|
|
منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر للخاطرة سحر و للنثر اقتدار لا ينافسه فيه الشعر، فهنا ساح الانتثار.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-11-2009, 03:18 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
عماد الحمداني..واّلاء أكرم..سوف يكتبان هنا..في مناظرة أدبية,تستمر لمدة أسبوع من اليوم..تستوجب إدراج مشاركة في اليوم على الأقل.. الأخوان.. ننتظر ما سيجود به قلمكما بشغف..تحياتي وفائق احترامي وتقديري للجميع... |
|||
20-11-2009, 06:11 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
لي الشرف ان تكون أختي العزيزه ألآء أكرم شريكتي في المناظره الادبيه الثنائيه بعد أبداع اخوتي عبد السلام الكردي .... وهيا القحطاني واتمنى لنا التوفيق بما نكتب وأبحر في قيظ الاماني ... لضفة الحلم الذي جعل المستحيل في خيالي بين يدي أفكاري جنح فراشه أبحر وأعبر حدود اليقظه من داخل الدم الى ضفاف اللقاء والموعد وهناك تتوالد جنيات الهمسات بلوعة محب أذابه صبا الشوق أليك .... وتوردت أغصانه وهو يستبيح خياله الممدود الى اعماق افكاره حين يناجيه الخيال ....... أسمع في الخيال صوت كوقع اللحن في أذناي يهتف باللقاء ويد تمتد الى ذراعي من بعيد كأنها عهد الوفاء وظلال رسمك مثل زورقي الغريب يطفو ويرسب مثل ضوء وأنطفاء وحين أتيت على ضفاف الحب للقاء لم أجد السماء مثل السماء ولاالنجوم ولا الضياء ومضيت مثل الليل أزحف في أنتهاء أذوي كما تذوي الزهور وأذوب كالشمعات في صمت القبور وفي المساء لم يك القلب يمضي الى موعد في ضفاف اللقاء وأتيت وكان يومي ... يوم عيد وأنتشاء فيه الشموع جذلانة هي والدموع ولم يك فيه أنطفاء وأتيت كم فرح الفواد وكم تحقق من رجاء هاأنا من فرحي أذوب وأحن منك الى لقاء حتى ولو كان اللقاء صعبا عليك فما ستكتبه الاصابع من سطور من حبرك المعطور يحوي في كتابته لقاء أني أراك على السطور وفي الحروف وكأن صوتك حين أقرأ ماستكتبه الاصابع والكفوف يمضي ألي بنبرة فيها اللقاء حرفا ... منك يطفيْ ماتخلفه الدروب بيني وبينك لاحتراقي يكون ماء ويكون للقلب المعنى حين أسمعه شفاء كم هزه طيف توقد في الشغاف طيفا تنفس بأرتجاف بأن حبي والرجاء روضا من الاحلام يهتف على ضفاف الحب باللقاء أنا من فرحي أذوب وأحن منك الى لقاء ..... وهكذا يكون للخيال لمن تعتريه امال اللقاء حكايا متجذره من عمق عطايا الروح حين تمطر وجعها وافراحها وتيهها وهو ينتظر لقاءه على ضفاف الحب موعدآ |
|||
20-11-2009, 07:03 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
مساؤكم \ حب آخر تعديل عبد السلام الكردي يوم 06-12-2009 في 05:41 PM.
|
|||
20-11-2009, 10:03 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
وهاهي كلماتي ..... تعانق بيقين الحب كلماتك ... كما القلب عانق القلب بنظرة توسل وأبتسامة تضم أبتسامه تمحو في زمن التوحد الروحي ماجال في خاطر بحر الليالي التي تسكنني بدونك أحبك ...... كلمة سماويه مخلوقة من الضوء في شفتي المتعطشه اليك والحالمه على ضفاف الحب بموعد يتسامى في توهجه حين تتلامس شغاف القلوب .... وهاهي روحي تتتقاطر بين ثنايا روحك .. تطوي المسافات بزخم العمر وتستحيل لشعاع فجر ندي على زهر لقاءك تستعجل القلب وتطلق عنانه للقاءك قبل الجسد تدعوه برجاء ان يسافر بعينيه لكي يراك .... تبكي العيون ياترى أتراها حنت الى الحبيبه وتناست الدمع الذي تسقي المساء ياقلب ... هيا طر أليها وأعبر المدن الكبار وأنظر مليا كيف تقضي ليلها والنهار أنظر مليا وهيا عد أليا فاني محظ أنتظار يغلي بأوردتي الدم كانه به أنفجار ياقلب كيف أستقبلتك وبأي شي حدثتك قل وأنبض الحب الذي به كبلتك فأني نام في جفني السهاد بل كنت ليس سوى أنتظار الليل يخلق في دمي المحموم كونا من سراب وروى المساء وهما وظلمه وأكتئاب والعالم المحزون في يأس تلفع بالتراب هذه الروى تجري على ثغري يغشيها الضباب وتموت في دنيا فؤادي رعشة الروح المذاب أتظل تصرخ أني أهوى حواليها السراب هيا أترك الماضي ودع ذكرى أناشيد العذاب فغدا ... على ضفاف الموعد يبتدأسحر الحب والشباب |
|||
22-11-2009, 02:21 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
:: |
|||
22-11-2009, 04:27 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
[ هذه العبارة فيها نوع اجتراء على الذات الإلهية ينبغى الامساك عنه .. ان ساحات الابداع واسعة .. ولن تضيق عن رصد مشاعركم المعاني المستنسخة التى استولدتموها من رحم الوهن اللغوي والتي تتسع لكل شيء في اى وقت .. ان موافقة مذهب اهل السنة والجماعة لا تكاد تخلو منه اتفاقية التسجيل الأول فى كل المنتديات .. فكان أولى بمن يكتب مثل هذا الكلام - إذا لم يرجُ لله وقارا - أن يحترم ما وافق عليه عند النسجيل مختارا غير مكره.. ان هذه المعاني تتأذى بها كل عين مكتحلة بنور الوحي .. ويضيق عن احتمالها الصدر الكظوم .. والأمل لا ينقطع فيالأا تقع عليها عيوننا لاسيما ممن عرفهم الناس بعقل وفهم .. كما اتمنى ألا تُفض بكارة حيائنا باسم الأدب تدلها وعشقا وتصابيا هكذا جهارا على مرأى ومسمع من كل شارد ووارد .. ماذ بقى بعد هذا ليقوله الزوج لزوجه ..؟! أليس في هذا خدشا للحياء العام وتحريكا لما يجتهد المخلصون في تسكينه قلوب الشباب المضطرب ؟! غفر الله لكاتب هذه الكلمات .. ولمن سمح بنشرها مجيزا لها .. وأسأل الله تعالى في هذه الايام المباركات أن يوفقنا الى مافيه رشدنا ورشادنا .. والسلام على من اتبع الهدى |
|||
22-11-2009, 05:37 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
الأخ الزائر الكريم..على الرغم من أنه يطلب منك أن تشارك باسم حقيقي حتى يتم الموافقة على إدراج مشاركتك..إلا أننا قد وافقنا على هذا لما في كماتك من موضوعية وحيادية عن الشخوص والاكتفاء بالتحاور مع النصوص ..هذا ما نصبوا إليه جميعاً في هذا الصرح الكبير"أقلام".. |
|||
22-11-2009, 06:41 PM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
الاخ المحترم .... عابر سبيل أشكرك جدا لمرورك وكلماتك التي لاتخلو من الروح الايمانيه التي تحدثت بها وكحلت عيوننا بحروفها وأود أن أوضح لك شيئا مهما ... نحن حين نكتب نحاول خلق ابداع وصور للكلمات فيها الرمزيه المحببه وخلق لوحة للحرف تعطي جماليه أكثر وليس كما صورت أنت ( فيه أجتراء على الذات الالهيه ) حاشا ان نتعدى حدودنا او مجرد التفكير فيها لكنك فسرتها على مزاجك وهواك وتناسيت ان للحرف صور لاتتعدى ماتفكر فيه والمقصود فيها شيئا اخر بعيدا كل البعد عن مايدور بافكارك الادب خيال واسع وارض خصبه للافكار الطيبه التي تعرف حدودها وتقف ولو قرات العباره التي قبلها ورايت الصوره الابداعيه والمتمثله بالمشاعر الانسانيه لعرفت المقصود الكامل من رمزية العباره التي توقفت عليها ولتوضيح بسيط واتمنى ان تفهمه بصدق .... هنا المقصود ( بالسماء ) هي حدود أفق أنفسنا ومايعتريها من غموض في هيكل أجسادنا اما ماتمثل بعبارة (أقناع الاله برغبتها ) المقصود القلب وليس غير وهو المحرك لعواطفنا بخيرها وشرها وهنا تشبيه بسيط كأن نقول (( رب العمل ) اي صاحب العمل لذالك جاء التشبيه للقلب بهذا الايحاء الطيب وواظن لو قرات النص لرايت انه نصا محترما ليس فيه خدش للحياء ولايقلل من قيمة احترامنا للاخرين وكلماته ليست تثير الشهوات كما صورتها ولم يخرج عن اقرار اهل السنه بشي واذا كنت اخي عابر سبيل تريد جهاد الكلمه فمن باب اولى تكتب عن الفضائيات واظن لديك ماييسمى ( الدش ) وترى الواقع ىالاليم اكتب عن المجازر التي يفعلها الامريكان في العراق وكتب عن مايحدث في فلسطين وهذا الجهاد الاكبر والحقيقي جزاك الله خير الجزاء وغفر الله لنا ولك على نوايانا |
|||
22-11-2009, 06:52 PM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
وعلى ضفاف الحب كان موعدنا معكم اخوتي واحبتي والمحور الثاني من الضفاف حول غربة الابن عن امه وكيف يكون للقاء حياة ورحلة عمر تابعونا تحياتنا .... الثنائي |
|||
22-11-2009, 08:26 PM | رقم المشاركة : 10 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
وحملت حقائبي ورحلت ...... في أطياف الغربة ... وبدات تسحقنا المدن الكبيره بهياكل بناياتها وتلفني الطرقات بأسفلتها وعيناك يأأمي باقية كنجمة السماء ..... دليلي تمر الايام .... وتهرب الاشهر من عمري وتمضي السنوات في حساب العمر ويبقى الحنين اليك شواطي تشتاق لضفاف الحب لموعد لقاءك وتصطاد طيور الغربه بشبكة الهدب تلك الدموع التي لازالت كوشم أراه في خيالي ومكنونات ذاتي حان موعد سقوط مطر الغربه على أحضان البعد واصبحت كنسمة تتسارع الى حضن أمي ولااعلم من تغرب منا وسافر أنت ياأمي .. أم هذا القلب الذي أبى الرضوخ والبقاء معي في بيته صدري رحل معك ... وتركني جسدا خاويا واحتراقات في غابات وجود ذاتي ولااعرف السبيل لأطفاءها سوى وضع راسي في جنة صدرك وتذكر بحر حنانك ذكراك يأأمي لو نطق الفؤاد لو حدثتك أشواقي حين تمر في ليل الغريب وخيالك المبتل ياأمي من خلال الدموع وظلال رسمك حين يوقد كالشموع في غربتي الجوفاء في بيتي الصغير على أمتداد أمضي ويمضي في مخيلتي خيالك والعيون حمراء من أثر الدموع ومايخلفه السهاد في قلبي المجنون لو حدثتك اشواقي ياأمي كيف قضيت أيامي الطوال أو كيف حالي لو رايت لك شبيها بالخيال أو كيف لو طلع الصباح أظل أهتف بالسؤال ذكراك ياأمي ماهدأ الفؤاد ولاتنعم بالرقاد لو حدثتك أشواقي عني عن حزني ووحدتي والحداد عن روحي العطشى اليك كلما أنصرفت للرقاد أو لو سسألت الليل كيف رأى العيون سهرانة حتى الصباح وخيالك المندس في فكري وصدى حروفك في خيالي كالضوء في قلبي الموشى بالسواد أمي هاأنذا أعود من سفر السنين لضفاف الحب واللقاء حضنك أمي |
|||
23-11-2009, 01:00 AM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
اقتباس:
الأستاذ الكريم / عماد أحييك على حسن ابتدائك الذي ينبئ عن خلقك الكريم وصدرك الذي أراه يتسع لما قد يضيق به الأخرون ... قولك ( نحن حين نكتب ) لا أدري إن كنت تقصد به نفسك بتغليبك ضمير الكلية ، أم تقصد به نفسك وصاحبتك التى تؤويك في محاضن حروفها ، أم تقصد به الفئة التى تتلبث في( ابداعها ) بهذا اللون من الكتابة وتنتمي أنت إليها .. أم شيئا غير هذا وذاك .. يا سيدي أنا عربي مثلك أحترم اللسان العربي وأمجده ، وقد قطعا شوطا طويلا في تذوق المعاني على اختلاف مشارب مقتنيها .. وقد كنت في مرحلة ما أرفل في هذا الثوب (الموشي) واسوق معانيّ في حللها .. حتى آذن الله بانقضاء هذه الفترة وخرجت منها دون أدنى ولوغ في حمئة الهوى المجنح الذي يمضي مغاضبا ثائرا لا يلوى على شيء من عُرف ، أو يفئ إلى حكمة من دين ... فأنا ولله الحمد تعلمت منذ زمن بعيد كيف أقرأ هذا التهاويم التى تشبه في امساكها الزئبق المرواغ... فارفض منك - مع بالغ احترامي لشخصك - أن تتهمنى - ولو تلميحا - بقصور الإدراك عن تذوّق مرامي الكلام وتَفَهُّم معانيه ودواعيه وبواعثه.. ومادمت تكتب بالعربية فلا ينبغي عليك - وأنت المتأخر - أن تستدرك بفهمك أو فهم غيرك على أصحاب النشأة الأولى في سوح الضاد ما ترفضه قواعدهم وتأباه أذواقهم وهم الحكم العدل في قضايا اللغة وبشواهدهم نستلهم فهمها وندرك كنهها بحيث ينقطع الطمع من بعدهم عن الاتيان بما لم يأتوا به من قبل ... اللهم إلا إذا مس أحدنا طائف من غرور العقل وفورة العجب كأبي الطيب القائل : إنني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تسطعه الأوائل...الخ ولايقبل مثل هذا الكلام إلا من مثل أبي الطيب الذي عقرت أمه من بعده فلم تعقب .. الأصل يا سيدى في الكلام أن نجريه على ظاهره ولا نحمله بغير ما تعارف عليه أهل العربية .. ولو كنت ممن قرأ في الأصول لعلمت أن للكلام مدارج معلومة تجري عليه ألفاظه ومدلولاتها فالدلالة اللفظية الوضعية - كما يرى الجرجاني في التعريفات - هي كون اللفظ بحيث متى أطلق أو تخيل فهم منه معناه، للعلم بوضعه ....لأن اللفظ الدال بالوضع يدل على تمام ما وضع له بالمطابقة ، كالإله فإنه يدل على من بيده ملكوت السموات والأرض ولا يثار في الذهن معنى غير هذا وإن تلونت المعاني في ذهن المستجير به .. ودعك من تحذلق المتقنعين بالعلم الذين يقرأون لغتنا بعقول غربية تصدر عن لغة مصطنعة , يجددها اهلها بأهواهم كلما بليت فلا يكاد أحدهم يقرأ أثار أجداده القدامى إلا بمترجم وسيط .. لهذا قلت وأكرر أن الاستعمال الخاطئ للفظ ( الإله ) هو اجتراء محض وإن لم يدرك من أورده سوء العاقبة .. وأما محاولتك التماس العذر لصاحبتك فلا أراك فيها موفقا .. فتارة تنسب حكمي هذا الى العجلة فى فهم النص لاسيما ماقبل وما بعد العبارة محل الشكوى .. ولتعلم - يارعاك الله - أنني لم أكتف بقراءة هذا النص بل قرأت لصاحبته كل ما كتبت في هذا الموضع , بل وفي موضع آخر.. لأنني تعلمت - فيما تعلمت - أن الحكم على الشئ فرع عن تصوره .. فلابد من كليّة التصور حتى لايخرج الحكم أشلا كسيحا قاصرا .. وتارة تقوم بتأويل النص تأويلا ينجي صاحبتك من المؤاخذة او اللوم .. ولم أرك في مذهب التأويل iهذا إلا بعيدا عن منازل أهل التأويل العارفين به والذين يُحُلّون بتأويلهم في قلب المعنى أو ينزلون قريبا من ساحاته ... نزلو بمكة من قبائل هاشم .:. ونزلت بالبيداء أبعد منزل وأما استئناسك بلفظة ( رب العمل ) لتخفف به من غلواء ما أراه أنا مٌصابا عظيما.. فيه نظر واضح .. فـ(رب) في لغة العرب تأتي بمعنى الصاحب والسيد والمدبر مضافة الى ما يفيد هذه المعاني وكما يقول الجوهري في الصحاح إن (الربُّ: اسم من أسماء الله عَزَّ وجَلَّ، ولا يقال في غيره إلا بالإضافة ) ويقول صاحب تهذيب اللغة ( ولا يقال " الرّب " بالألف واللام، لغير الله.) , بخلاف (الإله) وهو المعبود فلا أعرف أحدا صح انتسابه إلى لغة العرب قال فيه بمثل قولكم .. اللهم إلا الفئة التى جاوزت الحد وأعلنت الحرب في كلامها ( أدبها) على مقدساتها... .. لذلك أجزم غير متردد أن هذا المعنى قد يباين مع منهج أهل الحق ويخالف اتفاقية التسجيل وأطالب بإقصائه حرمة له وصونا للمقدس أن ينزل في أعين الناس عن رتبته الذي ينبغي أن يكون عليها .. اشكرك على نصيحتك التى تقول فيها ( من باب أولى أن تكتب عن الفضائيات ..) وقد يفيدك أن تعلم أنني لا أملك في الوقت الراهن (دشا ) ولا حتى تلفازا ...وقياس الأولى عند أولى العلم أن يقتضي التعرض لمثل هذا الكلام عن نقض الفضائيات وفي كل شر... ونصيحتك بصرفي الى غير هذه الأمر يفيد بالمفهوم لا المنطوق أنني لم أكتب عما تريد صرفي إليه وهذا حكم يفتقر إلى دليل لأن عدم علمك باشئ لا يفيد العلم بالعدم أو كما يقول أهل الأصول عدم الوجود لا يعني عدم الوجدان .. الكلام طويل طويل واكتفي .. وأسأل الله أن يجعلنا بنعمته إخوانا .. وقبل أن أغدر أود أن أهمس في أذن أخي من طاقم الإشراف الأستاذ / عبد السلام - حفظه الله - أن ما قرره بقوله ( من كفّر مؤمنا فقد كفر ) هو قول خطير جدا يخالف منهج أهل السنة وبالتبعية يخالف سياسة منتداكم ... جزاكم الله خيرا وشكر لكم وبارك فيكم أخوكم أبو عمر |
||||
23-11-2009, 01:02 AM | رقم المشاركة : 12 | |||
|
رد: على ضفاف الحب كان موعدنا ..ثنائيات في الأدب(2)
اه ثم اه لغياب الام.......... |
|||
|
|