شيء ٌ ما تحب أن تقوله ...

[عبدالسلام حمزة]

القطيع ... التملُّق ... الهجرة . ( خيارات البيئات العربية )

[عبدالسلام حمزة]

الغرب يغري الشباب المهاجر بعجائزهم مقابل الجنسية , والعرب يُعضلون بناتهم حرصا ً على الجنسية !

[عبدالسلام حمزة]

الغرب يمنح الجنسية للمهاجرين لاستخلاص أفضل ما عندهم
العرب يمنعون الجنسية عن المهاجرين لاستخلاص أسوء ما عندهم !

[عُلا الياس]

لا تعذل المشتاق في أشواقه حتى يكون حشاك في احشائه
،
تنتابني رغبة ان اقفز من نافذة الغربة إلى ساحة من وطن
ان العالم غرفة !

[ريما بركات]

سأعبر عن داخلي ببيت من الشعر لطالما قاله قبلي كثيرين ولكنني الأن حتى عرفت معناه .
لا تحسبوني أرقص بينكم طرباً --------- إنما الطائر المجروح يرقص من شدة
الألم .

[عبدالسلام حمزة]

أول وجه يغمرني بفرح ٍ غامض ..
وإحدى من تخلدهم ذاكرتي ..
لأعود وأبدأ مهنة الحوار المدروس ,
تصيبني تُهم الضعف .. من عينيها !
أخفي عنها ذلك الفاضح المحسوس ..
هي تحاول عن بُعد مجاذبتي أطراف التوق ..
تُخبرني عن افتقادها الحارق لعناق ِ كلماتي ..
وأنا تائه ٌ أخبئ ما تبقى من وله أشفي به غليل النفوس ..
تذكّرني .. تراود كل نَمَل ِ الوجع أن يخرج من قلبي ..
تُمسك بكل الجنون الاعتيادي .. في قبضة يد ٍ واحدة ,
وتعصر بقوّة ٍ حتى يختنق التجرؤ , إلى أن تضيع قدرتي , على مزاولة الجوى من جديد ..

[عبدالسلام حمزة]

................ .......... أشكرك ريما على تواجدك الكريم

[عبدالسلام حمزة]

لقد كبرت ُ على المدارس ,
سأتمّم ما نثرته من كنانتي .. لأبُحر من جديد

[عُلا الياس]

في مدينة تزدحم بالناس
لا اسمع الا صمته البعيد
وحيدين ، الا منا
ويختصر حضورنا الى بعضنا ، فنجان واحد
يا مدينة مسكونة وحشة
ايها الضجيج
يا كل شيء ،
توقف !
فنحن نتبادل وحدتنا ..
ها انا اصغي اليه
وانه يسمع !

[عبدالسلام حمزة]

... رائعة هي مدن الصمت .
لا أدري كيف ينضب الكلام أحيانا ً !

[عُلا الياس]

لماذا لا يبدو مقنعا لغيرنا
بأن الصمت يسمع ..
ولماذا ايها الـsax اصغي اليك تنطق بكلمات افهمها !؟
يا آلة اعشقها
خذي العمر كله
وهاتي لي لحظة من لغتك
هاتي لي صمتك المسموع
فاللغة التي يمارسها البشر ما عادت تسعفني
وما عادت تعنيني
اختصري لي الدنيا
وامنحيني صوتك
ليحملني هناك
حيث فضاء .. لا يسمع فيه ، الا الجمال
لا يسمع فيه
الا الصمت
هناك فوق السحاب .. بالقرب من القمر
مساء برقة الـsax

[عبدالسلام حمزة]

مساء الخير والطيبة علا , شكرا ً على موسيقى الحالمين , الذين يقطعون الحياة سيرا ً على رؤوس أصابعهم .