حوار الأربعاء: حملة وفاء من أجل حرية وفاء قسطنطين و أختها مارية زكي...!!

[ياسر أبو هدى]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عندما جائني الخبر عن طريق الاستاذ نايف ذؤابه وفقه الله

بان اذهب واشارك في الحوار استغربت من الموضوع المطروح هنا ولعل السبب

في ذلك اختلاف المكان والمجتمع والاعراف التي بين الناس
واستغرابي هو لقد حصل معي انا شخصيا امر شبيه بامر هاتين المرأتين التين اسلمتا
وساوجز القصة لعله فيها فائدة في هذا الموضوع
في تاريخ 20/7/1996كنت خارجا من صلاة المغرب في مدينة الموصل وهممت الركوب في
سيارتي لاغادر الى مكان عملي فناداني شخص فالتفت اليه فاذا هو خالي ( موفق)
ومعه خالي اكرم وبعد السلام والسؤال عن الحال والاحوال
قال لي خالي الاكبر( موفق)
جانا اليوم ضيف ومعه زوجته وجارتهم ( رحمة) وهذه المرأة قد اسلمت وبما ان الضيف
جارهم لا يستطيع ان يبقيها عنده في بيته لقرب بيت زوجها من بيتهم فنبحث لها عن
مأوى وانت عندك مجال في بيتك هكذا بكل بساطة
فاجبته باني موافق . فقال معها بنتان وولد صغير . فقلت اهلا بهم جميعا. فقال لا يجب
ان نكلم ام هدى بالامر . قلت موافقتي تعني موافقتها. قال لا يجب ان نسألها أولا
فقلت. لا باس وفعلا ذهبنا الى بيتي وسأل ام هدى عن موقفها فقالت كما قال ابو هدى
لا اعتراض عندي. وفعلا انتقلت رحمة واولادها الثلاثة الى بيتي في الطابق الاول
وقد ابلغت اصدقائي باسلام هذه المرأة وأولادها فبادر كل واحد بما جاد ت به يده
وفي اليوم الثاني كان اثاث الطابق التي هي فيه متكامل من كل شيء خلال يوم واحد فقط
وسكنت عندي واستقرت. وبعدها بدأت المشاكل تنهال على من كل حدب وصوب!!
فقد كان زوجها السابق النصراني يبحث عنها وعن اولاده في كل مكان من قبل ان اعرفها انا او اسمع
بها ثم علمت انه يبحث عنها فذهبت اليه وأخبرته بأن زوجته وأولاده في بيتي واعلمته بعنوان بيتي
ليأتي ويزورهم(أولاده) فقط لان ( رحمة ) اسلمت وهو محرم عليها طبعا.
وفعلا جاء الى بيتي واستقبلته ودعوته للعشاء وفعلا تعشينا ورأى اولاده وجلس معهم
وقمت بواجبي لدعوته الى الاسلام وأسترجاع زوجته وأولاده اذا(أسلم)ولكنه استكبر
ولم يرضى بذلك.!! ثم قلت له ان المرأة واولادك امانة عندي الى ان ييسر الله
ولكنه قام بمضايقتنا هو واهله تارة بالتهديد وتارة بالسحر وتارة بالقتل وبكل الاساليب
ولكن والحمد لله عندنا اخوة في الله لا يخافون في الله لومة لائم . وقد حاولوا قتلي اكثر من مرة
وخاب مسعاهم لانهم كانوا يريدون مني ان اسلم المرأة واولادها لهم ورفعوا شكوى للمحكمة
بذلك ومع العلم كنا في زمن( صدام حسين) وقوانينه الصارمة والتي لاجدال فيها ومع
العلم كان زوجها ( حزبي- بعثي- امين سر فرقه) يعني بعثي كبير كما نسميه هنا!!
واخوها كان يعمل بالمخابرات العراقية وانا لست حزبيا وليس لي اي دور بالحكومة العراقية
ولكن قيض الله لي في تلك الفترة احد القضاة في الموصل وعلمني اتخاذ الخطوات القانونية
فقال اول شيء حولها من نصرانية الى مسلمة. قلت كيف احولها !؟ قال اكتب طلب بذلك
وارفعه لي . ففعلت. واخذ الاوراق ولا ادري اين ذهب بها . ثم دعاني واعطاني كتاب وقال
أذهب به الى الجنسية والاحوال المدنية وسوف يبدلون هويتها من نصرانية الى مسلمة
وفعلا ذهبت انا وزوجتي ومعنا ( رحمة) وبدلنا الهوية الشخصية من نصرانية الى مسلمة
وخابرني القاضي وقال تعال غدا انت و( رحمة) الى المحكمة وفعلا ذهبنا انا وزوجتي و ( رحمة)
وقال الان يجب ان نكتب طلب بحضانة اولادها لان القانون هنا يقول
اذا انحاز احد الطرفين من الازواج الى دين اسما واعلى يلحق به اولاده واستغل القاضي
هذه الفقرة وفعلا حولنا البنتين والولد من نصارى الى مسلمين وخلال هذه العملية كانت التهديدات تنهال من كل حدب وصوب وتدخل ناس كثر وحتى وصل الامر الى اطلاق النار بالمدافع الرشاشة
لاسترداد( رحمة- و-اولادها) ولكني اصريت على بقائها عندي وقلت (أسلم) تاخذها هي واولادها
والا فلا شيء لك عندي وكان معي بعض الاخوة والشباب يحموننا منهم واذكر جارنا رجل يناهز الثمانين من عمره كان يحرس بيتي لمدة
تسعة اشهر وكان يجلس على كرسي امام الباب
وفي يوم اعتدوا عليه وضربوه على راسه وشج راسه شجا عميقا ووالله قبل ان يشفيه
الله تعالى جاء بالكرسي وجلس امام الباب ولم يفارق الباب ابدا .!! وقلت له ياعم انت رجل كبير ولا تقوى على هذا فقال دعك عني انا لم اقدم شيء لله
ولا تحرمني من هذا الشرف
غدا اموت والاقي ربي بهذا العمل لعله يرحمني ويقبلني ولا تحاول معي وفعلا تركته ولم اعارضه
وفي يوم من الايام هجم النصارى علينا في مكان عملنا وجاء ما يقارب اكثر من ثلاثون رجلا منهم
وكنت انا الوحيد من بين الموجودين عندي( مسدس) لاني اعرف انهم سوف يهاجمون في اي لحظة
وما ان دخل احدهم وكان بحوزته مسدس وقال اما ارواحكم واما المرأة(رحمة) والاولاد الثلاثة
وبهذه اللحظه ارسل الله خالي الكبير( حسيب) وضربه على رأسه واخذ منه السلاح
وقاموا بضربنا من الخارج بالرصاص وبهذه الاثناء اتصل بي احد الاخوة واخبرته بالموضوع وسارع ومن معه لنجدتنا فوالله لا انسى ذلك اليوم مهما حييت لقد جائني اناس من كل حدب وصوب
وقسم منهم لا اعرفهم ولكنهم اتوا لنجدتنا والحفاظ على ( رحمة ) واولادها وامسكوا بالنصارى الذين
هاجمومونا وهددوهم وتوعدوهم ان هم تعرضوا لي او لاحد افراد عائلتي بسوء وفعلا خافوا ولم يكرروها واستقرت( رحمة ) واولادها عندي في البيت وخلال ستة اشهر ورحمة تقرء بصحيح البخاري
وتقرء كتب ابن تيمية وابن حجر وابن القيم وتفسير ابن كثير وثم انتقلت الى المسجد تدرس النساء هناك وتلقي المحاضرات في عدة مساجد
وابنتها الكبرى تحفظ خلال هذه الفترة ثلاثة اجزاء من القران الكريم
وحاول زوجها النصراني بعد ذلك ان يسترجع اولاده واخذ قرار من المحكمة بان يزورهم او يزوروه
وفعلا كنت اخذ اولاده الثلاثة لزيارة والدهم لعدة ساعات كل يوم جمعه او اي يوم نتفق عليه بالاسبوع
وفي يوم جاء فراس ابن (رحمة) من زيارة ابيه وكان ابوه قد اخذه الى الكنيسةمع خواته البنات
وعندما كان القس يتكلم جائهم صوت من الخارج يقول
( صبرا صبرا يا يهود جيش محمد سيعود)
فنظر من كان في الكنيسة فوجدوه طفلا وهو ابن( رحمة) هو الذي يهتف
( صبرا صبرا يا يهود جيش محمد سيعود) وانا اقسم بالله باني او اهل بيتي ليس لنا علاقة بما قال ولم نعلمه نحن ذلك وهكذا قمت بمنع الاطفال
من زيارت والدهم لانه كان يخل بالاتفاق
وجلت الزيارة تكون بحظوري او بحظور احد اخواني . ثم وبعد ان استقر الوضع جاء رجل ليخطب
( رحمة) وكان رجلا طيبا وصاحب دين وفعلا تزوجة رحمة وبقيت معه الى ان تم احتلال العراق
فخرج مع من خرج واستشهد بمدينة الموصل على يد القواة الامريكية الغازية وترملت (رحمة)
بعد ان رزقت بطفل منه ثم قمنا بشراء بيت لها وحدها وبخلال عشرة ايام جمعنا المبلغ
وسكنت بيتها الجديد والان تعيش هي بالموصل مع اولادها وزوجة ابنتها الكبرى ولديها حفيدة واحدة
طبعا انا هنا اختصرت القصة كثيرا خشية الاطالة بها عليكم
والذي اردته انا من ذكر قصة (رحمة )
اصرارها على التمسك بدينها واصرار الاخوة الذين كانوا معي بعدم تسليمها مهما جرى
ومهما هددونا بالقتل والوعيد
وكان المفروض بمن هو قريب من هاتين المرأتين ان يدافع عنهما حتى لو وصل الامرعنان السماء ولا ينتظرون من الحكومات المأجورة عمل شيء وذلك لان اكثر الحكومات ماهم الا دمى تحركهم ايادي خبيثة من ورائهم ولا يحق لنا ان نقول
( والله مابيدنا شيء) فاقول (لا) بيدنا اشياء
واشياء كثيرة جدا لانقاذ هاتين المرأتين وهو واجب شرعي على كل من كان باستطاعته ان يقدم يد العون لهن ولا ننتظر من مبارك وشنودة ومفتي الازهر اي شيء ومفتي الازهر خادم لمكانته ووظيفته ليس الا وليس له علاقة بهذه الامور لا من قريب ولا من بعيد فمواقفه السابقة معروفة للقاصي والداني
واما لو كان هناك طريقة لاسترداد المسلمتين من خلال القوانين الوضعية فيجب على من كان له دور ان يستغل تلك الفقرات الوضعية ولا يضيع الفرصة كما قال احدهم هنا نحن لا نتحاكم الى القوانين الوضعية !!! فاقول صحيح لانتحاكم لقوانين وضعية ولكن الضرورات تبيح المحضورات وهذه قاعدة من قواعد الدين الاسلامي الحنيف فلنستغل تلك الفقرات لانها لجلب مصلحة ودفع مفسدة ومع ذلك نحن ضد القوانين الوضعية والمستوردة من الكفار ولا باس ان نسترد مسلم من بين براثيم الكفر بطريقتهم الوضعية .المهم هو انقاذ مايمكن انقاذه . ثم بعد ذلك لايهمنا مايقولون واو يتحججون به علينا كما قال احدهم ان استغلينا هذه الفقرة سوف يستغلونها ضدنا لو تحول مسلم الى نصراني فاقول فلنكسب الذين جائونا وننقذهم ولا خير بمن غادرونا ان ارادو استغلال تلك الفقرات الوضعية
واستغرابي من القضية المطروحة هنا كيف تصرفنا نحن هناك بالموصل باتجاه (رحمة)وكيف ابقينا عليها ولم نسلمها مهما جرى ومهما وصل اليه الامر مع ما جرى للاخوات الاتي اسلمن بمصر
ومصر فيها مافيها من الرجال الابطال والغيارى على دين الله وعجبي كيف لم يتمكنوا من انقاذ وحماية الذين يسلمون هناك وان كان القانون ضدهم لانه هنا
( لاطاعة لمخلوق في معصية الخالق)
وهذا الذي جعلني اقول في بداية كلامي

(استغربت من الموضوع المطروح هنا ولعل السبب في ذلك اختلاف المكان والمجتمع والاعراف التي بين الناس)

فكل منا كان له دور بالدفاع عن المرأة واولادها واسلامه حتى الرجل ذو الثمانين عاما كان له دور
مشرف.
واشكر الاستاذ نايف على طرح هذا الموضوع وجزاه الله خير على دعوتي للمشاركة به

وكما اشكر الاخت الدكتورة صفاء رفعت على تعبها وجهودها المبذولة هنا
واشكر كل من ساهم بحرف في هذا الموضوع
ولكم مني الف تحية والف سلام

ياسر أبو هدى

[نايف ذوابه]

أخي الحبيب ياسر نضر الله وجهك ووجه إخوتك ووجه النشامى إخوانك الذين حموا هذه الأخت المسلمة وأولادها ورعوها وأسرتها... وأسأله تعالى أن يجعل ذلك في موازين حسناتكم ...

أحمد الله حمدا كثيرا على نجاحكم في مهمتكم الجلى وإنقاذكم لهذه الأسرة من النار...

وأسأل الله أن يوفقنا في مسعانا الذي نسعى إليه من تخليص أخواتنا في الله ... ندعوه ونضرع إليه أن يلهمنا السداد والصواب، وأن يهيئ لنا رجالا مؤمنين يقفون معنا في هذه المهمة...

معرفة الرجال تجارة ... الحمد لله أن فراستي فيك لم تخطئ يا ياسر.....

حفظك الله وأسرتك وإخوتك وحفظ الله عراق الرشيد!!

[ايهاب ابوالعون]

أخي ياسر : تقبل مني فائق الاحترام و الإجلال يا كبير .

يعني والله ما سردته هنا إلا دلالة على وجود العزيمة لدى هذه الأمة اذا توحدت .

نسال الله تعالى ان يكون عملك هذا سببا في رفعتك و مقامك في جنة الفردوس .

[فاطمة الجزائرية]

..................السلام عليكم , لقد قرأت ما كتبه أخونا ياسروتأثرت كثيرا , وتمنيت لو كان كل مسلم مثله وكل مسلمة مثل الأخت أم هدى وكل الناس كجيرانه , والذي اثر في أكثر ذلك الشيخ الذي أعطانا نحن الشباب درسا هاما في الإرادة والعزيمة ..............و أتمنى أن تصله تحيتنا............ونأمل أن ينصر الله المسلمين الصالحين في كل مكان .......................فاطمة.

[ياسر أبو هدى]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشكر كل الشكر للاستاذ الفذ

( نايف ذؤابه)

و

(الدكتورة صفاء رفعت)

على الجهود المبذوله لنصرة الحق والاسلام

لكما مني الف تحية والف سلام

وكما اشكر الاخت

(نوره التونسية)

على مجهودها الرائع لترجمة النداء من العربية الى الفرنسية

ولجميع المشاركين الاجر والثواب لنصرة الحق والاسلام

وأسأله تعالى ان يجعل هذا العمل في ميزان اعمالكم يوم القيامة

واليكم النص المترجم للاخت

( نوره التونسية)

وهذا نصه

l'église leurs nouvelles ont ruterrompés depuis le 24/02/2005
mauvaises réputations en "andalouse" dont les écrvains de l'ouest l'ont fortment eritigué et l'ont considéré un vrai scandal sur le pront de la civilisation et la pensée de l'ouest .Mais l'eglise ne s'est pas arreteé de taquiner ces deux dames sachant qu'elles étaient épouses des prètres de l'église.
Ceux qui ont la grace de ce que l'humasité a réalisé durant ces époques là . Mais ça n'empèche que ces genres de comportements nous rapelle douleureusement des
ca nous rapelle de l'eglise en moyen age quand elle humiliait les intellectuels et les savients .telque : Galilo, Koperniks.Voltaire et Montesquieu.
Puisque l'église cache la réalité en ce qui concerne les conditions de wafa et maria ceci mème a la plus simple conviction qu'elle viole les libertés des gens.
ce qui montre sans aucun droite que ces deux dames subissent une compagne de terrorisme intellectuel et d'humiliation réligieuse qui s'opposent aux pactes des droits de l'homme qui ont garanti a l'homme la liberté de cryance et son droit a la revendiquer.
Mais l'église n'a pas averti les mass_média des résultats des réunions
Aprés l'adoption de l'islam de wafa kssiss et Maria Abdallah , l'église a annoncé de sommettre ces deux dames a réunions de conseils de l'église dans une tentative de les pousser à annuler leur décision déja prise .
????: akmilak baad elbaki taabit
wisil elmawdoua
wisil elmawdoua
esterieur ne pourent communiquer les médias



lettres
lettre au gauvernement Egyptien
nous nous adressons au gouvernement Egyptien en le rappelons de permettre à ses citoyens la liberté de croyance et de ne plus violer ce droit à eux et nous prions
le gouvernement
Egyption représentéen personnage de Moubarek de libérer nos soeurs parceque les époques d'humiliation et d'oppression se sont terminées- sachant que la constitution Egyptienne indique dans l'article 46 que l'etat permet à ses citoyens d'exercer librement
leurs croyances réligieuses et par conséquent leur détention - arréstation suite à l'ordre du père shnouda devient un défi à la souverainté de l'etat
donc d'un pareil comportement l'etat se trouve incapable de protéger sa constition qui autorise la libérté de croynce et de la réligion.
En encouragement l'extreacisme religieux manifesté par mirorité (akbats)
La paresse de l'etat à la protection des droits de ses citoyens dans le cadre Constitutionnel laisse penser que l'etat est irresponsable à la pratique de la loi qui pouverne la pays et établit les relations entre les citoyens et l'etat et ses établissements
ce qui prouve que l'etat n'est plus interessé à la protection de l'etre humain et ses droits mais par contre , il s'engage avec d'autres cotés extremistes qui ont des profits à en tirer par le bras des conditions favorables.
C'est ainsi que nous cratiquons très fort le fait que les forces de l'ordre qui ont offensé ces deux dames au lieu de les protéger et de leur présenter le
soutien moral et d'encourager leur choix spontané basé sur des consictions personnelles
Mais les choses ne cessent de S'agraver et de se poursuivre avec ces deux dames (médecins) qui ont adopté l'islam: Mariane Makram et Tereza Abrahim.
Sans oublier la peine morale et physique que ces deux dames l'ont sabi durant leur période d'arrestation.
Elles étaient coiffeés à ras et exlées a d'autres........ la ou elles ont été détenues à cause de l'eglise.
Manifestement cela n'est qu'un crime juridique constitutionnel et ce n'est qu'un accord entre l'etat et quelques traitres extremistes.
dans ce cas la L'etat est responsable de la disparition de ces deux dames et que l'absance de nouvelles en ce qui concerne leur conditions et leurs états ce que l'etat est en train de faire pour aspirer la colère des (akbat) cragnant les états de l'ouest c'est qu'une faible politique ne sert plus à lieu mais elle duccit la dominance de l'aupéristisme del'ouest
lettre aux organisations des droits de l'homme
Nous nous adressons aux organisations des droits le homme qui ont perdu de vue à ce propos et qui n'ont manifesté aucun role pour sauver la vie des deux dames que nous venons de cites leurs constitions .est encore deux autres femmes médecins dont leur vie s'est transformée en eufe et misère.
nous nous deucaudons comment une pareille organisation préfère le silence à ces geures de crutuc
profit dans cette affaire que l'organissation des droits de l'homme préfère le silence
c'est parce qu'il n'ya pas d'odeurde petrole ou lueur de diamand ou des métaux précieux que les organisations des droits de l'homme ne déploient aucun effort
Ces évènements reuferment une ignorance claire et franche de la déclaration internationale des droits de l'homme.
oublié par des nations unies au mois de décembre 1948 dont les articles incistent sur :
article 5
ne pas soumettre une personne à la torture aux punitions ou la traiter d'une manière cruelle qui touche à sa dignité
article 9:
défense de détenir une personne ou l'exiler en enployant la force.
toute personne a le droit à penser librement et à la réligion ou à changer sa réligion à la liberté de s'exprimer par l'enseignement que ce soit confidentiellement ou en public
nous rappellons les organisations des droits de l'homme de sou role et si elles ne l'accomplissent pas c'est qu'elles perdu leurs valeurs et ont annancé leur mot et leurs objectifs anonumes dans notre pays ou dans d'autres pays

وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يفك محنة اخواتنا وينصرهم وينصرنا على القوم الظالمين

والشكر كل الشكر لكل من وضع حرف هنا

ولكم مني الف تحية والف سلام

[نايف ذوابه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر أبو هدى

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشكر كل الشكر للاستاذ الفذ

( نايف ذؤابه)

و

(الدكتورة صفاء رفعت)

على الجهود المبذوله لنصرة الحق والاسلام

لكما مني الف تحية والف سلام

وكما اشكر الاخت

(نوره التونسية)

على مجهودها الرائع لترجمة النداء من العربية الى الفرنسية

ولجميع المشاركين الاجر والثواب لنصرة الحق والاسلام

وأسأله تعالى ان يجعل هذا العمل في ميزان اعمالكم يوم القيامة

واليكم النص المترجم للاخت

( نوره التونسية)

وهذا نصه

l'église leurs nouvelles ont ruterrompés depuis le 24/02/2005
mauvaises réputations en "andalouse" dont les écrvains de l'ouest l'ont fortment eritigué et l'ont considéré un vrai scandal sur le pront de la civilisation et la pensée de l'ouest .Mais l'eglise ne s'est pas arreteé de taquiner ces deux dames sachant qu'elles étaient épouses des prètres de l'église.
Ceux qui ont la grace de ce que l'humasité a réalisé durant ces époques là . Mais ça n'empèche que ces genres de comportements nous rapelle douleureusement des
ca nous rapelle de l'eglise en moyen age quand elle humiliait les intellectuels et les savients .telque : Galilo, Koperniks.Voltaire et Montesquieu.
Puisque l'église cache la réalité en ce qui concerne les conditions de wafa et maria ceci mème a la plus simple conviction qu'elle viole les libertés des gens.
ce qui montre sans aucun droite que ces deux dames subissent une compagne de terrorisme intellectuel et d'humiliation réligieuse qui s'opposent aux pactes des droits de l'homme qui ont garanti a l'homme la liberté de cryance et son droit a la revendiquer.
Mais l'église n'a pas averti les mass_média des résultats des réunions
Aprés l'adoption de l'islam de wafa kssiss et Maria Abdallah , l'église a annoncé de sommettre ces deux dames a réunions de conseils de l'église dans une tentative de les pousser à annuler leur décision déja prise .
????: akmilak baad elbaki taabit
wisil elmawdoua
wisil elmawdoua
esterieur ne pourent communiquer les médias



lettres
lettre au gauvernement Egyptien
nous nous adressons au gouvernement Egyptien en le rappelons de permettre à ses citoyens la liberté de croyance et de ne plus violer ce droit à eux et nous prions
le gouvernement
Egyption représentéen personnage de Moubarek de libérer nos soeurs parceque les époques d'humiliation et d'oppression se sont terminées- sachant que la constitution Egyptienne indique dans l'article 46 que l'etat permet à ses citoyens d'exercer librement
leurs croyances réligieuses et par conséquent leur détention - arréstation suite à l'ordre du père shnouda devient un défi à la souverainté de l'etat
donc d'un pareil comportement l'etat se trouve incapable de protéger sa constition qui autorise la libérté de croynce et de la réligion.
En encouragement l'extreacisme religieux manifesté par mirorité (akbats)
La paresse de l'etat à la protection des droits de ses citoyens dans le cadre Constitutionnel laisse penser que l'etat est irresponsable à la pratique de la loi qui pouverne la pays et établit les relations entre les citoyens et l'etat et ses établissements
ce qui prouve que l'etat n'est plus interessé à la protection de l'etre humain et ses droits mais par contre , il s'engage avec d'autres cotés extremistes qui ont des profits à en tirer par le bras des conditions favorables.
C'est ainsi que nous cratiquons très fort le fait que les forces de l'ordre qui ont offensé ces deux dames au lieu de les protéger et de leur présenter le
soutien moral et d'encourager leur choix spontané basé sur des consictions personnelles
Mais les choses ne cessent de S'agraver et de se poursuivre avec ces deux dames (médecins) qui ont adopté l'islam: Mariane Makram et Tereza Abrahim.
Sans oublier la peine morale et physique que ces deux dames l'ont sabi durant leur période d'arrestation.
Elles étaient coiffeés à ras et exlées a d'autres........ la ou elles ont été détenues à cause de l'eglise.
Manifestement cela n'est qu'un crime juridique constitutionnel et ce n'est qu'un accord entre l'etat et quelques traitres extremistes.
dans ce cas la L'etat est responsable de la disparition de ces deux dames et que l'absance de nouvelles en ce qui concerne leur conditions et leurs états ce que l'etat est en train de faire pour aspirer la colère des (akbat) cragnant les états de l'ouest c'est qu'une faible politique ne sert plus à lieu mais elle duccit la dominance de l'aupéristisme del'ouest
lettre aux organisations des droits de l'homme
Nous nous adressons aux organisations des droits le homme qui ont perdu de vue à ce propos et qui n'ont manifesté aucun role pour sauver la vie des deux dames que nous venons de cites leurs constitions .est encore deux autres femmes médecins dont leur vie s'est transformée en eufe et misère.
nous nous deucaudons comment une pareille organisation préfère le silence à ces geures de crutuc
profit dans cette affaire que l'organissation des droits de l'homme préfère le silence
c'est parce qu'il n'ya pas d'odeurde petrole ou lueur de diamand ou des métaux précieux que les organisations des droits de l'homme ne déploient aucun effort
Ces évènements reuferment une ignorance claire et franche de la déclaration internationale des droits de l'homme.
oublié par des nations unies au mois de décembre 1948 dont les articles incistent sur :
article 5
ne pas soumettre une personne à la torture aux punitions ou la traiter d'une manière cruelle qui touche à sa dignité
article 9:
défense de détenir une personne ou l'exiler en enployant la force.
toute personne a le droit à penser librement et à la réligion ou à changer sa réligion à la liberté de s'exprimer par l'enseignement que ce soit confidentiellement ou en public
nous rappellons les organisations des droits de l'homme de sou role et si elles ne l'accomplissent pas c'est qu'elles perdu leurs valeurs et ont annancé leur mot et leurs objectifs anonumes dans notre pays ou dans d'autres pays

وأسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يفك محنة اخواتنا وينصرهم وينصرنا على القوم الظالمين

والشكر كل الشكر لكل من وضع حرف هنا

ولكم مني الف تحية والف سلام

أخي الحبيب ياسر أعزه الله ورعاه

الشكر لله وحده الذي جمعنا على الخير .... نسأل الله عز وجل أن يبارك مساعيك الخيرة في هذا المنتدى..
كما نسأله تعالى أن يجعلنا جميعا خدما للإسلام العظيم وحراسا أمناء له....
الشكر العاطر للأخت المباركة نورة التونسية التي قامت بهذا العمل الطيب الخير ونسأله تعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسناتها...
بارك الله في الجميع ونستمر مستظلين برعاية الله في هذا العمل الذي نسأل الله أن يباركه، وأن يهيئ لنا فيه من يؤيده وينصره حتى يتحقق الأمل بخلاص أخواتنا في الله ...

[نورة التونسية]

بسم الله الرحمان الرحيم

اخي الكريم ياسر والله انها قصة ماثرة وجميلة بنفس الوقت جمالها بعدة جوانب الاول
اسلام هذه الاخت وتمسكها بهذا الاسلام المحقق والجانب الثاني وقوفكم بجانبها رغم المخاطر العديدة
والذي يدل على ايمانكم القوي وتوكلكم على الله الذي اعانكم في الوصول بالاخت الى بر الامان في الدنيا والاخرةو الشكر كل الشكر لزوجتك المتفهمة والمتعاونة والاخوة والجيران وليس غريب عليكم
هذا فانتم ابناء العراق الصامدين دائما ، جزاكم الله خير اعمالكم والنصر للاسلام بكل مكان بالعالم

[ياسر أبو هدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة التونسية

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي الكريم ياسر والله انها قصة ماثرة وجميلة بنفس الوقت جمالها بعدة جوانب الاول
اسلام هذه الاخت وتمسكها بهذا الاسلام المحقق والجانب الثاني وقوفكم بجانبها رغم المخاطر العديدة
والذي يدل على ايمانكم القوي وتوكلكم على الله الذي اعانكم في الوصول بالاخت الى بر الامان في الدنيا والاخرةو الشكر كل الشكر لزوجتك المتفهمة والمتعاونة والاخوة والجيران وليس غريب عليكم
هذا فانتم ابناء العراق الصامدين دائما ، جزاكم الله خير اعمالكم والنصر للاسلام بكل مكان بالعالم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

( نوره التونسيه)

فعلا هي قصة مأثرة وجميلة بالرغم من اني اختصرتها كثيرا وكان الهدف من نشرها هنا

والله يعلم بالمقاصد هو لايجاد حل للاخوات الذين يعانين ظلم وجبروت الظالمين
ولم يكن في بالي من نشرها لتعريف الناس بما فعلت خدمة لها ولاطفالها ولكن المبتغى من نشر قصتي معها هو كيف نتعامل مع الذين يسلمون ولا يدرون اين يولون وجوههم ولا يعرف الاخوة المسلمون كيف يكون التصرف تجاه من جائهم ويبحث عن الاسلام وكيف يحموه

هذا كان الهدف من ذكر قصتي مع ( رحمة)

واما وقوفنا بجانبها انا وزوجتي وكل اهل بيتي وحتى والدي رحمه الله كان واجبا وفرضا علينا
بسبب الضروف التي حاصرتها من جميع الجهات هي واطفالها

وجزاكي الله الف خير على الدعاء لي ولام هدى ولكي بمثل

ولكي الف تحية والف سلام

[فاطمة الجزائرية]

..............السلام عليكم , كم فرحت لتفاعلكم وإحساسكم بالمسؤولية و أيضا لتسلحكم بالإرادة والتفكير و العزيمة ............وهذا الباب أكبر مثال على اتفاق المسلمين وعلى يقظتهم...........أحب من أحب وكره من كره..................ونعيد ونقول ادعوا جميعا للمظلومين والمظلومات لأن يفك الله أسرهم ويرفع عنهم هذه الغمة.........................بالتوفيق............ .لا تنسوهم بالدعاء.........فاطمة.

[ياسر أبو هدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الجزائرية

..............السلام عليكم , كم فرحت لتفاعلكم وإحساسكم بالمسؤولية و أيضا لتسلحكم بالإرادة والتفكير و العزيمة ............وهذا الباب أكبر مثال على اتفاق المسلمين وعلى يقظتهم...........أحب من أحب وكره من كره..................ونعيد ونقول ادعوا جميعا للمظلومين والمظلومات لأن يفك الله أسرهم ويرفع عنهم هذه الغمة.........................بالتوفيق............ .لا تنسوهم بالدعاء.........فاطمة.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ست فاطمة الجزائرية

بارك الله بجهودك وتتبعك للموضوع عن كثب ولكن لا ندري الى اين وصل موضوع الاخوات

المحتجزات فهل من جديد ؟؟؟؟؟؟؟

ولك السلام