الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-12-2012, 09:41 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عبدالستارالنعيمي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالستارالنعيمي غير متصل


افتراضي ما معنى البيت الشعري :

ان العيون التي في طرفها حورُ
قتلننا ثم لم يحيين قتلانا






 
رد مع اقتباس
قديم 22-12-2012, 09:51 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بولمدايس عبد المالك
أقلامي
 
الصورة الرمزية بولمدايس عبد المالك
 

 

 
إحصائية العضو







بولمدايس عبد المالك غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :

معنى البيت ببساطة و وضوح أن المرأة التي دخلت قلبه لم تزل ذاهلة عنه برغم من شغف قلبه بها... شكرا أخي فقد حاولت تهذيب البيت بما أملك من أدوات,,,,







التوقيع

مهما تباعدت الديّار و كثُرت الأغيار فإنّ حبّكم قد سلب الأبصار و ذهبت به الأخبار في الأمصار...

 
رد مع اقتباس
قديم 22-12-2012, 10:15 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالستارالنعيمي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالستارالنعيمي غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :

الأستاذ (بولمدايس عبد المالك)

جميل ردك بين الحرف وضاء
ولكن لم توفنا بالمعنى الدقيق
شكرا لكم







 
رد مع اقتباس
قديم 23-12-2012, 03:48 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :

تحية طيبة أخي عبد الستار

هذا البيت من قصيدة لبشار بن برد وقيل إنها في وصف مغنية وقد تكون المفارقة ان بشار كان ضريرا .. ولغنائها قصة جعلته يقول قصيدته هذه وذات دل كأن البدرصورتها ,, ويقول فيها ايضا والإذن تعشق قبل العين احيانا عندما اختارت ان تغنى احدى قصائده .
بالنسبة لمعنى حور والحور أَن يَشْتَدَّ بياضُ العين وسَوادُ سَوادِها وتستدير حدقتها وترق جفونها ويبيضَّ ما حواليها؛ وقيل:الحور شِدَّةُ سواد المُقْلَةِ في شدّة بياضها في شدّة بياض الجسد.







التوقيع

رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا
 
رد مع اقتباس
قديم 23-12-2012, 08:18 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبدالستارالنعيمي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالستارالنعيمي غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :

الاستاذة(سلمى رشيد)

شرحت وافيا من قال البيت ومناسبة القول وكان الشرح مسهبا فى معنى -الحور- جزيت خيرا ولك الود والتقدير --
اما المعاني الدقيقة للكلمات المتبقية فمازالت هي
شكرا لكم







 
رد مع اقتباس
قديم 26-12-2012, 09:07 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبدالستارالنعيمي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالستارالنعيمي غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :


{قالت ليثرب وهي تنكر حبه==== هذا الذي في حينا تراه من!
قالت فتى يشكو الهوى متيمٌ = قالت بمن قالت بمن قالت بمن}







 
رد مع اقتباس
قديم 27-12-2012, 01:40 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فاكية صباحي
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية فاكية صباحي
 

 

 
إحصائية العضو







فاكية صباحي غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالستارالنعيمي مشاهدة المشاركة
ان العيون التي في طرفها حورُ
قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

نعم أستاذ عبد الستار النعيمي ..

فالبيت ورد بقصيدة بشار بن برد

(وذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُها)


وذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُها


باتت تغنِّي عميدَ القلب سكرانا


إِنَّ العيونَ التي في طَرْفِها حَوَرٌ

قتلننا ثم لم يحيين قتلانا


فقُلْتُ أحسنْتِ يا سؤْلي ويا أَمَلِي


فأسمعيني جزاكِ الله إحسانا


يا حبذا جبلُ الرَّيَّان من جبل


وحبذا ساكن الريان مَنْ كانا


قالت فَهَلاَّ فدَتْكَ النفس أَحْسنَ مِن


هذا لمن كان صبّ القلبِ حيرانا


ياقومِ أذْنِي لِبْعضِ الحيِّ عاشقة ٌ


والأُذْنُ تَعْشَقُ قبل العَين أَحْيانا


فقلتُ أحسنتِ أنتِ الشمسُ طالعة ٌ


أَضرمتِ في القلب والأَحشاءِ نِيرانا


فأسمعيني صوتاً مطرباً هزجاً


يزيد صبًّا محبّاً فيك أشجانا


يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُفَّاحاً مُفَلَّجَة ً


أوْ كُنْتُ من قُضُبِ الرَّيحان رَيْحَانا


حتّى إِذا وَجَدَتْ ريحي فأعْجَبَها


ونحنُ في خَلْوة ٍ مُثِّلْتُ إِنسانا


فحرَّكتْ عُودَها ثم انثنَتْ طَرَباً


تشدو به ثم لا تخفيه كتمانا


أصْبحْتُ أَطْوَعَ خلق اللَّه كلِّهِمِ


لأَكْثَرِ الخلق لي في الحُبّ عِصيانا


فَقُلت: أَطربْتِنا يا زيْنَ مجلسنا


فهاتِ إنك بالإحسان أولانا


لوْ كنتُ أعلَمُ أَن الحُبَّ يقتلني


أعددتُ لي قبلَ أن ألقاكِ أكفانا


فَغنَّت الشَّرْبَ صَوْتاً مُؤْنِقاً رَمَلاً


يُذْكِي السرور ويُبكي العَيْنَ أَلْوَانا


لا يقْتُلُ اللَّهُ من دامَتْ مَودَّتُه


واللَّهُ يقتل أهلَ الغدر أَحيانا


لا تعذلوني فإنّي من تذكرها


نشوانُ هل يعذل الصاحونَ نشوانا


لم أدر ما وصفها يقظان قد علمت


وقد لهوتُ بها في النومِ أحيانا


باتت تناولني فاهاً فألثمهُ


جنيّة زُوجت في النوم إنسانا





لكنه ليس له كما قد يعتقد البعض لأنه اقتبسه من قصيدة
جرير التي هجا فيها الأخطل
وهو معترف بذلك..



(بان الخليط ولو طوعت ما بان )

بَانَ الخَليطُ، وَلَوْ طُوِّعْتُ ما بَانَا................و قطعوا منْ حبالِ الوصلِ أقرانا

حَيِّ المَنَازِلَ إذْ لا نَبْتَغي بَدَلاً..................... بِالدارِ داراًوَلا الجِيرَانِ جِيرَانَا
قَدْ كنْتُ في أثَرِ الأظْعانِ ذا طَرَبٍ...............مروعاً منْ حذارِ البينِ محزانا
يا ربَّ مكتئبٍ لوْ قدْ نعيتُ لهُ.................. بَاكٍ وآخَرَ مَسْرُورٍ بِمَنْعَانَا
لوْ تعلمينَ الذي نلقى أويتِ لنا............. أوْ تَسْمَعِينَ إلى ذي العرْشِ شكوَانَا
كصاحبِ الموجِ إذْ مالتْ سفينتهُ............. يدعو إلى اللهِ أسراراً وإعلانا
يا أيّهَا الرّاكِبُ المُزْجي مَطيّتَهُ............... بَلِّغْ تَحِيّتَنَا، لُقّيتَ حُمْلانَا
بلغْ رسائلَ عنا خفَّ محملها............... عَلى قَلائِصَ لمْ يَحْمِلْنَ حِيرَانَا
كيما نقولَ إذا بلغتَ حاجتا................... أنْتَ الأمِينُ إذا مُستَأمَنٌ خَانَا
تُهدي السّلامَ لأهلِ الغَوْرِ من مَلَحٍ........ هَيْهَاتَ مِنْ مَلَحٍ بالغَوْرِ مُهْدانَا
أحببْ إلى َّ بذاكَ الجزعِ منزلة .............ً بالطلحِ طلحاً وبالأعطانِ أعطانا
يا ليتَ ذا القلبَ لاقى منْ يعللهُ............. أو ساقياً فسقاهُ اليومَ سلوانا
أوْ لَيْتَهَا لمْ تُعَلِّقْنَا عُلاقَتَهَا................... غدْرَ الخَلِيلِ إذا ماكانَ ألْوَانَا
هَلا تَحَرّجْتِ مِمّا تَفْعَلينَ بِنَا.................يا أطيَبَ النّاسِ يَوْمَ الدَّجنِ أرَدَانَا
قالَتْ: ألِمّ بِنا إنْ كنتَ مُنْطَلِقاً................وَلا إخالُكَ، بَعدَ اليَوْمِ تَلقانَا
يا طَيْبَ هَل من مَتاعٍ تمتِعينَ به............ ضيفاً لكمْ باكراً يا طيبَ عجلانا
ما كنتُ أولَ مشتاقٍ أخي طربٍ............ هَاجَتْ لَهُ غَدَوَاتُ البَينِ أحْزَانَا
يا أمَّ عمرو جزاكَ اللهُ مغفرة............. ً رُدّي عَلَيّ فُؤادي كالّذي كانَا
ألستِ أحسنَ منْ يمشي على قدمٍ......... يا أملحَ الناسِ كلَّ الناسِ إنساناً
يلقى غريمكمُ منْ غيرِ عسرتكمْ........... بالبَذْلِ بُخْلاً وَبالإحْسَانِ حِرْمانَا
لا تأمننَّ فانيَّ غيرُ آمنهِ..................... غدوَ الخليلِ إذا ما كانَ ألوانا
قد خنتِ منْ لمْ يكنْ يخشى خيانتكْ.......... ما كنتِ أولَ موثوقٍ به خانا
لقدْ كتمتُ الهوى حتى تهيمنى............... لا أستطيعُ لهذا الحبَّ كتمانا
كادَ الهوى يومَ سلمانينَ يقتلني.............. وَكَادَ يَقْتُلُني يَوْماً بِبَيْدَانَا
وَكَادَ يَوْمَ لِوَى حَوّاء يَقْتُلُني .................لوْ كُنتُ من زَفَرَاتِ البَينِ قُرْحانَا
لا بَارَكَ الله فيمَنْ كانَ يَحْسِبُكُمْ ...........إلاّ عَلى العَهْدِ حتى كانَ مَا كانَا
من حُبّكُمْ فاعلَمي للحبّ منزِلة ............نَهْوَى أمِيرَكُمُ لَوْ كَانَ يَهوَانَا
لا بَارَكَ الله في الدّنْيَا إذا انقَطَعَتْ........... أسبابُ دنياكِ منْ أسبابِ دنيانا
يا أمَّ عثمانَ إنَّ الحبَّ عنْ عرضٍ......... يُصبي الحَليمَ ويُبكي العَينَ أحيانا
ضَنّتْ بِمَوْرِدَة ٍ كانَتْ لَنَا شَرَعاً............ تَشفي صَدَى مُستَهامِ القلبِ صَديانَا
كيفَ التّلاقي وَلا بالقَيظِ مَحضَرُكُم ..........مِنّا قَرِيبٌ وَلا مَبْداكِ مَبْدَانَا
نَهوَى ثرَى العِرْقِ إذ لم نَلقَ بَعدَكُمُ ........كالعِرْقِ عِرْقاً وَلا السُّلاّنِ سُلاّنَا
ما أحْدَثَ الدّهْرُ ممّا تَعلَمينَ لكُمْ............ للحَبْلِ صُرْماً وَلا للعَهْدِ نِسْيَانَا
أبُدّلَ اللّيلُ لا تسرِي كَوَاكبُهُ............... أمْ طالَ حتى َّ حسبتُ النجمَ حيرانا
يا رُبّ عائِذَة ٍ بالغَوْرِ لَوْ شَهدَتْ ...........عزّتْ عليها بِدَيْرِ اللُّجّ شَكْوَانَا
إن العيون التي في طرفها حورُ...........قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
يَصرَعنَ ذا اللُّبّ حتى لا حَرَاكَ بهِ.......... و هنَّ أضعفُ خلقْ اللهِ أركانا
يا رُبّ غابِطِنَا لَوْ كانَ يطلُبُكُم.................لا قَى مُباعَدَة ً مِنْكمْ وَحِرْمَانَا
أرَيْنَهُ المَوْتَ حتى لا حَيَاة َ بِهِ............... قَدْ كُنّ دِنّكَ قَبلَ اليَوْمِ أدْيَانَا
طارَ الفؤادُ معَ الخودِ التي طرقتْ.......... في النومِ طيبة َ الأعطافِ مبدانا
مثلوجة َ الريقِ بعدَ النومِ واضعة........ ً عنْ ذي مثانٍ تمجُ المسكَ والبانا
قالتْ تعزفانَّ القومَ قدْ جعلوا............... دونَ الزيارة ِ أبواباً وخزانا
لَمّا تَبَيّنْتُ أنْ قَد حِيلَ دُونَهُمُ................ ظلتْ عساكرُ مثلُ الموتِ تغشانا
ماذا لقيتُ منَ الأظعانِ يومَ قنى............ ً يتبعنَ مغترباً بالبينِ ظعانا
أتبعتهمْ مقلة ٌ انسانها غرقٌ ..............هلْ ما ترى تاركٌ للعينْ انسانا
كأنَّ أحداجهمْ تحدى مقفية ................ً نخْلٌ بمَلْهَمَ، أوْ نَخلٌ بقُرّانَا
يا أمَّ عثمانَ ما تلقى رواحلنا............ لو قستِ مصبحنا منْ حيثُ ممسانا
تخدي بنا نجبٌ مناسمها.................. نَقْلُ الخرَابيُّ حِزّاناً فَحِزّانَا
ترمي بأعينها نجداً وقدْ قطعتَ........... بينْ السلوطحِ والروحانِ صوانا
يا حبذا جبلُ الريانِ منْ جبلٍ ..............وَحَبّذا ساكِنُ الرّيّانِ مَنْ كَانَا
وَحَبّذا نَفَحَاتٌ مِنْ يَمَانِية................. ٍ تأتيكَ من قبلَ الريانِ أحيانا
هبتْ شمالاً فذكرى ما ذكرتكمْ.......... عندَ الصفاة ِ التي شرقيَّ حورانا
هلَ يرجعنَّ وليسَ الدهرُ مرتجعاً...... عيشٌ بها طالما احلولي وما لانا
أزْمانَ يَدعُونَني الشّيطانَ من غزَلي....و كنَّ يهوينني إذْ كنتُ شيطانا
منْ ذا الذي ظلَّ يغلي أنْ أزوركمْ ........أمْسَى عَلَيْهِ مَلِيكُ النّاسِ غَضْبانَا
ما يدري شعراءُ الناسِ ويلهمْ ............مِنْ صَوْلَة ِ المُخدِرِ العادي بخَفّانَا
جهلاً تمنى َّ حدائي منْ ضلالتهمْ......... فَقَدْ حَدَوْتُهُمُ مَثْنَى وَوُحْدَانَا
غادرتهمْ منْ حسيرٍ ماتَ في قرنٍ....... وَآخَرِينَ نَسُوا التَّهْدارَ خِصْيَانَا
ما زالَ حبلى في أعناقهمْ مرساً ..........حتى اشتَفَيْتُ وَحتى دانَ مَنْ دانَا
منْ يدعني منهمْ يبغي محاربتي.......... فَاسْتَيِقنَنّ أُجِبْهُ غَيرَ وَسْنَانَا
ما عضَّ نابي قوماً أوْ أقولَ لهمْ......... إياكمْ ثمَّ إياكمُ وإيانا
إنيَّ امرؤٌ لمْ أردْ فيمنْ أناوئهُ............ للناسِ ظلماً ولا للحربِ إدهانا
قالَ الخليفة ُ والخنزيرُ منهزمٌ............ ما كنتَ أولَ عبدٍ محلبٍ خانا
لاقَى الأخَيْطِلُ بالجَوْلانِ فاقِرَة ً.............مثلَ اجتِداعِ القَوَافي وَبْرَ هِزّانَا
يا خزرَ تغلبَ ماذا بالُ نسوتكمْ .............لا يستفقنَ إلى َ الديرينِ تحناتا
لنْ تدركوا المجدَ أو تشروا باءكمُ .........بالخزَّ أوْ تجعلوا التنومَ ضمرانا
يا خزرَ تغلبَ ماذا بالُ نسوتكمْ ...............لا يستفقنَ إلى َ الديرينِ تحناتا
لنْ تدركوا المجدَ أو تشرو باءكمُ بالخزَّ....... أوْ تجعلوا التنومَ ضمرانا

أما معنى البيت ..
فالشاعر يقصد بأن تلك العيون الحوراء يعني التي اشتد
بياضها وسوادها من شدة الجمال قتلننا وهو يتكلم بصيغة
الجمع ..فقد يكون بذلك قاصدا جوارحه ..
أو أقرانه من أهل الحي ( والأولى أقرب حسب فهمي البسيط )
يعني صاحبة تلك العينين قد قتلتهم جميعا من شدة الدلال والهجر ..
ولم تُعد الحياة لقتلاها بالوصل والقرب
أظن أن الفكرة واضحة
أشكر لك هذا الموضوع القيم
تقبل مني كل التقدير






 
رد مع اقتباس
قديم 27-12-2012, 01:49 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فاكية صباحي
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية فاكية صباحي
 

 

 
إحصائية العضو







فاكية صباحي غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالستارالنعيمي مشاهدة المشاركة

{قالت ليثرب وهي تنكر حبه==== هذا الذي في حينا تراه من!
قالت فتى يشكو الهوى متيمٌ = قالت بمن قالت بمن قالت بمن}

أما هذان البيتان
فمعناهما واضح ..
فهذه السائلة استنكرت وقفة ذلك الذي ظهر بحيهم فجأة ..
ولقد أجابتها يثرب بأنه فتى يشكو الوجد والصبابة..
ثم أعادت سؤالها الإستنكاري ..
الذي يحمل الجواب بين ثناياه ..
لأنها تعلم بأنه متيم بها هي وليس بغيرها

حُييت أستاذ عبد الستار
ولك مني كل التقدير






 
رد مع اقتباس
قديم 27-12-2012, 09:11 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عبدالستارالنعيمي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالستارالنعيمي غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاكية صباحي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

نعم أستاذ عبد الستار النعيمي ..

فالبيت ورد بقصيدة بشار بن برد

(وذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُها)


وذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُها


باتت تغنِّي عميدَ القلب سكرانا


إِنَّ العيونَ التي في طَرْفِها حَوَرٌ

قتلننا ثم لم يحيين قتلانا


فقُلْتُ أحسنْتِ يا سؤْلي ويا أَمَلِي


فأسمعيني جزاكِ الله إحسانا


يا حبذا جبلُ الرَّيَّان من جبل


وحبذا ساكن الريان مَنْ كانا


قالت فَهَلاَّ فدَتْكَ النفس أَحْسنَ مِن


هذا لمن كان صبّ القلبِ حيرانا


ياقومِ أذْنِي لِبْعضِ الحيِّ عاشقة ٌ


والأُذْنُ تَعْشَقُ قبل العَين أَحْيانا


فقلتُ أحسنتِ أنتِ الشمسُ طالعة ٌ


أَضرمتِ في القلب والأَحشاءِ نِيرانا


فأسمعيني صوتاً مطرباً هزجاً


يزيد صبًّا محبّاً فيك أشجانا


يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُفَّاحاً مُفَلَّجَة ً


أوْ كُنْتُ من قُضُبِ الرَّيحان رَيْحَانا


حتّى إِذا وَجَدَتْ ريحي فأعْجَبَها


ونحنُ في خَلْوة ٍ مُثِّلْتُ إِنسانا


فحرَّكتْ عُودَها ثم انثنَتْ طَرَباً


تشدو به ثم لا تخفيه كتمانا


أصْبحْتُ أَطْوَعَ خلق اللَّه كلِّهِمِ


لأَكْثَرِ الخلق لي في الحُبّ عِصيانا


فَقُلت: أَطربْتِنا يا زيْنَ مجلسنا


فهاتِ إنك بالإحسان أولانا


لوْ كنتُ أعلَمُ أَن الحُبَّ يقتلني


أعددتُ لي قبلَ أن ألقاكِ أكفانا


فَغنَّت الشَّرْبَ صَوْتاً مُؤْنِقاً رَمَلاً


يُذْكِي السرور ويُبكي العَيْنَ أَلْوَانا


لا يقْتُلُ اللَّهُ من دامَتْ مَودَّتُه


واللَّهُ يقتل أهلَ الغدر أَحيانا


لا تعذلوني فإنّي من تذكرها


نشوانُ هل يعذل الصاحونَ نشوانا


لم أدر ما وصفها يقظان قد علمت


وقد لهوتُ بها في النومِ أحيانا


باتت تناولني فاهاً فألثمهُ


جنيّة زُوجت في النوم إنسانا





لكنه ليس له كما قد يعتقد البعض لأنه اقتبسه من قصيدة
جرير التي هجا فيها الأخطل
وهو معترف بذلك..



(بان الخليط ولو طوعت ما بان )

بَانَ الخَليطُ، وَلَوْ طُوِّعْتُ ما بَانَا................و قطعوا منْ حبالِ الوصلِ أقرانا

حَيِّ المَنَازِلَ إذْ لا نَبْتَغي بَدَلاً..................... بِالدارِ داراًوَلا الجِيرَانِ جِيرَانَا
قَدْ كنْتُ في أثَرِ الأظْعانِ ذا طَرَبٍ...............مروعاً منْ حذارِ البينِ محزانا
يا ربَّ مكتئبٍ لوْ قدْ نعيتُ لهُ.................. بَاكٍ وآخَرَ مَسْرُورٍ بِمَنْعَانَا
لوْ تعلمينَ الذي نلقى أويتِ لنا............. أوْ تَسْمَعِينَ إلى ذي العرْشِ شكوَانَا
كصاحبِ الموجِ إذْ مالتْ سفينتهُ............. يدعو إلى اللهِ أسراراً وإعلانا
يا أيّهَا الرّاكِبُ المُزْجي مَطيّتَهُ............... بَلِّغْ تَحِيّتَنَا، لُقّيتَ حُمْلانَا
بلغْ رسائلَ عنا خفَّ محملها............... عَلى قَلائِصَ لمْ يَحْمِلْنَ حِيرَانَا
كيما نقولَ إذا بلغتَ حاجتا................... أنْتَ الأمِينُ إذا مُستَأمَنٌ خَانَا
تُهدي السّلامَ لأهلِ الغَوْرِ من مَلَحٍ........ هَيْهَاتَ مِنْ مَلَحٍ بالغَوْرِ مُهْدانَا
أحببْ إلى َّ بذاكَ الجزعِ منزلة .............ً بالطلحِ طلحاً وبالأعطانِ أعطانا
يا ليتَ ذا القلبَ لاقى منْ يعللهُ............. أو ساقياً فسقاهُ اليومَ سلوانا
أوْ لَيْتَهَا لمْ تُعَلِّقْنَا عُلاقَتَهَا................... غدْرَ الخَلِيلِ إذا ماكانَ ألْوَانَا
هَلا تَحَرّجْتِ مِمّا تَفْعَلينَ بِنَا.................يا أطيَبَ النّاسِ يَوْمَ الدَّجنِ أرَدَانَا
قالَتْ: ألِمّ بِنا إنْ كنتَ مُنْطَلِقاً................وَلا إخالُكَ، بَعدَ اليَوْمِ تَلقانَا
يا طَيْبَ هَل من مَتاعٍ تمتِعينَ به............ ضيفاً لكمْ باكراً يا طيبَ عجلانا
ما كنتُ أولَ مشتاقٍ أخي طربٍ............ هَاجَتْ لَهُ غَدَوَاتُ البَينِ أحْزَانَا
يا أمَّ عمرو جزاكَ اللهُ مغفرة............. ً رُدّي عَلَيّ فُؤادي كالّذي كانَا
ألستِ أحسنَ منْ يمشي على قدمٍ......... يا أملحَ الناسِ كلَّ الناسِ إنساناً
يلقى غريمكمُ منْ غيرِ عسرتكمْ........... بالبَذْلِ بُخْلاً وَبالإحْسَانِ حِرْمانَا
لا تأمننَّ فانيَّ غيرُ آمنهِ..................... غدوَ الخليلِ إذا ما كانَ ألوانا
قد خنتِ منْ لمْ يكنْ يخشى خيانتكْ.......... ما كنتِ أولَ موثوقٍ به خانا
لقدْ كتمتُ الهوى حتى تهيمنى............... لا أستطيعُ لهذا الحبَّ كتمانا
كادَ الهوى يومَ سلمانينَ يقتلني.............. وَكَادَ يَقْتُلُني يَوْماً بِبَيْدَانَا
وَكَادَ يَوْمَ لِوَى حَوّاء يَقْتُلُني .................لوْ كُنتُ من زَفَرَاتِ البَينِ قُرْحانَا
لا بَارَكَ الله فيمَنْ كانَ يَحْسِبُكُمْ ...........إلاّ عَلى العَهْدِ حتى كانَ مَا كانَا
من حُبّكُمْ فاعلَمي للحبّ منزِلة ............نَهْوَى أمِيرَكُمُ لَوْ كَانَ يَهوَانَا
لا بَارَكَ الله في الدّنْيَا إذا انقَطَعَتْ........... أسبابُ دنياكِ منْ أسبابِ دنيانا
يا أمَّ عثمانَ إنَّ الحبَّ عنْ عرضٍ......... يُصبي الحَليمَ ويُبكي العَينَ أحيانا
ضَنّتْ بِمَوْرِدَة ٍ كانَتْ لَنَا شَرَعاً............ تَشفي صَدَى مُستَهامِ القلبِ صَديانَا
كيفَ التّلاقي وَلا بالقَيظِ مَحضَرُكُم ..........مِنّا قَرِيبٌ وَلا مَبْداكِ مَبْدَانَا
نَهوَى ثرَى العِرْقِ إذ لم نَلقَ بَعدَكُمُ ........كالعِرْقِ عِرْقاً وَلا السُّلاّنِ سُلاّنَا
ما أحْدَثَ الدّهْرُ ممّا تَعلَمينَ لكُمْ............ للحَبْلِ صُرْماً وَلا للعَهْدِ نِسْيَانَا
أبُدّلَ اللّيلُ لا تسرِي كَوَاكبُهُ............... أمْ طالَ حتى َّ حسبتُ النجمَ حيرانا
يا رُبّ عائِذَة ٍ بالغَوْرِ لَوْ شَهدَتْ ...........عزّتْ عليها بِدَيْرِ اللُّجّ شَكْوَانَا
إن العيون التي في طرفها حورُ...........قتلننا ثم لم يحيين قتلانا
يَصرَعنَ ذا اللُّبّ حتى لا حَرَاكَ بهِ.......... و هنَّ أضعفُ خلقْ اللهِ أركانا
يا رُبّ غابِطِنَا لَوْ كانَ يطلُبُكُم.................لا قَى مُباعَدَة ً مِنْكمْ وَحِرْمَانَا
أرَيْنَهُ المَوْتَ حتى لا حَيَاة َ بِهِ............... قَدْ كُنّ دِنّكَ قَبلَ اليَوْمِ أدْيَانَا
طارَ الفؤادُ معَ الخودِ التي طرقتْ.......... في النومِ طيبة َ الأعطافِ مبدانا
مثلوجة َ الريقِ بعدَ النومِ واضعة........ ً عنْ ذي مثانٍ تمجُ المسكَ والبانا
قالتْ تعزفانَّ القومَ قدْ جعلوا............... دونَ الزيارة ِ أبواباً وخزانا
لَمّا تَبَيّنْتُ أنْ قَد حِيلَ دُونَهُمُ................ ظلتْ عساكرُ مثلُ الموتِ تغشانا
ماذا لقيتُ منَ الأظعانِ يومَ قنى............ ً يتبعنَ مغترباً بالبينِ ظعانا
أتبعتهمْ مقلة ٌ انسانها غرقٌ ..............هلْ ما ترى تاركٌ للعينْ انسانا
كأنَّ أحداجهمْ تحدى مقفية ................ً نخْلٌ بمَلْهَمَ، أوْ نَخلٌ بقُرّانَا
يا أمَّ عثمانَ ما تلقى رواحلنا............ لو قستِ مصبحنا منْ حيثُ ممسانا
تخدي بنا نجبٌ مناسمها.................. نَقْلُ الخرَابيُّ حِزّاناً فَحِزّانَا
ترمي بأعينها نجداً وقدْ قطعتَ........... بينْ السلوطحِ والروحانِ صوانا
يا حبذا جبلُ الريانِ منْ جبلٍ ..............وَحَبّذا ساكِنُ الرّيّانِ مَنْ كَانَا
وَحَبّذا نَفَحَاتٌ مِنْ يَمَانِية................. ٍ تأتيكَ من قبلَ الريانِ أحيانا
هبتْ شمالاً فذكرى ما ذكرتكمْ.......... عندَ الصفاة ِ التي شرقيَّ حورانا
هلَ يرجعنَّ وليسَ الدهرُ مرتجعاً...... عيشٌ بها طالما احلولي وما لانا
أزْمانَ يَدعُونَني الشّيطانَ من غزَلي....و كنَّ يهوينني إذْ كنتُ شيطانا
منْ ذا الذي ظلَّ يغلي أنْ أزوركمْ ........أمْسَى عَلَيْهِ مَلِيكُ النّاسِ غَضْبانَا
ما يدري شعراءُ الناسِ ويلهمْ ............مِنْ صَوْلَة ِ المُخدِرِ العادي بخَفّانَا
جهلاً تمنى َّ حدائي منْ ضلالتهمْ......... فَقَدْ حَدَوْتُهُمُ مَثْنَى وَوُحْدَانَا
غادرتهمْ منْ حسيرٍ ماتَ في قرنٍ....... وَآخَرِينَ نَسُوا التَّهْدارَ خِصْيَانَا
ما زالَ حبلى في أعناقهمْ مرساً ..........حتى اشتَفَيْتُ وَحتى دانَ مَنْ دانَا
منْ يدعني منهمْ يبغي محاربتي.......... فَاسْتَيِقنَنّ أُجِبْهُ غَيرَ وَسْنَانَا
ما عضَّ نابي قوماً أوْ أقولَ لهمْ......... إياكمْ ثمَّ إياكمُ وإيانا
إنيَّ امرؤٌ لمْ أردْ فيمنْ أناوئهُ............ للناسِ ظلماً ولا للحربِ إدهانا
قالَ الخليفة ُ والخنزيرُ منهزمٌ............ ما كنتَ أولَ عبدٍ محلبٍ خانا
لاقَى الأخَيْطِلُ بالجَوْلانِ فاقِرَة ً.............مثلَ اجتِداعِ القَوَافي وَبْرَ هِزّانَا
يا خزرَ تغلبَ ماذا بالُ نسوتكمْ .............لا يستفقنَ إلى َ الديرينِ تحناتا
لنْ تدركوا المجدَ أو تشروا باءكمُ .........بالخزَّ أوْ تجعلوا التنومَ ضمرانا
يا خزرَ تغلبَ ماذا بالُ نسوتكمْ ...............لا يستفقنَ إلى َ الديرينِ تحناتا
لنْ تدركوا المجدَ أو تشرو باءكمُ بالخزَّ....... أوْ تجعلوا التنومَ ضمرانا

أما معنى البيت ..
فالشاعر يقصد بأن تلك العيون الحوراء يعني التي اشتد
بياضها وسوادها من شدة الجمال قتلننا وهو يتكلم بصيغة
الجمع ..فقد يكون بذلك قاصدا جوارحه ..
أو أقرانه من أهل الحي ( والأولى أقرب حسب فهمي البسيط )
يعني صاحبة تلك العينين قد قتلتهم جميعا من شدة الدلال والهجر ..
ولم تُعد الحياة لقتلاها بالوصل والقرب
أظن أن الفكرة واضحة
أشكر لك هذا الموضوع القيم
تقبل مني كل التقدير
الأستاذة الكريمة \فاكية صباحي

نعم البيت المقصود من قصيدة (وذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُها) وقد ذكره الشاعر على لسان المغنية وقد اصبت القول في ذاك ؛اما المعنى -وهو بيت القصيد-فلي عليه ملاحظة\
(يقصد بأن تلك العيون الحوراء يعني التي اشتد
بياضها وسوادها من شدة الجمال قتلننا)

أقول اذا كانت العيون تعني هنا النواظر ؛فلماذا ذكر بعدها-الطرف-وتعني العين ؛فيكون المعنى ان العيون التي في عيونها حور! وهذا لا يكون جميلا
شكرا وتقبلي تحياتي مع التقدير







 
رد مع اقتباس
قديم 27-12-2012, 11:26 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
فاكية صباحي
إدارة المنتديات الأدبية
 
الصورة الرمزية فاكية صباحي
 

 

 
إحصائية العضو







فاكية صباحي غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالستارالنعيمي مشاهدة المشاركة
الأستاذة الكريمة \فاكية صباحي

نعم البيت المقصود من قصيدة (وذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُها) وقد ذكره الشاعر على لسان المغنية وقد اصبت القول في ذاك ؛اما المعنى -وهو بيت القصيد-فلي عليه ملاحظة\
(يقصد بأن تلك العيون الحوراء يعني التي اشتد
بياضها وسوادها من شدة الجمال قتلننا)

أقول اذا كانت العيون تعني هنا النواظر ؛فلماذا ذكر بعدها-الطرف-وتعني العين ؛فيكون المعنى ان العيون التي في عيونها حور! وهذا لا يكون جميلا
شكرا وتقبلي تحياتي مع التقدير

إذا كان البيت على لسان المغنية فإن المعنى ينقلب تماما..
وهنا تتحول كلمة حَور بفتح الحاء إلى حُور بضمها ..
فهناك فرق بين الكلمتين ..
لأن حُور بضم الحاء تعني الهلاك ..والنقص..
أما حَور بفتح الحاء تعني جمال العين
وبذلك تقول المغنية بأن عيني الشاعر بشار
رغم بياضها إلا أنها استطاعت أن تقتل جوارحها شغفا ..ووجدا

تقبل مني كل التقدير






 
رد مع اقتباس
قديم 28-12-2012, 05:45 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عبدالستارالنعيمي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالستارالنعيمي غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاكية صباحي مشاهدة المشاركة
إذا كان البيت على لسان المغنية فإن المعنى ينقلب تماما..
وهنا تتحول كلمة حَور بفتح الحاء إلى حُور بضمها ..
فهناك فرق بين الكلمتين ..
لأن حُور بضم الحاء تعني الهلاك ..والنقص..
أما حَور بفتح الحاء تعني جمال العين
وبذلك تقول المغنية بأن عيني الشاعر بشار
رغم بياضها إلا أنها استطاعت أن تقتل جوارحها شغفا ..ووجدا

تقبل مني كل التقدير
الأستاذة الفاضلة\فاكية صباحي

شكرا على ردك الجميل واظن المعنى يكون في البيت التالي:
قال علي بن الجهم: عيون المها بين الرصافة والجسر==جلبن الهوى من حيث ادري ولا ادري






 
رد مع اقتباس
قديم 01-01-2013, 12:30 PM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
عبدالستارالنعيمي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالستارالنعيمي غير متصل


افتراضي رد: ما معنى البيت الشعري :



تـــعـــلّـــق قـــلـــبـــى طـــفـــلـــةً عـــربـــيَّــــةً
تـنـعَّــمُ فــــى الـديـبــاجِ والـحَــلْــى والـحُــلَــلْ







 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:55 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط