الانتربول : مغنية ليس مطلوبا لقضايا في الدول العربية

[فاطمة شعبان]

لم تسلم الدول العربية طلباً بتسليمه


الانتربول : مغنية ليس مطلوبا لقضايا في الدول العربية


يتقن أربع لغات أجنبية وعيناه بنيتان

التوافق - سليم جابر


توضح المعلومات الموجودة بحوزة الانتربول الدولية أن الشهيد عماد مغنية لم يكن مطلوباً من الدول العربية ولم يكن مطلوباً في قضايا إرهابية حصلت في أي من الدول العربية الاثنتين والعشرين.

وحسب ماهو منشور على الموقع الرسمي لجهاز الانتربول الدولي في نسخته الانجليزية "www.interpol.int" ، فإن الشهيد مغنية مطلوبٌ بحسب طلبات من امريكا والارجنتين فقط. ولم تشر المعلومات لدى الانتربول إلى وجود دولة عربية طلبت القبض على الشهيد في جرائم تورط فيها على أراضيها.

وحسب المنشور على الموقع الخاص بالانتربول ، فينص طلب القبض على الشهيد مغنية اتهامه في أعمال "جرائم ضد الحياة والصحة وجرائم تتضمن استخدام السلاح والمفخخات والشغب والتخريب و الدمار والارهاب".

ومن بين المعلومات الاضافية التي جاءت في طلب القبض على الشهيد مغنية هو اتقانه لأربع لغات أجنبية الانجليزية والألمانية والفرنسية والفارسية بالاضافة إلى لغته الأم العربية. أما أوصافه فقد ذُكر أن طوله 1.72 متر و له عينان بنيتان وشعر بني اللون أيضاً.

[فاطمة عزالدين]

شكرا للخبر يا صديقتي


هو مهم

لنعرف كم نحن

اي العرب

وللاسف

باسطاعتنا ان نكون ادوات قاتلة ننحر بها انفسنا وابطالنا
ونوجع الرصاص الى احبائنا جزافا




ونقف في صف واحد مع اعداء الامة

للنهش بلحم من ضحى بكل شيء من اجل عزة اوطاننا وقيمنا وثقافتنا وديننا


لا يكفي ان الرجل استمات من اجل ارض عربية ونصر عربي احرزه للامة

بل ان الامة لم تجد الا هذه الايام لتسعى الى اتهامه والاشارة له
بجرم حصل من عشرين سنة
اولله اعلم من هو صاحب ذلك الجرم

هي تهمة واقاويل

بينما الرجل

ظل متواريا يقال عنه فلسطيني ولبناني ويقال عنه الاف الخبريات الملفقة كل يوم
فقط لان العدو كان يغزل له مقتله بلك الوسائل الممكنة

والحمد لله لم ينل منه هذا العدو
الا بعد ان استفاض عطاءه شمسا مشرقة في شعوبنا

وبعد ما ترك خلفه الاف الرجال المستعدين لنصرة القضايا العربية وللوقوف بوجه العدو الصهيوني والاستعلاء الاميركي المنتهك للبلاد ولحضارتنا ولقيمنا والمكذب لرسولنا الكريم

[سلمى رشيد]

أختي العزيزة فاطمة
تحياتي
وهل كان من سبق مغنية من الشهداء الأبرار من أحمد ياسين إلى الرنتيسي وأبو علي اياد وأبو جهاد من المطلوبين للانتربول.
يا أختي العزيزة
اسرائيل أو أي جهة كانت حين تنوي اغتيال قائد ما لا تنتظر المبررات أو تصديق الإنتربول.
رحم الله الشهداء ومن ذهبوا غدرا ولا نامت أعين الجبناء الذي يطعنون في الظهر.
أطيب التحيات.

[فاطمة شعبان]

أختي العزيزة فاطمة عز الدين
هذه هي حالة الأمة العربية والإسلامية
شعورها بالتصاغر أمام القوة الوهمية المتمثلة في إسرائيل
يجعلها دوماً تشعر أنها غير قادرة على فعل شيء وإذا نعق ناعق بخبر كاذب كإدعاء بعض الصحف .....أن الرجل مطلوب من قبل مجموعة من دول العالم طبل له كتاب الأعمدة أن الخبر صادق ..! وقامت الدنيا ولم تقعد
وببحث عن مصدر المعلومة يتبين لنا أن الخبر غير صحيح فاقول لأولئك من يسطرون بأقلامهم على صفحات صحف مأجورة كم أنتم أغبياء..!ّ

[ماجدة ريا]

عزيزتي فاطمة
ليحيك العدو ما يشاء من التهم، ولينعق خلفه من يشاء إلا أن ذلك لم ولن يخفّف أبداً من وهج حرارة تلك الدماء الزكية التي أعطت في الحياة، وأشرقت شمساً منيرة في الإستشهاد تنير حياة كل الأحرار والشرفاء.
أطيب تحياتي