المرأة السعودية هل تقود السيارة؟ عائض القرني

[سلمى رشيد]

المرأة السعودية هل تقود السيارة؟ عائض القرني

عائض القرني
عندنا في السعودية قضية، غير عادية، طُرح فيها السؤال، وطال الجدال، وكثر فيها القيل والقال، وهي هل تقود المرأة السيارة، وتخرج بها ديّارة، فصار الناس فريقين يختصمون، والباقي يتفرّجون، فمن قائل بالتحريم، لحظر الحريم، وفتنة كل ريم، ولا يقبلها كريم، كيف تجلس خلف المقود بحجابها، وتمسك «الدركسون» بجلبابها، وتلف القير باليمين، وتضغط بالقدم على البنـزين، وتحرّك المسّاحات بالأنامل، وتدوس على الفرامل، أين الستر والعفاف؟ والبعد عن الاستشراف، والسلامة من الأرجاف، والمرأة السعودية لا تُقاس بغيرها من النساء، ولا تشبه الحصباء بالجوزاء، أما تعلم أن السعودية أبهى من الشمس في ضحاها، وأجمل من القمر إذا تلاها وأحسن من النهار إذا جلاها، فسبحان من زين عيونها بالدعج، وأسنانها بالفلج، فلو ساقت بهذا الجمال السّيارة، وسارت بها في الحارة، لفتنت الناظرين، وسحرت المشاهدين، فالسلامة أن لا تقود، وخير من الدوران القعود، وعارضهم أقوام، أهل أقلام، فقالوا: كيف تمنع المرأة من القيادة يا سادة، وهذه ليست عبادة، بل عادة، أما ركبت الخيل والبغال والحمير، من غير نكير، فكانت تقطع الآفاق، وتهبط الأسواق، فما الفرق بين الكدلك، والجمل المحنك، وما البون بين الفورد والقعود، والبنـز السريع، والفرس البديع، كلها وسائل، والكل ناقل، ومحصولها تحصيل حاصل، فدعوها تقود المركبة، بلا مغضبة، ولا مشغبة، أليس الأحسن أن تقود بمفردها، وتمسك سيارتها بمقودها، من أن يخلو بها سائق هندي، أو تجلس وحدها مع سندي، فأين الوجل، من حيث: خلوة المرأة بالرجل، ثم إنه يكلّفها المرتب، وربما يغضب السائق فيهرب، وربما تضطر في الليل البهيم، لإيصال سقيم، أو علاج فطيم، فتذهب مع السائق الغريب، في وقت مريب، إلى المشفى، والليل قد غفا، وهذا مخل ديناً وعُرفا، ثم إنّ السائق يكلفها الراتب، وربما ضعف المطلوب والطالب، فما كل امرأة دخلها مريح، مع أنه على الصحيح والقول الرجيح، غالب النساء بلا وظيفة، ولا تملك قطيفة، مع أن العمالة، لهم كلفة ودالة، ومؤنة وثقالة، مع سلوك ضلالة، وأخلاق جهالة، مع رزالة ونذالة، فمنهم البوذي المؤذي، ومنهم أتباع الزرادشتية، وتلامذة المانويّة، وأنصار المزدكيّة، غير الزكيّة، وكلها تخالف العقيدة الإسلامية، مع فضول نظر السائق، وتلفته وهو رائق، وهذا أعظم عائق، ثم إنه يحتاج إلى سكن ولو حجرة، بأجرة، وشرب وأكل، وربما أحضر الأهل، فدعوها تسوق، واطرحوا كل ما يعوق، وتوسط فريق، ونادوا تعالوا إلى أعدل طريق، فخير الأمور الوسط، بلا وكس ولا شطط، فقالوا: لا بأس أن تقود الناقلة، إذا كانت عاقلة، وأن تعود لبيتها في ساعة مبكرة، مغلقة زجاج سيارتها ومسكّرة، ولا تخرج لغير حاجة، فلا خير في الخرّاجة الولاّجة، وأن تراعي آداب الإسلام، مع المحافظة على الذوق العام، وأن تعدل سيرها، ولا تزاحم غيرها، وأن لا تكثر البواري، وأن تراعي المطبات والسواري. بعد رخصة قيادة، وبطاقة وشهادة، وأن تكون المرأة لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك، لأن الصغيرة متهوّرة، والعجوز متدهورة، فرد عليهم الفريق الممانع، وقالوا هذا خلاف هدي الشارع، في نزول المرأة بسيارتها إلى الشارع، مع وجود معشر، وهذا موقف أقشر، والشر لا يُنشر، أما تقف عند محطة البنـزين، مع كل حفيف ورزين، والناس حولها عزين، ماذا تفعل عند حادث المرور، وكل عين في محاجرها تدور، كيف تكلم الشرطي، وهو بشر يخطئ، فرد عليهم أصحاب الجواز، وقالوا: هذا إعجاز، وضد الإنجاز، أما كانت المرأة تركب الناقة، والركب بالساقة، فتنيخها عند الغدير، بين الجمع الكثير، والجم الغفير، بلا خفير ولا نكير، وقد قادت السيارة مسلمات مؤمنات متحجبات مؤدّبات في سائر القارّات، فما حصل خطأ ولا خلل، ولا غلط ولا زلل، فكم من امرأة عفيفة، وحصان شريفة، جلست في الغمارة، كأنها بلقيس في الإمارة، وقعدت خلف الدركسون، كأنها ميسون، ومن تركب الحمار، تستطيع أن تركب القطار، وكم من تقية حركت المكينة، وعليها السكينة، في عقل الخنساء وأدب سكينة، ثم إنها توصل أطفالها، وتفسّح عيالها، وتريح رجّالها وتنهي أشغالها، وبهذا تقضي على العمالة السائبة، والطبقة الهاربة، ويعود خيرنا لرفيقنا، وزادنا لصديقنا وسمننا في دقيقنا.

[احمد العتيبي]

الأخت الكريمة سلمى

بارك الله فيك على هذا الطرح الهادف؛ وإثراءً لهذا الموضوع وتعميماً للفائدة, أرى من المناسب الإطّلاع على المادة المنشورة على اليوتيوب المبيّن أدناه، والمتضمنة إقتراحاً وجيهاً من الشيخ عائض القرني لحسم الجدل الدائر حول هذا الموضوع, واتخاذ القرار المناسب في هذا الشأن:

رأي الشيخ عائض القرني بشأن قيادة المرأة في السعودية

[اكرام كوثري]

في عقل الخنساء وأدب سكينة، ثم إنها توصل أطفالها، وتفسّح عيالها، وتريح رجّالها وتنهي أشغالها، وبهذا تقضي على العمالة السائبة، والطبقة الهاربة، ويعود خيرنا لرفيقنا، وزادنا لصديقنا وسمننا في دقيقنا.
يسلموا سلمى فعلا ما العيب ان تقود
ما العيب ان تقود السيدة : السعودية السيارة وتسلم الجرة
من حقها تسوق سيارة هى وسيلة النقل لا هي حر ام ولا اجرام
فكوها يا ناس عملين مشكلة تعالوا نشوفوا كيف نحرر بلداننا العربية
فلسطين الابية و سوريا الجريحة و مصر الحبيبة وتونس الخضراء كلها مشاكل عربية
فكونا بقى من سواقة السيارة للمراة السعودية بلا سواقة بلا وجع قلب الى جانا من هده سواقة غير الهم و المصاريف وغلا البنزين ههههههههه

[سلمى رشيد]

أهلا بك أستاذنا أحمد
وسعدت جدا بهذه المشاركة القيمة ..
نعم أستاذ احمد
لربما سابقا كنت أقف موقفا متعصبا نوعا ما وأقول ان من حق المرأة قيادة السيارة في اي مكان .. ولكن الآن انا على قناعة تامة ان لكل مكان خصوصيته وما قد يحدث هنا في الأردن على سبيل المثال لا نستطيع ان نطبقه في السعودية والسبب ثقافة اهلها المختلفة وخلفياتهم في العادات والتقاليد وهذا ليس عيبا أو انتقاصا ولكن هي مجموعة من العادات والقيم تؤطر أي دولة أو بلد ..
وكما قال شيخنا القرني المهم ان نحتكم إلى لجنة شرعية تقررمع الأخذ بعين الإعتبار العرف وهو يؤخذ في الشرع .
شكرا جزيلا .

[سلمى رشيد]

ليس عيبا أختي الغالية إكرام
أنا اقود سيارة وأمور بيتي لا يمكن ان تصح دون ان اقوم انا بقضائها ولهذااستخدم سيارتي ..
المشكلة في ثقافات معينة ومجموعة من الأعراف والتقاليد تقيد تلك الفكرة ..
المرأة السعودية امرأة مثقفة وواعية وتستطيع ان تفهم دورها على خير وجه ولكن المجتمع الذي يضع القيود ..
ويا صباح النشاطة لكرومتنا

[فاطِمة أحمد]

شخصياً لا أرغب كثيراً في القيادة لكنها أصبحت ضرورة للأسرة ،والتمسك بهكذا عادات في السعودية أو غيرها تمسك بالجهل ، صياغة جميلة جداً للموضوع ، فائق الود

[السيد إبراهيم]

الأخت / سلمى رشـــــــــــــــيد

نعم النقل منك .. ونعم العقل من شيخنا ..

قلت ذات مرة فى تعقيب على هذا الموضوع ذاته

فى موضع آخر ، أن قرار المنع هذا فيه إهانة للمرأة السعودية ،

وانتقاص من قدرها وكرامتها ؛ إذ كيف لا تقود فى بلدها ، وهى التى

تجيد القيادة خارج بلادها ، كما وصلت لأعلى الدرجات العلمية ؟إإ

يجب أن نحسن الظن بنسائنا وبناتنا ، وفارق كبير بين الغيرة المعقولة الرزينة ، والغيرة

الموهومة المهولة والمعطلة لكل أسباب الحياة ..

أحسنتِ أختنا وبورك فيكِ وفى سائر البنات والنساء العربيات ....

[امحمد شعبان]

شئنا أم أبينا سيأتي يوم تنتصر فيه المرأة لتصبح أيضا سائقة حافللة وميترو وطائرة .

[وائل سبعاوي]

؛؛؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صِدقاً ... يبدو هذا الأمر , من المواضيع الشائكة
في مُجتمعنا الأسلامي العربي الآن

فلم يردنا عن المُشرع نصاً بالتحريم في صَدر الرسالة الأسلاميّة

ولسبب بسيط , كون السَياّرة أختراع وليد الحضارة التي نعيشها ألان
أما في ذالك الزمان كانت وسائط النقل هي الأنعام أجلكم الله .. الأبل والحَمير
ومن لديه أطلاع واسع في فقهِ الحديث أو علوم الشريعة لايجد نصاً يُحرم
المرأة من ركوب تلك الأنعام ,, إذن الأصل هو الأباحة وليس المَنع
وفي المُقابل هناك من النصوص التي أمرت المرأة أن تسكن بيتها وأن ترعى أولادها
حفاظاً عليها وليس أنتقاصاً منها , حتى
لو كانت في سفرٍ فأن الزوج هو من يَحملها على البَعير
في هودج مَحمُول عليه ,, لأن القيادة له بأمر من الله ..
وليس تعاالياً وحاشا لله في ذلك .. بل لحفظ

المُحصنات وحفظهنّ من التعرض للأبتذال ...
أو الأهانة ,, وما غير ذلك .. وسُقت هذا الكلام
على أفتراض بأننا نعيشُ في ظل حاكم عادل يخاف الله سُبحانه وتعالى ويطبقُ شرعه ..
بما أنزلهُ الله عليه من ذكر حكيم وسُننٌ وهديٌ من رسولٍ كريم صلوات الله عليه وسلم أفضل التسليم ....
أما ونحنُ نعيش في ظل ملوك وأمراء لايعرفون
معنى .. الله .. وهم عَبيد للأجنبي فذاك بحثٌ آخر
وأتمنى أن لا يعلق أحدٌ منكم هلى هذه الجزئية ..

فيكفي هروب أميرة لتتزوج من كلب أمريكي من العائلة الحاكمة
ويكفي أن تخرج خنساء ثائرة في ميدان التحرير ,, ويتم تعريتها من ملابسها !!
ويكفي أن تتعطل بها السيارة بمكان ليس آمن .. فترى وحوش الأنس قبل وحوش الجّن ينقضون عليهاا
ديننا أجمل ما يكون أيها الأحبة .. وأسلامنا أسلم
ما يكون .. وكلكم تعلم وحفظ .. بأن الدين لله

{ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ } ..
آل عمران 19

أما الشيخ القرني فــــ كنت أتابع فيض كلامه في دروس الدَعوة
ولكن ما إن رشح عنه في وسائل الأعلام .. من سرقة جُهد
لكاتبة عربية ( سلوى العضيدان ) .. وتناولتها كل مصادر الأخبار ..
فلم أعد أعير لهُ أهتماماُ بعد ذلك

أحد المصادر من هنـــــــــــــــــأ


وأخيراااا نهايتهااا مسكٌ وأحترام
لكل من يطالع رديّ هذااا ولكن برويّه
وأخصُ بالذكر خيتنا وكريمتنا سَلمّى
لنقلها موضوع قيم فعلاً
ومن مَحاسن الصُدف أني وجدت هذه الصورة
في أحد الأيملات الآن , تُحاكي هذا الموضوع
ندرجها ,, للتندر ,,




وأعتذر من الجميع ممن لم يرقهُ تعليقي في أعلاه ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

/////

[احمد العتيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل سبعاوي

؛؛؛

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صِدقاً ... يبدو هذا الأمر , من المواضيع الشائكة
في مُجتمعنا الأسلامي العربي الآن

فلم يردنا عن المُشرع نصاً بالتحريم في صَدر الرسالة الأسلاميّة

ولسبب بسيط , كون السَياّرة أختراع وليد الحضارة التي نعيشها ألان
أما في ذالك الزمان كانت وسائط النقل هي الأنعام أجلكم الله .. الأبل والحَمير
ومن لديه أطلاع واسع في فقهِ الحديث أو علوم الشريعة لايجد نصاً يُحرم
المرأة من ركوب تلك الأنعام ,, إذن الأصل هو الأباحة وليس المَنع
وفي المُقابل هناك من النصوص التي أمرت المرأة أن تسكن بيتها وأن ترعى أولادها
حفاظاً عليها وليس أنتقاصاً منها , حتى
لو كانت في سفرٍ فأن الزوج هو من يَحملها على البَعير
في هودج مَحمُول عليه ,, لأن القيادة له بأمر من الله ..
وليس تعاالياً وحاشا لله في ذلك .. بل لحفظ

المُحصنات وحفظهنّ من التعرض للأبتذال ...
أو الأهانة ,, وما غير ذلك .. وسُقت هذا الكلام
على أفتراض بأننا نعيشُ في ظل حاكم عادل يخاف الله سُبحانه وتعالى ويطبقُ شرعه ..
بما أنزلهُ الله عليه من ذكر حكيم وسُننٌ وهديٌ من رسولٍ كريم صلوات الله عليه وسلم أفضل التسليم ....
أما ونحنُ نعيش في ظل ملوك وأمراء لايعرفون
معنى .. الله .. وهم عَبيد للأجنبي فذاك بحثٌ آخر
وأتمنى أن لا يعلق أحدٌ منكم هلى هذه الجزئية ..

فيكفي هروب أميرة لتتزوج من كلب أمريكي من العائلة الحاكمة
ويكفي أن تخرج خنساء ثائرة في ميدان التحرير ,, ويتم تعريتها من ملابسها !!
ويكفي أن تتعطل بها السيارة بمكان ليس آمن .. فترى وحوش الأنس قبل وحوش الجّن ينقضون عليهاا
ديننا أجمل ما يكون أيها الأحبة .. وأسلامنا أسلم
ما يكون .. وكلكم تعلم وحفظ .. بأن الدين لله

{ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ
الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ } ..
آل عمران 19

أما الشيخ القرني فــــ كنت أتابع فيض كلامه في دروس الدَعوة
ولكن ما إن رشح عنه في وسائل الأعلام .. من سرقة جُهد
لكاتبة عربية ( سلوى العضيدان ) .. وتناولتها كل مصادر الأخبار ..
فلم أعد أعير لهُ أهتماماُ بعد ذلك

أحد المصادر من هنـــــــــــــــــأ

وأخيراااا نهايتهااا مسكٌ وأحترام
لكل من يطالع رديّ هذااا ولكن برويّه
وأخصُ بالذكر خيتنا وكريمتنا سَلمّى
لنقلها موضوع قيم فعلاً
ومن مَحاسن الصُدف أني وجدت هذه الصورة
في أحد الأيملات الآن , تُحاكي هذا الموضوع
ندرجها ,, للتندر ,,

وأعتذر من الجميع ممن لم يرقهُ تعليقي في أعلاه ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

/////

الأخ الكريم وائل سبعاوي

من حقك ابداء رأيك الشخصي بخصوص قيادة المرأة السعوديه للسيارات،
وحبذا لو اقتصرت مداخلتك على الموضوع بدون التعرض لكاتب الموضوع بصفته الشخصية أو إقحام مواضيع اخرى ضمن مداخلتك. ومع ذلك فقد تعمدت ذكر ما يؤيد اتهام الشيخ عائض القرني بسرقة جُهد الكاتبة سلوى العضيدان وتجاهلت ذكر الوقائع التي يمكن اعتبارها في صالح الشيخ عائض القرني والمنوه عنها في التسجيلات التالية:

ملعوب علينا 16 | حقيقة سلوى العضيدان والشيخ عائض القرني

القرني يعتذر وسلوى تنتصر - من أول السطر

[سلمى رشيد]

أختي الغالية فاطمة
الموضوع لل الشيخ الدكتور عائض القرني وقمت بنقله من أجل النقاش ..
نعم هو ما ذكرت
قيادة السيارة للسيدات مشقة وخاصة في المناطق المزدحمة ولكنه افضل الف مرة من ركوب التاكسي والتنقل به إذا كانت امكانياتها تسمح لها بشراء سيارة خاصة بها .

[سلمى رشيد]

يجب أن نحسن الظن بنسائنا وبناتنا ، وفارق كبير بين الغيرة المعقولة الرزينة ، والغيرة

الموهومة المهولة والمعطلة لكل أسباب الحياة ..

أحسنتِ أختنا وبورك فيكِ وفى سائر البنات والنساء العربيات ....

ونعم القول ما ذكرت أستاذي السيد
جميل وأصبت كبد كل ما تريده السيدات اللواتي يرغبن في القيادة من اجل قضاء حوائجهن ,, المرأة السعودية وصلتاعلى المراتب ومثقفة ومتعلمة ,, لماذا تحرم من قيادة سيارتها ؟؟ وهل من الأجدى أن تركب السيارة مع سائق خاص وما يترتب عليه من تعقيدات ؟؟
مداخلة قيمة اعتز بها .