|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-12-2012, 09:41 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
ما معنى البيت الشعري :
ان العيون التي في طرفها حورُ قتلننا ثم لم يحيين قتلانا |
|||
22-12-2012, 09:51 PM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
معنى البيت ببساطة و وضوح أن المرأة التي دخلت قلبه لم تزل ذاهلة عنه برغم من شغف قلبه بها... شكرا أخي فقد حاولت تهذيب البيت بما أملك من أدوات,,,,
|
|||||
22-12-2012, 10:15 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
الأستاذ (بولمدايس عبد المالك) |
|||
23-12-2012, 03:48 PM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
تحية طيبة أخي عبد الستار
|
|||||
23-12-2012, 08:18 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
الاستاذة(سلمى رشيد) |
|||
26-12-2012, 09:07 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
|
|||
27-12-2012, 01:40 AM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته نعم أستاذ عبد الستار النعيمي .. فالبيت ورد بقصيدة بشار بن برد (وذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُها) وذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُها باتت تغنِّي عميدَ القلب سكرانا إِنَّ العيونَ التي في طَرْفِها حَوَرٌ قتلننا ثم لم يحيين قتلانا فقُلْتُ أحسنْتِ يا سؤْلي ويا أَمَلِي فأسمعيني جزاكِ الله إحسانا يا حبذا جبلُ الرَّيَّان من جبل وحبذا ساكن الريان مَنْ كانا قالت فَهَلاَّ فدَتْكَ النفس أَحْسنَ مِن هذا لمن كان صبّ القلبِ حيرانا ياقومِ أذْنِي لِبْعضِ الحيِّ عاشقة ٌ والأُذْنُ تَعْشَقُ قبل العَين أَحْيانا فقلتُ أحسنتِ أنتِ الشمسُ طالعة ٌ أَضرمتِ في القلب والأَحشاءِ نِيرانا فأسمعيني صوتاً مطرباً هزجاً يزيد صبًّا محبّاً فيك أشجانا يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُفَّاحاً مُفَلَّجَة ً أوْ كُنْتُ من قُضُبِ الرَّيحان رَيْحَانا حتّى إِذا وَجَدَتْ ريحي فأعْجَبَها ونحنُ في خَلْوة ٍ مُثِّلْتُ إِنسانا فحرَّكتْ عُودَها ثم انثنَتْ طَرَباً تشدو به ثم لا تخفيه كتمانا أصْبحْتُ أَطْوَعَ خلق اللَّه كلِّهِمِ لأَكْثَرِ الخلق لي في الحُبّ عِصيانا فَقُلت: أَطربْتِنا يا زيْنَ مجلسنا فهاتِ إنك بالإحسان أولانا لوْ كنتُ أعلَمُ أَن الحُبَّ يقتلني أعددتُ لي قبلَ أن ألقاكِ أكفانا فَغنَّت الشَّرْبَ صَوْتاً مُؤْنِقاً رَمَلاً يُذْكِي السرور ويُبكي العَيْنَ أَلْوَانا لا يقْتُلُ اللَّهُ من دامَتْ مَودَّتُه واللَّهُ يقتل أهلَ الغدر أَحيانا لا تعذلوني فإنّي من تذكرها نشوانُ هل يعذل الصاحونَ نشوانا لم أدر ما وصفها يقظان قد علمت وقد لهوتُ بها في النومِ أحيانا باتت تناولني فاهاً فألثمهُ جنيّة زُوجت في النوم إنسانا لكنه ليس له كما قد يعتقد البعض لأنه اقتبسه من قصيدة جرير التي هجا فيها الأخطل وهو معترف بذلك.. (بان الخليط ولو طوعت ما بان ) بَانَ الخَليطُ، وَلَوْ طُوِّعْتُ ما بَانَا................و قطعوا منْ حبالِ الوصلِ أقرانا حَيِّ المَنَازِلَ إذْ لا نَبْتَغي بَدَلاً..................... بِالدارِ داراًوَلا الجِيرَانِ جِيرَانَا قَدْ كنْتُ في أثَرِ الأظْعانِ ذا طَرَبٍ...............مروعاً منْ حذارِ البينِ محزانا يا ربَّ مكتئبٍ لوْ قدْ نعيتُ لهُ.................. بَاكٍ وآخَرَ مَسْرُورٍ بِمَنْعَانَا لوْ تعلمينَ الذي نلقى أويتِ لنا............. أوْ تَسْمَعِينَ إلى ذي العرْشِ شكوَانَا كصاحبِ الموجِ إذْ مالتْ سفينتهُ............. يدعو إلى اللهِ أسراراً وإعلانا يا أيّهَا الرّاكِبُ المُزْجي مَطيّتَهُ............... بَلِّغْ تَحِيّتَنَا، لُقّيتَ حُمْلانَا بلغْ رسائلَ عنا خفَّ محملها............... عَلى قَلائِصَ لمْ يَحْمِلْنَ حِيرَانَا كيما نقولَ إذا بلغتَ حاجتا................... أنْتَ الأمِينُ إذا مُستَأمَنٌ خَانَا تُهدي السّلامَ لأهلِ الغَوْرِ من مَلَحٍ........ هَيْهَاتَ مِنْ مَلَحٍ بالغَوْرِ مُهْدانَا أحببْ إلى َّ بذاكَ الجزعِ منزلة .............ً بالطلحِ طلحاً وبالأعطانِ أعطانا يا ليتَ ذا القلبَ لاقى منْ يعللهُ............. أو ساقياً فسقاهُ اليومَ سلوانا أوْ لَيْتَهَا لمْ تُعَلِّقْنَا عُلاقَتَهَا................... غدْرَ الخَلِيلِ إذا ماكانَ ألْوَانَا هَلا تَحَرّجْتِ مِمّا تَفْعَلينَ بِنَا.................يا أطيَبَ النّاسِ يَوْمَ الدَّجنِ أرَدَانَا قالَتْ: ألِمّ بِنا إنْ كنتَ مُنْطَلِقاً................وَلا إخالُكَ، بَعدَ اليَوْمِ تَلقانَا يا طَيْبَ هَل من مَتاعٍ تمتِعينَ به............ ضيفاً لكمْ باكراً يا طيبَ عجلانا ما كنتُ أولَ مشتاقٍ أخي طربٍ............ هَاجَتْ لَهُ غَدَوَاتُ البَينِ أحْزَانَا يا أمَّ عمرو جزاكَ اللهُ مغفرة............. ً رُدّي عَلَيّ فُؤادي كالّذي كانَا ألستِ أحسنَ منْ يمشي على قدمٍ......... يا أملحَ الناسِ كلَّ الناسِ إنساناً يلقى غريمكمُ منْ غيرِ عسرتكمْ........... بالبَذْلِ بُخْلاً وَبالإحْسَانِ حِرْمانَا لا تأمننَّ فانيَّ غيرُ آمنهِ..................... غدوَ الخليلِ إذا ما كانَ ألوانا قد خنتِ منْ لمْ يكنْ يخشى خيانتكْ.......... ما كنتِ أولَ موثوقٍ به خانا لقدْ كتمتُ الهوى حتى تهيمنى............... لا أستطيعُ لهذا الحبَّ كتمانا كادَ الهوى يومَ سلمانينَ يقتلني.............. وَكَادَ يَقْتُلُني يَوْماً بِبَيْدَانَا وَكَادَ يَوْمَ لِوَى حَوّاء يَقْتُلُني .................لوْ كُنتُ من زَفَرَاتِ البَينِ قُرْحانَا لا بَارَكَ الله فيمَنْ كانَ يَحْسِبُكُمْ ...........إلاّ عَلى العَهْدِ حتى كانَ مَا كانَا من حُبّكُمْ فاعلَمي للحبّ منزِلة ............نَهْوَى أمِيرَكُمُ لَوْ كَانَ يَهوَانَا لا بَارَكَ الله في الدّنْيَا إذا انقَطَعَتْ........... أسبابُ دنياكِ منْ أسبابِ دنيانا يا أمَّ عثمانَ إنَّ الحبَّ عنْ عرضٍ......... يُصبي الحَليمَ ويُبكي العَينَ أحيانا ضَنّتْ بِمَوْرِدَة ٍ كانَتْ لَنَا شَرَعاً............ تَشفي صَدَى مُستَهامِ القلبِ صَديانَا كيفَ التّلاقي وَلا بالقَيظِ مَحضَرُكُم ..........مِنّا قَرِيبٌ وَلا مَبْداكِ مَبْدَانَا نَهوَى ثرَى العِرْقِ إذ لم نَلقَ بَعدَكُمُ ........كالعِرْقِ عِرْقاً وَلا السُّلاّنِ سُلاّنَا ما أحْدَثَ الدّهْرُ ممّا تَعلَمينَ لكُمْ............ للحَبْلِ صُرْماً وَلا للعَهْدِ نِسْيَانَا أبُدّلَ اللّيلُ لا تسرِي كَوَاكبُهُ............... أمْ طالَ حتى َّ حسبتُ النجمَ حيرانا يا رُبّ عائِذَة ٍ بالغَوْرِ لَوْ شَهدَتْ ...........عزّتْ عليها بِدَيْرِ اللُّجّ شَكْوَانَا إن العيون التي في طرفها حورُ...........قتلننا ثم لم يحيين قتلانا يَصرَعنَ ذا اللُّبّ حتى لا حَرَاكَ بهِ.......... و هنَّ أضعفُ خلقْ اللهِ أركانا يا رُبّ غابِطِنَا لَوْ كانَ يطلُبُكُم.................لا قَى مُباعَدَة ً مِنْكمْ وَحِرْمَانَا أرَيْنَهُ المَوْتَ حتى لا حَيَاة َ بِهِ............... قَدْ كُنّ دِنّكَ قَبلَ اليَوْمِ أدْيَانَا طارَ الفؤادُ معَ الخودِ التي طرقتْ.......... في النومِ طيبة َ الأعطافِ مبدانا مثلوجة َ الريقِ بعدَ النومِ واضعة........ ً عنْ ذي مثانٍ تمجُ المسكَ والبانا قالتْ تعزفانَّ القومَ قدْ جعلوا............... دونَ الزيارة ِ أبواباً وخزانا لَمّا تَبَيّنْتُ أنْ قَد حِيلَ دُونَهُمُ................ ظلتْ عساكرُ مثلُ الموتِ تغشانا ماذا لقيتُ منَ الأظعانِ يومَ قنى............ ً يتبعنَ مغترباً بالبينِ ظعانا أتبعتهمْ مقلة ٌ انسانها غرقٌ ..............هلْ ما ترى تاركٌ للعينْ انسانا كأنَّ أحداجهمْ تحدى مقفية ................ً نخْلٌ بمَلْهَمَ، أوْ نَخلٌ بقُرّانَا يا أمَّ عثمانَ ما تلقى رواحلنا............ لو قستِ مصبحنا منْ حيثُ ممسانا تخدي بنا نجبٌ مناسمها.................. نَقْلُ الخرَابيُّ حِزّاناً فَحِزّانَا ترمي بأعينها نجداً وقدْ قطعتَ........... بينْ السلوطحِ والروحانِ صوانا يا حبذا جبلُ الريانِ منْ جبلٍ ..............وَحَبّذا ساكِنُ الرّيّانِ مَنْ كَانَا وَحَبّذا نَفَحَاتٌ مِنْ يَمَانِية................. ٍ تأتيكَ من قبلَ الريانِ أحيانا هبتْ شمالاً فذكرى ما ذكرتكمْ.......... عندَ الصفاة ِ التي شرقيَّ حورانا هلَ يرجعنَّ وليسَ الدهرُ مرتجعاً...... عيشٌ بها طالما احلولي وما لانا أزْمانَ يَدعُونَني الشّيطانَ من غزَلي....و كنَّ يهوينني إذْ كنتُ شيطانا منْ ذا الذي ظلَّ يغلي أنْ أزوركمْ ........أمْسَى عَلَيْهِ مَلِيكُ النّاسِ غَضْبانَا ما يدري شعراءُ الناسِ ويلهمْ ............مِنْ صَوْلَة ِ المُخدِرِ العادي بخَفّانَا جهلاً تمنى َّ حدائي منْ ضلالتهمْ......... فَقَدْ حَدَوْتُهُمُ مَثْنَى وَوُحْدَانَا غادرتهمْ منْ حسيرٍ ماتَ في قرنٍ....... وَآخَرِينَ نَسُوا التَّهْدارَ خِصْيَانَا ما زالَ حبلى في أعناقهمْ مرساً ..........حتى اشتَفَيْتُ وَحتى دانَ مَنْ دانَا منْ يدعني منهمْ يبغي محاربتي.......... فَاسْتَيِقنَنّ أُجِبْهُ غَيرَ وَسْنَانَا ما عضَّ نابي قوماً أوْ أقولَ لهمْ......... إياكمْ ثمَّ إياكمُ وإيانا إنيَّ امرؤٌ لمْ أردْ فيمنْ أناوئهُ............ للناسِ ظلماً ولا للحربِ إدهانا قالَ الخليفة ُ والخنزيرُ منهزمٌ............ ما كنتَ أولَ عبدٍ محلبٍ خانا لاقَى الأخَيْطِلُ بالجَوْلانِ فاقِرَة ً.............مثلَ اجتِداعِ القَوَافي وَبْرَ هِزّانَا يا خزرَ تغلبَ ماذا بالُ نسوتكمْ .............لا يستفقنَ إلى َ الديرينِ تحناتا لنْ تدركوا المجدَ أو تشروا باءكمُ .........بالخزَّ أوْ تجعلوا التنومَ ضمرانا يا خزرَ تغلبَ ماذا بالُ نسوتكمْ ...............لا يستفقنَ إلى َ الديرينِ تحناتا لنْ تدركوا المجدَ أو تشرو باءكمُ بالخزَّ....... أوْ تجعلوا التنومَ ضمرانا أما معنى البيت .. فالشاعر يقصد بأن تلك العيون الحوراء يعني التي اشتد بياضها وسوادها من شدة الجمال قتلننا وهو يتكلم بصيغة الجمع ..فقد يكون بذلك قاصدا جوارحه .. أو أقرانه من أهل الحي ( والأولى أقرب حسب فهمي البسيط ) يعني صاحبة تلك العينين قد قتلتهم جميعا من شدة الدلال والهجر .. ولم تُعد الحياة لقتلاها بالوصل والقرب أظن أن الفكرة واضحة أشكر لك هذا الموضوع القيم تقبل مني كل التقدير |
||||
27-12-2012, 01:49 AM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
اقتباس:
أما هذان البيتان فمعناهما واضح .. فهذه السائلة استنكرت وقفة ذلك الذي ظهر بحيهم فجأة .. ولقد أجابتها يثرب بأنه فتى يشكو الوجد والصبابة.. ثم أعادت سؤالها الإستنكاري .. الذي يحمل الجواب بين ثناياه .. لأنها تعلم بأنه متيم بها هي وليس بغيرها حُييت أستاذ عبد الستار ولك مني كل التقدير |
||||
27-12-2012, 09:11 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
اقتباس:
نعم البيت المقصود من قصيدة (وذَات دَلٍّ كانَّ البدر صورتُها) وقد ذكره الشاعر على لسان المغنية وقد اصبت القول في ذاك ؛اما المعنى -وهو بيت القصيد-فلي عليه ملاحظة\ (يقصد بأن تلك العيون الحوراء يعني التي اشتد بياضها وسوادها من شدة الجمال قتلننا) أقول اذا كانت العيون تعني هنا النواظر ؛فلماذا ذكر بعدها-الطرف-وتعني العين ؛فيكون المعنى ان العيون التي في عيونها حور! وهذا لا يكون جميلا شكرا وتقبلي تحياتي مع التقدير |
||||
27-12-2012, 11:26 PM | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
اقتباس:
إذا كان البيت على لسان المغنية فإن المعنى ينقلب تماما.. وهنا تتحول كلمة حَور بفتح الحاء إلى حُور بضمها .. فهناك فرق بين الكلمتين .. لأن حُور بضم الحاء تعني الهلاك ..والنقص.. أما حَور بفتح الحاء تعني جمال العين وبذلك تقول المغنية بأن عيني الشاعر بشار رغم بياضها إلا أنها استطاعت أن تقتل جوارحها شغفا ..ووجدا تقبل مني كل التقدير |
||||
28-12-2012, 05:45 PM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
اقتباس:
شكرا على ردك الجميل واظن المعنى يكون في البيت التالي: قال علي بن الجهم: عيون المها بين الرصافة والجسر==جلبن الهوى من حيث ادري ولا ادري |
||||
01-01-2013, 12:30 PM | رقم المشاركة : 12 | |||
|
رد: ما معنى البيت الشعري :
|
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|