|
|
المنتدى الإسلامي هنا نناقش قضايا العصر في منظور الشرع ونحاول تكوين مرجع ديني للمهتمين.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
20-10-2013, 11:08 PM | رقم المشاركة : 49 | |||
|
رد: مواقف ضحك أو بكى أو غضب فيها الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
نرجو التثبت من الحديث ،فلايليق بالصحابة الكرام أن يفعلوا مثل هذا فضلاً أن الحديث فيه نكارة المطلوب أن يكتب الراوي للحديث ليتبين صحته من ضعفه والله الموفق |
|||
21-10-2013, 06:03 PM | رقم المشاركة : 50 | ||||
|
رد: مواقف ضحك أو بكى أو غضب فيها الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
اقتباس:
أخرج الزبير بن بكار من طريق ربيعة بن عثمان "أن أعرابيا دهل علي النبي - صلي الله عليه وسلم - وأناخ ناقته بفنائه، فقال بعض الصحابة لنعيمان البدري رضي الله عنه: لو عقرتها فأكلناها، فإنا قد قرمنا من اللحم، فخرج الأعرابي وصاح: واعقراه يا محمد! فخرج الرسول صلي الله عليه وسلم - فقال: من فعل هذا؟ قالوا: نعيمان، فأتبعه يسأل عنه حتى وجده قد دخل دار ضباعه بنت الزبير بن عبدالمطلب، واستخفي تحت سرب لها فوقه جريد، فأشار رجل إلي النبي - صلي الله عليه وسلم - حيث هو، فقال: ما حملك علي ما صنعت؟ قال: الذين دلوك علي يا رسول الله، هم الذين أمروني بذلك، فجعل يمسح التراب عن وجهه، ويضحك، ثم غرمها للأعرابي ذكره الحافظ ابن حجر في الإصابة وابن عساكر في تاريخ دمشق وغيرهما في ترجمة نعيمان بن عمرو الصحابي الجليل النعيمان بن عمرو الأنصاري - رضي الله عنه - كان من بين الصحابة الذين اشتهروا بكثرة المزاح والضحك، وهو ممن شهد العقبة وبدرا واحدا والخندق والمشاهد كلها. قال ابن الأثير: ومكان المزاح، يضحك النبي - صلي الله عليه وسلم - من مزاحه، وكان لا يدخل المدينة إلا اشتري منها، ثم جاء بها إلي النبي فيقول هذا أهديته لك، فإذا حاء صاحبها يطلب نعيمان ثمنها أحضره إلي النبي - صلي الله عليه وسلم - وقال: أعط هذا ثمن متاعه فيقول: أو لم تهده لي؟ فيقول: إنه والله لم يكن عندي ثمنه، ولقد أحببت أن تأكله فيضحك صلي الله عليه وسلم، ويأمر لصاحبه بثمنه وفي هذا المشهد يشير عليه هؤلاء الصحابة بعقر ناقة هذا الأعرابي، ليأكلوا منها، ثم دلوا رسول الله - صلي الله عليه وسلم - علي مكان اختبائه، وهنا تبسم النبي - صلي الله عليه وسلم - من فعله رضي الله عنه، وجرأته علي ناقة الأعرابي، وتقبل النبي - صلي الله عليه وسلم - هذه المداعبة منه رضي الله عنه، وقد عالج النبي - صلي الله عليه وسلم - الموقف بغرم ناقة الأعرابي من ماله وهذه الأخبار وإن كانت لا تخلو أسانيدها من مقال إلا أنه قد ثبت عن الإمام أحمد وغيره من الأئمة أنهم قالوا: إذا روينا في الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا فإن قيل فيما روي عن نعيمان - رضي الله عنه - هنا ما يخالف نهي النبي - صلي الله عليه وسلم - عن ترويع المسلم، قلنا ما قاله الإمام المناوي رحمه الله: "محل النهي في ترويع لا يحتمل غالبا، وهذا ليس منه، فإن نعيمان مزاح مضحاك معروف بذلك، ومن هذا شأنه ففعله لا ترويع فيه". |
||||
15-11-2013, 08:44 PM | رقم المشاركة : 51 | |||
|
رد: مواقف ضحك أو بكى أو غضب فيها الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما، قال: "توفي أبي وعليه دين فعرضت علي غرمائه أن يأخذوا التمر بما عليه، فأبوا، ولم يروا أن فيه وفاء، فأتيت النبي صلي الله عليه وسلم فذكرت ذلك له، فقال: إذا جددته فوضعته في المربد آذنت رسول الله صلي الله عليه وسلم، فجاء ومعه أبوبكر، وعمر، فجلس عليه ودعا بالبركة، ثم قال: ادع غرماءك فأوفهم، فما تركت أحدا له علي أبي دين إلا قضيته، وفضل ثلاثة عشر وسقا سبعة عجوة وستة لون أو ستة عجوة وسبعة لون، فوافيت مع رسول الله صلي الله عليه وسلم المغرب، فذكرت ذلك له فضحك، فقال: ائت أبا بكر، وعمر فأخبرهما، فقالا: لقد علمنا إذ صنع رسول الله صلي الله عليه وسلم ما صنع أن سيكون ذلك "رواه البخاري" |
|||
27-05-2014, 07:48 PM | رقم المشاركة : 52 | |||
|
رد: مواقف ضحك أو بكى أو غضب فيها الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
عن عبد الله بن عمر ، قال اشتكى سعد بن عبادة شكوى له فأتاه النبي يعوده مع عبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص وعبد الله بن مسعود - - فلما دخل عليه فوجده في غاشية أهله فقال قد قضى قالوا لا يا رسول الله فبكى النبي فلما رأى القوم بكاء النبي بكوا فقال ألا تسمعون إن الله لا يعذب بدمع العين ، ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا - وأشار إلى لسانه - أو يرحم وإن الميت يعذب ببكاء أهله عليه . |
|||
28-05-2014, 07:53 PM | رقم المشاركة : 53 | ||||||
|
رد: مواقف ضحك أو بكى أو غضب فيها الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم
اقتباس:
أ.منجية : لقد راجعت الحديث في الدرر السنية فوجدته بعدة صيغ مختلفة قليلاً عما أوردتِ و لكن الحديث بمجمله ضعيف و ذلك حسب محدثيه . أفضل أن تذكري لنا مراجعك و حكم المحدثين و ذلك كي يمتلك المتصفح قوة مرجعية و كي يميز القارىء بين الصحيح المثبت و غيره , و جزاك الله خيراً .
|
||||||
|
|