|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-03-2007, 08:44 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
ذِكريات دُمياطِيَّة .. في الإسكندريَّة ..
ذِكريات دُمياطِيَّة .. في الإسكندريَّة .. حَضَر للإسكندريّة الأديبان محمد العِتْر وسمير الفيل .. حَضرا مِنْ دُمياط .. وأحضراها معهما .. هكذا شَأن الشُعراء دَوماً .. يحملون أوطانهم وأحبابهم أينما حَلّوا .. وتحملهم أوطانهم ، حتى إذا ابتَعَدوا ، تحيط بهم أينما رَحَلوا .. فلا رَحيل عندهم .. ولا ابتعاد .. تكلم محمد العِتر عن دُمياط الأصيلة .. كيف قاوم أهلها حصار غَدْر الغَزو المُفاجئ .. كيف اقتَسَموا الزاد الذي ما كان ليكفي غير شهر ؛ فدام لثلاثة أشهُر .. وكيف أن الدُمياطي يبات كالاً مِنْ عَمَل يده ليصحو مع الفجر للصلاة والعَمَل .. ثم تكلَّم شِعراً جميلاً .. وتابعه سمير الفيل في قصائد مُمْتَدَّة ومَوصولَة مع قصائده وإبداعاته الدائمة على الإنترنت .. فهو كما قُلت في هذا اللقاء ؛ سَميرٌ حاضِرٌ دَوْماً سَمير في سَماء النِت ... شِعْر وحِكايات ونَبْض وضِياء حاضِرٌ دَوماً كَشَمْس الكِبرياء ... حاضِرٌ في النِت أو .. في الأرض بين الأصدِقاء دمياط وهنا حاضِرٌ دَوْماً سَمير ** كان حضور الشِعر للكلمات .. وشاعِرِيّة المواطنة لأبناء مدينة جميلة وأصيلة .. انصَرَف الشاعران والروائيان محمد العِتْر وسمير الفيل في المساء .. عادا إلى دُمياط .. رحَلا بجسديهما عن الإسكندرية .. وبقيت الكلمات والأشعار وذِكريات عن مدينة دُمياط الباسِلَة وأهلها الأبطال |
|||
13-03-2007, 09:31 PM | رقم المشاركة : 2 | ||||||||||||||
|
مشاركة: ذِكريات دُمياطِيَّة .. في الإسكندريَّة ..
تحياتي لأهل دمياط ولأهل الأسكندرية .ولا أنسى بور سعيد ...وأهلنا في أسيوط والصعيد ...وفي جميع انحاء مصر العزيزة
|
||||||||||||||
14-03-2007, 11:00 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
مشاركة: ذِكريات دُمياطِيَّة .. في الإسكندريَّة ..
|
|||
14-03-2007, 09:33 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
مشاركة: ذِكريات دُمياطِيَّة .. في الإسكندريَّة ..
|
|||
17-03-2007, 02:41 AM | رقم المشاركة : 5 | ||||||
|
مشاركة: ذِكريات دُمياطِيَّة .. في الإسكندريَّة ..
اقتباس:
وبعد قليل سانشر تغطية كتبتها حول الندوة..
|
||||||
17-03-2007, 02:45 AM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
في ندوة قصر ثقافة التذوق : شعر كثير ودفء أكثر !
في ندوة قصر ثقافة التذوق : شعر كثير ودفء أكثر ! كانت ندوة قصر ثقافة التذوق بسيدي جابر والتي انعقدت مساء الإثنين 12 مارس 2007 مميزة من حيث الحضور وما قيل فيها من شعر ، وما شهدته من فعاليات أخرى . غير أن هناك هموم وملاحظات استدعتها رؤيتنا للأمور خاصة مع رحلة السفر للثغر ذاته . ـ القطاع العام الذي تحاول الدولة أن تبيعه بأرخص الأثمان هو في رأيي كان ضروريا لإحداث توازن بين الشرائح الشعبية في الوطن وبين الشرائح المستغولة التي صعدت إلى السطح. وسوف أضرب المثل بواقعة طريفة تعرضنا لها حين وصلنا المدينة في الصباح ، فقد استوقفنا " تاكسي" وسألناه عن الأجر الذي يأخذه نظير توصيلنا للفندق فطلب عشرين جنيها ، وفيما نحن نتفاوض معه ، وقد وصل المبلغ بصعوبة إلى 15 جنيها وجدنا من يمر بنا ويهمس في آذاننا أن الأتوبيس على مرمى حجر ، وقد أخذنا بنصيحته ، ولم يدفع كل منا سوى ربع جنيه لا أكثر. لنحسب الفارق ونتأكد أن تصفية القطاع العام لم يكن هو الحل الأمثل في ظرفنا الاقتصادي . ـ الطريق الذي كان يستغرق أربع ساعات من دمياط إلى الأسكندرية قطعته السيارة في ساعتين فقط ، وهو الطريق الدولي الذي وفر الوقت جدا وهو من ثمار " اتفاقية الجات " كما أتصور. ـ هذه المماحكات السياسية والاقتصادية ليست بعيدة الصلة عما نحن مقدمون عليه من تغطية للندوة الشعرية التي شهدت حضورا معقولا. ـ أدار تلك الأمسية الشاعر جابر بسيوني والذي تمتعت إدارته للأمسية بلماحية وخفة ظل . وبدأها بالتعريف بالشاعرين : محمد العتر ، وسمير الفيل ، مع طرق بعض الذكريات الشخصية لصلته بمدينة دمياط ومؤتمراتها الأدبية . ـ أول الشعراء كان الشاعر محمود أمين والذي تألق كعادته في اختيار النصوص القصيرة الشفيفة والدالة : ( كل نافذة عراء .. كل عاصمة مدى) . ـ تلاه من شعراء الثغر الشاعر حميدة عبدالله ، ثم الشاعر محمود زكريا عبدالصمد وهو شاعر من جيلنا مازال يحمل سمات التمرد القديم . ـ الشاعر الكبير فؤاد طمان رحب بالضيفين وطلب سماع بقية الشعراء . وطمان من المرشحين لانتخابات اتحاد كتاب مصر في انتخابات التجديد النصفي الذي يوافق يوم الجمعة 30مارس القادم ، هو ، وإيمان يوسف ، ورجب سعد السيد ، وجابر بسيوني ، وفؤاد نصر الدين وكلهم من الثغر. ـ الشاعرة الشابة شيماء محمد حسن قدمت قصيدة جديدة لها ، وقد أهدتني نسخة من ديوانها الأول " رجال في بوتقتي " المطبوع على نفقة مؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري . ـ بدأت الجولة الأولى مع الضيفين فقدم الشاعر محمد العتر بعض قصائده من ديوان " الطالع " فيما قدم كاتب هذه السطور قصائد مختارة من ديوان " ندهة من ريحة زمان " وبالتحديد قصيدتي " ودع " و" حارة البركة " . ـ الشاعر جابر سلطان قدم قصائده بشعر العامية والتي غلب عليها الطابع الانتقادي الحريف . ـ قدم الشاعر الدكتور أحمد جويلي قصيدة له بعنوان " سيبقى الشعر " . ـ فقرة مميزة قطعت مسار الشعر قدمها جابر بسيوني مع محمد ناصر الذي حصل على الدكتوراة مؤخرا في مجال " المأثور الشعبي في الفضاء الإعلامي " ، وعرفنا من الحوار الذي دار بين بسيوني وبين الباحث أن الرسالة قدمت دراسة مقارنة بين البرامج التي اهتمت بالمأثور الشعبي في مصر والمغرب ، ذلك أن المغرب من أكثر الدول العربية اهتماما بالمأثور الشعبي وتوظيفه في أعمالها الفنية. والرسالة أشرف عليها الدكتور محمد عباس والدكتورة منال جاد الله و هاني جعفر. ـ قدم الدكتور محمد ناصر بعد ذلك قصيدتي " إنسحاب " و" تجربة " . ـ الشاعر أحمد فضل شبلول لم يقدم قصائد في الأمسية ولكنه حسب رغبة الحضور تحدث عن حضوره لمعرض الرياض الدولي للكتاب وقال إنها المرة الأولى التي تتولى فيها وزارة الثقافة شئون إقامة المعرض ، وكانت محاضرته عن " النشر الألكتروني والصراع مع الورق" وقد حضر المعرض من ضيوف الشرف الدكتور ناصر الأنصاري ومحمد غنيم . ـ قدم الشاعر ايمن صادق بعضا من شعره ، وتلاه الشاعر ابراهيم منصور في قصيدة " قيود" . ـ كامل أنور المحامي والحائز على المركز الأول في مسابقة كلية حقوق الاسكندرية قدم قصيدة جميلة بعنوان " عصفور الساعة " . ـ من الصالة تحدث أحد الحضور وأشار إلى تقليد جميل كانت تتبعه كلية التربية بدمياط وهو الاحتفال السنوي بالأعلام ، وقد طالب بتكريم اسم الأديب الراحل نبيل شاهين الذي فقدته الأسكندرية منذ أيام. ورد جابر بسيوني بأن هذا على وشك الحدوث حيث أعلن الدكتور محمد زكريا عناني عن احتفالية بهذا الشأن لتناول أعمال نبيل شاهين على حلقتين بحثيتين . ـ الشاعرة آمال صقر قدمت مقاطع من قصيدة طويلة هي " المسحراتي " . ـ احتفت الشاعرة الدكتورة حورية البدري بالضيفين وقدمت قصيدتين شعريتين لهما . ـ القاصة صابرين الصباغ تخلت هذه المرة عن السرد وقدمت قصيدتين شعريتين هما " استهلال" و" غربة " . ـ من المفاجآت السارة في هذه الأمسية صوت الشاعر الشاب عبدالفتاح محمد الذي قدم قصائد قصيرة شديدة المرح والمباغتة . منها " تيتانك " ، " العبارة " ، " حب " مطلع القصيدة الأخيرة : " على النت .. عرفت بنت .. عنوانها دوت كوم.. وطلعت نصف كم !! " . ـ العم عمران بكر قدم شيئا من شعره ثم أجرى مدير الندوة حوارا مع محمد العتر عن أجواء كتابة النص فيما وجه لسمير الفيل سؤالا حول كيفية التعامل مع النص خاصة إذا كان المبدع يكتب أجناسا ادبيا مختلفة. في نهاية الأمسية قدم العتر قصيدتين هما " ضوء الفتيل " و" الحنة " فيما قدم الفيل قصائد قصيرة من ديوان " نتهجى الوطن في النور " . على هامش الأمسية : ـ القاص الشربيني المهندس أخرج مجلة ورقية صغيرة رحب فيها بالعتر والفيل ، وقد تضمنت تعريفا بالشاعرين ، ومقتطفات من حوارات أجريت معهما ، وبعض النصوص الشعرية. ـ الصديق القاص المجتهد أشرف عطيه محمود كان دينامو الأمسية وقد ساهم في تنظيم الإحتفالية بصورة لائقة . ـ جلسة جمعت الزميلة الدكتورة منى عرب وبعض الزميلات المسئولات عن النشاط الثقافي عرفنا منه أن منى من أسرة فنية مثقفة فوالدها الدكتور مرسي عرب يرعى الكثير من المواهب الصغيرة ويخصص لهم جوائز دورية ، أما شقيقتها مها عرب فهي صيدلانية تركت تخصصها واتجهت لميدان الفن التشكيلي وأقامت أكثر من معرض بالاسكندرية . طبعا معلومة جديدة بالنسبة لي . ـ القاص يحيى فضل سليم أهدى الحضور مجموعته القصصية " حدود ضيقة " وقد أوصاني الأصدقاء بقراءة التجربة بتؤدة لأهميتها ، وسوف أفعل. ـ الشاعرة فرات عبدالله أهدتنا مجموعة من كتبها هي : " من مقام الوجد " شعر ، " امرأة من كتاب العشق " شعر ، في موكب الأعراف " شعر ، حوار عبر الأبعاد " شعر ، " السقوط في دوائر الانتظار " رواية ، " لا " رواية . ـ سوف يتم مناقشة مجموعة الصديق القاص منير عتيبة " كسر الحزن " يوم 24 مارس ويتناولها نقديا الدكتورة لبنى اسماعيل المدرس بقسم اللغة الإنجليزية بكلية الاداب ، جامعة القاهرة. سيتم عرض المحاضرة بواسطة برنامج " باور بوينت" . ـ سيقام مساء الخميس 5 إبريل بنادي سموحة بالأسكندرية ندوة لمناقشة المجموعة القصصية " تكات الخريف " لصابرين الصباغ. يقوم بالمناقشة كل من الدكتور محمد عبدالحميد والدكتور يسري العزب . ـ حضرت الشاعرة أمل درويش متأخرة والسبب أنها تجهز مادة بحثية ميدانية عن المأثورات الشعبية لدى الصيادين لتتقدم بها للجنة التفرغ.سألت أمل عن طبيعة المادة فقالت أنها تتضمن الكثير من العناصر منها " الأطعمة " ، و" الزي " ، و" الأغاني " و" الحكم والأمثال " و" المرويات " ، وهي بالفعل مسألة تحتاج إلى تفرغ كامل. ـ وجه الأدباء التهنئة للكاتبين أحمد مبارك " الأسكندرية ، و سمير الفيل " دمياط " على فوزهما بجائزة النقد التي أعلنت عنها الهيئة العامة لقصور الثقافة . ـ حيا المقدم الفنان ابراهيم عبدالشفيع والفنان أحمد حمدي لحضورهما الندوة الشعرية التي حفلت بتقديم اسماء شعرية لامعة . ـ شاهدنا في ردهات القصر معرضا مشتركا للفنانين سامح صلاح الدين " رسم " وزكريا سليمان " تصوير " كان المعرض قد افتتح يوم السبت 3 مارس الجاري . ـ قام كاتب هذه السطور بتوزيع 30 نسخة من مجموعتيه القصصيتين " خوذة ونورس وحيد " و" أرجوحة " في الوقت الذي خص فيه أشرف عطية محمود بنسخة من ديوان " نتهجى الوطن في النور " . ـ الأستاذة حسناء شتا مدير قصر ثقافة التذوق حضرت الأمسية كلها كما تابعتها السيدة سلوى توفيق مسئول القسم الثقافي . شكرا جزيلا لهما على ما بذلاه من جهد طيب ، والشكر بالطبع للصديق الشاعر جابر بسيوني الذي أعد الندوة وقدمها للجمهور . ـ تتضمن " أجندة " النشاط الثقافي للقصر مساء الأربعاء 14 مارس 2007 لقاء مع الأستاذ الدكتور رشدي سعيد عالم الجيولوجيا المعروف حول موضوع " حول تنمية الصحراء لإنقاذ الوادي " . الأسكندرية 13/3/2007
|
|||||
12-04-2007, 08:55 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
مشاركة: ذِكريات دُمياطِيَّة .. في الإسكندريَّة ..
|
|||
16-12-2008, 11:40 PM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: ذِكريات دُمياطِيَّة .. في الإسكندريَّة ..
كيف حالك دكتورة حورية ؟
|
|||||
18-12-2008, 02:07 PM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رد: ذِكريات دُمياطِيَّة .. في الإسكندريَّة ..
|
|||
|
|