قمة الرياض .. قمة التضامن أم قمة التآمر والمزيد من التفريط والتخاذل..؟! دعوة للحوار

[نايف ذوابه]

على الصفيح الساخن ... قمة الرياض قمة التضامن قمة المزيد من التفريط والتخاذل ... كونوا معنا على الرابط .....

http://www.aklaam.net/forum/showthre...4569#post84569

[سلمى رشيد]

دعوة مفتوحة للحوار الموضوعي لهذه القمة التي أخذت كل هذا الحيز من التغطية الاعلامية...
يمكن الدخول الى الموضوع من خلال الرابط المرفق في دعوة الأستاذ الكريم نايف ذوابة.
يبقى الأمل أن تتوحد كلمة هذه الأمة.
كل التحية.

[جاسم الرصيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف ذوابه

على الصفيح الساخن ... قمة الرياض قمة التضامن قمة المزيد من التفريط والتخاذل ... كونوا معنا على الرابط .....

http://www.aklaam.net/forum/showthre...4569#post84569

اخي العزيز نايف ذوابة المحترم
من نوافل القول ان يؤكد المرء حالة لا ارذل منها للعرب في عصرهم الراهن ولكنني اريد ان اوجز الحال على مشهد مختصر لهذا الحال :

قطار متعددي الجنسيات والولاءات يستعد للرحيل عن بغداد تودعه صواريخ واطلاقات المقاومة العراقية على امل الوصول بآخر ما تبقى لهم من قوة الى البيتين الابيض الامركي ومن الى البيت الاسود الايراني استعدادا لجولة ( تحرير ) اخرى على ( فوضى خلاقة ) في بلد جديد من بلدان الشرق الأوسط

وفي نفس الوقت :

قطار المقاومة العربية الأضخم يستعد لإطلاق صافرة بدء الإنطلاق من بغداد المحرّرة الى الدول العربية ، وقد كتب عليه اعلان بالخط الواضح الكبير : لامكان لآل البيتين الأبيض الأمريكي والأسود الأيراني

في هذه المحطة نرى الحكومات ( العربية ) الحالية ، وبعضها شارك فعلا في قتل العرب العراقيين ، وهو يعرف ان ثأر العربي لايموت ، تريد ان تحجز لنفسها كرسيا في القطار الذاهب الى واشنطن وكرسيا آخر في قطار المقاومة العراقية التي غيرت كوازين العالم كله على دلالة السفرات المكوكية للشرق الأوسط من قبل كل القوى التي صدرت لنا فوضاها الخلاقة وعندما لم نهضمها بالقوة يريدون لنا الآن بالتعاون من قوى ( الاعتدال والاعوجاج ) العربي ان نهضمها باشكال واطعام والوان اخرى .

ولكن ؟!
صدقوني فات الأوان !!
ونحن على موعد في 2008

جاسم الرصيف

[سلمى رشيد]

الأستاذ الكريم جاسم الرصيف
قد يبدو المشهد خياليا
وقد يبدو غاية في الواقعية ...ما دامت الإرادة التي تصنع النصر موجودة في هذه الأمة...وما دام من يطالب بالثأر للشهداء موجود بيننا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.

فهل فات الأوان يا أستانا الكريم.

كل التحية.