سجل دخولك بنص ق ق ج أو أقصوصة.. أو نقد أو تعليق..

[محمد صوانه]

في معرض الكتاب

انغمس في أجنحة الكتب، ينتف بعض الريش،
الآخرون التقطوا صوراً للذكرى..

[محمد صوانه]

لوحظ أن بعض الكتّاب في هذا المنتدى
اعتادوا نشر نصوصهم، وانتظار مداخلات غيرهم فقط، يدخلون فيلقون النص، وينتظرون أي مداخلة على نصوصهم تحديداً فيردون عليها..
وليس لهم أي نشاط تفاعلي آخر يذكر مع نصوص الآخرين!!

وهذا في نظري يتنافى والهدف الأساس من الكتابة الرقمية في المنتدى التي تقوم على التفاعل مع نصوص الآخرين، بالقدر الذي ينتظرون فيه تفاعل غيرهم مع نصوصهم..


وهنا، أدعو جميع الزملاء للمشاركة في قراءة نصوص الأعضاء الآخرين، والتعقيب عليها لتعميم الفائدة..

والذين لا نرى لهم تفاعلاً مع نصوص الآخرين سيكون الآخرون في حلٍّ من أي التزام تجاه نصوصهم.


مع التقدير لكم جميعاً.

[منجية مرابط]

تميل بثمارها على خده..
بعد الضربة الأخيرة !

[راحيل الأيسر]

هدر ..

يبكي المزن دهراً / قهراً
أما دق بابَ يبابِك الزهرُ .. ؟ !

[راحيل الأيسر]

عوز ..

يستثقلني الهم ؛ إذ قاسمته مُرِّي ..!

[راحيل الأيسر]

استبصار ..


ذات يوم حلمت أني في اللحد ..مُذّاك لا أعلم إن كنت هناك ، وأحلم أني أقطع المسير ..!

[فاطِمة أحمد]

إشارات ضوئية
منذ أن كسي اسمه باللون الأحمر، أصبح كعمود الإشارة الضوئية، يقف ليمنع الآخرين من المرور.

[فاطِمة أحمد]

بريق
رصعوا نصه نجوما؛ فحدثهم من فوق القمر.

[فاطِمة أحمد]

عطشان

منذ أول نظرة عانق الماء...
ما تكحلت عينه إلا سرابا.

[إبراهيم ياسين]

في اليوم الماطر..أمْضَت المظلّة أسعد أوقاتها بين كفّيكِ

و عندما حلّ المساء كانت تُردّد صلاة الإستسقاء أملاً بيومٍ ماطرٍ آخر

[إبراهيم ياسين]

أَخرَج طالب الإبتدائي أجندته المُهمَلة من حقيبته المدرسيّة.
زَجَرتْه المعلّمة باشمِئزاز: يا إلهي..ما أقْبحها من أجِندة !
أجابها على الفور مُكَفكِفاً دُموعه: و لكنّها ليست أجندةً سياسيّة.

[أحلام المصري]

كلما أهدوها فاكهة وثمر، تهديهم من الحنظل القناطر

(وفاء)