الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 11-12-2012, 04:37 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
وائل سبعاوي
عضوية مجمدة
 
إحصائية العضو







وائل سبعاوي غير متصل


Ss70014 ملــوكـاً وأمراء .. أم عبيداً وأقنان !

؛؛؛

السلام عليكم ورحمة من الله وبركاته

قرأتُ هذا الموضوع بالصدفة في أحد مواقع الويب سايت

ورأيتُ نفسي تقتنع بما ورد فيه بشقيهِ ( الدينيّ والسياسيّ )
للواقع الذي تمر به الأمة الآن

أنقلهُ لكم بتصرف قليل دون إكمال نص الموضوع كاملاً
نظراً لأستشهاد الكاتب بنصوص من التوراة
ينبغي علينا تمحيصها وتدقيقها لاحقاً ونحسب حُسن الظن
في كاتب الموضوع جزاه الله الخير كله
ولانزكي على الله أحــــــــــــــــد , فالله سبحانه وتعالى اعلم بهِ منا


ــــــــــــ ****ـــــــــــــ



بسم الله الرحمن الرحيم

أيها الأخوة الأفاضل

و بعد انقطاع طويل أعود إليكم هنيهة أبثكم خلالها القليل مما ضاقت به النفس
إحساس مرير ممزوج بالقهرِ و الظلم و شعور بالعجزِ و قلة الحيلة
و أمل طال انتظاره بأن ينفجر بركان النخوة في رؤوسِ

حكام المسلمين عامة و حكام العرب خاصة

أيها المُسلمون

كنت أعلم أن النخوة في قلوب الحكام ناضبة بل لا أصل لها في قلوبهم
لكن غرني كما غر الكثير تلك العربدات الإعلامية
و تلك الصيحات العنتريّة

غرني ذلك لأني في غمرة النشوة التي أصابتني ظننت
أن السيل قد بلغ الزبا و لم يعد حكامنا هم ذات الأقنان
الذين ينبطحون و يذعنون لصيحة أصغر موظف في خارجية دول الـــــــغرب
الدول , الرّب التي مكنت لهم العرُوش مقابل أن يكونوا أقنان لديهم مدى الدهر
أترون كم لوسائل الإعلام من تأثير
لقد أنستنا وسائل الإعلام مُسلمات حفظناها عن ظهر قلب منذ الصغر
آه كم نحن بسطاء معاشر العرب
تدغدغ أحلامنا أبسط الكلمات حتى لو كانت من فمِ ذئبٍ لا زالت دماء إخواننا تبلل لحيته
آه كم نحن بسطاء حين نظن أن شمائل العبدْ تتبدل
عندما يلبس العبد ملابس الأسياد و يتكلم بمنطقهم
أيها المسلمون
إن من يقرأ الواقع بعيدا عن سياقه العام و يظن أنه عـــــلى صواب
فهو واهم بل هو جد واهم و مُظلل مهما بلغت به الحصافة و الفطنة

إن شقاء المسلمين يعود لأمرين
الأول لأنهم مسلمون
فشرف الانتساب هذا
ألب عليهم حقد جميع أمم الكفر
و الثاني ابتعادهم عن دينهم حتى أصبح الكثير منهم لا يفهم
و لا يعتقد بهذا الدين على الشكل الذي يرضي الله
و هذا فتحَ عليهم جبهة النفاق في الداخل و صنع حاجز من الوهّن و الخذلان عند أكثر من تبقى

العدو الخارجي بكل مللِه استطاع تجنيد العدو الداخلي ليركب على أعناق الأمة
بعد أن انتخب منه صفوة النفاق و جعل منه وليا للأمر .... ليس هناك استثناء
بل هناك ظروف هي التي صنعت هذا التباين بين ولي الأمر هذا أو ذاك
الأصل في هذا الأمر هو الولاء لغير الله و إن تغير صنم المعبود
فكل هذه الأرباب يحكمها عدو الإنسان الأول عبر مؤسسات و منظمات شيطانية
تخطط لنقل الإنسان من عبادة الرحمن إلى عبادة الشيطان
و لأول مرّة في التاريخ
يتحكم بالبشرية جمعاء من خلال أشخاص يحكمُهم الولاء المُطلق لشيء وحيد
و حتى إن اختلفت ظواهرهم
فالبواطن مُوحدة لتنفيذ دستور عزرا الذي تم وضعه تحت إشراف عبدت النار مجَوس إيران
تحت حكم كورش حبيب اليهود فيما يعرف بتوراة عزرا

قد يضحك البعض مما أوردت
لكن مع الأسف الشديد فإن ما يحكم العالم منذ ما يربو عن قرن و نصف
إنما هو فكر توراتي ماسوني خبيث يتم تحويل حروفه إلى أحداث و حروب
و لأني الآن معني بتوضيح علاقة هذا الفكر بما يحدث الآن في سوريا
فدعونا ننطلق من البداية
لقد كانت البداية في تونس و مصر و كانت العملية سريعة و مغرية لتتكرر في ليبيا
حتى تم الوصول إلى الهدف في سوريا
و كانت المواقف الدوليّة و العربيّة إزاء الثورة التونسيّة و المصريّة
و الليبيّة مُشجعة للشعب السوري ليستمر وأن لا يتراجع
و حتى عُنف النظام السوري و الذي بدأ بالتدريج مُشجع أيضا لهذه الثورة لتستمر
و لو استخدم النظام نصف العنف الذي يستخدمه اليوم لسحق الثورة في أسبوعها الأول
و هذا يؤكد على وجود قوى خارجية, هي التي ترسم و تُحدد
لهذا النظام مقدار العنف الذي يُسمح لهُ باستخدامِه
أعلم أن البعض سيقول أن هذا من مُكر الله بهم من أجل أن تحقق هذه الثورة مبتغاها
و أنا لا أقول غير ذلك , فهم يمكرون و الله يمكر و هو خير الماكرين
لكن لو قرأنا خارطة المنطقة السياسيّة قبل الثورة السوريــــــــــــــّة
لكان لزاما أن نتمعن بالمُتغيرات التي يفترض أن تعقب هذه الثورة
ولو تمعنا الأحداث التي حصلت ما بعد عام ألفين في العالم الإسلامي
لوجدنا أن جلها يصب فـــــــــــــــــــــي مصلحة إيران (الرويفضّة )
ابتداء بأفغانستان و انتهاءاً بما حصل في العراق حتى صارت إيران قطب المنطقة الأوحد
و رغم أن الواقع الذي كان في سوريا يصب في ذات السياق تماماً
فهل اخطأ القائمون على السياسة الغربيّة التقدير لينقلبوا على إيران مثل هذا الانقلاب
فيكسروا جناحها العظيم و حلفها المتين مع النظام السوري
هل حصل تغيير في اللعبّة أم أن إرادة الشعب حقا قد فرضت قواعد جديدة للعبة
هل صحيح أن روسيا من الغباء بحيث أن الغرب قد مرر أجندته في أفغانستان
ثم العراق ثم تونس فمصر و لم يستفقْ
إلا عند ثورة الشعب السوري !!
أليس من الأجدى لو قامت روسيا بليّ ذراع النظام السُوري و كسبت بهذا رضا الشعب
و الذي لم يكن لينسى لها ذلك أبداً
في حين أنها تغامر بكل شيء الآن و تراهن على الحصان الخاسر
ثم .. لماذا تتعنت الصين الآن و تقف مع النظام السوري
وهي لو صح .. ظاهر ما يقوله الحكام العرب لكانت تغامر
بسوق تجاري لا يمكن أن تعوضه في المنطقة
الأمر مُريب و المُريب أكثر , هو كمّ التصريحات المُهددة
للنظام السوري , من حكام الغرب و العرب و التـــــــرك
ثم تحول هذه التهديدات إلى ما يشبه الشجب العربي لخروقات إسرائيل
في حين يتغول النظام و يحرق الحرّث و النسل و تزداد
فاتورة الدم من العشرات إلى المئات في كل يوم
إن الصمت المخزي الذي يتخذه النظام الأردني إزاء الخروقات السورية
ليتنافى تماما مع ما اعتادت حكومة جلالة الملك التغني به
قس على ذلك تركيا و غيرها
إذن فنحن أمام دولــة عظمى
أو نحن أمام نظام تقوم قوى خارجية و مُسيطرة
بالتحكم بكل ردات أفعال الدول الغربية و العربيّة إزاء أفعال هذا النظام
و إذا كان هذا هو الأمر
فمن هي هذه القـــوة ؟
و إلى مــــــاذا تسعى ؟

إن هذه القوة هي ذات القوة التي عملت على إنشاء دويلة إسرائيل على أرضِ فلسطين
و هي ذات القوة التي تجعل مُرشحي الرئاسة في أمريكــــا
و غيرها يركعون على ركبهم لأخذ بركة الدولة الصهيونيّة
إنها ذات القصّة
قصّة العبوديّة لكرسي الحكم

إن حكام الغرب ... أيها الأخوة هم على شاكلة حكامنا
أقنان و عبيدْ ـــــــــ لقوة مُسيطرة
مع فارقٍ بسيط تفرضهُ ديمقراطية المواشي و الأنعام
لذلك فمن الطبيعي أن تجد المكاييل مُختلفة و حتى الإنسانية مختلفة
ففي الوقت الذي تحرك فيه جيوش و تجند فيه صحافة
و إعلام لسببٍ بسيط و تافه في نظر المواطن العربي
تجد هذهِ الألسن و هذهِ الجيوش عديمة الحيلة إزاء
قتل عشرات الآلاف و تدمير مُـــــــــــــــــدن بأكملها
لقد قامت القيامّة لمجرد الاشتباه
بأن العراق يمتلك مخزون ما , من الأسلحة المحرم على المسلمين امتلاكها
و اليوم يقر نظام دمشق بامتلاك مثل هذه الأسلحة بــــــل و يهدد باستخدامها
لكن لا أحد يُحرك أي ساكن !!

لماذا ؟

لأن مهمة هذا النظام لم تكتمل بـــــــــــــعد !!
و قضية سلاحه الكيماوي سيعاد إستثمارها في وقت لاحق و بشكل مُخيف
لكن السؤال الذي سبق و سألته
لماذا تقوم روسيا و الصين بهذا الدور القذر
و لماذا لم تقوما بذات الدور في ليبيا مع أن الكعكة هناك أكبر
إن الناظر في تصريحات و مواقف حكام العالم
ليدرك أنها كالانفجار المتوازن المُستخدم في هدم الأبنية
بشكل عامودي لا يؤثر على ما يجاورها مـــــــــن أبنية
و إن المُدقق أكثر ليدرك دون ريب أن الهدف ليس الكسب
بقدر ما هو تنفيذ لأجندة ما , لا علاقة لها بالنفط و لا بالثروة
ليس هذا فقط مُتعلق بسوريا وحدها بل الأمر يعود إلى أفغانستان كتحضير
ثم العراق كهدف توراتي ثم سوريا لاحقا
و هي الأهم في هذا المشروع التوراتي
فإذا كانت إرادة الرب بعودة المسيح إلى الأرض تقضي
بعودة أو وجود اليهود فــــــــــــــــــــــي أرض الميعاد
فإرادة الرب تقضي أيضا بتنفيذ وعد الرب بضرب
بابل و قد تم تنفيذ ذلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك

فما هي إرادة الرّب فيما يتعلق بسوريا و جوارها لاحقا ؟
و ما علاقة روسيا و الصين بذلك ؟
ما لا يدركهُ الكثير أن إيجاد إسرائيل عندهم هو مُقدمة لنزول المَسيحْ
لكن الأهم هو التوقيت و الحدث الذي سيكون إذانا لذلك
و طالما أن هذا الحدث معروف و اللاعبين المُحركين لعناصره معروفة
فلا بد من التمهيد و التسهيل لحدوثه
و قبل الاستمرار أود التأكيد على أمر مهم جداً
سبق لي أن كررته في السابق و أكرر الحديث عنه الآن ليزول أي التباس في الفهم

أيها الأحبة .....

أعلموا أن جميع اللاعبين على الرقعة هُـــــــــــــــــــــــــــم
على قلبِ رجلاً واحد و لا تهمُهم شعوبهم و لا أي شيء قد يحصل في نهاية الأمر
بدءاً من عمائم إيران و انتهاء برئيس أخر دولة في جنوب السودان
نعود الآن للحديث عن الحدث الأعظم الذي تهيئ المنطقة لاستقبالهِ


إذا كانت بداية التهيئة لعودة المسيح هي قيام دولة إسرائيل
كما سيأتي في الشواهد القادمة
فإن الحدث النهائي و الأبرز هو قيام حرب كونية طاحـــــــنّة
في سهلِ مَجيدو في فلسطين
و سيكون قائد مِحور الشر في هذهِ المعركة هُم الرُوس
و الذي تعتبرهم التوراة بقــــــــــــــــوم جوج و مأجوج

{ 15وَأَوْحَى إِلَيَّ الرَّبُّ بِكَلِمَتِهِ قَائِلاً: 16« وَأَنْتَ يَاابْنَ آدَمَ، خُذْ لَكَ قَضِيباً وَاحِداً وَاكْتُبْ عَلَيْهِ:
هَذَا لِيَهُوذَا وَلأَبْنَاءِ إِسْرَائِيلَ رِفَاقِهِ، ثُمَّ خُذْ قَضِيباً آخَرَ وَاكْتُبْ عَلَيْهِ: هَذَا لِيُوسُفَ قَضِيبُ أَفْرَايِمَ وَكُلِّ شَعْبِ إِسْرَائِيلَ رِفَاقِهِ.
17وَضُمَّهُمَا مَعاً كَقَضِيبٍ وَاحِدٍ فَيُصْبِحَا فِي يَدِكَ قَضِيباً وَاحِداً. 18وَإِذَا سَأَلَكَ أَبْنَاءُ شَعْبِكَ:
أَلاَ تُخْبِرُنَا مَا مَعْنَى هَذَا؟ 19فَقُلْ لَهُمْ: هَذَا مَا يُعْلِنُهُ السَّيِّدُ الرَّبُّ:
هَا أَنَا أَتَنَاوَلُ قَضِيبَ يُوسُفَ الَّذِي فِي حَوْزَةِ أَفْرَايِمَ وَأَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ رِفَاقِهِ، وَأَضُمُّ إِلَيْهِ قَضِيبَ يَهُوذَا،
وَأَجْعَلُهُمْ جَمِيعاً قَضِيباً وَاحِداً فَيُصْبِحُونَ وَاحِداً فِي يَدِي. 20وَيَكُونُ فِي يَدِكَ، عَلَى مَشْهَدٍ مِنْهُمُ الْقَضِيبَانِ اللَّذَانِ كَتَبْتَ عَلَيْهِمَا.
21وَهَا أَنَا أَحْشُدُ أَبْنَاءَ إِسْرَائِيلَ مِنْ بَيْنِ الأُمَمِ الَّتِي تَفَرَّقُوا فِيهَا وَأَجْمَعُهُمْ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ وَأُحْضِرُهُمْ إِلَى أَرْضِهِمْ.
22وَأَجْعَلُهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً فِي الأَرْضِ وَعَلَى الْجِبَالِ، تَحْتَ رِئَاسَةِ مَلِكٍ وَاحِدٍ، فَلاَ يَكُونُونَ بَعْدُ أُمَّتَيْنِ، وَلاَ يَنْقَسِمُونَ إِلَى مَمْلَكَتَيْنِ }

و قد حققوا كما يعتقدون الشرط الأول

*****

ــــــــــ أكتفي بهذا القدر من النقلِِ للبحث القصير أو التحليل المُوجز ــــــــــ

آملا الفائدة لمن يهمهُ الأمر ويستسيغ هكذا مواضيع

والشكر موصول لكاتب الموضوع وهو أخ في الله .. جزاه الله كل خير

////






 
رد مع اقتباس
قديم 13-12-2012, 07:36 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
د. محمد رأفت عثمان
أقلامي
 
الصورة الرمزية د. محمد رأفت عثمان
 

 

 
إحصائية العضو







د. محمد رأفت عثمان غير متصل


افتراضي رد: ملــوكـاً وأمراء .. أم عبيداً وأقنان !

أخي أ. وائل , لا شك في أن أعداء أي أمة في الدنيا يمكرون بها ليل نهار , و بالتالي فالسؤال هو هل يجب على هذه الأمة أن ترمي باللائمة على عدوها و تركن إلى الدعة و الكسل بحجة أن عدوها خبيث و لا يريد لها الخير ؟






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:27 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط