|
|
|
|
منتدى العلوم الإنسانية والصحة نتطرق هنا لمختلف الأمور العلمية والطبية والمشاكل الصحية و الأخبار والمقالات والبحوث العلمية وآخر الإصداؤرات العلمية والثقافية، إضافة إلى ما يفيد صحة المرء من نصائح حول الغذاء والرشاقة وغيرها.. |
![]() |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]()
بعد وفاة شخص عزيز عليك، يمكن للمناسبات التي تذكرك بالفقد أن تهيّج مشاعر الحزن. فيما يلي نقدم لك المساعدة على مواصلة تضميد جراحك. الحزن: التكيف مع الذكرى بعد الفقد لا ينتهي الحزن بنهاية سحرية في وقت معين بعد وفاة شخص عزيز عليك. فالمناسبات التي تذكرك غالبًا ما تعيد شعورك بألم الفقد. فيما يلي نصائح مفيدة للتكيف مع مشاعر الحزن — وتضميد الجراح. من إعداد فريق مايو كلينك حين يفارق شخصٌ عزيزٌ عليك الحياة، يمكن أن تصاب بالحزن من هذه الخسارة، وتجد نفسك في مواجهة مشاعر الحزن هذه مرارًا وتكرارًا على هذا الفقد — وأحيانًا تمتد هذه المشاعر لسنوات. يمكن أن تعاودك مشاعر الحزن في الذكرى السنوية لرحيل الشخص العزيز عليك أو في أيامٍ أخرى لها طابع خاص على مدار العام. وهذه المشاعر، التي تُسمى أحيانًا برد فعل الذكرى، ليست بالضرورة انتكاسة في عملية الحزن. فهي مجرد انعكاس لشعورك بأهمية حياة شخص عزيز عليك. ولاستكمال مسيرتك نحو الشفاء، تعرَّف على ما يلزم عليك توقع حدوثه خلال مسيرتك — وكيف تتعايش مع الأمور التي تذكرك بفقد هذا الشخص العزيز. قد يكون التذكير في كل مكان قد تكون بعض المُناسبات التي تذكِّرك بشخصٍ عزيز عليك حتمية، مثل زيارة قبر شخص عزيز عليك أو الذكرى السَّنوية لمَوت شخص أو أيام العطلات أو تواريخ تذكرك بما كان أو أحداث جديدة تعرِف أنها كانت مُمتعة له. حتى الاحتفالات التَّذكارية للآخرين يُمكن أن تُثير كوامن الشَّجَن لدَيك بسبب فقد هذا الشخص العزيز عليك. قد تكون الذِّكريات أيضًا مُرتبِطة بالمشاهد والأصوات والروائح؛ وقد تصير غير مُتوقَّعة. وقد يغمُرك فجأةً شلَّال من العواطف عندما تذهب إلى الأماكن التي كان يُحبُّها هذا الفقيد العزيز أو عند سماع ما كان يفضله . ماذا تتوقع عند عودة الحزن ؟ لا يمكن توقع مسار الحزن. يمكن أن تستمر ردود الفعل على الذكرى السنوية لأيام في فترة أو تستغرق وقتًا أطول في — الحالات الأسوأ —. قد تشعر في الذكرى السنوية لأحد أحبائك بالعواطف وردود الفعل الشديدة التي مررت بها عند فقدانك لهذا الشخص، وهي تشتمل: الغضب القلق نوبات البكاء الاكتئاب التعب أو الافتقار للطاقة الشعور بالذنب الوحدة الألم الحزن صعوبة في النوم يمكن لردود الفعل السنوية أيضًا أن تستحضر ذكريات قوية للمشاعر والأحداث التي أحاطت بوفاة الشخص. على سبيل المثال، قد تتذكر بإسهاب أين كنت وماذا كنت تفعل عند وفاة هذا الشخص العزيز. نصائح للتكيف مع مشاعر الحزن المتجددة حتى بعد مرور سنوات من فقد شخص عزيز عليك، قد تستمر عندك مشاعر الحزن عندما تواجه ما يذكرك بموت هذا الشخص. وبينما أنت في طريقك في تضميد الجراح، احرص على اتخاذ خطوات للتكيف مع ما يذكرك بفقد الشخص العزيز عليك. على سبيل المثال: كوني مستعدة. ردود فعل الذكرى هذه طبيعية. إن علمك بأنه من المحتمل أن تواجه ردود فعل الذكرى يمكن أن يساعدك على فهمها وبالتالي تحويلها إلى فرص للشفاء في بعض الأحيان. ضع تخطيطًا لصرف الانتباه. احرص على الترتيب لتجمّع أو زيارة مع الأصدقاء أو الأحباء خلال الأوقات التي تكون عرضة للشعور بالوحدة أو أن تتذكر موت الشخص العزيز عليك. احرص على تذكر علاقتك. ركز على الأشياء الجيدة حول علاقتك مع الشخص العزيز عليك والوقت الذي كان يجمعكما، بدلاً من التركيز على فقده. واكتب خطابًا إلى الشخص العزيز عليك أو رسالة موجزة إليه حول بعض ذكرياتك الجميلة معه. ويمكنك الإضافة إلى هذه الرسالة في أي وقت. ابدأ تقليدًا جديدًا. احرص على التبرع لمنظمة خيرية باسم الشخص العزيز عليك في المناسبات أو الأعياد، أو زرع شجرة تكريمًا له. تواصل مع آخرين. تذكر الأصدقاء والأحباء المقربين منك، بما في ذلك الأشخاص الذين كانوا مقربين من الشخص العزيز عليك. وابحث عن شخص سيشجعك على التحدث عن فقدك لهذا الشخص العزيز. واحرص على البقاء على تواصل مع أنظمة دعمك المعتادة، مثل علماء الدين والمجموعات الاجتماعية. وفكر في الانضمام لإحدى مجموعات الدعم في حالات الفراق. اسمح لنفسك بالشعور بمجموعة من العواطف. لا بأس أن تكون حزينًا وأن تشعر بمعنى الفقد، ولكن اسمح لنفسك أيضًا بتجربة الفرح والسعادة. وأنت تحتفل بالأوقات الخاصة، قد تجد نفسك تجمع بين الضحك والبكاء في آن واحد. عندما يبلغ الحزن مستوى مفرطًا لا توجد حدود زمنية للحزن، وردود أفعال الذكرى السنوية يمكن أن تجعل الشخص يتخبط. ولكن، تجنح شدة الحزن إلى الانخفاض مع مرور الوقت. إذا تفاقم الحزن مع مرور الوقت بدلاً من التحسن أو تعارض مع القدرة على أداء الوظائف في الحياة اليومية، ينبغي استشارة مستشار علاج الحزن أو غيره من موفري خدمات الصحة العقلية. يمكن أن يؤدي الحزن غير المنتهي أو المعقد إلى الاكتئاب ومشكلات الصحة العقلية والأمراض الطبية الأخرى. ولكن من خلال المساعدة المتخصصة، يمكن إعادة تأسيس الإحساس بالسيطرة والتوجيه في الحياة — والعودة إلى المسار صوب التعافي.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() وفاء لذكراهم اقبل أن اعيش وأشعر بالحزن عليهم وعلى فقدهم ، احيانا يكون الألم فوق الإحتمال والحياة تستمر رغما عنا . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||||
|
![]()
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]() الحالة النفسية ألمها صامت، لا يفهمه الناس، ولا يقدّرون كم أثره قاتل، الناس ترى آثاره فقط، مثل غياب مفاجئ، قطع علاقات، عصبية، بكاء، الوجوم وانقطاع البكاء، انعزال، انتحار، الناس لا يرون قاع المعاناة المظلم، بل إن الناس قد يكونون سببًا في تأخر طلب العلاج..
|
|||||
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
|
|