.مصطفى الصالح، جعله الله في ميزان حسناتك.. أشكر لك وقتك في قراءتها..
وملاحظاتك محط تقدير واهتمام
الملاحظة الأخيرة، القمح ليس بعيدًا عن الحقل والبذور
مرة أخرى شكرًا لهذا النقد البناء
تقديري.






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:04 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط