الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-01-2007, 11:09 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
د.أيمن الجندي
أقلامي
 
إحصائية العضو






د.أيمن الجندي غير متصل


افتراضي إعدام صدام ..محاولة للفهم

إعدام صدام ، محاولة للفهم .
د.أيمن محمد الجندي
aymanguindy@hotmail.com
...............
أقل ما يوصف به المشهد الأولي لإعدام صدام – وقبل أي معلومات إضافية – أنه كان مريبا وغير مريح . بعدها توافرت الأدلة والقرائن أنه لم يكن إعداما لرجل بقدر ما هو عملية اختطاف - هكذا كان تعبير الأكراد أنفسهم أول ضحايا صدام - لمصلحة طائفة معينة لم يمنعها مبدأ التقية من الهتاف بحياة مقتدى الصدر والدعاء بتعجيل خروج الإمام المهدي في مشهد غليظ لن يمحى بسهولة من ذاكرة أي حر . مشهد تم فيه استعادة حقبة تاريخية معينة أختلط فيها الدين بالسياسة في تلك البقعة من الأرض التي يختبئ فيها التاريخ وراء كل حجر ..
كان مشهد الإعدام مثقلا بحمولة أطنان من الماضي الدموي الذي لا يريد أن يذهب رغم القرون الطويلة ، وكان أبطاله هؤلاء الذين خلطوا العروبة بالمذهب السني من أجل الحكم ، والذين خلطوا الفارسية بالمذهب الشيعي من أجل الثأر ، وأمريكان ينظرون للطرفين أنهم مجانين ولكنهم يلعبون على الخلافات التاريخية بينهم من أجل البترول .
................
لا يمكن فهم مشهد الإعدام بدون إطلالة سريعة على الماضي ، وفهم العلاقة العضوية بين الفرس والمذهب الشيعي وعدائهم التاريخي لكل ما هو عربي سني ..و الحديث هنا سيكون مقصورا على المعتدلين من الطائفتين لا على المتطرفين الذين نادوا بإلوهية الأئمة أو تفضيلهم عن الأنبياء أو اختطاف الوحي من علي رضي الله عنه إلى قلب محمد أو تحريف القرآن ..فالإنصاف يقتضى أن نقول أنه لدي المذهب السني تطرفا مماثلا لا يعتبره الأغلبية ممثلا لهم .. وسيقتصر الحديث هنا على عقيدة السني العادي والشيعي العادي الذين يسيران في الشوارع ويتعايشان جنبا إلى جنب . أما الهدف فهو محاولة الفهم وليس الانتصار لجنس / مذهب على جنس /مذهب آخر فكاتب المقال وإن كان سني المذهب يؤمن بصحة معتقده فهو واثق أن الحق المبين حكر لنبي الطائفتين لقوله تعالى " فتوكل على الله ، إنك على الحق المبين ".
بعض حسني الظن من الطائفة السنية يتعاملون بخفة مع هذا الخلاف المذهبي خصوصا المصريون الذين يجهلون البعد التاريخي له نظرا لأن مصر كتلة سنية خالصة - منذ زوال الحكم الفاطمي - بعيدة عن الاحتكاك بالمذهب الشيعي بما يؤدي إليه هذا الاحتكاك من رواسب وثأرات..لكن الخلاف – للأسف – أكبر بكثير من النيات الحسنة لتلبسه بالسياسة منذ البداية . يجب أن نعلم أن الإمامة ركن أصيل في المذهب الجعفري ( الاثنى عشري ) ، وليس مجرد تفضيل للإمام علي على سائر الصحابة ، فالتشيع لم يكن مجرد حركة سياسة من مؤيدي الإمام علي عند معركة الجمل المشهورة أو حتى وقت السقيفة عند خلافة أبي بكر كما يراه أهل السنة بل هو في زعمهم بدأ منذ أول كلمة نزلت على قلب رسول الله عند بداية الوحي فالإمامة لديهم هي الركن الخامس من الإسلام مع الصلاة والصيام والزكاة والحج ، ووصية الرسول لعلي وللأئمة من بعده لم تكن عند مفارقته للحياة، بل كان يعلمها العامة والخاصة منذ بداية الدعوة لأنها الركن الخامس للإسلام عندهم ، وبعض أدلتهم على ذلك أحاديث موجودة بالفعل في البخاري ومسلم مثل حديث ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) يفهمها السني أنها دلالة على مكانة الإمام العظيمة ( وهو أمر لا خلاف عليه عند الطائفتين ) ويفهمها الشيعي أنها أمر نبوي صريح باستخلافه من بعده . وبذلك فإن خلافة أبي بكر كانت بالضرورة – في اعتقادهم - عملية اختطاف للخلافة ومخالفة صريحة لأمر الرسول لا يوجد عذر الجهل به . وبناء على هذا الاعتقاد عندهم فطبيعي أن يكره الشيعي العادي من يظن أنه خالف أمر الرسول وهدم ركنا من أركان الإسلام – سواء كان أبا بكر أو عمر أو غيره - حتى لو لم يسبه تورعا أو تجنبا لفتنة أو اتقاء لضرر . وبالطبع كان لا بد لهم أن يجدوا تفسيرا لمبايعة الإمام علي لسيدنا أبي بكر وعمر وهنا نشأ مبدأ التقية عندهم وهو أن يقول الإنسان غير اعتقاده خشية الضرر أو الفتنة .
...................
أما العلاقة العضوية بين التشيع وبين أهل فارس فقد نشأت بسبب ظروف تاريخية لم تتوافر لباقي الشعوب الأخرى التي دخلت الإسلام ( مثل أهل الهند وجنوب شرق أسيا ) بسبب الجوار الجغرافي بين العرب والفرس والذي أدى إلى تأثر كل من الطرفين بالآخر قبل الإسلام..لكن التأثر العربي بالفرس كان أعمق بكثير نظرا للفجوة العسكرية والحضارية المهولة بينهما ..لا ننسى أن فارس كانت صاحبة حضارة عريقة ورثت علوم البابليين والأشوريين وأضافت إليها علوم الهند وترجمت علوم يونان ..لذلك كان لديها منتج ثقافي تصدره للعرب منذ ما قبل الإسلام وبلغ ذروته في العصر العباسي ..كانت نظرتهم للعرب أنهم أهل بادية وجفوة وغلاظة وكان أقصى ما يتمناه العربي وقتها أن يكون تابعا يستظل بحماية ملوك كسرى ..صحيح أن القبائل العربية في الجوار كانت تغير أحيانا على التخوم الفارسية ولكن حملات التأديب كانت عنيفة لدرجة طمر الآبار التي هي عماد حياة العربي البدوي القديم ..وفي النهاية أقام الفرس للقبائل العربية مملكة الحيرة في العراق لتكون بمثابة حاجز بشري بينهم وبين القبائل المغيرة وبين غزوات الدولة البيزنطية أيضا وفي كل الأوقات كانت العراق مستعمرة فارسية أو على الأقل مجال حيوي لفارس .
ثم بدأت الحضارة الفارسية تدخل منحنى الهبوط ، وكثر الظلم واضطهاد الأقليات الدينية التي لا تدين بالديانة الزرداشية ، في الوقت الذي كان فيه الأكاسرة يؤمنون بالحق الإلهي في الحكم ويعيشون في عزلة تامة عن باقي الشعب . وبسبب الحروب المتصلة بين فارس والدولة البيزنطية فقد تدهورت الإمبراطورية لدرجة تولي أثني عشر ملك عرش فارس في العشر سنين الأخيرة التي سبقت الفتح الإسلامي .
بعد وفاة الرسول فتح خالد بن الوليد مملكة الحيرة لكنه لم يتم فتح العراق حيث أرسله أبو بكر لفتح الشام ، في عهد عمر استكملت الفتوح وقاد سعد بن أبي وقاص الجيوش الإسلامية وانتصر في معركة القادسية وقتل رستم قائد الفرس ثم ذهب لفارس حيث استولى على المدائن ودخل العمق الفارسي وانتهت الإمبراطورية الفارسية وأقبل الفرس طواعية – وبإخلاص – على اعتناق الإسلام فقد كانت المظالم والفوضى السابقة للفتح تدفعهم دفعا للدين الجديد .. وكانت نظرتهم للعرب تنطوي على شعور بمعجزة لا يفهمونها حولت تلك القبائل المتشرذمة إلى فاتح قوي مهيب الأركان يحمل رسالة وعقيدة ومبدأ .
في تلك الظروف التاريخية حدثت الفتنة الكبرى والتي أدت لمقتل عثمان ، وتمرد معاوية الذي رفض الإذعان لخلافة علي ..وكان أنصار علي في الكوفة بالعراق وفي المدينة المنورة ، بينما كان أنصار معاوية من أهل الشام التي حكمها طويلا ..وانتهت الأمور بما نعلم من مقتل الإمام علي وتولي معاوية مقاليد الأمور لتبدأ الدولة الأموية الحكم .
........................
في تلك اللحظة التاريخية حدثت عملية اختطاف للإسلام من قبل العرب ، وكان هذا – للأمانة – مخالفا للهدى النبوي الذي حرص على مساواة البشر ورفض كل أنواع التمييز ..لكن الدولة الأموية قد تعاملت مع فارس بكثير من الصلف والاحتقار وسموهم بالموالي .. يتزوجون بناتهم ولا يسمحون لهم بالزواج من عربية وإذا حدث ذلك يفرقون بينهما بعد جلده وتحقيره ..بل حتى أبناؤهم من الفارسيات كان يعاملون معاملة الدرجة الثانية ولم يسمح لهم بولاية العهد .. كان هذا طبعا مستفزا للفرس الذين تعمقوا في الدين واقبلوا على تعلم اللغة العربية وطالبوا بالتطبيق السليم لشريعة المصطفى في المساواة والعدل ، حينما لم يحدث الإنصاف كان إقبالهم على أمجادهم القديمة أمرا متوقعا وبدأ ظهور ما يسمى الشعوبية منذ ذلك الوقت ..وكان رد فعل الدولة الأموية حاسما بالعنف والتنكيل .
كان هناك فريقان مضطهدان هما الفرس والشيعة من قبل طرف واحد غالب هو الدولة الأموية ..وكانوا يعلمون جيدا أن عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء واستعادة المجد الفارسي القديم مستحيل إلا من خلال الإسلام نفسه عن طريق الدفع بسلطان يدين لهم بالفضل والولاء ..وبدهاء اختاروا الطرف الضعيف وهو التحالف القائم وقتها بين العلويين والعباسيين وقاموا بمعاضدته . واستعانوا بأبي مسلم الخراساني لتأسيس الدولة العباسية . وبثوا الدعاة خلال خراسان طيلة سبعة وعشرين عاما حتى ضعفت الدولة الأموية واندلعت الثورة وحاربوا جيش مروان بن محمد آخر الخلفاء الأمويين وهزموه ثم طاردوه حتى قتلوه في صعيد مصر وبويع أبو العباس بن عبد الله الملقب بالسفاح بالكوفة عام 132 هجرية .
وبالطبع حفظ العباسيون الجميل وجهروا بدور الفرس في إقامة الدولة وأشادوا بدور خراسان بالذات في التأسيس ، واعتبر قيام الدولة العباسية بمثابة انتصار للفرس على العرب رغم أن الخلفاء العباسيين في أبان الدولة العباسية الأولى لم يفارقوا حذرهم تجاه الفرس رغم استعانتهم بها في الوزارة ..وقتل بعض الخلفاء وزراءهم الفرس وأشهر تلك الحوادث هي نكبة البرامكة على يد هارون الرشيد ..
هارون الرشيد أرتكب خطئا قاتلا حينما قسم الخلافة بين أبنائه الثلاثة وأعطي فارس للمأمون بينما كان للأمين الشام ومصر ، ولجملة أسباب - من ضمنها أن أم المأمون فارسية - ناصروه حتى قتل أخيه الأمين فاعتبر ذلك نصرا جديدا للفرس على العرب ..وكان طبيعيا بعدها أن يزداد نفوذهم في عهد المأمون الذي جهر بإيثارهم حتى ضج أهل الشام ، حتى أتي عهد الخليفة المعتصم الذي استكثر من الترك الذين نكلوا بالعرب والفرس معا .
............................
يمكن وصف التأثير الفارسي على العرب بعد الإسلام أنه كان بمثابة القوة الناعمة ..فلقد تسربت مفردات حضارتهم القديمة إلى تفاصيل الحياة العربية التي انطبعت بالطابع الفارسي خصوصا في العراق ..فنون الطرب والغناء بل والخمر والتغني بالغلمان أيضا ..الاحتفال بأعياد فارسية محضة مثل النيروز التي تغنى به البحتري في قصيدته الشهيرة ..أخذوا نظام الديوان من الفرس وكذلك رسل البريد ..وعرفوا أبهة الحكم الفارسي ولم يعد لفظ الوزير يعني المشير كما عرفه العرب وإنما بالمعنى السياسي القائم على تصريف شئون الدولة . واتسم منصب الوزارة بمظاهر فارسية بارتداء زي خاص والمثول بين يدي الخليفة في حفل رسمي ..ونبه من الفرس أعلام لم يزل التاريخ يحتفي بهم مثل أبي حنيفة والطبري والبخاري والزمخشري وابن سينا والفارابي وعشرات غيرهم ، كما نشر البعض الزندقة وكادوا للإسلام مع التأكيد أنها كانت أقلية فارسية وسط مجموع مسلم صادق الإيمان .. ثم طغت الصبغة الفارسية تماما في الدولة العباسية الثانية التي اتسمت بالضعف والانحلال ..وتم استعادة اللغة الفارسية مرة أخرى- ولكن بحروف عربية - في القرن الثالث الهجري بعد أن أستخدم الفرس اللغة العربية فترة طويلة .
...........................
وتمر القرون والأعوام ، ثم يأتي حاكم قوي للعراق يحكم هذه البقعة بكل تناقضاتها التاريخية وبراميل البارود التي لا تحتاج عود ثقاب لتفجيرها ..بالتأكيد كان الإلحاح على مقارنته بالحجاج استدعاء لأجواء الدولة الأموية التي اضطهدتهم واغتصبت ما يعتقدون أنه حق لآل البيت ..ثم جرت الحرب المعروفة على إيران الشيعية وتم إحياء التاريخ القديم المليء بالثأر .. ثم جرت الأمور في طريقها المعروف لتستبيح القوات الأمريكية بغداد بفظاظة راعي بقر لا يقيم وزنا للتاريخ ..بعدها استيقظت الأشباح النائمة وجرت تفجيرات مريبة لمراقد الأئمة المقدسة عند الشيعة لتبرز أنياب جيش المهدي الذي بدأ حرب إبادة ضد السنة ومحاولة تفريغ بغداد منهم لصبغها بطابع شيعي بحت بمباركة من إيران الفاعل الحقيقي وراء الأقنعة .
..................
والآن بعد هذه الإطلالة السريعة لمشهد الصراع السني / الشيعي ، العربي / الفارسي نتساءل عن الحلول الممكنة :
1- محاولة إقناعهم بأن عقيدتهم في الإمامة باطلة وأن الخلاف المذهبي سياسي تم صبغه بصبغة دينية ، ولكن هل هذا ممكن ؟ ..لقد استمر السجال بين السنة والشيعة لقرون طويلة دون أن يغير أحدهم معتقده وبقى كل فريق يؤمن بما لديه ، تلك هي سطوة المألوف التي نشاهدها في كل أمور حياتنا العادية فما بالك بالعقائدية؟ وإذا كان المذهب اليزيدي ( وليس الزيدي ) الذي يقوم على عبادة إبليس عليه اللعنة قد صمد أكثر من ألف عام وما زال له أتباعه حتى الآن فكيف يتصور عاقل أنه قادر على تغيير معتقد طائفة كبيرة قديمة لهم علماؤهم وأدلتهم بمجرد التهكم ورمي أحكام التكفير التي تؤجج النفوس بدلا من تهدئتها ؟.
2- الاحتمال الثاني هو محاربتهم ولكن هل يستطيع السنة فعلا حرب الشيعة بينما لم يستطيعوا استنقاذ المسجد الأقصى من أيد اليهود ؟ .
3- الاحتمال الثالث هو الاعتذار المتبادل عن جرائم الماضي المتبادلة ووأد الفتنة دون تفريط في ثوابت العقيدة ..نعترف أنه يوجد خلاف حقيقي لا يمكن حسمه في هذه الدنيا ولذلك نتركه لله الحكم العدل يوم القيامة ونتبنى الفتوى الشهيرة للأزهر في عهد الشيخ شلتوت بجواز التعبد بالمذهب الجعفري لأن أصول العقيدة من توحيد وإقرار بنبوة محمد والإيمان باليوم الآخر وبصحة القرآن الكريم واحدة في المذهبين أما الفروع من الاعتقاد بالإمامة وما ترتب عليها من معتقدات فهي وإن كانت غير صحيحة من وجهة النظر السنية فهي لا تخرج مسلما من إسلامه ..ولنترك حسابهم على الله .
عن نفسي أتمنى أن ينحاز المسلمون - سنة وشيعة- إلى الاحتمال الثالث لأنه الاختيار الوحيد لصحابة الرسول أبي بكر وعمر وعلي ..الذين يشاهدون خيبتنا الثقيلة على سرر متقابلين أحباء متحابين في مقعد صدق عند مليك مقتدر ..ويقينا لو سألت أحدهم لقال أن دمه وعرضه فداء لأمة رسول الله صلى الله عليه وسلم جد الجميع .






 
رد مع اقتباس
قديم 07-01-2007, 12:55 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
هشام الشربيني
أقلامي
 
الصورة الرمزية هشام الشربيني
 

 

 
إحصائية العضو






هشام الشربيني غير متصل


افتراضي مشاركة: إعدام صدام ..محاولة للفهم

مقال مفعمٌ بالتأصيل والتأريخ الناضجين ..
التثبيت يا ناضجُ حدّ الدهشة ..







التوقيع

Hisham@Aklaam.net

Hisham_Elsherbiny@Hotmail.com
 
رد مع اقتباس
قديم 07-01-2007, 02:04 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
د.أيمن الجندي
أقلامي
 
إحصائية العضو






د.أيمن الجندي غير متصل


افتراضي مشاركة: إعدام صدام ..محاولة للفهم

أخي هشام ، شكرا من القلب على كل ما تمنحه لي من الود







 
رد مع اقتباس
قديم 07-01-2007, 04:18 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سليم إسحق
أقلامي
 
الصورة الرمزية سليم إسحق
 

 

 
إحصائية العضو







سليم إسحق غير متصل


افتراضي مشاركة: إعدام صدام ..محاولة للفهم

السلام عليكم
بارك الله فيك أخي الفاضل د.أيمن الجندي على ما قدمت من معلومات وافية وأبلغت...فنعم المقال هذا.
ولكن وللأمانة يجب التنوية على ان إيران بقيت على المذهب السني حتى عام 1212 وحولها الى المذهب الشيعي وبالقوة والعنف إسماعيل الصفوي عندما حاول الخروج على الدولة الاسلامية.







 
رد مع اقتباس
قديم 08-01-2007, 01:34 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
د.أيمن الجندي
أقلامي
 
إحصائية العضو






د.أيمن الجندي غير متصل


افتراضي مشاركة: إعدام صدام ..محاولة للفهم

أخي الكريم د.سليم ، أشكرك على الإضافة المهمة وأرجو أن أتعمق في تاريخ الدولة الصفوية بحيث يصبح المقال أفضل وشكرا لك







 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إعدام صدام حسين: عدالة إلهية أم عدالة عرجاء ..!! دعوة إلى الحوار نايف ذوابه منتدى الحوار الفكري العام 68 15-12-2009 04:21 PM
الآن عرفت لماذا فرح اليهود بإعدام صدام - منقول احمد رشاد شلبى منتدى الحوار الفكري العام 5 21-11-2007 09:08 PM
الآن عرفت لماذا فرح اليهود - منقول احمد رشاد شلبى منتدى نصرة فلسطين والقدس وقضايا أمتنا العربية 9 11-06-2007 03:19 PM
كسر الصنم العراقي عمر شاهين منتدى الحوار الفكري العام 0 09-03-2006 10:14 PM

الساعة الآن 01:36 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط