الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول

منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم .

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-11-2005, 10:34 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
د . حقي إسماعيل
أقلامي
 
إحصائية العضو







د . حقي إسماعيل غير متصل


افتراضي العراق في القلب / د . علي القاسمي ( منقول )

مؤلف هذا الكتاب هو الباحث والكاتب العراقي الدكتور علي القاسمي، الذي يقيم في المغرب ويعمل مستشارا لمكتب تنسيق التعريب بالرباط التابع للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم وعضواً مراسلاً في مجمع اللغة العربية بالقاهرة، وتلقى القاسمي تعليمه العالي في جامعات العراق ولبنان وبريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة الأميركية وحاز على شهادة دكتوراه الفلسفة في علم اللغة التطبيقي وله العديد من المؤلفات اللغوية والمعجمية والفكرية، من أهمها «المعجمية العربية بين النظرية والتطبيق»، و«معجم الاستشهادات»، و«معجم مصطلحات علم اللغة الحديث»، و«مفاهيم العقل العربي»، و«حقوق الانسان بين الشريعة الاسلامية والاعلان العالمي»،


الى جانب عدد من الترجمات، مثل «الوليمة المتنقلة» لآرنست همنغواي، فضلاً عن مجموعتين قصصيتين. ويدخل كتابه «العراق في القلب» الذي بين يدينا، في خانة الكتابات النثرية المهاجرة، التي تتغنى بالعراق وطناً وحضارة وتاريخاً وانتماء


وينضح بفيض غامر من الولاء والمحبة للوطن الذي تنبض به كلمات الكتاب. ويزيد من نوستالجيا الحنين الى العراق أن المؤلف أهدى كتابه الى ابنته «علياء» التي ولدت في أحضان الغربة ونمت وترعرعت بعيدة عن موطنها الأول. لكن طفولتها عجزت في سنواتها الثمانية عن فهم ما يدور حولها في الزمان والمكان، حيث «كل الأطفال في مدرستي يلهجون بذكر العراق،


ويدعون للعراق، ويمجدون العراق.. لماذا؟» وهذا التساؤل الممزوج بالحيرة والأسى قاد المؤلف الى كتابة مقالات عن العراق، شعباً وأرضاً وتراثاً، موجهة الى أبنته، ثم جمعها في كتاب كي يجيب عن تساؤلها، وتفهم ما أصاب العراق من مصائب وويلات.


واتبع المؤلف أسلوباً نثرياً أدبياً مغموساً بروح متوهجة وشجن آسر حيث يخاطب صغيرته قائلاً «بلدك العراق أحلى البلدان وأغلى الأوطان عانق على أرضه المعطاء قمم الجبال الشامخة الشماء والمنائر الذهبية المشرعة في السماء وأشجار النخيل الباسقة الأغصان


ويتهادى على أرضه بوداعة واطمئنان دجلة والفرات أو الرافدان يسقيان المزارع الشاسعة بكل سخاء ويحيلان جدب الصحراء الى حقول زاخرة بالخير والزنابق البرية الحمراء وأزهار النرجس والقواح والياسمين التي ترفرف عليها العنادل الصغيرة».


لكن أسلوب المؤلف يتغير حين يتناول تاريخ العراق وبعض شخصياته الفكرية والأدبية، حيث يركز في الكتاب على جانب من تاريخ العراق، متناولاً العلاقة ما بين السومريين وبين الأنبياء، نوح وابراهيم وهود وصالح ويونس، ومعتبراً السومريين قوم نوح، بالاستناد الى كتاب الدكتور علي الوردي «قوم نوح» الذي يعتبر مادة علمية زاخرة بالمعرفة.


والمعروف أن العراق كان مهد الحضارات وموطن المدنيات، سومر وبابل وآشور، وفيه سنت أقدم الشرائع وأولى القوانين التي عرفتها الانسانية من عهد أوركاجينا ملك سومر العادل وأول مشرع ومصلح اجتماعي في العالم وفي بابل كتبت القوانين بخطوط كبيرة على مسلة عظيمة نصبت في أوسع ساحات المدينة ليقرأها الجميع


ويعرفوا حقوقهم وواجباتهم تلك هي مسلة حمورابي التي بقيت منصوبة في قلب بابل عشرات القرون حتى تجرأ المستعمرون الغربيون على سرقتها قبل سنين دون أن يقرأوا عقوبة السرقة في تلك القوانين وفي العراق أولى الملاحم الشعرية التي عرفتها البشرية وهي ملحمة جلجامش التي صورت مقارعة الانسان للتسلط والطغيان ومناهضته للجرائم والمظالم وكفاحه ضد العدوان ومقاومته للقدر.


والعراق مهبط الرسالات السماوية ومنبع الأولياء والشهداء والصديقين ففي سومر جنوبي العراق بنى نوح سفينته لانقاذ الصالحين من الطوفان وفي مدينة أور العظيمة ـ الواقعة قرب ناصرية اليوم ـ ولد ونشأ أبو الأنبياء سيدنا ابراهيم،


حيث حمل رسالة التوحيد وسار بها شمالا وغربا ليعرف الناس ربهم ويعلمهم الدين الحنيف، ولم ترهبه نار ولم تخفه سجون وعليه يعتبر المؤلف أن العراقيين ورثوا من النبي ابراهيم الثبات على المبدأ والاستماتة في سبيل العقيدة ومقارعة الطغيان مهما كان.


ويرى المؤلف أن البصرة مدينة ساحرة عجيبة كان يسكنها قوم من عبقر تضرب بذكائهم الأمثال وتسير بأخبارهم الركبان ومازلنا بعد مرور أكثر من ألف سنة نقرأ مؤلفاتهم القيمة وننشد أشعارهم الجيدة ونعجب بقدراتهم الفكرية الفذة منهم: الحسن البصري وواصل بن عطاء والخليل بن أحمد الفراهيدي وسيبويه والجاحظ وأبي نواس ورابعة العدوية واخوان الصفاء وابن الهيثم وجميع هؤلاء العباقرة وآلاف غيرهم كانوا من أهالي البصرة.


كما ويعتبر أن كتب الفقه والحديث دونت في البصرة، وصنفت بواكير المعاجم العربية وجمعت أشعار العرب لأول مرة ووضع علم العروض أي علم موسيقى الشعر وأوزانه وهو علم يحتاج الى معرفة بالشعر والرياضيات والموسيقى وقد تجمع لك المعارف للعبقري البصري الخليل بن أحمد الفراهيدي.


كما انطلقت من البصرة سفن التجار العرب الى أقاليم نائية وجزر مجهولة في أقاصي المعمورة، تمخر البحر المائج والموج الهائج وتواجه العواصف والحيتان من أجل تواصل الانسان بالانسان وتعاون الانسان مع أخيه الانسان وكان هؤلاء التجار يتحلون بأخلاق الاسلام الحقة الصدق والأمانة في المعاملة والجد والاخلاص في العمل


فاتخذهم أهالي اندونيسيا وماليزيا والفلبين وبعض مناطق الصين ممن اتصلوا بهم قدوة حسنة لهم واعتنقوا الاسلام على أيديهم سمعاً وطوعاً وكان أولئك التجار يعودون الى البصرة من تلك الأصقاع البعيدة بقصص غريبة عجيبة يسلون بها الأطفال والعيال فنسجوا حكايات السندباد البحري ومغامرات علي بابا والأربعين حرامي


وهي قصص يقرؤها اليوم ملايين الأطفال في أنحاء العالم هدية حب وصفاء من أطفال البصرة ..البصرة التي خرّبها قبل أيام المستعمرون الجدد وأرهبوا أطفالها الصغار بأسلحة العار والدمار.


ثم ينتقل المؤلف الى مدينة الكوفة، سارداً جزءاً من تاريخها، فهي تعدّ ثانية المدن التي اختطها المسلمون خارج جزيرة العرب على نهر الفرات واختارها الامام علي بن أبي طالب عاصمة الخلافة الاسلامية ومازال ضريحه الطاهر بالقرب منها في مدينة النجف التي تضم جامعة اسلامية كبرى يؤمها طلاب العلم من أنحاء العالم الاسلامي


وكان للكوفة مدرسة فكرية تنافس مدرسة البصرة وأنجبت هذه المدرسة ثلة من كبار أعلام المسلمين منهم فيلسوف العرب الكندي واللغوي الشهير الكسائي والكيميائي الكبير جابر بن حيان والفقيه الشهير أبو حنيفة النعمان كما أنجبت أكبر شعراء العربية وأجلهم قدرا وهو أبو الطيب المتنبي الذي يصور في شعره حب العربي للعلم وشجاعته وكرمه وطلبه للمجد والعلا.


ومنذ أيام المتنبي حتى يومنا هذا وشعراء العراق يحملون لواء الشعر العربي خفاقا حيث ظهر الشعر الحر من أقلام بدر شاكر السياب ونازك الملائكة وعبدالوهاب البياتي وبلند الحيدري.


أما بغداد فهي ان لم تكن عاصمة العراقيين فحسب وانما كانت كذلك عاصمة العرب المسلمين وحاملة شعلة الحضارة الاسلامية أيام توهجها واشراقها على الكون وكان طلبة العلم يفدون اليها من جامعات قرطبة واشبيلية وغرناطة وبخارى والسند والهند يتبركون بأعتابها وينهلون من منابعها المنبثة في جامعاتها ومكتباتها ومراكزها العلمية وصدور رجالاتها


ويسترسل المؤلف في سرد تاريخ مدينة بغداد، مشيراً الى أن العرب ابتكروا فيها الورق الصقيل ودونوا عليه اسمى ما جادت به قرائحهم من علوم وفنون وآداب وفيها نشر فيلسوف العرب الكندي أروع أفكاره ودوّن كتاب الأغاني لأبي الفرج الاصفهاني ونظم الرازي أرفع المستشفيات


ومن بغداد انطلقت رحلة زرياب الى تونس والمغرب والأندلس حاملاً عوده وغربته، ومنشداً أغانيه وألحانه على طريقة الشعراء البدو المغنين الذين يحتضنون ربابتهم كما يحتضن الجريح جراحه ويجوبون القرى والآفاق وفي بغداد نقلت الى العربية فلسفة اليونان وعلوم الهند وآداب الفرس وازدهر بيت الحكمة والجامعة المستنصرية والمدرسة النظامية وفيها ينتصب ضريح عبدالقادر الجيلاني ويصلب الحلاج وألفت فيها قصص ألف ليلة وليلة.


ويتعرض المؤلف للحياة الاجتماعية والفكرية في العراق في زمن الفقيه أبي حنيفة وأثرها في آرائه، ملاحظاً العمق التاريخي الذي يمتاز به العراق، والغنى الحضاري الذي يمتاز به، والتعدد الثقافي الذي يطبعه منذ آلاف السنين،


وهي كلها عوامل أهلته للاضطلاع بدوره العلمي المتميز في الحضارة الاسلامية، حيث ظهرت فيه الفرق الكلامية والفلسفية، والمدارس النحوية، ومعظم المذاهب الفقهية، وكثير من الأحزاب السياسية، وجمهرة من أعلام الفكر الاسلامي في شتى العلوم والآداب والفنون.


وتشير الروايات التي تناولت حياة الامام أبي حنيفة الى أنه بدأ حياته العلمية بدراسة علم الكلام، وأنه اشترك في جدال أهل الفرق المختلفة في مسائله، ولكنه عدل بعد ذلك الى الفقه، وحاول تجنب الخوض في مسائل خلاف أهل الكلام.


وفي جانب آخر، يتناول المؤلف عمارة بغداد، ويدرس تجليات العمارة الاسلامية في تخطيط مدينة بغداد القديمة، حيث حظيت بغداد القديمة باهتمام المؤرخين والآثاريين، وعناية الأدباء والفنانين، وشغف أصحاب التراجم والسير. وجمعت عمارة بغداد التاريخية أرقى ما وصل اليه فن تخطيط المدن في وقتها.


وقد شرع الخليفة المنصور في تشييد مدينة بغداد عام 145 هجري وانتهى منه عام 149 هجري، واختار المنصور الشكل الدائري لمدينته، حيث يرى بعض المؤرخين أن تدوير بغداد جاء لأسباب عسكرية، وهي محاطة بسورين دائريين، ورتبت فيها الأحياء على شكل حلقة والشوراع على شكل مروحة. وفي وسط تلك الحلقة وفي مركز فضاء أخضر، يقوم قصر الخليفة والمسجد الجامع.


وللمدينة أربعة أبواب محصنة، تفضي الى أربعة طرق رئيسية. وتنفتح هذه الأبواب على الجنوب الشرقي، والجنوب الغربي، والشمال الشرقي، والشمال الغربي. وتعكس الهيئة المادية للمدينة وتوزيع مكوناتها المعمارية في فضائها كيفية اندماج الانسان في محيطه الطبيعي، وماهية العلاقات القائمة بين أفراد تلك الجماعة التي ساكن في المكان الواحد وتتشارك الثقافة الواحدة.


ويعني مبدأ الوحدة في العمارة الاسلامية اندماج عناصر العمارة والترابط العضوي بين الأهداف المتوخاة من استخدامات الفضاء، وتواجد المقدس في جميع المكونات والأشكال المعمارية بحيث يتلاشى وهم الفصل بين الديني والدنيوي. ويتجلى مبدأ الوحدة في العمارة الاسلامية في تعداد وظائف المكونات المعمارية المدنية، ففي المنزل، مثلاً، تقوم الغرفة الواحدة بعدة وظائف،


فهي في الليل غرفة للنوم، وفي النهار غرفة للجلوس واجتماع العائلة، وفي أوقات الوجبات تحول الى غرفة طعام، وفي ذلك ترشيد للنفقات واقتصاد في المكان. ونجد ذلك كله في المسجد، فليس دوره مقتصراً على توفير المكان لأداء الصلاة فقط، وانما هو أيضاً مكان للتعلم وتبادل الرأي في الأمور الدينية والدنيوية.


ويتناول الكتاب مسائل شتى في الأدب العراقي، حيث يجري المؤلف مقاربات تطال القصة في العراق، وتطال الشعر والترجمة وسيرة الأدب، فيلقي نظرات مقارنة في القصة العربية في العراق، من خلال عبد الرحمن مجيد الربيعي والقصة العراقية الحديثة، ثم يدرس بعض قصائد الشاعر أحمد الصافي النجفي،


ويقدم قراءة لكتاب «ذكرياتي» لمحمد مهدي الجواهري، ثم ينتقل الى دراسة منهجية عبد الحق فاضل في الترجمة، حيث يختار ترجمته لمسرحية يوليوس قيصر لشكسبير نموذجاً في الدراسة. ويخصص القسم الأخير من كتابه للشاعر العراقي عبد الوهاب البياتي.


اذاً، يقدم المؤلف كتاباً جامعاً ومتنوعاً عن العراق، حضارته وتاريخه وأهله وتراثه، ويضاف الى سلسلة الكتب التي ناول منذ فترة العراق، أرض الشقاق، وأرض العطاء والربيع والخضرة التي تنازع حول امتلاكها واغتصابها الطامعون من الحكام والعسكر والدول القوية، وأرض المكبوت والمغلوب على أمره، والمنسي تحت ركام الحروب والأوبئة والفيضانات، تلك الأرض الملفحة بالحزن الدائم والحداد الأسود المقيم.






التوقيع

الموال كحل عين دجله ... وبغزل الفرات الشعر يحله
 
رد مع اقتباس
قديم 25-11-2005, 10:48 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فاطمـة أحمـد
أقلامي
 
إحصائية العضو






فاطمـة أحمـد غير متصل


افتراضي

الموضوع طويل

لي عوده إن شاءالله

لنتعرف على كتاب الدكتور علي القاسمي " العراق في القلب " وهي في القلب

تحياتي لك







 
رد مع اقتباس
قديم 25-11-2005, 11:13 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
د . حقي إسماعيل
أقلامي
 
إحصائية العضو







د . حقي إسماعيل غير متصل


افتراضي

أختي الرائعة أستاذة تحرير .
تحية طيبة .
عددت كلامك وعدا ، وسأنتظر مداخلتك ها هنا ، شكرا لأن العراق في القلب ....
تقديري







التوقيع

الموال كحل عين دجله ... وبغزل الفرات الشعر يحله
 
رد مع اقتباس
قديم 26-11-2005, 05:43 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فاطمـة أحمـد
أقلامي
 
إحصائية العضو






فاطمـة أحمـد غير متصل


افتراضي

أخي حقي

موجز وافي , هام ومفيد

معلومات جد قيمه وشامله

كنت
احسب أني أعرف الكثير عن العراق لكني تفاجأت أن كل هؤلاء العلماء والمفكرين من العراق حتى رابعه العدويه والمتنبي

ومن الأنبياء ومن التابعين , وعلماء اللغه والشعر والهندسه والفن

بلد عريق وللأسف مطمع للطامعين

وان شاءالله قريباً تخلع بغداد السواد وتلبس ثوب النصر والفرح وأزورها مع المهنئين


موضوع يستحق الفراءه

شكري وتحياتي لك

تحرير







 
رد مع اقتباس
قديم 26-11-2005, 06:57 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
د . حقي إسماعيل
أقلامي
 
إحصائية العضو







د . حقي إسماعيل غير متصل


افتراضي

أختي الكريمة تحرير .
تحية طيبة .
بالأمس البعيد ... التتار ، وبالأمس القريب .. الأمريكان ، وما بينهما حكام جلادون وطغاة ومستبدون ، بغداد هكذا أراد لها اللـه أن تكون منارة للمسلمين دائما ، تنتكس نعم لكنها لا تقع على ركبتيها .
سلم نفسك الطيب .
تقديري







التوقيع

الموال كحل عين دجله ... وبغزل الفرات الشعر يحله
 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:40 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط