الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-05-2007, 11:48 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي الصين ـ أميركا:الحرب أحد الخيارات

أول درس يتلقاه من يتعلم اللغة الصينية أنه ليس في قواعد هذه اللغة ماض أو حاضر أو مستقبل، وإنما هناك امتداد للزمان، وكلمة واحدة تعبر عن الأزمان الثلاثة.. وعلى "الشاطر" أن يفهم.‏
بهذه الصيغة تتعامل القيادة الصينية مع الأحداث، إنها استمرار منذ البدايات ـ فجر التاريخ ـ حتى النهايات التي لا يعلم أحد أين وكيف ستكون.‏
وبين البداية والنهاية مرت ـ وتمر على الصين ـ دول وامبراطوريات منافسة ومعادية، ولكنها تواجهها بنفس واحد، دون قطع مع تاريخها ولا شك في مستقبلها.‏
ربما من أجل ذلك ينظر الصينيون بقليل من الارتباك إلى ما يقال عن كونهم يتوجهون ليصبحوا قوة عظمى من جديد، فهذا القول لا يشكل فتحاً جديداً لبلادهم، وهي التي كانت على مدى العصور قوة عظمى تنبعث وتنكسر تبعاً للظروف والمتغيرات، متخذة من كل انكسار حافزاً للانطلاق من جديد.‏
بالمقابل هناك من يعيش همّ المواجهة مع الصين، إنها قوة عظمى جديدة نسبياً على المسرح الدولي وعلى التاريخ، ولذلك فهي تنظر إلى أي تهديد على أنه تهديد وجودي نهائي لا بد من التعامل معه بسياسة البتر والحذف والإلغاء، بدل اعتماد سياسة الاستيعاب والالتفاف والتفاهم.. هي الولايات المتحدة التي تعيش هاجس الصين ليل نهار، هاجسا عبر عنه مسؤول رسمي رفيع في وزارة الحرب الأميركية في أحد أعداد مجلة "الدفاع" الفصلية الذي صدر العام الماضي حين قال: تنظر في التقارير الموجزة للقوة الجوية الأميركية (حول الأهداف والمخاطر)، فتجد أنها كلها مليئة بكلمات: الصين، الصين، الصين.‏
الهاجس نفسه عبّر عنه تقرير من خمس وتسعين صفحة صدر الشهر الماضي عن إحدى اللجان المتخصصة في الكونغرس الأميركي تحت عنوان: التحديث البحري الصيني وتداعياته بالنسبة الى البحرية الأميركية. يقول التقرير إن حجم سلاح الغواصات الصيني سيبلغ بحلول عام 2010 ضعفي حجم سلاح الغواصات الأميركي، وإن الحكومة الصينية تستهدف أن يتفوق أسطولها بشكل عام ـ وليس الغواصات فقط ـ على الأسطول الأميركي عام 2015. ويعلّق المؤرخ الأميركي الشهير بول كينيدي على هذه "المعلومات" بالقول: لا يمكن للإدارة الأميركية أن تتغاضى عن هذا الواقع، ولا بد من أن تتصرف بشأنه.‏
ولكن كيف يكون التصرف؟‏
تحكم آلية تعامل الولايات المتحدة مع "الصعود الصيني" ثلاث نظريات:‏
الأولى تتحدث عن "التعاون" مع الصين من أجل الاستفادة من الفرص الاقتصادية التي يتيحها هذا الصعود. فالمزيد من التعاون يؤدي إلى مزيد من انخراط الاقتصاد الصيني في المنظومة الاقتصادية الدولية، وهذا يؤدي بدوره إلى "تعديل طوعي" في النظام السياسي الصيني بما يحوّله إلى نظام ديمقراطي على النمط الغربي، الأمر الذي يجعل منه حليفاً طبيعياً للولايات المتحدة بدل أن يكون عدواً لها.‏
النظرية الثانية تتحدث عن "احتواء" الصين عبر التعاون المدروس معها، وفي الوقت نفسه ممارسة الضغوط عليها لدفعها إلى تغيير سلوكياتها، بما يجعلها تحس بمنافع عدم الاعتراض على "القيادة الأميركية للعالم" من جهة، وبمخاطر مواجهة هذه "القيادة" من جهة أخرى. والتعبير الأكثر سطحية عن هذه النظرية هو تعبير استخدام العصا (المعنوية) والجزرة (الاقتصادية).‏
أما النظرية الثالثة التي تبدو معشّشة في أفكار الكثيرين من صنّاع القرار السياسي والعسكري في الولايات المتحدة، فهي ما يطلق عليها في بعض المحافل الضيّقة بـ"الخيار الأخير". وواضح أن المقصود هو خيار "الحرب الاستباقية"، إذ لا يمكن الانتظار حتى تنتهي الصين من استكمال استعداداتها العسكرية والاقتصادية الشاملة، ومن ثم الإمساك بزمام الأمور والبدء بالتحكم بالعلاقة بين البلدين.‏
كلمة الحرب ليست مستترة في التعامل بين العملاقين الأميركي والصيني، ولا تداريها كل صور التعاون والتعامل الاقتصادي بين البلدين، إنها خيار واقع عبّر عنه وزير الخارجية الأميركي الأسبق هنري كيسنجر في محاضرة ألقاها في شهر نيسان الماضي في الأكاديمية الصينية للعلوم في بكين، حيث قال إن صعود الصين كقوة عالمية هو أمر حتمي، ويمكن "أن يزيد من مخاطر اشتعال الحرب. داعياً الولايات المتحدة إلى التعاون مع بكين في إقامة نظام عالمي جديد.‏
هي دعوة مهمة من فاتح باب العلاقات الأميركية الصينية من خلال دبلوماسية الـ"بينغ بونغ" في أوائل سبعينيات القرن الماضي، وأول وزير خارجية أميركي يزور الصين الشيوعية بعد عقود من القطيعة، ولكنها دعوة تبدو بعيدة جداً عن التحقق، نظراً لوجود عقبات كثيرة أمام حصولها، أكثرها من الجانب الأميركي.. ولكن البعض منها موجود أيضاً في الجانب الصيني. فالروح "الماوية" التي حكمت العلاقة بين الولايات المتحدة والصين خلال النصف الثاني من القرن العشرين لا تزال محترمة جداً في أوساط جيش الشعب الصيني الذي تقلص عدد أفراده من ثلاثة ملايين فرد إلى مليون ونصف مليون، في مقابل ازدياد مستوى الحرفية وتطور نوعية الأسلحة والتخلص من الكثير من الملفات الاقتصادية الجانبية التي كانت ترهق هذا الجيش وتحول دون تحوله إلى جيش فعّال قادر على الحركة والمناورة في كل منطقة الشرق الآسيوي، إن لم يكن في كل العالم.
وما زال التاريخ الصيني السحيق يفرض نفسه شعوراً بضرورة العودة ـ يوماً ما ومن دون استعجال ـ إلى موقع الدولة الكبرى، وربما الدولة الأولى في العالم.‏
ولكن كيف ستتحقق هذه العودة؟‏
هو سؤال يرهق تفكير عشرات المفكرين والباحثين في أنحاء العالم، لا سيما في واشنطن وبكين. ولكن ليس بالضرورة أن يكون التفكير في اتجاه واحد، وإنما هناك من يفكر بكيفية تمكن الصين من تحقيق ذلك، فيما يفكر آخرون بكيفية منعها من تحقيقه.. ولو بالقوة العسكرية المجردة.

محمود ريا
مجلة الانتقاد اللبنانية






التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 20-05-2007, 12:50 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: الصين ـ أميركا:الحرب أحد الخيارات

شكرا يا استاذة ماجدة على الموضوع القيم عن صعود التنين الصيني ... ولعل لفظة التنين نفسها توحي ببطء الحركة وفقدان الرشاقة مما يحول دون الوصول السريع ... صحيح الصين تحقق نسب متقدمة جدا في نموها الاقتصادي وترتب عليها نمو احتياجاتها النفطية التي تعتمد فيها على الخارج استيرادا واستثمارا في مجال النفط في بلدان إفريقية ... لكن في كل الأحوال الصين لا يغيب عن الذهن أن تقنيتها وتكنلوجيتها في مختلف الميادين متأخرة عن الغرب وخاصة أمريكا وحتى أيضا عن روسيا بخصوص تكنلوجيا السلاح والدليل أنهم ما زالوا يستوردون من الروس الطائرات العسكرية المقاتلة ..
المشكلة الكبرى التي يعانيها الشعب الصيني تاريخيا أنه شعب خامل غير طموح لذلك كان ضحية للاستعمار ثم ثانيا فإن المشكلة الأشد تعقيدا الآن بالنسبة للجيش الصيني هي الفساد المستعر بين صفوف ضباطه ثم اضطراب العقيدة العسكرية لهذا الجيش بعد أن غربت شمس الشيوعية كمبدأ ولم تعد تتعامل الصين مع الدول ولا حتى الشعوب على أساس عقيدتها في الحياة التي تتطور يوما بعد يوم وتقترب من النموذج الغربي تدريجيا ... أنا في ظني أن ليس هناك من خطر على العالم من الصين بمعنى الخطر التي تشكله القوى الدولية الأخرى كأمريكا وفرنسا وبريطانيا .. وأمريكا تقوم باستيعاب الصين وتقديم ترضيات لها في الأسواق الاقتصادية والنفطية وهي تستخدم الصين لاحتواء كوريا الشمالية أيضا ..

شكرا يا أستاذة ماجدة على الموضوع وشكرا لكاتبه الأخ محمود ريا ..
ولا بأس فالصين صحيح هي حديث مراكز الدراسات الاستراتيجية وبيوت الخبرة ولكن يجري تضخيم دور الصين وقوتها...






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 24-05-2007, 11:22 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي مشاركة: الصين ـ أميركا:الحرب أحد الخيارات

أخي الكريم الأستاذ نايف ذوابه: تحية طيبة
أسعدني جداً تواجدك هنا، وأنا سأدعو الأستاذ محمود ليناقشك في هذه الأفكار باعتبار أنه مهتم ومتابع للشؤون الصينية.
لك مني جزيل الشكر ودمت بألف خير
ماجدة







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 29-05-2007, 02:59 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي مشاركة: الصين ـ أميركا:الحرب أحد الخيارات

أخي الأستاذ نايف
تحية طيبة وبعد:
لقد شرّفتني المشرفة على المنتدى السياسي في منتديات مجلتكم الزاهرة، العزيزة ماجدة، بأن نشرت موضوعي المتعلق بآفاق العلاقة الأميركية الصينية كما أراها، في منتداكم الكريم، وازددت شرفاً بتعليقكم الذي ينمّ عن سعة اطلاع ومتابعة دقيقة للأحداث في العالم. وها أنذا أجد نفسي أكثر اعتزازاً بعد الدعوة التي وجّهت لي للرد على هذا التعليق القيّم.
أستاذي الكريم
إن العالم يتغير بسرعة، ومن واجبنا نحن العرب أن نواكب هذه التغيرات كي لا تأخذنا الأحداث على حين غرة فنجد أنفسنا ـ كما هي عادتنا دائماً ـ في الجانب الخاطئ من التاريخ، فلا نسير مع الصاعدين عندما تكون مصالحنا معهم، ولا نعدّ أنفسنا لمواجهتهم عندما يكون صعودهم فيه ضرر لمصالحنا.
وبغض النظر عن تقييمنا للمصلحة العربية من صعود الصين ومدى انسجامه مع المستقبل المرجو لأمتنا، فإن ما يجب أن نقرّ به هو أن هذه الدولة القارة باتت في موقع أبعد من قدرة أي قوة في العالم على ردعها عن التطور والنمو بحيث تصبح في وقت ما في المستقبل ـ ولا أفرض على نفسي تحديد هذا الوقت ـ القوة الأولى في العالم في الاقتصاد ومن ثم في السياسة العالمية.
البعض يقول إن الصين ستصبح القوة الأولى في العالم عام 2040 والبعض الآخر "يؤخر" الأمر إلى منتصف هذا القرن، أما "المتشائمون" فهم يضعون موعداً أقرب من ذلك بكثير، ولذلك علينا أن نرى أنفسنا أين نحن من هذا التحول الذي سيمثل انقلاباً جذرياً في الخارطة الاستراتيجية العالمية.
ما نقرأه هذه الأيام عن الصراع التجاري بين الولايات المتحدة والصين، وما شهدناه خلال الساعات الماضية من نزاع كلامي بين واشنطن وبكين حول التقرير الاستراتيجي الذي أصدرته وزراة الحرب الأميركية فيما يتعلق بالتطور التسليحي المذهل الذي تشهده الصين، كل هذا يشكل عيّنة عن مدى الاهتمام الذي توليه الإدارة الأميركية ـ ومعها كل الإدارات السابقة واللاحقة ـ بموضوع الصعود الصيني، وهو اهتمام وصل إلى حد الهوس الذي قد يثير الشكوك في مدى جديته وانطباقه على الواقع.
صحيح أن الصين ما زال أمامها طريق طويل طويل كي تتحول إلى دولة فائقة النمو في كل قطاعاتها، وصحيح أيضاً أن إطعام مليار ونصف من الأفواه هو مهمة ليست سهلة أبداً، ولكن الصحيح أيضاً أن هذا العدد من الأفواه يوازيه عدد مضاعف من الأيدي التي تعمل وتعمل وتعمل بكدّ ودأب وصمت وبلا تفاخر أو تأفف، أيدٍ عرف أصحابها معنى الجوع وخبروا كيفية التعامل مع الأزمات واستندوا إلى تاريخ إمبراطوري طويل يرغب في البروز من جديد.
إن الصورة النمطية التي تصوّر الصينيين بأنهم من الكسالى الذين يقومون بعملهم دون حوافز وخارج أي فاعلية قد كسرتها الوقائع على الأرض، حيث نشهد انفجاراً للروح الإبداعية لدى العامل الصيني، بما يكفل تحقيق عملية تنموية ذاتية مستمرة، وخارج أي قدرة على التعطيل.
من هنا يمكن القول إن الاهتمام بالصين الآن، وتحليل ما يحصل في تلك المنطقة من العالم هو من أوجب الواجبات عند الباحثين العرب، كي لا يأتي وقت نقف فيه على قارعة التاريخ نشحذ معلومة من هنا وتحليلاً من هناك لما يشهده العالم من تطورات.
على كل حال فإنني أحيلك يا صديقي العزيز إلى الموقع المتواضع الذي أسسته (هو مدوّنة الآن وحتى إشعار آخر حيث أعمل على تحويله قريباً إلى موقع متكامل) وهو يحمل اسم: "الصين بعيون عربية" وعنوانه على شبكة الانترنت هو
http://chinainarabic.blogspot.com
حيث أحاول من خلاله رصد أهم التطورات التي تشهدها الصين في هذه الفترة، عسى أن يكون هذا الموقع نواة مركز بحثي متخصص بالشؤون الصينية، فنكون بذلك قد واكبنا ما يحصل على مستوى العالم وبتنا في موقع صانعي المعلومة وليس المكتفين بفتات المعرفة، حين لا ينفع الفتات في سد الرمق.
أكرر شكري لكم على إتاحة الفرصة لي لنقاش هذا الموضوع، مع الأمل باستكمال النقاش ووضع النقط على الحروف فيما يتعلق بالمعلومات التي تفيد بأننا فعلاً على عتبة تغير تاريخي يفوق قدرتنا على التخيل.
مع أطيب التحيات، والشكر لك ولزوجتي العزيزة ماجدة ـ مشرفة المنتدى السياسي ـ وإلى اللقاء.
محمود ريا






التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 01-06-2007, 05:25 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ايهاب ابوالعون
أقلامي
 
الصورة الرمزية ايهاب ابوالعون
 

 

 
إحصائية العضو







ايهاب ابوالعون غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى ايهاب ابوالعون إرسال رسالة عبر Yahoo إلى ايهاب ابوالعون

افتراضي مشاركة: الصين ـ أميركا:الحرب أحد الخيارات

حقيقة مقال قيم جدا , و يدل على مدى الفكر المستنير الذي يمتلكه صاحب المقال , و يسرني ايها الاستاذ الكريم ان أدعوك بحرارة أن تنضم الى هذا الصرح الاقلامي , فنحن بحاجة لهذا القلم المبدع .

و اسمح لي بأن أذكر هنا الوصف الحقيقي للصين , ألا و هو النمر الورقي , و هذا يتماشى تماما مع النظرية الأولى التي اقترحها الكونغرس الأمريكي في هذا المقال , فالتعاون الامريكي الصيني الاقتصادي يجبر الصين على أن تبقى ضمن المنظومة العالمية الاقتصادية , و هذا يضعها تحت رحمة قوانين السوق و التزاماته الأمريكية الصنع , مما يؤدي ضمنا الى مراقبة نموها و جعلها تحت رحمة الاقتصاد الأمريكي و سياسته .







التوقيع

رحم الله عبدا عرف قدر نفسه
 
رد مع اقتباس
قديم 08-06-2007, 02:09 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي مشاركة: الصين ـ أميركا:الحرب أحد الخيارات

أخي الدكتور إيهاب
تحية طيبة وبعد
أتكلم مرة أخرى مستعيرا اسم زوجتي العزيزة ماجدة، وذلك للتعبير عن خالص امتناني لدعوتكم الكريمة للمشاركة في هذه الشبكة الراقية، ولاسيما في هذا المنتدى الحيوي والفعّال، ويسرني أن أعرب عن افتخاري بقبول دعوتكم وبالبدء انطلاقاً من الآن مع هذا المنبر المشرق، آملا قبولي بينكم كي أساهم في ما تقومون به من جهود للارتقاء بالحوار بين العرب.
شكراً جزيلاً مرة أخرى وإلى اللقاء.. من خلال اسمي
محمود ريا






التوقيع

 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جبر علوان ايقونة تشكيلية عربية عالمية تغرد في سماء اللون الانساني ؟؟ عبود سلمان منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي 3 15-07-2009 01:52 PM
الإبداع خصائصه وعوامل نشوئه وتأثيراته نبيل حاجي نائف منتدى الحوار الفكري العام 9 25-02-2008 09:47 PM
رمضان في السجن الحربي .. محمد عبد الله السمان نايف ذوابه منتدى رمضان شهر الذكر والقرآن 0 03-10-2006 03:04 AM
د. محمد عبد الرحمن يونس حضور متألّق وجائزة إبداعية ألف مبروك إباء اسماعيل منتدى أسرة أقلام والأقلاميين 17 01-06-2006 04:31 PM
الصين , النمر الورقي .... إهداء لمحب الصالحين و للجميع . ايهاب ابوالعون منتدى الحوار الفكري العام 2 16-02-2006 07:22 PM

الساعة الآن 01:15 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط