|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-11-2012, 01:12 AM | رقم المشاركة : 37 | |||||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
اقتباس:
يا أخى الكريم رعاك الله .. وهل رأيتنى أجادلك أو أخالفك فى شيئ !! إنى وأنت وكافة المسلمين بفضل الله متفقون على الوقوف عند أوامر الله ونواهيه .. وما قلته لك ليس من الجدال فى شيئ بل هو توضيح لكلام بدر منك قد يفهمه القارئ على غير ما تريد أنت منه .. وليس فى التصحيح الواجب لأى معلومة ما يقارب الجدل .. اقتباس:
أنت بقولك هذا تنفي وتثبت بقول واحد .. وقد أتيت لك بالمثل من السنة النبوية على جواز ثبوت الزنا بالشهود الأربع .. وانا أتفهم كلماتك أنك تريد إيضاح مدى حرص المشرع على توخى الدقة .. وليس فى ذلك بأس ولكن اجعلها فى غير إنكار لتحقق الواقعة بالشهود فعليا أو التشكيك فى إمكانية وقوع ذلك لأنه وقع وحدث مرارا وتكرارا لك منى أخلص التقدير
|
|||||||
06-11-2012, 06:24 AM | رقم المشاركة : 38 | |||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
السلام عليكم ورحمة الله
|
|||||
07-11-2012, 12:23 AM | رقم المشاركة : 39 | |||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
السلام عليكم ورحمة الله
|
|||||
07-11-2012, 12:34 AM | رقم المشاركة : 40 | ||||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
اقتباس:
ولو جاءت كما تريد فهناك من يرفض الحكمة بمجرد الانتماء..أنا أقرأ لمستشرقين والردود عليهم، وكذلك لناقدين والردود أيضاً عليهم..أذكر أنه عندما أفرغت نفسي من قراءة مشروع"نقد العقل العربي"لمحمد عابد الجابري إلا أن خالني الكثير من الشًبهات..فبحثت عن ردود فوجدت ردود جورج طرابيشي عليه في كتابه"نقد نقد العقل العربي"..وهكذا فنحن ننشد الحكمة فهي ضالة المؤمن. حقيقة من الممكن أن نرى فوائد من طرح الدراسة بوجود تعليقات وردود صريحة وحاسمة عليها، على الأقل أن تُنتج لنا مزايا ونتائج بغير ما وصل إليها الباحث الكريم وهذا هو الهدف من حوار المنتديات ألا وهو احتكاك الأفكار لاستخلاص واستنتاج الحكمة.
|
||||||
07-11-2012, 01:00 AM | رقم المشاركة : 41 | |||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
للتأكيد على صحة ما ذهب إليه الباحث الكريم سنعرض رؤية الإمام فخر الدين الرازي وهو إمام المسلمين في عصره..ذهب الإمام إلى القول بعدم ثبوت الرجم شرعاً..نترككم مع بيان الشيخ وحيثياته:
|
|||||
07-11-2012, 03:34 AM | رقم المشاركة : 42 | ||||||||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. الإخوة الكرام .. نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يوفقنا لما يحب ويرضي , وأن يجعل أعمالنا كافة خالصة لوجهه سبحانه فى غير شرك أو رياء .. هو ولى ذلك ومولاه .. وقد قيل قديما ( إذا تكلم المرء فى غير فنه , أتى بالعجائب ) .. فما أكثر العجائب والجهالة هذه الأيام , وما أكثر ما نصادف من طوام الأقوال من مراهقي الفكر والبحث ضد السنة وأهلها ويدعون ــ للعجب ــ أنهم مدافعون بذلك عن الإسلام .. ولكن عزاءنا الكبير أننا نطالع صفحات التاريخ ونتأملها فتمثل لنا عزاء كبيرا أن أمثال هؤلاء عرفتهم الأمة الإسلامية عبر عصورها .. فوجدنا أعدى أعداء الإسلام والسنة يتشدق بأنه يدافع عن الإسلام والسنة !! وكان أكبر الأمثلة فى ذلك ظهور الخوارج أول فرقة تمرق من الدين وجاءوا ببدعة منكرة كفروا فيها مسلمى الصدر الأول , ثم قاتلوهم , وكانت عجائبهم لا تنتهى حيث سلم منهم الكفار والمنافقون , ولم ينج منهم الأبرار والمتقون , فهذا أحد الخوارج يقتل الصحابي الجليل عبد الله بن خباب وزوجته ويبقر بطنها وهى حامل , ثم يمضي فى طريقه فيجد ثمرة ملقاة على الأرض فيلتقطها ويهم بأكلها فإذا بصاحبه ينهاه عن ذلك باعتبار أنه لم يستأذن صاحب البستان !! فرماها القاتل مذعورا وأخذ فى الإستغفار يقتل أحد الصحابة وزوجته قتلة بشعة ثم يتورع عن أكل ثمرة ملقاة على الأرض ! وهذا عبد الرحمن بن ملجم الحميري الذى قتل إمام المتقين على بن أبي طالب رضي الله عنه وقال أنه يفعل ذلك ابتغاء وجه الله تعالى !! فليس غريبا وليس عجيبا أيها الأحبة أن نرى فى زماننا اليوم من يدعى نصرة الإسلام بهدم السنة ! لكن التفرد فى عصرنا جاء من وجه آخر ألا وهو أن أصحاب الشبهات قديما كانوا باحثين بالفعل وأتوا بشبهات قوية ولها منطق مغرى وخادع عند ما لا يعلم , ولهذا عندما تصدى لهم علماء المسلمين عبر العصور ودحروهم وفندوا شبهاتهم تفنيدا , بذلوا فى ذلك جهدا كبيرا ولا شك لأن الشبهات نفسها كانت محبوكة , أما بعصرنا الحالى ولأن عصر عم فيه الإدعاء بالعلم والبحث فشبهات أصحابه تتناسب مع الضحالة الفكرية التى ضربنا لها الأمثلة فى الردود السابقة , لهذا لا يستطيع الواحد منهم أن يصمد لنقاش حقيقي فإما أن يفر وإما أن يواصل طرح الشبهات ويتجاهل الردود عليها وإما أن يتكلم بالكلام المرسل الخالى من أدنى دليل .. وبهذا المنوال أتانا الزميل سامح عسكر فماذا قال ؟! يقول : اقتباس:
وليته لم يذكرنا بأعماله السابقة ونقولاته .. فالزميل سامح عسكر الباحث المجتهد كان هو أيها السادة صاحب الشبهة التى سخرنا منها فى الرد السابق ولم نشأ الإشارة إلى اسمه وأعنى به اعتراضه على أسر النبي عليه الصلاة والسلام لصفية بن حيي بن أخطب ثم اعتاقه وزواجه بها بعد ذلك , حيث قال بتفسير لم يقل به أحد من العالمين , فى أن آية الإثخان فى الأرض نهت النبي عليه الصلاة والسلام من اتخاذ الأسري من الأعداء , وعلى ذلك فإن واقعة أسر النبي عليه السلام لصفية رضي الله عنها واقعة خيالية باعتبار أن النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن ليخالف نص النهى فى القرآن ! أى أن النبي عليه الصلاة والسلام ــ فى مفهومه ــ كان مأمورا بقتل كافة الأسري من أعدائه حتى النساء والصبيان !! وقد رددنا على موضوعه هذا فى المكان الذى نشره فيه إلى جانب ردود آخرين وفصلنا الردود على كافة شبهاته ولم يأت الباحث المكرم بعدها للرد على أى نقطة منها فهذا أيها السادة المنهج الذى ينتهجه الزميل سامح عسكر فى أبحاثه العظيمة التى يستطيع كل منكم لو طالعها أن يدرك على الفور أنها تعمل فى إتجاه واحد فقط , الطعن بالسنة وعلمائها , ويقول أنه يدافع عن الدين ثم ينقل بحثا عن منكر للسنة ــ وهو كافر بالإجماع ــ ويسميه الباحث الإسلامى ! ويطالبنا بعدم الإلتفات إلى ملته ومنهجه والإكتفاء بالرد على شبهاته , وهذا من التلبيس لأن معرفة المنهج من الكاتب تغنى عن كثير من البيان والتوضيح , فلو كان الكاتب من الأصل صاحب شبهة وغرض فعندئذ نتخذ الحذر والحيطة فى كل حرف ينطق به ويكتبه , لأنه فى الأصل محارب لله ورسوله عليه الصلاة والسلام أما لو كان من أهل القبلة فهذا نقرأ له ــ حتى لو أتى بشبهة ــ ونحاوره ونبين له ما استطعنا باعتباره باحث عن الحق وعن رد الشبهة وليس باحثا عن إثارتها وفقط وكل ما يهمه هو الطعن وحسب ويقول إن الدراسة التى أتى بها من هذا الملحد منكر السنة أثبتت أن الله لم يشرع رجم الزانى !! فنقول أن الردود السابقة حفلت بنوعين من الردود , رد علمى لباحث أزهرى فيه تفنيد كامل للشبهات القديمة التى استعارها صاحب الكتاب , ورد آخر منى على الجديد الذى أتى به ولم نر تعقيبا واحدا للزميل سامح على ما طرحناه , لماذا ؟ لأنه كما يقول ينتظر أن تكون هناك مناقشة علمية جادة حتى يرد !! ونقول أن هذه شنشنة نعرفها من أخزم .. وما طرحناه من ردود ــ وفهم منه الزميل أنها ردود له ــ هى ردود طرحناها للقراء , أما هو فمنهجيته المعروفة كما قلت تمنعنا من الظن بأنه من الممكن أن يلتمس نقاشا علميا حقيقيا , أو أن يخضع للحق إذا رآه , لأن منهجه فى كافة موضوعاته كما سبق القول قائم على الطعن بالسنة وصحاحها والتشكيك فى الأجيال الأولى عبر كلام مرسل فى مجمله ولا يرد أو حتى يقف عند أى دليل معاكس نطرحه فعليه أن يهدأ بالا ويطرح كل ما في جعبته إن شاء ولا ينظر إلى ما نرد به فهو لا يخصه فى الواقع بل يخص القارئ الكريم ... اقتباس:
أضحكتنى أضحك الله سنك تنكر علينا أننا أحلنا القراء إلى رد علمى لشبهات قديمة بدلا من النقل , وأنت نفسك نقلت هذه الدراسة عن غيرك !! فكان أولى أن تنصح نفسك لو أن هذا المنهج لا تراه منهجا علميا !! ثم إن قولك هذا فى الواقع يثبت للقراء الكرام حقيقة واقعة وهى أنك لا تعرف شرائط وقواعد البحث العلمى , فأصغر طالب علم يعرف يقينا أن الإحالة إلى المصادر الأصلية وإلى المؤلفات العلمية أمر منهجى ثابت فى كافة العلوم إما بالنقل المباشر لفحوى الفصول المراد نقلها وإما بالإحالة المباشرة عليها .. بالإضافة إلى أننى لم أكتف بالإحالة للدراسة إلا فيما يخص الشبهات القديمة التى رد عليها علماؤنا من قبل , أما الجديد التى أتى به باحثك الجهبذ فقد تكفلنا بتفنيده برد آخر والحمد لله , اقتباس:
يقول أن الدفاع عن السنة فى حد الرجم دفاع أعمى لأنه دفاع عن الراوى !! وهذا ما يظنه الزميل لأن يعتمد هو وأمثاله على أن اعتراضاتهم تصب فى خندق الإعتراض على الرواة وإنكار إثبات السنة عن طريقهم , وينسون أو يتناسون أن السنة والأحكام والحدود الأصولية لم ترو عن راو واحد كحالة فردية , بل ثبت حد الرجم بالتواتر القطعى كما بين صاحب المنهاج فى شرح مسلم .. حيث قال : ( وفي إعلان عمر بالرجم ، وهو على المنبر ، وسكوت الصحابة وغيرهم من الحاضرين عن مخالفته بالإنكار ، دليل على ثبوت الرجم وتواتره) ولم يكن التواتر قوليا فحسب .. بل صحبت الروايات الجمعية عنها حالات التنفيذ الواقعى ثم إجماع فقهاء الأمة على ذلك وتبويب الفقه كله بهذه الأبواب ولبيان هذا الكلام نعطى مثالا على حد الرجم .. فثبوته لا يقتصر فقط على إثبات الحديث رواية , وإنما إثباته تعدى إلى إجماع الصحابة فى زمنهم على تطبيقه فرجم النبي عليه الصلاة والسلام ورجم من بعده الخلفاء الراشدون والصحابة من حكام الولايات كأبي موسي الأشعري .. ثم رجم الخلفاء من بعدهم .. وعضد ذلك كله أنه عند نشأة الفقه الإسلامى خصص الفقهاء للحدود أبوابا كاملة فى مصنفاتهم وضمنوها حد الرجم وأحكامه وشروطه وهيئة تنفيذه .. أى أنه نال إجماع الصحابة أولا ثم إجماع الأمة ثم إجماع العلماء .. ولما كانت الأمة معصومة فى مجموعها عن الخطأ بنص الحديث النبوى ( لا تجتمع أمتى على ضلالة ) فقد تحقق إثبات حد الرجم بالنصوص الثابتة أولا فى أحاديث النبي عليه السلام وفعله .. ثم بالإجماع على ذلك من الأمة عبر العصور .. ولم يخالف فى هذا الإجماع المقطوع به إلا أهل البدع وهؤلاء لا اعتبار لهم أصلا حتى يمكن أن تقدح أقوالهم إجماعا لأمة فضلا على أن تقدح نصا تشريعيا ثابتا تم تطبيقه فى محاكم الشريعة من لدن عصر الصحابة وحتى يومنا هذا .. ولا يوجد عالم واحد من علماء السنة المعتبرين شكك فى حد الرجم أو قال فيه شيئا اللهم ما يستدل به هؤلاء القوم من شواذ الأقوال .. ويقول الزميل .. اقتباس:
فهذا القول إما أنه كذب متعمد وإما أنه جهل دقع .. فليختر الزميل أى الصفتين أنسب لفعله هذا .. يقول عن فخر الدين الرازى أنه إمام المسلمين فى عصره , ونحن نسأل من هو الذى نصب الرازى إماما للمسلمين فى عصره يا ترى من علماء السنة ؟!! أم تراك أنت حكمت على الرازى بهذا لأنه وافق قولكم ؟!! يعلم أهل العلم بالفرق أن فخر الدين الرازى ليس معدودا من علماء السنة أصلا لأنه معتزلى الفكر والمنهج .. ولست أدرى فى الواقع هل يجهل الزميل سامح هذه الحقيقة أم لا .. وتفسير الرازى المشهور معروف للعلماء والباحثين ومعروف ما فيه من الطوام والبلايا , وقد نقل واعتمد فيه على أقوال أعلام المعتزلة فى عصره .. ومن أعلام المعتزلة الذين نقل عنهم : قطرب ( ت : 206 ) ، وأبو بكر الأصم ، والجبائي ( ت : 303 ) ، والكعبي ( ت : 319 ) ، وأبو مسلم محمد بن بحر الأصفهاني ( ت : 322 ) ، والزمخشري ( ت : 538 ) . وقد جعل العقل حجة عنده ، فتراه يقدمه على النقل بدعوى التعارض بينهما ، بل تراه يستخدمه في مجالات لا يُقبلُ فيها نقد العقل ، كبعض الأحاديث الصحيحة الواردة في حق بعض الأنبياء ، فهو يفندها من جهة العقل فحسب ومعروف لكافة علماء الفرق أن تقديم العقل على النقل بدعوى التعارض هى أساس منهج المعتزلة فى العقيدة والأصول , هذا فضلا على مصيبتهم الكبري فى إنكار الأحاديث الصحاح وحتى المتواتر منها رغم زعمهم الأخذ بالتواتر , لأن المعتزلة ــ كغيرهم من أهل البدع ــ لا يعرفون شيئا من علم الحديث أصلا .. والفخر الرازى سار على هذا المنهج وأكبر دليل ما أورده الزميل سامح نفسه واستشهد به على رد الرازى لحد الرجم ورفض التواتر فيه ! ولم يقل أحد من علماء الرجال أن الرازى من علماء السنة بل ترجم الإمام الذهبي له فى ميزان الإعتدال الذى خصصه لنقد المجروحين من الرجال بالإضافة إلى نقطة هامة وقع فيها الزميل سامح وهى استشهاده بأحد العلماء ــ بغض النظر عن منهجه ــ ولكن الاستشهاد بالعلماء هل هو من منهج الزميل سامح عسكر , فلو كان ذا من منهجه فما باله أخذ بقول عالم واحد وترك آلافا مؤلفة صنفت وأجمعت على قبول عكس ما يقول .. وما هو منهج قبول أقوال العلماء عنده , هل هى فقط موافقة هواه فيصبح قول العالم عندئذ حجة , أم أنها إتباع للدليل ؟! وإن كانت اتباع للدليل أما وسعه السنة وثبوتها تواترا فى حد الرجم ثم إجماع الأمة بعد ذلك ؟! ثم يورد الأخ سامح حجة الرازى فى رفض حد الرجم وهى قول الرازى أن حد الرجم لا ينصص !! ويبدو بالطبع أن الزميل سامح لا يقرأ الردود أصلا وإلا لماذا يكرر شبهة تم الرد عليها مرتين ! مرة فى الفصل الذى نقلته للعالم الأزهرى الذى رد على الشبهات , ومرة أخرى أوردت الرد صريحا فى أن مقصود الآية هنا ليس تنصيف حد الرجم بل المقصود تنصيف الجلد .. وهذا ما رد العلماء مثل الإمام الشاطبي فى كتاب الإعتصام ونورد هنا رده كاملا للفائدة .. { قال الإمام الشاطبي وقوله من زعم أن قوله تعالي في الإماء : } فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب { .لا يعقل على ما جاء في الحديث أن النبي r رجم ، ورجمت الأئمة بعده لأنه يقتضي أن الرجم ينتصف ، وهذا غير معقول ، فكيف يكون نصفه على الإماء ؟ هذا ذهاباً منهم إلي أن المحصنات هن ذوات الأزواج ، وليس كذلك بل المحصنات هنا المراد بهن الحرائر ، بدليل قوله تعالي : } ومن لم يستطع منكم طولاًُ أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات { وليس المراد هنا إلا الحرائر ؛ لأن ذوات الأزواج لا تنكح وتأكيداً على أن حد الأمة نصف حد الحرة (( بالجلد دون الرجم )) سواء كانت محصنة بالتزويج أم ! جاء التقييد في الآية الكريمة في حق الإماء } فإذا أحصن { قال تعالي :} فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب { أي على الإماء وإن كن محصنات بالتزويج ، وجوب نصف حد المحصنات (( وهن الحرائر غير المتزوجات )) كما قال الإمام الشاطبي. فلئلا يتوهم أن الأمة المزوجة ترجم جاء التقييد في الآية الكريمة . وقد أجمع العلماء على أنها لا ترجم وهذا الإجماع قائم على الآية السابقة ، وما ورد في صحيح السنة النبوية الشريفة في تأكيدها وبيانها ، من أحاديث مطلقه في حكم الأمة إذا زنت بالجلد 0 فعن أبي هريرة t قال : سمعت رسول الله r يقول ( إذا زنت أمة أحدكم فتبين زناها ، فيجلدها الحد . ولا يثرب عليها . ثم إن زنت ، فليجلدها الحد ، ولا يثرب عليها . ثم إن زنت الثالثة، فتبين زناها فليبعها ولو بحبل من شعر ) } انتهى رد الشبهة .. ولكن كما قلنا أن التكرار الفارغ من المضمون هو منهج أهل الشبهات على الدوام وإلا لأتوا بالجديد .. ومن طرائف أقوال الرازى التى نقلها إلينا الزميل سامح .. قوله : اقتباس:
وهذا دليل على سابق قولنا أن علماء المعتزلة ليس لهم بضاعة فى علم الحديث , وإلا لعرف الرازى بالضرورة أن الحكم على الحديث بالصحة والقبول والتواتر وغيره من الأحكام هو حرفة أهل الحديث وحدهم وليس حرفة الفقهاء أو المتكلمين من باب أولى , وقد سبق أن بينا حكم أهل الحديث على تواتر حد الرجم قوليا وفعليا .. وهو أمر منطقي لو صحت العقول فمجالس القضاء منذ أيام الصحابة تواتر عنها الحكم بالرجم على الزناة , وقد نقلته كتب التاريخ وكتب الحديث أيضا .. لكن هكذا هم أهل الكلام عافانا الله وإياكم ..
|
||||||||||
14-11-2012, 05:09 PM | رقم المشاركة : 43 | |||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
السلام عليكم |
|||
16-11-2012, 08:28 AM | رقم المشاركة : 44 | |||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
أخي هشام يوسف
|
|||||
21-11-2012, 01:04 PM | رقم المشاركة : 45 | |||||||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. مرحبا الشقيق العزيز .. هشام يوسف .. اقتباس:
والحمد لله أن عيون القراء الكرام رأت وترى أننا بفضل الله رددنا كافة الشبهات فى الموضوع حتى المكرر منها .. بخلاف قول ناقل الموضوع .. اقتباس:
وهذا ينطبق عليه قول الله عز وجل ... [فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى القُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ] {الحج:46} وناقل البحث يظن أننا نطلب محاورته رغم أننى أوضحت فى ردى السابق أن الكلام إنما هو موجه للقراء , واعتياده الفرار من كل حجة وإلزام هو دأبه فى موضوع رددنا عليه أنا وغيري فأى حوار يمكن أن نرجوه من أصحاب هذا المنهج المشبوه ممن يسمون أنفسهم ( القرآنيون ) .. وهم يعلنونها صراحة أنهم لا يقبلون السنة كلها ــ متواترها وآحادها ــ كمصدر من مصادر التشريع ويمتهنون الطعن فيها وامتهان العلماء الذين حفظ الله بهم الدين بأشرف العلم ألا وهو علم النقل والإسناد .. أما قول أخى هشام هنا : اقتباس:
ألم تعرف بعد أن الزميل ناقل الموضوع إنما هو من تلك الثلة ( القرآنيين ) .. وليس كما حال أن يدعى ويبين فى هذا الموضوع أنه مجرد ناقل عن باحث قرآنى يطلب منا أن نرى كلامه ومنطقه ولا نرفضه لأنه ينتهج نهج منكرى السنة , إنه منهم يا أخى الفاضل قلبا وقالبا , فلهذه الجماعة موقع على الإنترنت أنشأه ويرعاه صاحب هذه البدعة الشنيعة أحمد صبحى منصور الأستاذ المطرود من الأزهر , وفى هذا الموقع لا يقبلون عضوية أحد إلا إذا كان منهم أو على الأقل سائر على نفس الدرب , ألا وهو درب التشكيك فى السنة النبوية المطهرة , وسامح عسكر له إضافاته وجهوده فى هذا الأمر عندهم ولو طالع أحدكم الموقع ــ ويمكننى وضع رابطه لو سمحت الإدارة ــ أرجو منكم أن تطالعوا شروط الإنتساب إلى زمرة هؤلاء الكُــتّاب .. فأول شرط لديهم ألا يحتج الكاتب أو يورد شيئا مما يسمى ( هذا نص ألفاظهم ) السنة النبوية أو تلك الأكذوبة المفتراة ( الأحاديث القدسية ) !!! وقد أتى الناقل بالموضوع وطرحه بأكمله دون أن ينوه عن مصدره إلا فى نهاية الموضوع عامدا بذلك إلى خداع القارئ حتى لا ينفر من هوية صاحب الموضوع إذا علم أنه من منكرى السنة , ثم أخفي الناقل هويته هو نفسه كباحث من باحثي هذه الفرقة ! وهذا الخداع والتلون أصل أصيل لدى كل مبتدع ومنهج باطل , فالعقيدة الباطلة هى وحدها التى يتبرأ منها صاحبها ويخشي الجهر بها ويتخذ السبل لإخفاء معالمها , وهو ما فعله الزميل الباحث فى كافة موضوعاته التى يزينها ويقدمها أنها اجتهاد مسلم يبحث عن الحق وأنه لا يريد إلا تنقية كتب التراث , ليستميل القراء إلى نهج التشكيك فى صحاح السنة ثم فى السنة كلها .. وعندما يجد الرد على شبهاته يعمد إلى الهروب تارة , وإلى الكذب تارة أخرى مثلما كذب على علماء السنة عندما عد الرازى إمام المسلمين فى عصره بينما الرازى معتزلى ليس من أهل السنة أصلا .. وأخيرا يلجأ إلى إلقاء الشبهات سريعا ثم يولى كما جاء دون إلتفات لسابق الردود , وهذا ما فعله برده السابق حيث تهرب من الردود السابقة ومن سؤال الأخ هشام يوسف واكتفي بإيراد شبهة عقيمة كعادته لعلها تأتى بالثمار , ولن نترك له هذه الشبهة أيضا بل سنردها وبعد هذا نفضح أصحاب المنهج كله وحقيقة معتقدهم سواء فى القرآن أو فى السنة .. يقول فى شبهته الجديدة .. اقتباس:
أما نحن المسلمون فالقرآن والسنة والإجماع كلها مصادر التشريع لدينا .. والآية حددت الجلد للزانى , وجاء السنة مكملة للتشريع فخصصت العموم إلى رجم الزانى المحصن , وهذه هى أدوار السنة التى تشكل بها الدين حيث تممت السنة كافة الأحكام التشريعية وأوضحتها , وكمثال فقط لا للحصر , جاء القرآن بعدد من المحرمات فى المأكول والمطعوم , فى قوله تعالى : [حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ المَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ وَالمُنْخَنِقَةُ وَالمَوْقُوذَةُ وَالمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلَامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ اليَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ] {المائدة:3} وجاءت السنة بعد ذلك فأضافت للتشريع تحريم كل ذى ناب من السبع وكل ذى مخلب من الطير فى قوله عليه الصلاة والسلام .. { عن ابن عباسقال ( نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير ) .. رواه الجماعة إلا البخاريوالترمذي } وكما جاء التشريع عاما فى الصلاة والزكاة والحج جاءت السنة مفصلة ومبينة لهذه الأحكام .. فهؤلاء الناس لا يعتمدون قول النبي عليه الصلاة والسلام , بل ولا يعتمدون القرآن أيضا وسأثبت لكم هذا بالدليل والبرهان .. هم يزعمون أنهم يؤمنون بالقرآن فقط , بلأنه هو الثابت وحده ــ حسب زعمهم ــ وأنكروا السنة كلها سواء المتواترة , أو الآحاد , وإنكارهم للمتواتر مشهور وأكبر مثال موضوعنا هذا ( حد الرجم ) حيث ثبت بالتواتر القطعى كما نقلنا آنفا فلو كان الأمر كذلك وإنكارهم امتد إلى السنة المتواترة .. فيلزم من هذا إنكارهم لثبوت القرآن نفسه لأنه منقول بنفس طريقة نقل السنة ( بالتواتر والإسناد ) وعن طريق نفس الرجال ( الصحابة والتابعين وتابعيهم ) وبنفس المنهج ( منهج النقل فى علوم الحديث ) وعليه وطالما أنهم أنكروا ثبوت السنة بهذا المنهج فلابد أنهم سينكرون القرآن فى بعض آياته فى الخطوة القادمة , وباستخدام نفس أسلوب الطعن ألا وهو إظهار التعارض بين بعض الآيات وبعضها الآخر كما فعلوا عندما طعنوا فى السنة عن طريق إظهار تعارضها مع العقل أ مع القرآن .. فهذا الذى يلزم لنا أن ننتبه إليه , أننا أمام فرقة مارقة عن الدين بالكلية , وهدفهم ليس التمسك بالقرآن فالذى يتمسك بالقرآن يلزم له بالضرورة التمسك بالسنة , ولو كان هناك ذرة شك فى ثبوت القرآن فسينصرف هذا أيضا إلى السنة فالطريق الموصل لهما طريق واحد .. وهناك أسئلة وإشكاليات تخص منهج القرآنيين لن يستطيعوا الإجابة عليها أو فكها إلى يوم يبعثون .. وأولها : الإشكال السابق الذى طرحناه حول اتفاق طرق النقل بين القرآن والسنة .. والثانى : لا أحد يدرى كيف سيفعلون بالدين والتشريع فى غياب السنة , فإن أخذوا بالسنة فى الصلاة والزكاة وغيرها من الأحكام وقالوا أنها متواترة فسيكون الرد أنكم أنكرتم الأحاديث المتواترة فى غير هذه الأحكام , ولو قالوا أنهم يأخذون بالسنة العملية دون القولية فحد الرجم ثبت بالسنة العملية ومع ذلك أنكروه .. والثالث : أنهم بإنكارهم للسنة النبوية ــ هكذا باللفظ الصريح على موقعهم ــ معناه أنهم إما لا يؤمنون بأن قول النبي عليه السلام تشريع أصلا .. وهذه مصيبة , والثانية أنهم يؤمنون بأن قوله تشريع ولكن يعتقدون بضياع هذا التشريع ضياعا كاملا بطعنهم فى صحة نقله .. أما الإحتمال الأول , فهم يخالفون به القرآن الكريم صراحة , حيث تفيض الآيات الكريمة بالحض على اتباع النبي عليه الصلاة والسلام فيما يقول ويفعل فلو قالوا أن المقصود من الآيات هو الطاعة فيما جاء من القرآن فقط , فسنقول أن الطاعة وجبت للقرآن والسنة صريحة فى قوله تعالى .. [نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الكِتَابِ وَالحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ] {البقرة:231} وقوله تعالى فى خطابه لأمهات المؤمنين : [وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آَيَاتِ اللهِ وَالحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا] {الأحزاب:34} فعليهم أن يفسروا لنا ما هو المقصود بالكتاب والحكمة إذا , إن لم يكن الكتاب هو القرآن والحكمة هى السنة ؟! هذا فضلا على طامة أخرى لو كانوا لا يعتبرون قول النبي عليه السلام تشريع , فهذا طعن فى مصداقية النبي عليه السلام نفسه وأوامره فهو لم يكتف حتما بتبليغ القرآن وإلا فكيف كانت الصلاة والزكاة وكافة الأحكام .. أما إن قالوا أنهم يؤمنون بأن النبي عليه السلام مشرع ولكن السنة التى وصلتنا غير صحيحة .. فهذا معناه ضياع الدين بكل تأكيد , وهذا تكذيب مباشر لله عز وجل الذى تعهد بحفظ هذا الدين , فضلا على أنه لو كان الأمر كذلك لسقطت حجة الله على العباد إذ كيف سيحاسبهم الله تعالى على فرائض وأحكام لم تصل إليهم ولو قالوا أنهم يرفضون بعض الأحاديث ويقبلون بعضها عن طريق النقد العقلي .. فسنقول أن إهمالهم لمنهج النقل والإسناد واعتبارهم إياه ليس دليلا على ثبوت السنة معناه ببساطة أن تراث السنة كله يجب تحكيمه بالعقل وحده , ومنهجية العقل وحده ليست منهجا أصلا لتمييز الأحاديث ولا لتمييز صحيحها من ضعيفها فالعقول تتفاوت فى الإدراك والنقد , وطالما أنكم ستعمدون العقل حكما على الأحاديث فلن يخلوا حديث واحد من مطعن عقلي يأتى به أحدهم , وعندها من المستحيل أن ننكر عليه اجتهاد عقله لضياع الحدود الفاصلة فى التمييز بين الضعيف والموضوع بمنهج ثابت يكفل حفظ السنة من التلاعب .. كما أن الإجتهاد العقلي ليس به حد فاصل يوضح من هم أهل الإختصاص بالنقد .. لأننا رأيناهم يقبلون نقد بعض الحمقي ومشوهى الإدراك للأحاديث رغم أن طعونهم فيها تنم عن ضحالة فكرهم بشكل مؤسف ناهيك عن نوعية عقول هؤلاء الذين ينادون بتحكيم العقل حيث ثبت جهلهم وانعدام منطقهم فى أكثر من موضع , القصد أيها الإخوة .. أن هذه الفرقة التى اغتر بها بعض المنحرفين لا يجب أن يكون لها أثر فكرى بيننا إلا أثر واحد .. إلا وهو الثقة فى أن الله تعالى حفظ لنا القرآن والسنة معا , كيف ذلك ؟! ببساطة لأن ظهور هذه الفرقة فى حد ذاته هو علامة من علامات النبوة لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام حيث ثبت عنه فى الحديث الصحيح أنه تنبأ بظهور الداعين لتحكيم كتاب الله وحده دون سنته فقال : ( لا ألفين أحدكم متكئا على أركيته يأتيه الأمر مما أمرت به أو نهيت عنه فيقول لا أدرى ما وجدنا فى كتاب الله اتبعناه ) صدق الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام , وها نحن قد رأيناهم .. عافانا الله وإياكم وأحيانا وأماتنا على الإسلام والسنة
|
|||||||||
22-11-2012, 11:59 AM | رقم المشاركة : 46 | |||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
لست قرآنياً يامحمد جاد الزغبي..فعلى منهجك"الضحل"في الفهم يكون الإمام محمد الغزالي قرآنياً..والرازي معتزلياً..وكل من يختلف معك ليس له من المدح نصيب!
|
|||||
22-11-2012, 01:08 PM | رقم المشاركة : 47 | |||||
|
رد: لا رجم للزاني في الإسلام.."دراسة أًصولية موثقة"
السلام عليكم ورحمة الله وركاته
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أخبار المسلمين في العالم: تلفزيون الواقع tlc في أمريكا يستضيف خمس عائلات مسلمة | نايف ذوابه | المنتدى الإسلامي | 54 | 19-11-2011 01:13 PM |
ما يوافق الإسلام وما لا يخالف الإسلام كلها أحكام كفر وليست من أحكام الإسلام | طالب عوض الله | المنتدى الإسلامي | 0 | 23-08-2011 11:25 PM |
العدالة الاجتماعية في الإسلام | مصطفى الكومي | المنتدى الإسلامي | 17 | 17-11-2010 01:32 AM |
الإسلام – فوبيا صناعة صهيونية تسوق في الغرب! | التجاني بولعوالي | منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم | 1 | 19-12-2008 05:48 PM |