الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-03-2011, 11:40 AM   رقم المشاركة : 481
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: افتتاحية الصحف: مصور الجزيرة علي حسن الجابر .. المهمة الأخيرة

علي الجابر .. المهمة الأخيرة

http://www.aljazeera.net/mritems/ima...47503_1_34.jpgعلي حسن الجابر قتل شهيدا للحقيقة في ليبيا (الجزيرة)




عقبة الأحمد
كانت آخر ما التقطتها عدسة رئيس قسم التصوير بقناة الجزيرة الزميل الشهيد علي حسن الجابر صور ضريح شيخ شهداء ليبيا عمر المختار في بلدة سلوق جنوب غرب بنغازي وانطباعات أهالي تلك المنطقة، قبل أن تغتاله رصاصات الغدر وتصيب الزميل المراسل ناصر الهدار بجروح في كمين مسلح تعرض له فريق الجزيرة أثناء رحلة العودة من هذه المهمة إلى بنغازي مساء السبت 12 مارس/ آذار 2011.
منذ صبيحة ذلك اليوم بدأ الجابر –الذي نذر نفسه لنقل الحقيقة بكاميرته- كالعادة نقل الصور من بنغازي للمتظاهرين المحتشدين بساحة الشهداء أو ميدان التحرير كما يحلو لأهالي المدينة تسميته منذ انطلاقة ثورة 17 فبراير، لتنقل عدسته تارة أخرى مقابلات مباشرة للجزيرة لمحللين ونشطاء سياسيين وثوار.
وكان من ضمن ما رصدته كاميرا الجابر ظهيرة السبت صلاة الجنازة على أحد قتلى الثوار نقل جثمانه من ساحة المعركة في مدينة راس لانوف وفق ما روى مراسل الجزيرة بيبة ولد امهادي.
وفي تمام الساعة الرابعة من مساء السبت بتوقيت ليبيا (الخامسة مساء بتوقيت مكة المكرمة) أنهى الجابر (56 عاما) آخر مقابلة من المكان المطل على ساحة الشهداء في بنغازي.
توجه بعد ذلك في مهمة مع فريق الجزيرة لتغطية مسيرات بلدة سلوق على بعد 40 كلم جنوب غرب بنغازي تؤيد الثورة وتنفي أنباء بثها الإعلام الليبي الرسمي من أن هذه المنطقة سترفع العلم الأخضر الموالي للعقيد معمر القذافي بدل علم الاستقلال الذي يرفعه الثوار.
وبعد انتهاء تصوير المسيرات ومقابلة أهالي المنطقة وقف فريق الجزيرة على ضريح عمر المختار، حيث التقطت عدسة الجابر آخر الصور المعبرة.
وقد ركب الفريق المكون من أربعة أفراد المصور الجابر والمراسلين ولد امهادي والهدار إضافة إلى السائق ركبوا السيارة عائدين إلى بنغازي بعد إنجاز المهمة، وقد شك الفريق في طريق العودة أنه ملاحق من سيارة غريبة طاردتهم حتى منطقة الهواري على بعد 20 كلم من بنغازي.
وكان الجابر إلى جانب ولد امهادي في المقاعد الخلفية للسيارة، في حين جلس الهدار في المقعد الأمامي إلى جانب السائق الذي شاهد عبر المرآة العاكسة وجود شخصين ملثمين في سيارة خلفه.http://www.aljazeera.net/NEWS/KEngine/imgs/top-page.gif
http://www.aljazeera.net/mritems/Ima...47500_1_23.jpgآلاف الليبيين في بنغازي صلوا الجنازة على الشهيد (الجزيرة)
رصاص الغدر
ومع اقتراب المطاردين اغتنم الجناة الفرصة وأمطروا سيارة الجزيرة بشكل مفاجئ بوابل من الرصاص من الخلف أصابت ثلاثة منها جسد الجابر وأصابت إحداها قلبه بشكل مباشر، في حين أصابت الرابعة طرف رأس الهدار من جهة الأذن واخترقت الزجاج الأمامي للسيارة، كما تم إعطاب الإطار الخلفي لجهة يمين السيارة.
عقب ذلك تراجعت سيارة المهاجمين وبقيت سيارة الجزيرة تسير على ثلاثة إطارات إلى أن وصلت إلى أقرب نقطة تابعة للثوار، وخلال هذه المدة كان ولد امهادي منشغلا بالزميل الهدار الذي كان أمامه ينزف دما من رأسه، ولم يسمع من الجابر سوى نطق الشهادتين "أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله" رغم أن ولد امهادي حاول التحدث مرارا معه قائلا "هل أصبت؟".
وبعد وصول سيارة الجزيرة إلى نقطة للثوار نقل الفريق إلى سيارة أخرى، كما نقل الجابر إلى مستشفى الهواري حيث حاول الأطباء جاهدين إنعاش قلبه دون جدوى ليعلنوا بعد نصف ساعة وفاته.
وفور سماع النبأ توافد الآلاف من سكان بنغازي إلى ساحة الشهداء بحلول منتصف الليل وأدوا صلاة الجنازة على فقيد الجزيرة والإعلام، كما أطلق الثوار الرصاص تحية للشهيد، ليتحول الشهيد الجابر من ناقل للصورة إلى الخبر والصورة بنفسه في ختام حياة مهنية مليئة بالعطاء.
قتل الجابر بمهمته الأخيرة شهيدا للحقيقة على بعد كيلومترات قليلة من بلدة سلوق المكان الذي أعدم فيه المحتل الإيطالي شيخ الشهداء المختار فجر 16 سبتمبر/ أيلول 1931، فحاز شرف نقل الحقيقة ونال شرف الشهادة بالميدانhttp://www.aljazeera.net/NEWS/KEngine/imgs/top-page.gif.






 
رد مع اقتباس
قديم 16-03-2011, 10:07 AM   رقم المشاركة : 482
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: افتتاحية الصحف: مصور الجزيرة علي حسن الجابر .. المهمة الأخيرة

أضحوكة الدهن في العتاقي * يوسف غيشان

"

الدهن في العتاقي".. عبارة تقال عند امتداح كائن كبير في السن وتزكيته للقيام بعمل ما ، او ذكر احد انجازاته المتأخرة وتعني العبارة في معناها الحرفي ، أنك أن اردت الدهن مع اللحم (وهو محبب لدى العرب ويعطي مذاقا جيدا للحم) فعليك أن تختار الشاة الأكبر لأن دهنها اكثر. وفي الأمر تشبيه ضمني ، يطبق ما يحدث على لدى الشياه على البشر.

الدهن في العتاقي.. أكبر اكذوبة تسويقية سمعتها في حياتي ، وهي ليست صحيحة اصلا وفصلا ، وقد اثبت العلم أن الجلطات ومعظم الأمراض الأخرى ينحدر نسبها من زيادة نسبة الدهون في الدم ، كما أن قائل هذه العبارة يتجاهل القول بأن العتاقى وإن تواجد بهم الدهن الا أن لحومهم غير صالحة (للاستعلاك) البشري.

اثبتت لنا احداث هذا العام بأن الدهن لم يكن في العتاقي ، وأن الشباب اليافعين هو الذين استطاعوا احداث التغيير وما برحوا حتى الان ، وأنهم انتصروا على مفردات الهزيمة التي ارضعناهم اياها مع حليب أمهاتهم تحت رعاية نيدو سريع الذوبان.

ايها الشباب.. ثوروا علينا ، فلا فينا دهن ولا ما يدهنون ، ونحن منخورون تماما كالبطيخ الفاسد ، ولا شك انكم تدركون ذلك ، ولا تسمحوا لنا ولا لأحزابنا الهرمة المخصية أن تتصدر نضالاتكم ، بل اخلقوا قياداتكم اليافعة وثوروا على قياداتكم الحزبية القديمة واخلعوها وتسلموا القيادة مكانها. فلم نعد نصلح لأكثر من لعب طاولة الزهر و(السيجة) على ابواب الدكاكين المليئة بالمطربانات الفارغة.

ghishan@gmail.com







 
رد مع اقتباس
قديم 24-03-2011, 02:10 AM   رقم المشاركة : 483
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: افتتاحية الصحف: مصور الجزيرة علي حسن الجابر .. المهمة الأخيرة


مـن قتـل نبيـل زغيـب؟

جعفر العطار


في الرسالة التي وجدت إلى جانب جثته، والمدونة بخط يده الحزين، طلب سماح وسلام.
في الرسالة التي وجدت على مقربة من الجثة التي تدلت في فضاء الغرفة أمس الأول، ورأسها يترنح ذات اليمين وذات الشمال، كتب نبيل زغيب، وكان خمسينياً، يقول: «يا ربّ، سامحني على هذا العمل المحرّم. يا رب، لم يعد في اليد حيلة. ليس لي مهنة تسدي لي جوع أولادي، وليس لي مسكن. يا رب، ضعفت حيلتي، ولم أقو على إعالة عائلتي. يا رب، سامحني».
وإلى أحبائه توجه مودّعاً: «سامحوني. فأنا ضعيف. سامحوني، فمن يقدم على الانتحار ليس إلا ضعيفاً. إنها شيم الضعفاء. سلامي إلى ابنتي ديانا، وابنيها محمد وإبراهيم».
وخطّ، في الختام، سطوراً موجهة لرجل دين، له صورة معلّقة على الجدار في المنزل المفجوع، تقول: «أرجو من سماحتكم إسداء طلب خاص: ثمة ثلاثة شبان عاطلون عن العمل. ثلاثة شبان لم توفقني الحياة بإعالتهم. وشكراً».
بعدها، رفع الملاءة البيضاء في فضاء الغرفة، وأحكم الوثاق حول يديه وقدميه كي لا يعود عن قرار يتخذه للمرة الثانية.
لمّا دخل ابنه إلى الغرفة، وجد جثة الرجل الذي بلا عماد أو سند، وقد نجح هذه المرة في قتل نفسه، في قتل فقره وعوزه. «لم يقتل نفسه»، قال الإبن، «ساسة لبنان هم من قتله. قسوة قلوبهم، وعظمة جنونهم، وحبهم لذواتهم، هي التي أحكمت شدّ الملاءة البيضاء ولفّها حول عنقه».
بعدها، تحوّل الرجل إلى جثة معلقة في فضاء غرفة. جثة أب لأولاد أربعة، ثلاثة شبان منهم عاطلون عن العمل.
جثة ساهم في قتلها كل أمير طائفة. جثة أعدمها كل رئيس ووزير ونائب. جثة كان صاحبها، ذو الشعر الخفيف الأشيب والقامة الطويلة، يقابل فلذات كبده بالدموع قائلاً: «لقد أغلقت الدنيا أبوابها في وجهي. طرقت أبواب الجميع، لكنها بقيت موصدة».
رحل الرجل الذي طُرد، قبل خمس سنوات، من وظيفته في أحد المطاعم، بسبب الطائفة المدوّنة على سجل قيده. رحل الرجل الذي ضاقت به الدنيا حتى حمل جسده إلى العراق، تاركاً ابنه العليل، قبل أن يعود خالي الوفاض، مكسوراً، إلى حيث كان: لا طعام، ولا مسكن، ولا ملبس. أبواب موصدة.
رحل الرجل الذي ودّع، قبل موته بأسبوعين، ابنه زاهد، قائلاً: «الفقر في الوطن.. غربة». رحل نبيل زغيب، لينام، بهدوء، إلى جانب محمد البوعزيزي، وفراس حيدر، وخالد سعيد، وحسين زعتر...
رحل نبيل زغيب. هو لم يشعل النار في جسده النحيل، لينتفض أهل بلده على طغاتهم، بل أراد لموته أن ينام معه، بهدوء، كأنه يعرف بأن بلاده لا تشبه تلك البلاد. هو يدرك بأن موته ليس كموت البوعزيزي، أو خالد سعيد.
موتٌ أبكم، ذو صدى لا صوت له، أصمّ، وعيون لا ترى في موت الفقير إلا الانتحار. عيون لا ترى، لن تفتح أهدابها بغتةً.
جثة معلّقة في غرفة.


نؤكد على أن الإنتحار مرفوض ومحرم في ديننا الإسلامي







 
رد مع اقتباس
قديم 24-03-2011, 10:05 AM   رقم المشاركة : 484
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: افتتاحية الصحف: مصور الجزيرة علي حسن الجابر .. المهمة الأخيرة

الزلزال الكافر

دلع المفتي


أصابتني حالة من الذهول.. ارتفع عندي الضغط والسكر، وكادت خلايا مخي ان تنفجر من الغضب، عندما تسلمت رسالة الكترونية من «أحدهم» يحذرني فيها وينبهني بل وينذرني بعذاب جهنم إن تجرأت وتواقحت وتعاطفت مع كارثة اليابان واهلها. فقد قال المرسل في جزء من رسالته الطويلة «إن ما حدث في اليابان بلد الكفر والإلحاد وعبدة الأصنام هو صيحة تحذير ونذير لأولئك الكفرة والملحدين، الذين كفروا بالله وعصوه وتكبروا وطغوا في الأرض. وإن ما يحزن اننا نجد من بعض جهلاء المسلمين، هداهم الله، من يترحمون على هؤلاء الكفرة والفجار المشركين عبدة الأصنام».

غريب..! لم نسمع عن ياباني طغى وتكبر، فهم قوم عرفت عنهم الدماثة والتواضع، ولم نعرف انهم طغوا في الأرض، وهم الذين دمرت مدنهم عن بكرة أبيها في الحرب العالمية الثانية، لكنهم اعادوا بناءها من جديد بكل عزيمة وإصرار لتصبح اليابان من أكبر دول العالم واهمها! وعندما بُثت الصور لحظة وقوع الزلزال المدمر في اليابان، ذهلنا لرؤية اليابانيين وهم يتصرفون بكامل هدوئهم رغم حالة الهلع التي أصابتهم. فبدل أن يتراكض موظفو سوق مركزي هربا بأرواحهم، راحوا يسندون الرفوف لمنع سقوط الزجاجات عنها، وبدلا من التدافع «المعتاد»، وقف المئات من الناس بانتظار اشارة المرور لتسمح لهم بالمرور بينما الأرض ترتج من تحتهم.

وبالرغم من كل الذي حصل، لم تحدث حوادث سرقة وسلب ونهب كما تعودنا أن نرى في ظروف كهذه! وفي لقاء على محطة بي.بي.سي، قال مسؤول عملية انقاذ أميركي انه لا يكاد يصدق تلك السكينة والتزام الادب والاحترام والغيرية التي تحلى بها اليابانيون وهم في هذه المحنة. أهؤلاء هم اليابانيون الكفرة الفجرة الطغاة الذين تحدث عنهم الاخ في رسالته؟

استغرب فوقية البعض وكأنهم احتكروا رحمة الله وجنته حصريا لهم.. وأندهش من أشخاص (كالأخ المرسل) ممن يشمتون بكارثة حلت على بشر مثلهم، ويحزنني ان يلصقوا بشاعة مشاعرهم بديننا الحنيف، فيستخدمون أحداثا وأحاديث غير صحيحة لتزوير رحمة ديننا وسلامه. فهل يعقل ان ينظر أحد لزلزال مدمر، وتسونامي هائل، وتسرب اشعاعي في مفاعل يهدد الكرة الارضية، بنظرة حاقدة كتلك؟! ثم عندي سؤال للأخ الشامت، إن كانت الكوارث الطبيعية تستهدف الكفار، حصراً، فلماذا اصابت ايضاً اندونيسيا وأفغانستان وإيران والجزائر وباقي الدول المسلمة.. أم أن هناك زلزالاً اسلامياً وزلزالاً كافراً؟

من المؤكد أن اليابان لم تسأل على أي دين هم الكويتيون، عندما قدمت لنا 12 مليار دولار، عدا ونقدا، أثناء الغزو الصدامي، وها نحن نرد لها الجميل ببؤس فكري مقيت وتسونامي جهل يغرق أدمغة البعض منا. لكن في النهاية لا يسعنا إلا ان ندعو الله الذي نعرفه نحن (وليس الذي يدّعي الاخ معرفته)، أن يرحم اليابانيين وان يعينهم في النهوض من كبوتهم، ليعيدوا إثراء البشرية بعلمهم واخلاقهم وحضارتهم.

*نقلا عن "القبس" الكويتية







 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أمطار الصيف و شجر الزيتون ايهاب ابوالعون منتدى الحوار الفكري العام 2 24-05-2008 02:50 PM
هل لى ان اقارنك ِ بأحد ايام الصيف /شكسبير /حسن حجازى حسن حجازى منتدى الأدب العالمي والتراجم 4 03-06-2007 01:47 AM
ونحن على مشارف الصيف. قدر كاف من الماء يزيد الجسم نضارة وحيوية ويقاوم الاكتئاب.!! نايف ذوابه منتدى العلوم الإنسانية والصحة 1 22-04-2007 12:02 AM
الحب و السيف ،،، قلم ،، عبدالرحيم الحمصي عبدالرحيم الحمصي منتدى القصة القصيرة 0 23-02-2007 04:42 AM
نزارقباني نبي الزيف فوزي الديماسي منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 33 11-04-2006 04:56 PM

الساعة الآن 09:42 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط