الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-07-2007, 08:25 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سيد يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







سيد يوسف غير متصل


افتراضي النفوذ المصرى بين واقع التهميش وفرص النهوض

النفوذ المصرى بين واقع التهميش وفرص النهوض
سيد يوسف

http://sayed-yusuf00.maktoobblog.com/?post=420137

لم يفاجئونا ما نسب إلى جريدة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن مصر فقدت نفوذها الذي كانت تتمتع به في السابق وتخلت عن زعامتها السياسية للعالم العربي، في وقت باتت فيه حليفًا محوريًا وضروريًا للولايات المتحدة حيث بات واضحا أن الدور السياسى لمصر أخذ يضمحل- حقا- من الدور الفاعل إلى السمسار إلى التهميش وهو فى طريقه – إذا استمرت نفس السياسة الضبابية الحالية – إلى التلاشي ويُسْتَدلُّ على ذلك بعدة مؤشرات من ذلك:

* صعود نجم العربية السعودية فى مقابل أفول الدور المصرى وظهر ذلك جليا فى رعاية اتفاق مكة فى ملف هو من صميم ملفات الدور المصرى (فلسطين).

* عجز مصر فى السنوات الأخيرة عن أن يكون لها دور فاعل مؤثر فى المنطقة العربية ولعل هذا ما حدا بالإدارة الأمريكية إلى اقتطاع 200 مليون دولار من المعونة الأمريكية حيث وكما يرى بعض المراقبين أن مصر لم يعد لديها ما تقدمه لأمريكا وجدير أن نسوق ها هنا رؤية د/ حسن نافعة حيث يرى أن قدرات مصر على المساومة قد اضمحلت بسبب ضعف قدرتها على التأثير إذ لم يعد لديها ما تقدمه للإدارة الأميركية في منطقة ملتهبة، ففي الماضي كانت مصر دولة وراءها عمق عربي هائل، وبالتالي كان ثمن التأثير في سياساتها غالياً جداً، أما الآن فالإدارة الأميركية ترى أن التأثير في السياسة الخارجية المصرية لا يستحق ثمناً عالياً لأنها لا تملك أن تقدم شيئا، ويرى نافعة أن دولاً مثل إيران وسورية لهما قدرة على التأثير في مجريات الأمور في المنطقة كقدرة مصر، وبالتالي بات هناك فراغ يحتاج دوراً مصرياً لملئه ولا تستطيع مصر أن تمارسه الآن.

* غياب دور الخارجية المصرية حتى فى صميم أدوارها من حيث تعاطيها مع ملف مذبحة الأسرى المصريين على يد العصابات الصهيونية أو حتى صيانتها لدبلوماسييها كما فى الكويت والعراق( إيهاب الشريف نموذجا).

* تعرض مصر لعدة نكسات على المستوى الخارجى مثل: صفر المونديال، وسجلها غير المشرف فى مجال حقوق الإنسان، وترتيبها فيما يخص حرية الصحافة، وشفافية الفساد، وتقييم الجامعات...

* غياب الدور المصرى الفاعل فى أزمات الدول المجاورة والتى تمس أمنها القومى مثل أزمة دارفور السودانية، ومخطط تقسيم العراق، وضعف الدور المصرى فى ملف لبنان ( ما عرف بالحرب السادسة) فضلا عن صمت مصر المريب فيما يتهدد أمنها القومى فى ما يخص مياه النيل.

ويستشهد الذين يرون أن فعالية الدور المصرى ما تزال فاعلة ومؤثرة بمؤتمر شرم الشيخ الأخير الذى بحث مسألة دعم عباس ضد حماس مؤكدين أن الخطاب المصرى سار عكس النهج الصهيونى وهو استدلال فيه جدل فبعض المحللين يرون أن انعقاد المؤتمر في حد ذاته في ظل ظروف كتلك التي نشهدها وبالشكل الذي جرت به الدعوة يسيء إلى دور مصر أكثر مما يفيده، فالمؤتمر بدا كلقاء حلفاء ضد طرف وهو ما سوق له الإعلام الغربي بمحاصرة حماس.

فرص النهوض
إذا توافرت إرادة حقيقية فاعلة ( وهو أمر محل نظر) فإن هناك عدة فرص حين تُستغل يمكن أن تثمر نهوضا فاعلا ولو على المدى البعيد من ذلك مثلا:

(1) ضبط الشأن الداخلى
الحق أن التدهور الاقتصادي الحاد وما يتبعه من فقر مدقع(عدد فقراء مصر يقترب من أربعين مليونا) قد ساعدا بلا شك علي تدهور مركز مصر السياسي فضلا عن ضعف واضح الملامح فى إرادتها السياسية، ولعلنا نشير هاهنا إلى عدة مفردات قد تسهم فى السير نحو ضبط الشأن الداخلى نذكر منها...

* العمل على تحقيق الضبط الاجتماعي وهو من صميم عمل السلطات ونقصد بالضبط الاجتماعي تحقيق الأمن والهدوء والرفاهية لكافة فئات المجتمع بغض النظر عن اختلاف الأصل أو الديانة أو المكانة الاجتماعية وذلك من خلال سيادة القانون ومن خلال الفصل الجاد بين السلطات فلا تتغول سلطة على أخرى كما هو الوضع الراهن من حيث تغول السلطة الأمنية

* وقف السفه الحكومى فيما يتعلق ببيع أصول القطاع العام سواء للأجانب أو لغيرهم دون ثمنه الحقيقى... وكيف يباع القطاع العام دون موافقة مالكيه؟!

* وقف التدهور الحاد فيما يتعلق بالتعليم واعتباره قضية أمن قومى له الأولوية فى الرعاية والاهتمام فلا يعقل أن يقوم الأمن بمحاربة اتحادات الطلاب ونوادي أعضاء هيئات التدريس والتدخل حتى فى تعيين المعيدين.

* حتمية المصالحة بين السلطة القائمة وبين الشعب ممثلا فى أحزابه وجماعاته وعلى رأسها جماعة الإخوان المسلمين ومنظمات المجتمع المدنى فالصورة القائمة الآن تستنزف البلاد من حيث الاقتصاد ومن حيث تشويه سمعة البلاد ومن حيث حدوث حراك سياسى – عمالى فى حده الظاهر- إن تصاعدت وتيرته فقد لا تحمد عقباه مستقبلا... وسحب يد الأمن من كافة أنشطة ومؤسسات الدولة فلا مجالس نيابية حقيقية ولا إعلام هادف ولا أزهر فاعل ولا نقابات عاملة ولا جامعات تحسن تثقيف طلابها بفعل غباء الأمن وبطشه ولنا فى سيناء ما نستأنس به ها هنا

* السعى نحو بناء مشروع وطنى تسير فيه البلاد بخطى واضحة الملامح، ويحمى مصر من تآكل دورها الإقليمي ويعود بمصر إلى العروبة والنهضة العلمية والتكنولوجية فقد سبقتنا دول كنا لا نأبه لها.

* الإفراج عن جميع المعتقلين لا سيما من صدر بحقهم قرارات الإفراج، ومقاومة الفساد بعدم رعايته وبمقاضاة المفسدين والقصاص منهم.

(2) الامتداد الخارجى الموزون
من خلال مفردات كثيرة نذكر منها...
* استغلال حالة الضعف التى عليها أمريكا الآن للعب دور مؤثر وفعال فيما يخص الأوضاع فى المنطقة... ومن خلال الابتعاد – ولو قليلا- عن السير فى فلك السياسة الأمريكية.

* الحصول على دعم الدول العربية الكامل لمصر فيما يخص اقتصادها فنهضة مصر نهضة للعرب وقوة مصر قوة لهم.

* الضغط باتجاه إزالة القواعد الأمريكية من البلاد العربية عبر استخدام أوراق ضغط اقتصادية وسياسية وأخرى دبلوماسية...لا سيما فى ظل حاجة أمريكا إليها كمحاور إقليمية.

* يرى الدكتور مصطفى اللباد ضرورة استغلال العلاقات المصرية - السعودية الجيدة من أجل بدء مرحلة تنسيق عربي حقيقية تخفف من خطورة الضغوط الأميركية على دول المنطقة.

* فك الحصار عن الشعب الفلسطينى، وفك الضغط عن سوريا بقرارات عربية تتولى دفة تسيير الأمور فيها مصر عبر دبلوماسيتها بالتعاون مع العربية السعودية وسوريا وبعض البلدان الأخرى.

* تبنى خارطة عمل للعراق بعد انسحاب قوات الاحتلال الأمريكي ذات فلسفة عربية تضمن استقلال العراق ووحدة أراضيه.

استحالة استثمار هذه الفرص

الحق أن هناك عدة مفردات تشى باستحالة استثمار هذه الفرص من قبل النظام الحالى منها:
حالة انعدام ثقة بين الشعب والنظام الحالى وذلك من طول ممارسة القمع، ومنها غياب دور وزارة الخارجية واعتماد ذلك الدور إلى رئيس جهاز المخابرات حتى بات منصب وزير الخارجية وكأنه شاغر، ومنها انتقال دائرة اتخاذ القرارات الإستراتيجية والقومية من الرئاسة والجهات السيادية إلى لجنة فرعية بالحزب الوطنى تسمى لجنة السياسات ذلك أن الذى يتولى شأنها- بالتعيين لا بالكفاءة - هو نجل الرئيس مبارك حتى لم يعد هناك من يصدق أن مبارك الأب هو الذى يحكم مصر، ومنها شعور النظام الحاكم بأنه ملفوظ ومكروه، وكراهية الناس فى بلادى لنجل الرئيس أشد، مما يعوق فرصة استغلال فرص النهوض لمصر لا سيما وقد لجأ النظام لتنظيم سرى يدعى لجنة السياسات ليتدبر أمر التوريث عبر تنازلات خارجية ورشاوى داخلية قدر ما يستطيع ومن ثم فقد عقد النظام الحالى العزم أن يستغل كافة إمكاناته لتوطيد بقائه فهو بدلا من أن يستغل فرص النهوض السانحة قدر ما يستطيع لصالح الموقف العربي والقضايا التي تعاني منها الحالة العربية سوف يقدم تنازلات خاصة به وبمصالحه، أو بعائلته وبمسائل متعلقة بتيسير وراثة الحكم في بلده مقابل حاجة الولايات المتحدة المفاجئة له بعد أن منيت بالفشل فى العراق وبازدياد النفوذ الإيراني وبمعارضة سوريا وبمعضلة حماس فى غزة.

وتبقى كلمة

المستقبل فى ظل النظام الحالى غامض لا ينبئ بالتفاؤل، وفى اعتقادى أن النظام يعيش فى أزمة أخذت تداعياتها تنهش فيما تبقى من هيبة واحترام لمكانة مصر لا سيما وأن ثمن التوريث سوف يدفعه فقراء الناس فى بلادى من قوتهم ومن مستقبل أولادهم عبر التنازلات الخطيرة التى ما يزال يمارسها ذلك النظام لا سيما – وكما عبر أحدهم من قبل – فإنه فى لحظات ضعف الدولة يتوحش دور القوى الدولية والإقليمية المهيمنة على تفاعلات الإقليم فى اختيار الرئيس المقبل.

إن فرص النهوض ما تزال متاحة لكنها تبحث عن صاحب همة صادقة وعزم نافذ وإخلاص أكيد وحاكم يتبنى مشروعا وطنيا يلتف حوله الناس أما هؤلاء الحكام فلا يُرجى منهم خير والأمل معقود على الأجيال القادمة لعل وعسى رغم صعوبة التركة وثقل الحمل.

سيد يوسف






 
رد مع اقتباس
قديم 01-08-2007, 05:12 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ماجدة ريا
أقلامي
 
الصورة الرمزية ماجدة ريا
 

 

 
إحصائية العضو







ماجدة ريا غير متصل


افتراضي رد: النفوذ المصرى بين واقع التهميش وفرص النهوض

الأستاذ الكريم سيد يوسف
"إن فرص النهوض ما تزال متاحة لكنها تبحث عن صاحب همة صادقة وعزم نافذ وإخلاص أكيد وحاكم يتبنى مشروعا وطنيا يلتف حوله الناس أما هؤلاء الحكام فلا يُرجى منهم خير والأمل معقود على الأجيال القادمة لعل وعسى رغم صعوبة التركة وثقل الحمل."
لعل هذه الخاتمة تلخّص واقع الحال، وتختصر كل ما يمكن أن يقال بعد هذا العرض المفصّل لمكانة مصر سابقاً ودورها الحالي، وحبّذا لو يأتي الآن الحاكم الذي يمكنه اقتناص تلك الفرص التي ذكرت فيحيي دور مصر من جديد بما يخدم المصالح العربية والقضايا المستحقة.
كم نطمح إلى ذلك اليوم الذي تتحول فيه مصر عن سيرها في الفلك الأمريكي والذي لا يأبه إلا بتحقيق مصالحه، وعندما لا يمكنه الإفادة وتنتهي صلاحية استهلاك أي دولة أو أي نظام فإنه لن يتورع عن إزاحته بعيداً عنه وتهميشه وربما تحطيمه! والأمريكي لا يأبه إلا لمصالحه.
نسأل الله تعالى أن يعين الشعب المصري في تجاوز أزمته، والتمكن من الخروج من هذا النفق المظلم، كي تستعيد مصر دورها وفاعليتها كما ينبغي أن يكون لدولة عربية بحجمها وتاريخها.
أطيب تحياتي مع كل التقدير والإحترام.
ماجدة







التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 01-08-2007, 09:58 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عيسى عدوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية عيسى عدوي
 

 

 
إحصائية العضو







عيسى عدوي غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى عيسى عدوي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى عيسى عدوي

افتراضي مشاركة: النفوذ المصرى بين واقع التهميش وفرص النهوض

الأخ الكريم الأستاذ سيد يوسف حفظه الله

في ظل سياسة الفوضى الخلاقة والتفتيت المنهجي التي تتبعها أمريكا وحلفاؤها في المنطقة ..لا يوجد مجال لأي دولة مهما كان حجمها أن تلعب دورا إقليميا خارج هذا الإطار ..بل يصبح همها الأول والأخير المحافظة على نفسها فقط ومحاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه من سيادتها ..وترابها الوطني ....
أجد من الصعب الحديث عن دور مستقبلي فاعل لمصر أو لغيرها في ظل إعتماد مصر على المساعدات الأمريكية وفي ظل ..غياب المشروع النهضوي التوحيدي العربي ...وشبه غياب مطلق لمفهوم السيادة الوطنية عند العرب ...فلا توجد دولة عربية واحدة لا يوجد على أرضها قوات أجنبية ...
مع خالص التحية ....







التوقيع

قل آمنت بالله ثم استقم
 
رد مع اقتباس
قديم 31-08-2007, 04:34 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سيد يوسف
أقلامي
 
إحصائية العضو







سيد يوسف غير متصل


افتراضي رد: النفوذ المصرى بين واقع التهميش وفرص النهوض

لعل الأجيال القادمة تنهض بما عجز عنه جيلنا ...لعل وعسى شكرى وتقديرى لكم ايها الاحبة
أ/ ماجدة & أ/ عيسى عدوى رعاكم الله ونفعنا بكما ايها الاحبة







 
رد مع اقتباس
قديم 01-09-2007, 04:58 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبد الهادي السايح
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبد الهادي السايح غير متصل


افتراضي مشاركة: النفوذ المصرى بين واقع التهميش وفرص النهوض

لقد تغير الواقع السياسي الدولي جذريا ومعه الواقع العربي ..
ويجب أن ننظر إلى الأمور نظرة أكثر واقعية
ليس هناك اليوم مجال للنفوذ الفردي لدول بعينها ،
دول أروبا بما لها من اقتصاد موحد و قوي تقف عاجزة دبلوماسيا في غياب الوحدة السياسية
حتى إن الإدارة الأمريكية رفضت استقبال ممثلي البرلمان الأوروبي في بعض المناسبات ... إذ لا قوة لمن لا قرار له،
فأي قوة للعرب جميعا وهم مشتتون سياسيا منهارون اقتصاديا،
كل الدول العربية دون استثناء تستمد 'نفوذها' إن صحت تسميته كذلك - فلا نفوذ للضعيف- من الانضواء تحت جناح قوة أجنبية كبرى وهي تتسابق إلى ذلك تسابقا
شأنها شأن جويرية الفرزدق ... كأسيفةٍ فخرت بحدج حَصانِ
وحتى ذلك التأثير الضئيل لا يُستعمل استعمالا صحيحا
لنأخذ مصر و السعودية مثالا ... كلا النظامين يتسابقان إلى الرضى الأمريكي
السعودية أرجح كفة عند أمريكا لنفطها طبعا ... لكنها تبقى في وزن الريشة أمام الكيان الصهيوني الصغير جدا،
مثال آخر لأكون منصفا في النقد الجزائر والمغرب .. دبلوماسيتان نشطتان تجوبان أروبا
والولايات المتحدة كل ليستمد الدعم ضد الآخر والغرب ذكي يتقن اللعبة جيدا .. فرنسا تدعم المغرب وإسبانيا تدعم الجزائر وأمريكا مرة هنا و مرة هناك
وبينما وظفت الجزائر كل طاقاتها في عزل المغرب إفريقيا لم تفكر يوما في عزل إسرائيل عن القارة السمراء
وهي التي أصبحت تطرق أبوابها من تونس وموريتانيا الخ ..
قد يبدو هذا قاسيا لكنه واقعنا وتشخيص الداء أول خطوة نحو الشفاء







 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اضواء على المسرح الواقعي المصري احمد الخيال منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 1 26-03-2008 02:47 PM
الحرية في المسرح العراقي بغياب الأمن ( منقول ) د . حقي إسماعيل منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول 2 11-06-2006 05:04 PM

الساعة الآن 10:43 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط