خطاب أوباما الموجه إلى العالم العربي .. أضواء على خطاب نتنياهو في الكونغرس

[نايف ذوابه]

أوباما: مستقبل أمريكا مرتبط بالشرق الأوسط وشمال إفريقيا


هذه هي الحقيقة .. بلادنا مستودع المال والكنوز والثروات التي يبحث عنها الغرب لتمويل اقتصادياته وصناعته(النفط).. فضلا عن الأفكار والقيم الرفيعة التي يخشاها الغرب التي يمكن أن تأخذ منه قيادة العالم .. والكنز الثالث هو فتوة وشباب الشرق .. فنسبة الشباب فيه تفوق 60% وفي بعض البلدان تبلغ70%

نتابع ..

[نايف ذوابه]

أوباما: سياسة القمع لم تعد تجدي في الشرق الأوسط

الشعوب خرجت وهي التي تقرر مصيرها ..

أمريكا هي المسؤولة عن القمع في المنطقة لأن حكام المنطقة ارتكبوا ما ارتكبوه تحت سمع وبصر أمريكا .. وهي التي رعت هذه الأنظمة السياسية واللآن أمريكا تتبرأ منها مع أنها صنعتها أو جاءت بها ..

أمريكا خرجت بعد الحرب العالمية الثانية تحمل أفكار حق تقرير المصير وحقوق الإنسان ولكنها استخدمتها كشعارات للحول محل الاستعمارين البريطاني والفرنسي ..

أوباما يريد أن يبيض وجه أمريكا ويحسن صورتها ويظن أن ذاكرتنا ضعيفة أو مخرومة ..

ذاكرتنا قوية بما فيه الكفاية .. وكنا نتمنى أن يكون أوباما صادقا ومخلصا .. ولكن تجربتنا مع أمريكا في العراق وأفغانستان وفلسطين في رعايتها للظلم والعدوان تكذب كل ما يمكن أن يقرؤه علينا أوباما ..

القاعدة خرجت من رحم الظلم الأمريكي اليهودي وما فعله اليهود بدعم من الأمريكان والغرب بأهل فلسطين ..

[نايف ذوابه]

أوباما: يجب أن نغير سياستنا في الشرق الأوسط ...


إذن يا أوباما عليك أن تنقلب على إسرائيل التي زودتها أمريكا بكل الأسلحة لتعتدي على شعب مسلح بالإرادة وعليك أن تقود عملية تجريد إسرائيل من أسلحتها النووية ..

[نايف ذوابه]

على الأسد أن يقود التغيير أو يتنحى.

[نايف ذوابه]

أوباما: إن حراك التغيير السياسي في المنطقة العربية سببه الاستبداد السياسي والفشل الاقتصادي


أمريكا هي راعية الاستبداد لأن هذه الأنظمة السياسية وعلى رأسها مصر مبارك هم حجر الزاوية في سياستها ورعاية مصالحها في الشرق الأوسط .. كان مبارك ونظامه يمارسون الاستبداد تحت أعين الأمريكان وكانوا يمارسون التزوير في الانتخابات تحت أعين وسمع الأمريكان .. أمريكا كان يهمها مصالحها ومصالح إسرائيل ولما كان مبارك ممتثلا لما تريده أمريكا وإسرائيل لذلك تسترت أمريكا على جرائم نظام مبارك ودولته الأمنية وسرقته لمال الشعب هو والزمرة الحاكمة التي لم يكن بينها شخص واحد نظيف بما فيهم أحمد نظيف .. !! كلهم تعلموا السرقة والرشوة وإفساد ضمائر الناس وشراء ذممهم لتسكت على جرائمهم وخياناتهم وسرقاتهم ..

[نايف ذوابه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف ذوابه

على الأسد أن يقود التغيير أو يتنحى.

إن بقاء الأسد في منصبه واستعداد الأمريكان على التعامل معه بعد المجازر التي ارتكبها لهو أكبر دليل على أن أمريكا يهمها مصالحها أولا .. فكيف سيقود التغيير الأسد بعد أن قتل نحو ألف أو يزيد من شعبه وبعد أن اعتقل عشرة آلاف منهم خلال شهر ... هل يصح في الأفهام أن يبقى بشار في الأسد وهو يحمل هذا الميراث المشين الذي وصل إليه من أبيه الهالك حافظ الأسد واستمر في النهج نفسه أحد عشر عاما .. العقلية الأمنية والإرهاب للشعب والسجن .. ألا يوجد في سوريا غير بشار الأسد وعصابات الأسد الأمنية التي ورثها عن أبيه .. هذه العصابات التي لا تعرف غير السجن والضرب والقتل والإهانة .. وها هو يعترف الأسد الصغير بأن أجهزته الأمنية ارتكبت أخطاء نتيجة ضعف التأهيل لمواجهة الأوضاع الجديدة .. طبعا هؤلاء متعودون على إهانة الناس واعتقالهم لأدنى شبهة سنين طوالا .. هؤلاء متعودون ألا يسائلهم أحد إن سرقوا أو قتلوا أو فعلوا كل الأفعال الشنيعة أو انتهكوا الحرمات ..

أمريكا ستنحني للعاصفة إن استمرت الاحتجاجات في سوريا وستقول للأسد حينئذ تنح .. لكن ما دام بالبطش مسيطرا على الأمور فهي تمنحه المزيد من الفرص ليظل رئيسا ولتظل طائفته التي تدعمه مهيمنة على مفاصل الحكم والاقتصاد في سوريا ..

[هشام يوسف]

السلام عليكم.
أخي نايف.. استطيع أن أقول أن أمريكا من خلال هذا الخطاب يبدو عليها القلق والإضطراب من الثورات العربية .. وهي تحاول ركوب الموجة بطريقة أو بأخرى.. وتعلم جيدا أن حرية الشعوب العربية وخلاصها من الدكتاتوريات والقمع سيؤدي إلى قيام نهضة عربية لا مثيل لها؛ وعندها ستكون أمريكا - بإذن الله - في تعداد دول الصف الثاني، وربما تهبط إلى الصف الثالث.

أمريكا قائمة على الغطرسة والهمينة والكذب والتزييف والخداع، وتسوق نفسها على أنها الراعي الوحيد للعالم، ولا يكون هناك سلم واستقرار إلا من خلالها وتحت وصايتها؛ وبذلك تسوق نفسها على أنها آلهة الأرض في هذا العصر.. وهي تعلم جيدا أن شعوب الأرض تعلم ظلمها وتكره نظامها القذر... وها هي تمارس سحرها وكذبها وتريد أن تخدع الشعوب وتسحر أعينهم مدّعية أنها حريصة وداعمة للثورات العربية.

ولعل الشعوب قد قالت كلمتها ردا على الخطاب: "أنت كذاب أشر يا عبد البيت الأسود"

[نايف ذوابه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام يوسف

السلام عليكم.
أخي نايف.. استطيع أن أقول أن أمريكا من خلال هذا الخطاب يبدو عليها القلق والإضطراب من الثورات العربية .. وهي تحاول ركوب الموجة بطريقة أو بأخرى.. وتعلم جيدا أن حرية الشعوب العربية وخلاصها من الدكتاتوريات والقمع سيؤدي إلى قيام نهضة عربية لا مثيل لها؛ وعندها ستكون أمريكا - بإذن الله - في تعداد دول الصف الثاني، وربما تهبط إلى الصف الثالث.

أمريكا قائمة على الغطرسة والهمينة والكذب والتزييف والخداع، وتسوق نفسها على أنها الراعي الوحيد للعالم، ولا يكون هناك سلم واستقرار إلا من خلالها وتحت وصايتها؛ وبذلك تسوق نفسها على أنها آلهة الأرض في هذا العصر.. وهي تعلم جيدا أن شعوب الأرض تعلم ظلمها وتكره نظامها القذر... وها هي تمارس سحرها وكذبها وتريد أن تخدع الشعوب وتسحر أعينهم مدّعية أنها حريصة وداعمة للثورات العربية.

ولعل الشعوب قد قالت كلمتها ردا على الخطاب: "أنت كذاب أشر يا عبد البيت الأسود"

أهلا أخي هشام ...

نعم لا جديد في كلام أوباما .. فقد قال ما قاله رؤساء أمريكا السابقون بوش الأب ثم بوش الابن الذي كان أبلغ من أوباما بوصفه الأنظمه الشمولية المستبدة

(وتحدّث الرئيس بوش في خطاب له أمام جامعة (الدّفاع الوطني) الأمريكية عن ماضي المنطقة السياسي وحاضرها بعبارات حادّة تكشف الغيظ والحنق والغضب الذي يحمله نحو المنطقة، بل ولم تخلُ عبارات الرئيس من شتائم تعكس الاختلال بتوازن تفكير الرئيس السياسي، و من العبارات الأكثر دلالة على حالة الاحتقان الشديد التي يعيشها الرئيس وإدارته العتيدة " جليد الشمولية بدأ بالذوبان في الشرق الأوسط، وإن الارتقاء بالأمل في الشرق الأوسط يتطلب فكراً جديداً في المنطقة، يتعين أن يكون واضحاً أن الحكم الشمولي ليس إحدى الموجات التي ستسود المستقبل. إنه النّزع الأخير لماضٍ شائن"، وقال: "فجأة بدأ ذوبان الجليد، وإن زخم الحرية يتحرك في الشرق الأوسط بشكل حثيث بفضل إستراتيجية أمريكا في المنطقة". إذن في رأْي الرئيس "إنه النّزع الأخير لماضٍ شائن". وفي تطور لافت أيضاً يقول:
" إن السياسة الأمريكية في المنطقة لم تعد تتّجه نحو دعم الحكم الشمولي تحت اسم الاستقرار".
إن عبارتي الرئيس الأخيرتين تشتمان الأنظمة السياسية في العالم العربي بما لا يدع مجالاً للشك، وتصفان الحقبة الماضية من تاريخ المنطقة بأنه تاريخ شائن، وأنه في النزع الأخير، وتحملان تهديداً غير مبطّن للأنظمة السياسية في المنطقة!!)
نايف ذوابه/ من مقال النزع الأخير لماض شائن/13مارس 2005

أما أمريكا فإنها تستخدم نفس أساليب الحكام العرب التي تستخدم البلطجية وذوي السوابق من المجرمين لقتل الشعب وإثارة الفوضى

لتقل لنا أمريكا -وهي التي تتحدث عن الماضي الشائن-: ماذا فعلت لقلب نظام مصدّق سنة 1952؛ لإعادة الشاة من روما بعد أن عقدت صفقة مع بريطانيا اقتسمت فيها معها نفط إيران، وحصلت على51% منه؟
إن أمريكا-من أجل قلب الشارع على مصدق-جنّدت الرّعاع واللصوص والمجرمين وأصحاب السوابق الذين جاؤوا بالمتظاهرين من الريف وضواحي طهران ليهتفوا ضد مصدّق، ويهتفوا للشاة الهارب المخلوع، وقلبت الشارع على مصدق ب(5) ملايين دولار أنفقتها وكالة الاستخبارات الأمريكية (c.i.a) على عصابات الإجرام التي هيّجت الشارع، وحرّضته بطريقة غوغائيّة لإعادة الطاغية ثانية إلى إيران، وهذا ما قاله مدير الوكالة كميت روزفلت في ذلك الحين!!
في عهد الرئيس السابق بيل كلينتون، صرّحت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة مادلين أولبرايت بأن الخارطة السياسية للعالم أصبحت قديمة، ومملّة، ولا بدّ من تحديثها وإعادة صياغة ورسم الحدود؛ لتسقط دول وتقوم أخرى؛ فما يجري الآن هو مخطط أمريكي سارت فيه أمريكا من عهد بوش الأب، عالم ما بعد تدمير العراق في تحالف فريد من نوعه في التاريخ البشري، واستمر في عهد كلينتون، ثم جاء المحافظون الجدد ليسارعوا في رسم العصر الإمبراطوري الأمريكي الجديد، الذي يحمل رسالة الحريّة والديموقراطيّة للعالم مُشبعَة بنكهة البارود!!
وهنا لا بد من أن يُتعامل مع الأنظمة السياسية كما يُتعامل مع الأغذية الفاسدة التي انتهت صلاحيتها(expired)، أو كما كان الإنجليز يتعاملون مع خيل الحكومة التي هرِمت وخرجت من الخدمة، وذلك بإطلاق رصاصة الرحمة على رأسها لتُريح وتستريح (مكافأة نهاية الخدمة).
نايف ذوابه

حكامنا وأمريكا يستخدمون نفس الأساليب .. ونفس النهج القائم على الاستعلاء .. حكامنا تستعلي على شعوبها وتستخدم الرصاص والغاز المسيل للدموع وغازات الأعصاب وسجون يجري فيها التعذيب يشيب الولدان لهول ما يجري فيها .. وأمريكا المجرمة لم تدخر أسلوبا من أساليب الإجرام إلا استخدمته ابتداء من السجون التي لا يشبهها إلا محاكم التفتيش في الأندلس التي استخدمها الفرنجة للتطهير العرقي والديني في الأندلس .. وسجون غوانتانامو وأبي غريب في العراق وقلعة جانجي التي قتل فيها السجناء وهم مكبلو الأيدي خلف ظهورهم ..
وبعد ..

فأفلام أمريكا محروقة ولا تنطلي علينا أفلامها في المنطقة .. وإن تغير الإخراج واختلف

نحن نعرف أن أمريكا أتاحت الفرصة لأوباما أن يفوز ليتغير وجهها الأبيض القبيح الذي ارتبط في كل مكان بالجرائم والعنصرية .. تغير الوجه والمضمون واحد ..

[نايف ذوابه]

To:

لا ثقة بأمريكا

عبد الستار قاسم

19/أيار/2011

حاول الرئيس الأمريكي أوباما في خطابه هذا اليوم الموافق 19/أيار/2011 أن يكون نبي التغيير في المنطقة العربية، وأن يقف إلى جانب الشعوب ضد الظلم والاستبداد. لقد تحدث الرئيس عن الظلم الذي لحق بالشعوب العربية بطريقة يظن الجاهل أن البراءة قد استلهمت معانيها من قلبه الكبير. لقد قال إنه مع الثورات العربية، وسيعمل على دعم الشعوب العربية، وسيضغط على الحكام العرب من أجل التغيير.
لم يقل الرئيس الأمريكي للمستمعين كيف أن أمريكا كانت هي الحريصة جدا على قتل نفوس العرب والمسلمين، وتدمير معنوياتهم، والإبقاء عليهم مجرد عبيد يخدمون سادتهم من الحكام الطغاة والذين كانوا دائما شر متآمرين على مصالح الأمة العربية. وهنا أسجل النقاط التالية:
1- أمريكا هي التي استلمت تركة بريطانيا وفرنسا في السيطرة على الحكام العرب المنصبين وعلى رأسهم الحكام الملكيين القبليين، وهي التي دعمت العديد من حكام الاستبداد الذين وصفوا أنفسهم بالثوريين. أمريكا دعمت الاستبداد والطغيان في البلدان العربية، وأصرت على إبقاء العرب خارج إطار الحرية.
2- أمريكا هي التي تنهب ثروات العرب على مدى عشرات السنين.
3- أمريكا هي التي تدعم إسرائيل في مختلف المجالات، وهي التي تتنكر للحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني.
4- أمريكا هي التي تآمرت على كل نظام عربي وقف في وجه إسرائيل.
5- أمريكا احتلت العراق، وهي تحتفظ بقواعد عسكرية في دول عربية كثيرة بهدف ملاحقة شعوب المنطقة عربا ومسلمين.
6- أمريكا قتلت من العرب والمسلمين أكثر مما قتل الاستبداديون العرب، واقترفت جرائم حرب مرعبة ضد المدنيين في العراق وأفغانستان وباكستان وفلسطين ولبنان، الخ.
7- أمريكا ساهمت في تزوير الانتخابات في عدد من الدول العربية مثل مصر والأردن، وصمتت أو شجعت على صياغة قوانين انتخابية متخلفة من أجل تمكين عملاء إسرائيل من الحكام، ورفضت الاعتراف بانتخابات الجزائر وفلسطين. وكل حديثها عن الديمقراطية كاذب ولا أساس له.
8- أمريكا اشترت آلاف المثقفين العرب وأساتذة الجامعات ليكونوا سماسرة على شعوبهم. لقد أغدقت أموالا طائلة على هؤلاء الخونة من أجل الترويج لسياساتها في المنطقة.
9- أمريكا شجعت الحروب الداخلية في المنطقة وبالذات بين العرب أنفسهم، وبين العرب وإيران، وما زالت تعمل بهذا الاتجاه.
10- أمريكا تستنزف طاقات الخليج المالية بشراء السلاح.
قائمة الجرائم الأمريكية ضد العرب والمسلمين كثيرة.

هل بعد كل هذه الجرائم ستتحول أمريكا إلى حمل وديع، أو إلى حمامة محبة وسلام؟

تحاول أمريكا الآن أن تتأقلم مع الظروف العربية الجديدة، ولا مانع لديها أن تلقي بعملائها من الحكام في القمامة، وأن تحاول الدجل على الشعوب لكسب ودها. الأمريكيون يرون انتصارات الشعوب العربية، ويرون شجاعة الإنسان العربي، ويرون في ذلك ما يهدد مصالحهم. إنهم يدركون ان مواجهة الشعوب لا تنفع، والأفضل العمل على كسب ودها من خلال الدجل والخداع والكذب والتضليل.

لقد أجرمت أمريكا بحق العرب والمسلمين، ولا ثقة بها. وقد دلل الرئيس الأمريكي على نواياه في استمرار الإجرام من خلال دعمه لإسرائيل والتزامه بأمنها. لقد تحدث عن الإرهاب العربي، وعن أمن إسرائيل، متناسيا تماما أن إسرائيل هي التي صنعت الحروب في المنطقة، وهي التي تستمر في عدوانها ليس فقط على الشعب الفلسطيني وإنما على كل شعوب المنطقة.

ولهذا يجب أن نكون حذرين جدا، وألا تخدعنا عبارات أوباما التوددية. ومن المهم أن يعلم ان صداقة العرب والحرص على إسرائيل لا يلتقيان. إذا أراد الرئيس الأمريكي ود العرب فعليه أن يتخلى عن إسرائيل أولا.

No Confidence in America

Professor Sattar Kassem

Of Political Science

May19,2011

The American President Obama tried in his speech of May 19, 2011 to acquit the United States from her responsibility toward the misery of the Arabs, and tried to appear friendly to the Arabs. Over the decades, the US has conducted policies in Arabia that caused so much harm to the Arabs, and here are some of her ugly-doings:
1- The US has been the prime supporter of the Arab dictators in most of the Arab countries such as Egypt, Jordan, Saudi Arabia, Yemen, and Tunisia.
2- The US has dominated over the Arab wealth particularly in the Gulf.
3- Has given every support to Israel, and made sure that Israel can defeat the Arabs individually and collectively.
4- The US has recruited thousands of Arab intellectuals to be agents for the implementation of its policies.
5- The US has obstructed the development of democracy in Arabia, and refused to recognize the outcome of the free elections in Palestine and Algeria.

The list is too long

The American president knows pretty well that the Arabs are extremely dissatisfied with the American policy, and that America will lose a lot if the Arabs continue to topple their leaders. He tried through his speech to create a new American image that might be accepted by the Arabs. I think that the president was disparate and failed to be convincing.

He even destroyed a bit of possible credibility when he insisted on supporting Israel. Gaining the friendship of the Arabs and aiding Israel do not meet. Either the Arabs or Israel.

[نايف ذوابه]

اوباما : زعيمان تنحيا في المنطقة وآخرون سيلحقون بهم
20-05-2011

السلط نيوز - قال الرئيس الامريكي باراك اوباما ان رياح التغيير في المنطقة مستمرة وستتطيح بزعماء كثيرين على غرار ما حصل في مصر وتونس.
واضاف في خطاب وجهه مساء اليوم للامة الاسلامية والعربية في الشرق الاوسط, ":زعيمان تنحيا في منطقة الشرق الوسط واخرون سيلحقون بهم".
وقال ان احدث الشهور الستة الماضية برهنت ان استراتيجيات القمع لم تعد صالحة في ظل ان السلطة تتركز في يد عدد قليل من الافراد في كثير من دول الشرق الاوسط.
قال الرئيس الامركي باراك اوباما ان الحدود بين اسرائيل والدولة الفلسطينية يجب ان تقوم على اساس خطوط 1967 مع تبادل اراضي بالاتفاق.
واضاف ان اي خطوات رمزية لعزل اسرائيل في الامم المتحدة في سبتمبر ايلول لن تقيم دولة فلسطينية مستقلة, كذلك اذا واصلت حركة حماس انتهاج العنف وعدم اعتراف الفلسطينيين بحق اسرائيل في الوجود سيعيق قيام الدولة.
كما اننا ملتزمون بأمن اسرائيل وسنقاوم اي محاولات لخصها بالانتقاد.كما قال اوباما
والى اسرائيل قال الرئيس الامريكي": ان حلم دولة يهودية وديمقراطية لا يمكن تحقيقه مع الاحتلال الدائم. وان العمل على احلال السلام بين اسرائيل والفلسطينيين أكثر إلحاحا من اي وقت مضى".
وقال ان الوضع القائم لا يمكن استمراره وعلى اسرائيل ان تتحرك بجرأة للوصول الى سلام دائم.
وقال الرئيس الامريكي ان رياح التغيير في المنطقة مستمرة وستتطيح بزعماء كثيرين على غرار ما حصل في مصر وتونس.
واضاف في خطاب بشأن السياسة الامريكية في المنطقة , ":زعيمان تنحيا في منطقة الشرق الوسط واخرون سيلحقون بهم".
وقال "ان احداث الشهور الستة الماضية برهنت ان استراتيجيات القمع لم تعد صالحة في ظل ان السلطة تتركز في يد عدد قليل من الافراد في كثير من دول الشرق الاوسط."
وقال" ان الولايات المتحدة لم تخرج شعوب المنطقة الى الشوارع بل هي من قامت بذلك."
كما قال "ان مستقبل الولايات المتحدة مرتبط بالمنطقة وقائم على الاحترام والمصالح المتبادلة ".
وتابع" ان سياسة امريكا في المنطقة ستقوم على تعزيز الديمقراطية بالشرق الاوسط وشمال افريقيا.واضاف" ينبغي للولايات المتحدة في الشهور القادمة ان تستخدم كل مواردها لتشجيع الاصلاح في الشرق الاوسط وشمال افريقيا".
وطالب الرئيس الامريكي مصر وتونس بان يكونان نموذجا يحتذى للديمقراطية في المنطقة .
في المقابل هاجم الزعيم الليبي , واكد ان التغيير سياتي في ليبيا. كذلك طالب الرئيس السوري بان يقود التغيير في بلاده او يتحنى جانبا .
وقال أوباما: "على الاسد ان يقود التحول في بلده او يفسح السبيل والوقت ليس في صالح القذافي وسيرحل في النهاية ".
كما طالب الرئيس اليمني بان ينفذ وعده بانتقال السلطة. كذلك دعا البحرين الى ضرورة اجراء اصلاح وتهيئ الظروف للحوار مع المعارضة.
كما ان الولايات المتحدة ستسحب قواتها من افغانستان في شهر يوليو المقبل وتسليم السلطة للشعب الافغاني .
كما اشاد بقتل زعيم القاعدة اسامة بن لادن , وقال":بن لادن لم يكن شهيدا بل قاتل سفاح"
كما اشاد بوزيرة الخارجية هيلاري كلنتون واعتبرها اروع وزيرة خارجية مرت على الادارة الامريكية.

[سلمى رشيد]

كبار اليهود الامريكيين يعيدون النظر في دعم اوباما

Sat May 21, 2011 11:00pm GMT

شيكاجو (رويترز) - يعيد بعض اليهود الامريكيين البارزين النظر في دعمهم لحملة الرئيس الامريكي باراك اوباما لاعادة انتخابه في 2012 بعد ان دعا بشكل فعلي اسرائيل الى اعادة الاراضي التي تحتلها منذ عام 1967 للفلسطينيين.
وادى رد الفعل العنيف بعد الكلمة التي القاها اوباما بشأن الشرق الاوسط الى جعل اعضاء الحزب الديمقراطي يسارعون الى تهدئة المجتمع اليهودي في الوقت الذي يستعد فيه اوباما للسعي للفوز بفترة ثانية في البيت الابيض.
ودعا اوباما يوم الخميس الى ان تحترم اي دولة فلسطينية جديدة الحدود مثلما كانت في عام 1967 مما دفع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الى ابلاغه بشكل صارم ان رؤيته بشأن كيفية تحقيق السلام في الشرق الاوسط غير واقعية.
وقال ايد كوتش رئيس بلدية نيويورك السابق لرويترز "انه سعى بشكل فعلي لتقليص قوة اسرائيل التفاوضية وانني ادينه من اجل ذلك."
واضاف انه ربما لن يقوم بحملة او يصوت لصالح اوباما اذا طرح الجمهوريون مرشحا مؤيدا لاسرائيل يعرض بدائل لاجراءات التقشف الاخيرة في الميزانية والتي ايدها الجمهوريون في الكونجرس.
وتبرع كوتش بمبلغ 2300 دولار لحملة اوباما في 2008 وذلك حسبما اشارت ملفات لجنة الانتخابات الاتحادية.
وعلى الرغم من رد الفعل العاصف على تصريحات اوباما اشار بعض المعلقين الى ان الحديث عن حدود 1967 ليس امرا جديدا.
وقال جيفري جولدبيرج في موقع اتلانتك على الانترنت "لقد كانت تلك الفكرة الاساسية لمدة 12 سنة على الاقل . هذا ما تحدث عنه بيل كلينتون وايهود باراك وياسر عرفات في كامب ديفيد وفيما بعد في طابا.
"وهذا ما كان يتحدث بشأنه جورج دبليو. بوش مع ارييل شارون وايهود اولمرت. ومن ثم فما هي الصفقة الكبيرة هنا..."
واظهرت استطلاعات اراء الناخبين بعد الادلاء باصواتهم في انتخابات 2008 ان 78 في المئة من الناخبين اليهود فضلوا اوباما على منافسه الجمهوري السناتور جون مكين.
وقال الملياردير مورتيمر زوكرمان المطور العقاري والناشر "تحدثت مع اشخاص كثيرين خلال اليومين الماضيين -انصار سابقون- وهم يشعرون بقلق كبير وبنفور.
"سيقل الدعم السياسي له وسيقل النشطون من اجل حملته وانا واثق ان هذا سيمتد الى الدعم المالي ايضا."
وايد زوكرمان اوباما خلال ترشحه للرئاسة عام 2008 كما قامت الصحيفة التي يملكها وهي نيويورك ديلي نيوز بتأييده.

[سلمى رشيد]

وادى رد الفعل العنيف بعد الكلمة التي القاها اوباما بشأن الشرق الاوسط الى جعل اعضاء الحزب الديمقراطي يسارعون الى تهدئة المجتمع اليهودي في الوقت الذي يستعد فيه اوباما للسعي للفوز بفترة ثانية في البيت الابيض.
ودعا اوباما يوم الخميس الى ان تحترم اي دولة فلسطينية جديدة الحدود مثلما كانت في عام 1967 مما دفع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الى ابلاغه بشكل صارم ان رؤيته بشأن كيفية تحقيق السلام في الشرق الاوسط غير واقعية.
وقال ايد كوتش رئيس بلدية نيويورك السابق لرويترز "انه سعى بشكل فعلي لتقليص قوة اسرائيل التفاوضية وانني ادينه من اجل ذلك."

هل هي تمثيلية ديمقراطية جديدة ،، وهل نصدق أن أوباما وقع في هذا المطب ؟؟