الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-05-2011, 09:17 AM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: خطاب أوباما الموجه إلى العالم العربي ..الثورات العربية في سياسة أمريكا واستراتيج

الرئيس العلماني إذ يطالب بدولة يهودية عنصرية! * حلمي الاسمر

أوباما زعيم اكبر دولة علمانية «تفصل الدين عن الدولة» يتحدث عن يهودية دولة العدوان والفصل العنصري، في فلسطين، فيما يصاب العالم كله بالذعر حينما يتحدث أحد عن دولة إسلامية ولو كانت في المريخ!

في العام الماضي، وصف أوباما بلاده بأنها ليست مسيحية إنما علمانية تحترم الحريات الدينية ، رسميا، الولايات المتحدة دولة علمانية؛ حيث يكفل التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة حرية ممارسة الأديان، ويمنع إنشاء أي حكم ديني، وها هو رئيس الدولة ينادي بدولة دينية (عنصرية) لليهود في فلسطين، ويطالب الفلسطينيين بالاعتراف بإسرائيل بهذه الصفة، مع ما ينطوي عليه هذا الأمر من شطب حق العدوة، وتهديد فلسطينيي 1948 بوجودهم!

نظريا، وبمقياس العدالة، كان يجب أن تقابل دعوة أوباما للاعتراف بدولة يهودية إسرائيلية، بدعوة لإقامة دولة إسلامية فلسطينية، غير أن الذعر يصيب الكون كله بمجرد أن ينادي أحد بدولة إسلامية!

هذا ليس التناقض الوحيد الصارخ الذي اشتمل عليه خطاب أوباما، فقد ركز خطاب أوباما بخصوص مصر على حكومات وصفها بالديكتاتورية والطغيانية دعمتها أمريكا لمدة زادت عن 40 عاما وبذلك يظهر خطاب أوباما مدى التناقض بين السياسة الأمريكية في التعامل مع الحكومات والخطاب الإعلامي الموجه للشعوب العربية!

بالمناسبة، الحظر الموجود على إعلان دين رسمى للدولة في الولايات المتحدة، فسرته المحكمة العليا الأمريكية دوما باعتباره يلزم الحكومة بالحياد، أي يحظر عليها أن تفضل ديناً على آخر، أو أن تشجع التدين عموما على حساب الإلحاد مثلا. غير أن هذا الحظر لم يمنع تلك المحكمة العليا نفسها من أن تحكم بحق الطلاب فى الحصول على منح مالية حكومية للدراسة في مدارس دينية. وهو لم يمنعها أيضا من أن تحمل ميزانيات الحكومات المحلية ثمن الكتب غير الدينية التي تدرس في المدارس الدينية،

ولم تمنع العلمانية الأمريكية الكونجرس - الذي تبدأ بالمناسبة جلساته بالصلاة - من أن يقرر في جلساته اعتبار الأسبوع الأول من أيار مايو أسبوعا يعلن الرئيس خلاله يوما يدعو فيه الأمريكيين للصلاة، فيما صار يعرف من وقتها باسم «اليوم الوطني للصلاة»

وفي الوقت الذي توجد فيه أكثر من ألفي محطة راديو دينية توجد برامج ومحطات تليفزيونية دينية ذات انتشار واسع، لا تكف عن خلط الدين بالسياسة، وكل هذا متسامح معه، أما حينما يتحدث مسلم عن حقه في أن يحكم بلده بدينه، وأن يُحكّم شرع ربه في شؤون حياته اليومية، يصبح إرهابيا ومتطرفا، وسلفيا، ماضويا!

مقارباتي ومقارناتي هذه فقط للتذكير أننا في هذا الشرق من نصنع حياتنا ومستقبلنا، ولا ننتظر لا أمريكا ولا أوروبا كي يرسموا لنا خطوط حياتنا، سواء في فلسطين أو في غيرها.

فليطالب أوباما بما يشاء، وليعترض على ما يشاء، فالأرض لا يحرثها غير عجولها.







 
رد مع اقتباس
قديم 23-05-2011, 10:05 AM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: خطاب أوباما الموجه إلى العالم العربي ..الثورات العربية في سياسة أمريكا واستراتيج

ما بعد خطاب أوباماآخر تحديث:الاثنين ,23/05/2011

عبدالله السويجي
يطل الرئيس الأمريكي باراك أوباما مرة ثانية ليخصص حديثه عن الشرق الأوسط بشكل عام، والعالم العربي بشكل خاص، ويتطرق إلى التغييرات التي يشهدها الشارع العربي، ويصرّ على الإيحاء أن الإدارة الأمريكية مشاركة في التغيير، ويتنبأ بتغييرات عديدة إضافة إلى مصر وتونس، ويؤكد دعمه للديمقراطية والإصلاح في العالم العربي، ولا يفوته أن يشير إلى التزامه بأمن الكيان الصهيوني، ولكنه يترك الباب مفتوحاً وموارباً، فهو في الوقت الذي يرى أن الدولة الفلسطينية يجب أن تكون حدودها عند حدود ما قبل حرب ،1967 فإنه يشير إلى أنه سيتم تبادل بعض الأراضي بين الفلسطينيين و”الإسرائيليين”، وفق ما يرون وما يتفقون، لكن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الصهيوني لم يعط فرصة لأوباما، فقام برفض ما جاء في خطابه، ورفض أن تكون الدولة الفلسطينية داخل حدود ،1967 وهو أمر غير جديد على أي مسؤول صهيوني، لا يرى سوى دولة فلسطينية منزوعة السلاح، ولا تتمتع بالسيادة، وليس لديها حدود مع مصر والأردن، وليس لها سياسة خارجية، ولا تسيطر على معابرها أو حدودها، كما أنه لا يريد دولة فلسطينية موحدة تضم الضفة الغربية وقطاع غزة، لأنه أعلن منذ اليوم الأول رفضه للمصالحة بين حركتي حماس وفتح، ويرى أن المصالحة تتم مع “تنظيم إرهابي”، إلى آخر الأسطوانة التي يرددها بشكل مستمر، ليتملص من استحقاقات السلام، أو الانسحاب من الأراضي التي احتلتها الدولة الصهيونية الغاصبة في العام 1967 .

وليس غريباً أن يقع الرئيس الأمريكي أوباما في مأزق مع الكيان الصهيوني، ولكنه لن يدخل في مواجهة عنيفة معه، ولن يخيره بين الانسحاب أو اللجوء إلى مجلس الأمن، ولم يهدده بعقوبات اقتصادية أو عسكرية، لأن الكيان الصهيوني يعتبر الطفل المدلل للولايات المتحدة، ولن يصل الأمر حتى إلى مجرد التعنيف، فهو يدرك أنه مقبل على انتخابات في العام المقبل، وقد رشح نفسه لولاية ثانية، ويحتاج إلى أصوات اليهود الأمريكيين، إضافة إلى نفوذهم في مجلس الشيوخ، وفي الاقتصاد الأمريكي الذي يعاني من عجز بمئات المليارات . ولهذا، فمن المتوقع أن تذهب تصريحات أوباما أدراج الرياح، كما ذهب خطابه الذي ألقاه بعد فوزه في الانتخابات في جامعة القاهرة، وهلل العرب والمسلمون له يومها، فباراك أوباما تحدث بلغة بليغة وعاطفية، واستفاد من خبرته كمحام، ولكن الأيام أثبتت أن الإدارة الأمريكية، بغض النظر عمن يسكن البيت الأبيض، لها استراتيجيتها وسياساتها الخارجية الثابتة، ولن يتمكن أي رئيس جديد تغييرها، فقد توقع العالم أن فترة أوباما ستكون مسالمة، ولكنها جاءت أكثر عنفاً من سابقتها، ليس لأن أوباما رئيس عنيف، ولكن لأن السياسة الأمريكية تقتضي ذلك، وها هو (يبشر) العالم العربي، أنه سيشهد رحيل رؤساء آخرين . إن تصريحات الرئيس أوباما لم تأت بجديد، فمنذ العام ،2002 والحديث يدور عن دولة فلسطينية في حدود ،1967 وتصريحات نتنياهو لم تأت بجديد، فشارون، رئيس الوزراء الصهيوني الذي يعيش في غيبوبة تامة، كان قد سبق نتنياهو بوصف المبادرة العربية التي انطلقت في بيروت والتي تشير إلى مبدأ الأرض مقابل السلام، ودولة فلسطينية داخل حدود ،1967 بأنها لا تساوي الحبر الذي كتبت به، وبهذا، تكون المواقف الأمريكية والصهيونية متشابهة، وهذا يفرض سياسة جديدة يقوم العرب والفلسطينيون باتباعها، ليس من بينها مطالبة الكيان الصهيوني أن يمنح الفلسطينيين دولة، إذ كيف تطلب من عدوك أن يمنحك استقلالك، فهذا الأمر يشبه طلب السجين من سجانه أن يمنحه الحرية، ولهذا، على الجانب العربي أن يدرس الخيارات التالية:

- أولاً: إعادة التأكيد على أن القضية الفلسطينية هي قضية العرب الأولى، وتصدر كل دولة تصريحات في هذا المنحى، كما تصدر جامعة الدول العربية تصريحات جادة وقوية كلما تشدق الجانب الصهيوني بكلمات بذيئة .

- ثانياً: أن يتم تعديل النظام الأساسي لجامعة الدول العربية بحيث يلزم الدول الأعضاء بقراراتها ولاسيما تلك الخاصة بالقضية الفلسطينية، وأن يجتهدوا ليكون للوطن العربي سياسة خارجية منسجمة مع البعد القومي والمصالح الوطنية للشعب العربي .

- ثالثاً: أن تواصل مصر فتح المعابر بينها وبين قطاع غزة، ولا تكترث للمواقف الصهيونية، فالدولة الصهيونية ترتعد خوفاً من عودة مصر بكل قوتها إلى دولة مواجهة .

وعلى الجانب الفلسطيني أن يقوم بالخطوات التالية:

- أولاً: تعزيز المصالحة والإسراع بتشكيل حكومة وطنية قادرة على تسيير شؤون الشعب الفلسطيني، ووضع سياسة خارجية قوية، وسياسة داخلية تضمن الحرية والكرامة للشعب الفلسطيني .

- ثانياً: أن توجه خطابها للكيان الصهيوني من منطلق قوي، وليس من باب الاستجداء، وأن تضع المقاومة خيارا في مقابل فشل عملية السلام، وأن تتصرف وكأنها تحيط خصرها بحزام ناسف، فلا شيء يرعب الكيان الصهيوني أكثر من عودة الانتفاضة أو المقاومة الشعبية في الأراضي الفلسطينية، ويجب أن يكون القادة الفلسطينيون على استعداد للتهديد بمغادرة السلطة وتنفيذه في الوقت المناسب .

- ثالثاً: أن يضغطوا باتجاه أن تتحمل الجامعة العربية مسؤولياتها تجاه القضية الفلسطينية .

- رابعاً: أن يلجأوا للشعب قبل توقيعهم على أي قرار مصيري، أي أن يحيلوا أي اتفاق مع الكيان الصهيوني لاستفتاء شعبي، وعلى السلطة الوطنية الفلسطينية أن ترضى بالنتائج، أليست هذه هي الديمقراطية التي يتغنون بها .

- خامساً: وضع جدول زمني غير قابل للتمديد لتنفيذ المطالب .

- سادساً: أن يعتمدوا على الشعوب العربية، وأن يخاطبوها، وعليهم أن يستعيدوا ما حدث في الخامس عشر من مايو/أيار، حين هبت الشعوب وانطلقت إلى الحدود .

وأخيراً، لم يعد الوضع يحتمل الكثير من التأجيل والمماطلة، وعلى الفلسطينيين والعرب أن يستغلوا الظروف الراهنة لمصلحتهم، وأن يقلموا أظافر الكيان الصهيوني، وأن يضعوا المجتمع الدولي أمام مسؤولياته، وعليهم أن يثقوا أن بإمكانهم الاعتماد على الشعوب العربية بكافة معتقداتها ومذاهبها، فهي القادرة وحدها على وضع العالم أمام الحقيقة، وهل هناك حقيقة أنصع من وجود شعب متشرد لمدة 63 عاماً .






 
رد مع اقتباس
قديم 25-05-2011, 02:06 PM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: خطاب أوباما الموجه إلى العالم العربي .. أضواء على خطاب نتنياهو في الكونغرس

علقت مندوبة فرانس فون كات .. فرانس 24 في العاصمة الأمريكية على خطاب نتنياهو قائلة: في أجواء احتفالية ألقى رئيس الوزراء الإسرائيلي خطابه في مجلس النواب والشيوخ الأمريكيين .. حفاوة لم يشهد نتنياهو لها قط حتى في الكنيست الإسرائيلي في الماضي ولا حتى يمكن أن يلقاها في المستقبل .. !!

وأضيف:..............................


لم يكتف الأمريكان بالتصفيق عشرين مرة ونيف لرئيس الوزراء الإسرائيلي ولكنهم كانوا يقفون أيضا .. بمعنى أن الأمريكان كانوا منبهرين من رئيس الوزراء الإسرائيلي أو كانوا مهيئين لإظهار الانبهار لاسيما أننا نتذكر أننا نستقبل عاما انتخابيا يحرص الجمهوريون والديموقراطيون فيه على خطب ود يهود أمريكا في ظل اندحار المبادي وانبطاحها وتقدم المصالح وشراء الأصوات والذمم ..

لم تصدق عيناي ما رأته من نفاق أمريكي لليهود ولقد سبقتني مراسلة فرانس فونكات بالقول إن النتن ما كان ليحظى بمثل هذه الاحتفالية حتى بين أعضاء الكنيست الإسرائيلي ... !!

أمريكا كانت دائما ما تلجأ إلى احتواء إسرائيل حتى عندما تعض اليد الأمريكية وتدميها .. فكلنا يتذكر أن الطيارين الإسرائيليين قد قصفوا سفينة التجسس الأمريكية (ليبرتي) في حرب 1967 مع علمهم ويقينهم بأنها أمريكية وقتل عشرات الضباط وجنود البحرية الأمريكية .. وإسرائيل حين أدمت أمريكا أنفها في حرب 1973 قامت على الحال بعد ذلك ببناء جسر جوي لأسلحة حديثة حتى لا تنهار أمام الجيش المصري بعد أن انهارت الخطوط الدفاعية وأصبحت على وشك الدفاع عن تل أبيب .. .. (الذين كفروا بعضهم أولياء بعض) هذه قاعدة عامة في عدائهم لأهل الإسلام ..

وكذلك ما قاله الله عز وجل: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) ...

نتنياهو: إسرائيل ليس لها صديق أفضل من أمريكا وأمريكا ليس لها صديق أفضل من إسرائيل ..

(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ)

نتنياهو: صمت وغياب غضب المجتمع الدولي حيال التهديد بزوالنا أسوأ من الإرهاب ..

نتنياهو: الخطر الأكبر هو في أن يحصل نظام إسلامي على سلاح يهدد العالم .. .

نتنياهو: الإسلام السياسي وصعوده يمكن أن يفرض علينا ثمنا كبيرا ..

الإسلام هو هاجسهم الذي يقض مضجعهم .. إنهم يخشون ظهور الإسلام كقوة جيوبوليتكية تنافسهم على قيادة العالم وتحجمهم بل وتطردهم وتحول بينهم وبين التحكم في مصائر الشعوب ونهب ثرواتها ..

(نحن نعيش على أرضنا وأرض أجدادنا ولسنا كالبريطانيين حين كانوا في الهند) وينسى نتنياهو أن بريطانيا هي التي صنعت لهم وطنا وروجت له من قبل على أيدي ساسة أنجليز وشعراء وكتاب وليس بين هؤلاء يهودي واحد .. أرضهم وأرض أجدادهم وهم الذين كانوا سيستوطنون في الأرجنتين أو في أوغندا أو أي أرض غير فلسطين .. ولكن خبث ودهاء الإنجليز جاء بهم إلى فلسطين ليتخلصوا منهم أولا وليكونوا قوة غاشمة يغزون بها الشرق الإسلامي ويحولون بها عن وحدته ونهوضه .. يشاغلونه بها حتى لا تشاغلهم جيوش المسلمين في عقر دارهم ... في إسبانيا وإيطاليا بل حتى في فرنسا .. وكلها مناطق وطئتها سنابك جيوش المسلمين ..

لقد أكد الكونغرس الأمريكا أمس أثناء خطاب نتنياهو فيه بأنهم أكثر يهودية من اليهود وأكثر صهيونية من الصهاينة وأكثر نفاقا وتزلفا من الفرنسيين والإنجليز حتى وهم الذين صنعوا لليهود كيانا ومكنوا لهم في أرضنا ..

يتبع..






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:41 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط