كل ثورات التحرر في العالم كان لها عدة مسارات اهمها المسار السياسي والمسار العسكري ، ودائما المسار العسكري في خدمة المسار السياسي ، أما ما نشاهده في فلسطين هو خلاف ذلك ، فكل تيار له أجنحته ، وكل تيار في حالة تنافس مع التيار الآخر ، فلماذا كل هذه الفرقة طالما كان الهدف واحد ؟ أن الشرذمة وعدم تنسيق المسار العسكري مع المسار السياسي فيه إضعاف للحكومة الفلسطينية كونه يظهرها مظهر العاجز ، لاسيما ما نشاهدة من فلتان امني ؟.
والسؤال : الى اين تتجه المقاومة الفسلطينية في ظل هذه الاستراتجية ؟؟ ابحث عن جواب حقيقي لاسيما من اخوتنا في فلسطين المحتلة ؟؟
مع وافر الاحترام
نوفان