|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-02-2024, 01:50 PM | رقم المشاركة : 49 | ||||||
|
رد: *** هلموا بنا نتفق ***
اقتباس:
واضح أستاذي قصدي بالخروج على الموضوع وقد ذكرتُ من قبل أني أحب وضع كل شيء في مكانه (واخترعت لها متلازمة، هي: متلازمة النظام أو كراهية الفوضى). وأعيد: الموضوع الأول هو: قراءات في الكتاب: ســـورة البقرة: 2) الخلافة في الأرض والموضوع الثاني هو: نقد مسألة "بدء الخلق" التراثية وواضح من العنوانين موضوع كلٍ منهما، وأي كلام لا يرتبط بموضوع العنوان هو خارج عنه.
|
||||||
05-02-2024, 02:11 PM | رقم المشاركة : 50 | ||||||
|
رد: *** هلموا بنا نتفق ***
اقتباس:
المسألة - أستاذي - ليست "خدني جيتك"، نحن نتحدث عن تغيير كبير في التفكير، وتحويل من تصور تراثي ترسخ في العقول لأكثر من ألف عام، وما زال يلقى الإقبال، ويحارب معتنقدوه - بضراوة - لتستمر سيطرته على عقول العامة والخاصة، ويتهمون بالكفر من يمسه، فلا تنتظر أن نضع قواعده في يوم وليلة. هذا أولاً، وثانيا: الإطار الذي أعرض فيه الرؤية هو تفسير آيات الله البينات، ومن خلالها أمرر مشاهد الرؤية حسب ما يوافق الآيات؛ فألتزم بالترتيب على نحو سرد الآيات. وثالثاً: ليست الرؤية كلمات قليلة وكفى، بل تشمل جزئيات كثيرة، منها: - خلق الوجود، - الطور الأول لخلق الإنسان، - التسوية ونفخ الروح، - ما هية الروح، - ما هو الروح، وما هي النفس؟ - من هو آدم؟ - ومن زوجه؟ - تعليمه الأسماء كلها، - ما هي الأسماء؟ - كيف سجدت له الملائكة، ومن سجد له منها؟ - إسكانه الجنة، - ما هي الجنة، وأين تقع؟ - الخطيئة، - الشجرة، - السوءة، - طرد إبليس، - توبة آدم، - إنزاله إلى الأرض، وقلت: منها لأن هناك جزئيات أخرى ضمن سياق الآيات لابد من تفكيكها واستبعاد الخرافة والأخطاء التي تخالف النص القرآني. وهذا كله يحتاج لسرد وتفصيل ووضع الأدلة القرآنية والعقلية.
|
||||||
05-02-2024, 02:58 PM | رقم المشاركة : 52 | |||||
|
رد: *** هلموا بنا نتفق ***
*** هلموا بنا نتفق *** ربما هناك حاجة للتذكير بالهدف من كتابة هذا الموضوع: هو وُضِعَ لكي نتفق على القواعد التي نلتزم بها في عرض الأفكار والرد عليها، بمناقشتها أو نقدها أو حتى نقضها. وأرى أن ما يقيدني أصلان لا ثالث لهما: - كتاب الله المجيد وما يوافقه من أثر أو خبر، - وأصول "اللياقة" في الكلام، أي القول الحسن دون خروج على قواعد الأدب.
|
|||||
|
|