|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
05-08-2006, 02:34 AM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
جحود الديمقراطيين // بقلم عبداللطيف زهد رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم للعلامه المرحوم عبد اللطيف زهد المقدمة الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله أبي القاسم صلى الله عليه و سلم ، الذي بدأ الدعوة وحيدا وواجه العالم كله بكل شجاعة و قوة وجرأة و تحد و صراحة ، و الداعية الذي يغفل عن تمثل هذا الرجل نصب عينيه في كل ثانية ، وكل دقيقة و كل ساعة و كل يوم و كل سنة ، سوف يفقد هذا الداعية دعوته ، و هو بفقدانه لدعوته سيفقد نفسه ، و سيغلب عليه عدم الإخلاص . و تكون علاقته بدعوته شكلية. إن كل هذا النشاط الهائل للدعوة إلى الديموقراطية سواء في محاولات تعميق الأبحاث أو انتشارها الواسع و إستغلال الوسائل و الأساليب الحديثة في النشر ، يفتر الهمة ، همة من يريد أن يكتب مقالة يرد فيها على دعاة الديموقراطية ، إذ أن لسان الحال يقول: ما قيمة تأثير مقالة صغيرة وسط هذا الهجوم الواسع الكاسح ؟ و لو اتبع المسلم أحاسيسه في في تقويم ما يستطيعه في مواجهة هذا الواقع لما صنع شيئا. ولكن المسلم مأمور أن لا يتبع الركون إلى أحاسيسه في استجابته للواقع، فهو يحسب أن الكفار قد غلبوا و أنهوا الأمر و الله يقول له : "و لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون" (1) و يقول جل جلاله : " و لا تحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون " (2) 59 الأنفال وينبغي على المسلم أن يرى ما يأمره الله أن يراه ، لا ما تراه تقديراته للواقع . و عليه أن يقوم بكل ما يستطيعه من عمل حتى لو رآه ضئيلا للغاية لا يعد شيئا أمام هول الواقع . فليتوكل كل مسلم على الله و ليعمل كل ما يستطيعه ، لأنه بهذا يضمن أجر ما يقوم به و لا ينشطن المسلم للقيام بالعمل بحسبان تحقق النتائج ، لأن نتائج الأعمال في يد الله و ما على المسلم سوى القيام بالعمل . هذا ، و أدعو دعاة الإسلام إلى التلبس بالإخلاص . هذا الإخلاص الذي يبعد عنه أكثر دعاة الإسلام في هذا الزمن، و جريمتهم في ذلك ، في هذا الزمن ، و هذا الظرف ، هي جريمة كبيرة . لأنه لا يتصور نماء الدعوة بدون إخلاص ، و ستظل دعوة ضعيفة و سيظل تأثيرها ضعيفا بدون إخلاص ، فلذلك فإني أدعو دعاة الإسلام كي يتلبسوا بالإخلاص ،الإخلاص ، الإخلاص . عبد اللطيف زهد يتبع |
|||
05-08-2006, 02:37 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
مشاركة: جحود
جحود الديموقراطيين |
|||
05-08-2006, 12:25 PM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
مشاركة: جحود
رحم الله المذكور و تغمده في فسيح جنانه .
|
|||||
05-08-2006, 10:17 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
مشاركة: جحود
من الواضح أن هذه المقالة أطول بكثير مما يمكن أن يقال في ندوة كمداخلة، وسبب طولها هو ما تضمنته من شرح و تفصيل، و لكنها لم تخرج في أفكارها الرئيسية عما قلته في الندوة. |
|||
06-08-2006, 04:42 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
مشاركة: جحود
إن ديدن العلماء و الباحثين عدم إهمال الثواني من الزمن ، الشعرة في مغارة ، فكيف بجزيرة و دولة وصلت إلى الصين ، و قرون طويلة . إن رئيس الدولة يكرر اعتبار الناس في اتخاذه لقراراته مما يبين أن جعل القرارات للناس فيما يتعلق بالناس ، هو طريقة ثابتة لا تحوّل عنها . و ليس ممارسة عابرة. |
|||
07-08-2006, 04:08 AM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
مشاركة: جحود الديمقراطيين
إن الاهتمام الأول تحقق على يدي رؤساء في هذه الدولة ، كما أن هذه الدولة حققت لأول مرة و آخر مرة في التاريخ تحرر العرب . إذ أن العرب بعد هذه الدولة استعبدوا مرة أخرى و فقدوا حريتهم ، إن هذه الدولة حمت العرب من الاستعباد مع أن رؤساءها لم يكونوا عرباً ، فقد كانوا عرباً و شراكسة و أكرادا و تركا مما يعني أن نظام الدولة هو المحور و رئيسها ينفذ هذا النظام . إنكم تؤرخون _ و يا للعجب _ نهضة العرب على أيدي الغزاة الأوروبيين ، فكيف تسجل نهضة وتحرر شعب ما على يدي غزاته؟ . أنا أفهم أنكم ترون أنفسكم امتدادا لأوروبا ، لأنكم لا تعترفون بوجود غيرها أصلا ، و أينما ذهبت أوروبا وصل التحرر و النهضة ، و لكن أين ذهب ادعاؤكم بالاهتمام بتحرر العرب ؟، هل يتحقق تحرر العرب بالإستعمار الأوروبي ؟ إنكم لا ينبغي أن تعتبروا من الباحثين ، فكيف تكونون باحثين و لم يشمل بحثكم أعظم فترة في تاريخ البشرية بحسب مقاييسكم للعظمة ؟ لأن محل اهتمامكم تحقق في هذه الحقبة و إن كنتم باحثين حقاً ، فأنتم باحثون غير صادقين ، و قد يكون الإنسان كاذبا و لكن الأسوأ منه هو الذي يجمع الكذب و الجحود معا . بل إن الديموقراطيين هم أسوأ من الكاذبين والجاحدين، إنهم مزورون. والمزورون هم من يقدمون العملة الزائفة على أنها العملة الحقة ، إنهم شاهدو زور على التاريخ ، و هم مرتكبون لأكبر الكبائر ، كما في حديث رئيس دولة الإسلام . بل هم أسوأ من ذلك ، فهم يطلبون من المسلمين ما لم يطلبه أحد من العالمين ، إنهم يطلبون من أناس أن يتنكروا لأنفسهم ، بل أن ينكروا أنفسهم أن يعادوا أنفسهم ، أن ينظروا لأنفسهم من خلال أعين أعدائهم ، أن يمحوا أنفسهم من التاريخ و يروا أنفسهم من خلال الأوروبيين فإن سعد الأوروبيون فهم سعداء و إن هم عزوا فهم أعزة ، ووجود الأوروبيين وجودا لهم و غيابهم غيابا لهم . هل يرى القارئ الكريم أنني أبالغ ؟ و الله لو يوجد فيما أقول زيادة بل فيه نقصان و الله إن ما يقوم به الديموقراطيون هو فوق قدرتي على بلورة مدى السوء الذي يقترفونه . لقد وقف هؤلاء الديموقراطيون أمام جبروت التاريخ ، وقد صف التاريخ الناس أمامه و منح الديموقراطيين أن يتعرف كل واحد منهم على أمه و أبيه ليخرجه من الصف و يخلصه من العقوبة . و لكن الديموقراطيون مرّوا بآبائهم و أمهاتهم دون أن يتعرفوا عليهم . لقد أنكروهم. و ليعلم القارئ الكريم أن هذه الصورة ليست تشبيهات بلاغية بل هي دون الحقيقة ، لأنه عندما أمر الغازي الآباء و الأمهات من الشعوب المقهورة أن يصطفوا في صف طويل وهب الشباب أبناءهم الديموقراطيين كي ينقذوهم فمن تعرف على أب له نجا أو أم له نجت ، و مروا عن آبائهم و أمهاتهم ، و تلاقت العيون بالعيون ، عيون مسعورة ، حمراء من شدة الجفاف ، و طول السهر في علب ليل الغازي الحمراء . و عيون تفيض من الدمع و مروا منكرين لآبائهم و أمهاتهم ، تلاحقهم الصرخات لا تنكرونا ، تعرفوا علينا ، و لكن الآذان التي تضع سماعات تسمع فيها رطانة أغاني الغازي لا تسمع ، و العيون في الرؤوس الخدرة السكرانة المنتشية برفقة الغازي لا ترى ، و النفوس المريضة فرحة بما تعمل ، بل و تشتم الآباء و الأمهات ، وذهبت استغاثة الآباء و الأمهات أدراج الرياح ، فلم يسمع الشباب الأنين وسط ضجيج الفرح و ضرب الكؤوس في حفلة انتصار الغازي . إن هؤلاء الديموقراطيين أسوأ من أولاد الزنا ، أولاد الحرام ، لأن أولاد الحرام يعرفون أمهاتهم و لكن هؤلاء لا أمهات لهم و لا آباء . و قد يقول قائل : إنك تحاكي كلاماً يحاكي ما تحكيه الأساطير، ولماذا تكون الأساطير دوما أشد قساوة أو غرابة من الواقع ؟ فإن الواقع أحياناً يكون أشد، وما أقوله قد حصل، بكل المرارة حصل وإن كان أغرب من الأساطير . فقد أنكر الديموقراطيون أمهم ، دولة الإسلام ، حاميتهم ، مرضعتهم ، محتضنتهم ، أنكروها من التاريخ و هي تستصرخ بهم : الست أمكم ؟ و لم يبالوا بها و أخذوا يركلونها بأرجلهم و يمزقون ثيابها و يكشفون عوراتها، و يدوسونها، وينكرون أمومتها، تحت بصر الغازي الذي وقف متشفّياً ها هي عدوته تسقط بأيدي أبنائها، فقد شفى الأبناء صدره من الحقد الدفين ، نعم إنهم أسوأ من أولاد الحرام في التاريخ فهم يشفّون عدو الأم بها . هل هناك جحود أكبر من جحود الأم ، و صم الآذان عن سماع استغاثتها ، بل والمشاركة بقتلها و العبث بجثتها و تعريتها أمام أبصار الأعداء؟ ، هل هناك جحود يفوق خجل الإنسان من أمه ؟ و هل بإمكان الإنسان أن يستبدل أمه بأم أوروبية ؟ نعم إن الديموقراطيين بلغوا من الجحود جحوداً لم يبلغه أحد من العالمين ، وضعوا أصابعهم في آذانهم كيلا يسمعوا حقبة التاريخ التي تجسد فيها ما ينظرون إليه باهتمام ، ولكن هذا المهم لم يعد مهما، لأنه لم يتحقق على أيدي الأوروبيين ،و النكران كل النكران لما تحقق في حقبة الدولة الإسلامية. المهم في الديموقراطية عندهم أن تقترن بتحرر العرب، وها هم العرب قد تحرروا بفضل دولة الإسلام، الدولة التي قامت في بلاد العرب، في وسط بلاد العرب وحررتهم من الفرس و الروم في القرن السابع الميلادي، فلماذا يعامل القرن السابع الميلادي قرناً منسياً من الزمن ؟. قرناً انقطع فيه الزمن، و طويت الأرض، أرض الجزيرة ، أرض العرب ، الأرض التي قامت عليها دولة الإسلام، لقد طمس الديموقراطيون الأرض والزمن، الجغرافيا والتاريخ معا. لقد تحرر العرب ، و لو كان الديموقراطيون صادقين لوقفوا إجلالا لهذا التحرير و هم الذين يقدرونه، و لكنهم في الحقيقة لا يبالون بتحرر العرب، و لو كانوا يبالون، لدرسوا هذه الحقبة و لم يتنكروا لها، و لم يغمضوا أعينهم عنها و ذلك لأن العدو لا يرى في عدوه إلا عدواً، و لأنهم ينظرون بنظر الغرب فهم لن يروا في تاريخهم إلا عدواً . الاهتمام الثالث : الاشتراكية وهو شرط اقتران المعاني والمظاهر الديموقراطية، من اعتبار الناس في اتخاذ القرار، و من تحرر العرب ، اقتران ذلك بتحقيق الاشتراكية. و هؤلاء الديموقراطيون ، لا ينطلقون في اشتراطهم الاشتراكية من منطلق عقائدي لأنهم بوصفهم ديموقراطيون لا يتعاطفون مع المنطلقات العقائدية، وكما أن الديموقراطية التي يعرضونها هي ديموقراطية غامضة غير مفهومة. وليست كلمة اصطلاحية لها مراجعها. كذلك هي الاشتراكية فهي غير مفهومة، غامضة، لا تفهم بناء على عقيدتها ومراجعها و فلاسفتها، و لذلك فقد تعاملت مع الاشتراكية على أنها معانٍ عامة، يرونها جميلة لكونها تحقق أمورا إيجابية، و قد قمت بلفت النظر إلى الأمور و المعاني الإيجابية التي تتوق أنفسهم إلى تحقيقها مفصولة عن المشهور من عقيدة الإلحاد، التي غالباً ما ترتبط هذه المعاني فيها، لا إله موجود و الحياة مادة. حسنا إنني سأنظر إلى اهتمامكم هذا، على اعتبار أنه يسعى إلى جوهر ما، بغض النظر عن الشكليات المحيطة به. سأجعل نظرتي نظرة إلى الجوهر، بغض النظر عن تعبيركم عن هذا الجوهر . و لو كنتم جديين لكان جوهر المعنى هو الذي يجذبكم و يأسر عقولكم و ليس الشكل. وبناء على جوهر التوجه النفسي عند الاشتراكي. الاشتراكي صاحب الاهتمام بالمعاني التي يراها سامية و ترتبط بالممارسة الاشتراكية ، هذا الاهتمام الاشتراكي في تحقق جوهره لا شكله وادعائه في التاريخ أي الذي يتمثل في المسؤولية عن الغير، و الإيثار، و عدم الاستئثار ببعض رؤوس الأموال كالأرض و المعادن و الطاقة و الكلأ والماء والذي يتمثل في مشاركة الفقراء و المحتاجين والكادحين مشاعرهم و يسعى إلى تخليصهم من كل ذلك . لقد تحققت بعض هذه المعاني شكلا لا حقيقة في التاريخ إلا أن كل هذه المعاني و غيرها مما يحلّ للإنسان مشكلاته تحققت في القرن السابع الميلادي، هذا القرن الذي أخرجوه من البحث و الدراسة. إن الباحث و الدارس عن هذه المعاني في التاريخ يقرأ في الكتاب،القرآن الذي نظم العلاقات في هذه الدولة " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون " الآية :92 آل عمران " و يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة " الآية : 9 الحشر " و الذين يكنزون الذهب و الفضة و لا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم و جنوبهم و ظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون " الآية : 34 ،35 التوبة " و اصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة و العشي يريدون وجهه ، و لا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا، و لا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا و اتبع هواه ، و كان أمره فرطا " الآية : 28 الكهف. فالكتاب الذي ينظم العلاقات، القرآن، يطلب من المالك أن ينفق، ليس من مطلق ماله، بل مما يحب من ماله، و لذلك كانت استجابة الصحابي لهذا الطلب بأن أشهد الناس هل في المدينة بستان أفضل من بستانه، و لمّا أجابه الناس بالنفي تنازل عنه للفقراء. و الفارق هنا عظيم جداً بين تنازل الإنسان عن شيء يحبه، و هو لا زال يتمتع بطاقاته الحيوية والنفسية لينتفع به، و بين تنازل تولستوي، عظيم الروس، عن ممتلكاته للفلاحين،بعد أن أصيب بالإحباط جراء خيانة زوجته له مع سكرتيره. تنازل عن ممتلكاته في الوقت الذي لم يعد يتمتع فيه بطاقاته الحيوية والنفسية لأنه تنازل عنه وقد خرج هائما على وجهه منتحراً . كتاب يطلب من المالك أن ينفق ، و لا يطلب من الفقير العامل أو الفلاح أن يقتل الملاك الأغنياء و يسطو على أموالهم ، كتاب يشرع الإنفاق و لا يشرع السرقة . كتاب يبعث المعاني العظيمة السامية في نفوس أتباعه ، الإيثار . كتاب يحرم أن يكون المال دولة بين الأغنياء ، و يحرم الكنز ، كتاب يأمر رئيس الدولة أن يكون مع الضعفاء الملتزمين ، و لا يضع يده في يد الأغنياء المستكبرين غير الملتزمين . هذا من حيث تكريس هذه المعاني العظيمة السامية التي وردت في كتاب المال و الاجتماع و الاقتصاد و السياسية و الأخلاق و الحكم لهذه الدولة . و تبعا لهذا الكتاب كانت أقوال و أفعال رئيس الدولة وتوجيهاته فقد قرر أن يكون الناس شركاء في الماء و النار ( كطاقة ) و الكلأ . فهم شركاء في المعادن الموجودة بكميات معينة في الطبيعة . و قد قبّل رئيس الدولة ، الرسول ، سيد ولد آدم ، يد عامل . كما حرم رئيس الدولة أن تكون الأرض الزراعية رأسمال لصاحبها، فالأرض بالنتيجة لمن يزرعها، وبهذا قطع دابر الإقطاع من أساسه. كما أوجب هذا الرئيس أن تفرض الضرائب على الأغنياء، و يُستمر بتحصيلها حتى تنتهي مشكلة الفقر، هذا بعد الاستفراغ من المعالجات الأخرى. وقد عبر الرئيس الثالث لهذه الدولة بأنه يهم في أخذ الأموال الزائدة عن حاجة الأغنياء و إعطائها للفقراء .
|
|||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قمة الخرطوم ... قمة الهموم والضغوط بلا حدود...!! | نايف ذوابه | منتدى الحوار الفكري العام | 40 | 04-12-2007 09:04 PM |
ايها الاقلاميون :انا والمطر لايهطل على الفقراء ؟؟ والانكسارات المرة ؟؟؟ | عبود سلمان | منتدى أسرة أقلام والأقلاميين | 4 | 02-07-2006 08:27 PM |
عندما ترعى الذئاب الشعب المصرى | سيد يوسف | منتدى الحوار الفكري العام | 3 | 26-05-2006 05:26 AM |
العمل الجماعي | أحمد الحلواني | المنتدى الإسلامي | 2 | 17-05-2006 08:22 PM |