أقلام هذا الصباح(6) .. صباح الخير من أقلام .. إشراف الأستاذ عبد السلام الكردي ..

[هيا الشريف]

ياأبو شام الاعلام
جزء من ادوات السلطة عنا

فكيف نتنظر منه غضبة أو حتى كلمة حق

أو على الاقل تغطية للحدث ... وهم أبواق الانظمة

[عبد السلام الكردي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هيا الشريف

ياأبو شام الاعلام
جزء من ادوات السلطة عنا

فكيف نتنظر منه غضبة أو حتى كلمة حق

أو على الاقل تغطية للحدث ... وهم أبواق الانظمة

لا انتظر من هذه الأجهزة المعطلة والميتة ما يبشر بالحياة..لكني أذكر بأنها كذلك

[نايف ذوابه]

تساءل الدكتور أحمد حسونة في منتدى نصرة غزة والقضية الفلسطينية في مقال له بعنوان: الراقصون على حصار غزة ومعاناتها ..
اقتباس:

تركيا تلغي ثلاث مناورات عسكرية مع اسرائيل كانت تنوي إجراءها

هل هكذا يعامل العدو الذي قتل 15 تركياً مسلما

هل تركيا بلد "ضعيف "كالبلاد العربية حتى لا تثأر لشهدائها

هل حقاً هؤلاء أحفاد العثمانيين؟

أهل تركيا من المسلمين ..نعم... أما حكامهم لا أقول إلا ...لنر


هل ستقطع تركيا علاقاتها مع يهود . .؟


هل ستحرك جيشها ليحرق الأرض تحت يهود ..؟


وهل سترسل فرقة من الجيش لتحرر سفنها وتنقذ رعاياها من تحت حربة يهود . .؟
وعقبت في المكان نفسه:

والله يا دكتور أحمد ننتظر أن يقوم حكام تركيا بخطوات جادة تحفظ ماء وجوههم وإن كان فيهم حمية إسلامية أن يقوموا بأعمال تنسي يهود حليب أمهاتهم الذي شربوه .. مع أن معظمهم لعنهم الله أبناء زنا ..

نعم تستطيع تركيا بعمل جاد أن تمحو ما يسمى بإسرائيل عن الخارطة .. فالجيش التركي جيش قوي ومسلح تسليحا قويا .. يحسب له ألف حساب ..

تركيا لها الحق أن تقوم بخطوات كثيرة .. فهؤلاء الذين قتلوا رعاياها وعليها أن تشعر الرأي العام الدولي أنها دولة وأنها ليست مسخرة كباقي الدول العربية .. سود الله وجوهها..!!

الانتظار سيد الموقف .. وجهة نظر تستحق الوقوف عندها ..

[هيا الشريف]

كتاب اليوم













الكتاب: أنتعل الغبار وأمشي
نوعه: رواية
مؤلفه: مي منسى
عدد الصفحات: 255
رقم الطبعة: الأولى ديسمبر 2006
مؤسسة الطبع: رياض الريس


نبذة الناشر:
“كنت في قرارة نفسي بحاجة ماسة إلى الانفراد بدفتري السري

كلما سنحت الظروف. بيني وبين ورقتي كنت أستعيد حقيقتي

ولو مغبّشة، مستقيلة من طبيعتي الأخرى، المواربة، المتحايلة على
الواقع للفوز برضى الآخرين وعطفهم. هذا الدفتر المخوّل دون سواه

كتم اعترافاتي، كنت أخبئه نهاراً تحت فراشي وأعود إليه ليلاً حين

الكل نيام، أصبّ فيه عصارة مكبوتاتي.
كنت أتحوّل ليلاً إلى شيطان رغبات مقموعة أحررها كتابة بشعور
من يقترب الخطيئة بلذّة. كنت، وقلمي منساب برفق من وحيي الخصب،
على اقتناع بأن الوقوع في الحب ينبغي أن يكون على مثال الحكايات،
لا تحيا فيه المرأة العاشقة إلا إذا ذاقت عذاب الجحيم واحترقت
في نعمة اللذة حتى الهلاك”.


انطباع

هذه الرواية .. تكتب تفاصيل

الألم والفرح والحزن

رواية تحملك بطلتها من آلام الحروب برفقة الطفولة المعذبة..

إلى الميتم حيث تجد الطفولة من بحتضنها..
إلى العالم الحقيقي.. إلى رحلة البحث عن الذات وعن الوطن..
كتبت هذه الرواية بقلم يريد أن ينقل لنا صورة عن مآسي الحياة..

بلغة شفافة.. وعميقة في ذات الوقت..
هي نوع من الأدب.. قلما قرأت مثله..
رواية تحملك إلى البعيد.. أبدعت فيها الكاتبة.. أبدعت لأقصى الحدود..

[فاكية صباحي]

من دفاتري
العصفور

أطربني صوت عصفور جميل..وهو يغني داخل قفص وُضع بشرفة بيت انزوى هناك بعيدا عن الضوضاء اليومية..وما كدت أتمعن في صوته الذي أسرني إليه حتى تملكني إحساس بالغربة والإشتياق إلى شيء بذاتي لطالما أرقني.. يغني العصفور كل صباح ويرقص هنا وهناك داخل مساحة قفصه الضيقة غير آبه بالأسلاك التي تحد حريته - وهو الذي اعتاد الأفق الرحب – وكلما ازداد غناؤه ازدادت وجبته المفضلة من طرف سجانه .. وكلما مر أمامه شخص أجده يصمت ليمعن النظر فيه متفرسا ملامحه جيدا ، وكأنه يدرك بحدسه لمن يجب أن يكون الغناء..فعجبت له من جريء إنه يرفض وهو في عز القيد أن يغني لأي كان ..وذات صباح صحوت على عاصفة عابرة حملتها ليلة شتاء باردة وما كدت أصوب نظري نحو الشرفة حتى لمحت العصفور وقد وقف متوسطا قفصه وهو منتصب كليث همام..كانت جوانب القفص مزينة بقطع المسكرات التي طالما أجبها لكنه عافها وترفع عنها حينما أدرك أنه يهب ألحانه مرغما ليقتات ورغم كونه قد مات صامتا إلا أن صوته الشجي لازال يناوش ذاكرتي كلما نظرت إلى ذلك الفضاء الواسع ولمحت تلك الصقور الجارحة وهي تحلق بحرية تامة بينما تنقض على اللحوم النتنة بملء إرادتها

فطوبى لشبل يموت أبيا ****** وهام الأسود انحنت كالرقابِ

كم اقتات طير قذى عزه******* وترضي صقورا بقايا الذئابِ

[عبد السلام الكردي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف ذوابه

اقتباس:

تركيا تلغي ثلاث مناورات عسكرية مع اسرائيل كانت تنوي إجراءها

هل هكذا يعامل العدو الذي قتل 15 تركياً مسلما

هل تركيا بلد "ضعيف "كالبلاد العربية حتى لا تثأر لشهدائها

هل حقاً هؤلاء أحفاد العثمانيين؟

أهل تركيا من المسلمين ..نعم... أما حكامهم لا أقول إلا ...لنر

هل ستقطع تركيا علاقاتها مع يهود . .؟

هل ستحرك جيشها ليحرق الأرض تحت يهود ..؟

وهل سترسل فرقة من الجيش لتحرر سفنها وتنقذ رعاياها من تحت حربة يهود . .؟

للدكتور احمد حسونة كل الحق في تساؤله ..
لكن تركيا ليست دولة ضعيفة..ولأنها كذلك..فإنه ليس من السهل في رأي التفريط بهذه القوة ومحاربة إسرائيل دون تخطيط قد ينجم عن قرار بعدم الحرب...لان اسرائيل عصابة قوية ومدعومة من كافة الأنظمة الغربية كما نعلم..
لهذا أظن أن دول كتركيا لن تثق بالجوار وتقيم بناء على ذلك حرباً مع غسرائيل قد تودي بها نحو الهاوية..

[عبد السلام الكردي]

فادم من أوج حبه..
يترنم بأنشودة المطر..
واالريح ..
يغمض عينيه تارة..
ليسرح في خصلات طفلته..
يحاول التأكد من طفلة سواها..
يضمها برفق..
ويبتسم..
يساوره شك في أمره..
ينتزع من العالم بعض حلمه..
ولا يفتر..
يبحث عن اّخر..
وتارة..
يهرع إلى موته ..
مصطحباً معه أحلامه الثبوتية..
وبعض تمتماته الغضة..
وأصابعه المتأهبة لمداعبة خديّ طفل ..
يد اّثمة..
تقرأ حلميه معاً..
و بمهارة الخائن..
وتأته بالثانية..
دون عناء..

[عبد السلام الكردي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاكية صباحي

من دفاتري

العصفور

أطربني صوت عصفور جميل..وهو يغني داخل قفص وُضع بشرفة بيت انزوى هناك بعيدا عن الضوضاء اليومية..وما كدت أتمعن في صوته الذي أسرني إليه حتى تملكني إحساس بالغربة والإشتياق إلى شيء بذاتي لطالما أرقني.. يغني العصفور كل صباح ويرقص هنا وهناك داخل مساحة قفصه الضيقة غير آبه بالأسلاك التي تحد حريته - وهو الذي اعتاد الأفق الرحب – وكلما ازداد غناؤه ازدادت وجبته المفضلة من طرف سجانه .. وكلما مر أمامه شخص أجده يصمت ليمعن النظر فيه متفرسا ملامحه جيدا ، وكأنه يدرك بحدسه لمن يجب أن يكون الغناء..فعجبت له من جريء إنه يرفض وهو في عز القيد أن يغني لأي كان ..وذات صباح صحوت على عاصفة عابرة حملتها ليلة شتاء باردة وما كدت أصوب نظري نحو الشرفة حتى لمحت العصفور وقد وقف متوسطا قفصه وهو منتصب كليث همام..كانت جوانب القفص مزينة بقطع المسكرات التي طالما أجبها لكنه عافها وترفع عنها حينما أدرك أنه يهب ألحانه مرغما ليقتات ورغم كونه قد مات صامتا إلا أن صوته الشجي لازال يناوش ذاكرتي كلما نظرت إلى ذلك الفضاء الواسع ولمحت تلك الصقور الجارحة وهي تحلق بحرية تامة بينما تنقض على اللحوم النتنة بملء إرادتها

فطوبى لشبل يموت أبيا ****** وهام الأسود انحنت كالرقابِ

كم اقتات طير قذى عزه******* وترضي صقورا بقايا الذئابِ

فكرة ناصعة التوهج في مخيلة الكاتب المرهف الحس..كتبت بأسولب جميل وبسيط لللغاية مما لايترك لأخطاء التعبير التي توقع من يكلفون أنفسهم بعناء التعقيد وانتقاء المصطلحات الصعبة من أجل تميز كتاباتهم فتسقط في مهخاوي الركاكة وعدم القدرة على التعبير الصحيح..
حديث شفيف وجمل يسنتحق التأمل والقراءة..غير أن بعض اسماء الغشارة كـ ذلك وتلك وهذه..قد جاءت في غير موقعها الصحيح وكذلك الواو..شكراً لهذا القلم البسيط والجميل.

[هيا الشريف]

والله يا دكتور أحمد ننتظر أن يقوم حكام تركيا بخطوات جادة تحفظ ماء وجوههم وإن كان فيهم حمية إسلامية أن يقوموا بأعمال تنسي يهود حليب أمهاتهم الذي شربوه .. مع أن معظمهم لعنهم الله أبناء زنا ..

نعم تستطيع تركيا بعمل جاد أن تمحو ما يسمى بإسرائيل عن الخارطة .. فالجيش التركي جيش قوي ومسلح تسليحا قويا .. يحسب له ألف حساب ..


بالفعل والدي
تركيا ليست كالدول العربية
وعضو في الاتحاد الاوروبي
وقوة عسكرية لايستهان بها
اسرائيل اردت توجيه رسالة لتخويف تركيا
كما تفعل مع الدول العربية
فبعد اعتقال القافلة الاولى لكسر الحصار
قافلة شريان الحياة من قبل قوات مصر

لم تخاف تركيا من التهديدات
ونظمت وشجعت لدعم قافلة جديدة هذه المرة
عن طريق البحر

وأنا اسأل

ايهما اذكى سياسا
اسرائيل
ام تركيا التي اردت لفت انتباه العالم مرة اخرى لقضية الحصار
واحراج اسرائيل على الملأ
فموقف اسرائيل من الاسطول .. أظنه كان متوقعا
ومن الجميع

تركيا لعبتها صح
ورب ضارة نافعة
نحن لسنا في زمن الشيطان بوش
ربما .. تفرج بضرورة رفع الحصار




وبمناسبة تركيا
في جولة على المنتديات السعودية
وجدت اعلام تركيا تنتشر في التواقيع
دعم ومساندة لحكومتها وشعبها وموقفها

ويح العرب ؟!

[هيا الشريف]

لقطة الصباح





من داخل اسطول الحرية

[هيا الشريف]

نصيحة طبية

لضغط الدم
،
،
،
،


،
،
،
،
،
للتقليل من ضغط الدم المرتفع يشرب كوب في الصباح وآخر في المساء من مغلي ورق الأفوكادو

[هيا الشريف]

ملَـــك الطغاة ..عرينها..

إذ غاب حيدرهــا الأشم..
يا أمتي!

لاترقبي .. بوجودهم .. لاترقبي ..

فجراً يبيد لكِ الظُلَـــم !!