الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-02-2008, 04:29 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي في ذمة الله: وفاة الكاتب المصري أنيس منصور عن 87 عاما

الموت يغيب عبدالحق



عمان - الرأي - فقدت الاسرة الصحفية الاردنية اليوم احد ابرز رجالاتها .. الكاتب والصحفي بدر عبدالحق ، الذي انتقل الى رحمته تعالى امس بعد صراع طويل مع المرض ، اقعده عن التواصل مع عشقه الاول الكتابة .
وسيتم تشييع جثمان المرحوم إلى مثواه الأخير اليوم بعد صلاة الظهر من مسجد جامعة العلوم التطبيقية الى مقبرة ياجوز في شفا بدران.
ولد بدر الدين محمد احمد عبدالحق في الزرقاء عام 1945 ، حصل على ليسانس شريعة اسلامية من جامعة دمشق في العام 1968 ، عمل في ملاك وزارة التربية و التعليم منذ تخرجه و حتى العام 1972 ، ثم عمل سكرتيرا لتحرير جريدة الوحدة ، و مديرا لتحرير جريدة الوثبة ، و كاتبا و محررا في جريدة البيان و جريدة الفجر في دولة الامارات العربية المتحدة . ثم عمل رئيسا لتحرير جريدة الايام في البحرين ، و سكرتيرا ثم مديرا لتحرير مجلة افكار ، كما عمل محررا و كاتبا لعمود يومي في الرأي .
انتخب لاكثر من مرة عضوا في الهيئة الادارية لرابطة الكتاب الأردنيين و رئيسا لنادي اسرة القلم الثقافي في الزرقاء ، راسل عددا من الصحف العربية ، و عمل مراسلا لاذاعة صوت فرنسا في عمان ، و هو عضو نقابة الصحفيين الأردنيين و رابطة الكتاب الأردنيين و اتحاد الكتاب و الادباء العرب .
من مؤلفاته: اصوات مجموعة قصصية مشتركة مع القاصين خليل السواحري و فخري قعوار 1972، حرب الجليل .. حول الغزو الاسرائيلي لجنوب لبنان 1983 ، شهادات جنود الاحتلال .. حول الغزو الاسرائيلي لجنوب لبنان 1984 ، اوراق شاهد عيان في هذا الزمان 1986 ، و الملعون 1990 . وكانت أقامت رابطة الكتاب الاردنيين العام المنصرم احتفائية خاصة بالاديب الاردني بدر عبد الحق تناولت مزايا تجربته الابداعية ومسيرته بالكتابة التي انتهت باصابته بمرض فقدان الذاكرة والذي اقعده عن العمل والكتابة منذ بداية عقد التسعينيات.
وعبد الحق ينتمي الى جيل الحداثة القصصية في الاردن وفلسطين، وهو الجيل الذي نقل القصة القصيرة الى مناخ جديد ، بعد ان هيأ لها الايراني وبعض مجايليه الطريق الفني بالخمسينات والستينات.
تعد قصصه من أوائل القصص التجريبية في القصة الأردنية كما أنها مالت مع أمنيات الانسان وتطلعاته ، وحفلت بحس وجودي شفاف.نجد في قصص عبد الحق اصداء للجوع والخوف والغربة والوحدة وحس السخرية مع بعض نوافذ الامل والطموح، والامر الآخر تقنيا يتمثل في ان كثير من قصصه مكتوبة بمنطق اقرب الى منطق الحلم والكابوس، حتى لو لم يكن ذلك ظاهرا ويتمثل ذلك في طريقة انسياب القصة ونموها فهي لا تنمو بالمنطق الواقعي المباشر وانما تتشكل من امور متعارضة او متخيلة او غير منطقية ومع ذلك تحافظ على سلالتها.
وافاد الكاتب الصحفي بدر عبد الحق من سمات الكتابة القصصية، بالتركيز على المقدمة واللغة وانماط السرد ورسم الشخصيات والاهتمام بالعنوان والعناية بالخاتمة وتقوم مقالته على القفلة المفارقة لاثرائها وافاد من تقنيات النص الحكائي الذي يقوم على الانماط التراثية والحوار والاسئلة الاستنكارية، كما لجأ الى توظيف بعض الامثال الدارجة والمأثورات فضلا عن اجتراح بعض الجمل او نحت بعضها وربط بين العنوان الذي يشكل مفتاحا للمقالة وعناصرها لضمان حالة من الاتساق البنيوي.
وكان نقيب الصحفيين طارق المومني وأعضاء مجلس النقابة نعوا باسم الأسرة الصحفية والإعلامية ببالغ الحزن وعميق التأثر فقيدهم عضو الهيئة العامة للنقابة الزميل المرحوم بدر عبد الحق. وإذ ينعى مجلس النقابة الزميل بدر فإنه يستذكر إسهاماته المميزة كصحافي وكاتب في الصحافة الأردنية والعربية ودوره البارز والموصول في خدمة قضايا الوطن والمواطن.
وأن مجلس النقابة إذ يتقدم من ذوي الفقيد بدر وعائلته وآل عبد الحق الكرام بأحر التعازي والمواساة ليدعو الله سبحانه وتعالى أن يتغمده بواسع رحمته


سعود قبيلات
تلقينا بالحزن والأسى خبر رحيل الأديب والإعلامي الأردني المعروف بدر عبد الحق. بدر كان علامة أساسية في الأدب الأردني بكتاباته القصصية المميزة، وكان كذلك في الإعلام بمقالاته الرشيقة الساخرة المعبّرة عن أفكار عميقة، وأيضاً بمواقفه السياسية الوطنية والقومية والإنسانية وبانحيازه الدائم للفقراء والمضطهدين والمظلومين في كل مكان. وبدر كان أيضاً نقابياً معروفاً وله دوره ومساهمته الإيجابية في رابطة الكتاب، حيث فاز بعضوية هيئتها الإدارية مرات عديدة. وفي يقيني أن اسم بدر سيبقى طويلاً بعد رحيله وسيتذكره دائماً أصدقاؤه ومحبّوه وزملاؤه وقراؤه. وبهذه المناسبة الحزينة أود أن أتقدم إلى زوجته وبناته وأشقائه وأصدقائه وزملائه وإلى جميع قرائه ومحبيه بأحر المواساة والتعازي . * رئيس رابطة الكتاب الأردنيين
إلياس فركوح * رحيل بدر عبد الحق لا يمكن اعتباره إلا خسارة، وخسارة فادحة للوسط الثقافي في الأردن، فلقد رحل عنّا جسداً، لكننا سنحتفظ به قاصاً مميزاً وصاحبَ روحٍ متوثبة وحلوة، وإذا كان هنالك من عزاء في خسارتنا هذه فلن نجدها سوى في ما تركه لنا من نتاج أدبي نعتز به .
روائي وقاص أردني

أحمد جرادات
صديقي أبو البنات بعد سنوات من مكابدة المرض المتوحش والعجز في غياهب النسيان إلا من عائلتك الصغيرة التي أسكنتك شغاف القلب.. ها أنت تهجر عالم الكتابة والصحافة والعمل النقابي الذي كنت فيه ذات حقبة ملءَ السمع والبصر..
إلى عالمك الأبدي مخلفاً ذكرى مختلطة من الألم والحب والإعجاب عند كل من عرفك. رحل بدر، الزوج وأبو البنات، وبقيت سلاّمة وميس ووسن وسمر يحملن اسمك وذكراك ويحافظن على تراثك النبيل .
كاتب ومترجم أردني

حكمت النوايسة
رحمه الله، فقد كان صديقاً عزيزاً ورائداً من رواد الحركة الثقافية في الأردن، وربماكانت شفافيته البالغة التي تبدت في كتاباته القصصية ومقالاته هي ما قاده إلى أن يفارق هذه الحياة بذاكرته على الأقل، وربما كانت تلك الذاكرة غير قادرة على الامتلاء بما عايشناه في خساراتنا الأخيرة، وهي كثيرة على أي حال. إن رحيله اليوم هو رحيله الثاني عنا، كأنه أراد أن يسجل احتجاجين على رداءة هذا العالم الذي نعيش فيه. أتمنى له الرحمة وأن يسكنه ألله فسيح جنانه، وأن يكون سعيداً في دار الحق .
شاعر وناقد أردني

د.باسم الزعبي
بدر عبد الحق، ذاك الكاتب الجميل، عرفته قبل أن ألتقيه، عرفته على صفحات الكتب والمجلات، شاطرته أفكاره السياسية والاجتماعية، كان قريباً من نبضي، أنا المواطن العربي الأردني البسيط. عرفته في العمل في وزارة الثقافة، لفترة قصيرة.، فقد كان يرأس تحرير مجلة (فنون) في بداية التسعينيات، عرفته إنساناً دمثاً، متدفقاً، دافئاً. بفقده افتقدنا كاتباً ممن أسسوا لفن القصة القصيرة في الأردن، وممن أسسوا لفن المقالة الصحفية الملتزمة. ندعو له بالرحمة، وأن يُسكنه سبحانه فسيح جنانه .
قاص ومترجم أردني

صبحي فحماوي
ستبقى شاهد عيان... بدر عبد الحق أسطورة كاتب فذ، لم يمهله الزمن، ليكمل مشواره، وليحقق مشروعه الأدبي والقصصي الذي تألق فيه مبكراً في الخليج العربي والأردن على السواء. كنت أشعر بدفء محبته لكل زملائه وأصدقائه الكثيرين، وقرائه الذين لا حصر لهم. كنت أستغرب ابسامته المرسومة دائماً على وجنتيه البريئتين.. ولم أكن أعرف أنه يستعجل ويختصر الزمن، ليعتصر منه ما يستطيع من الفرح الذي يستحقه إنسان ، رغم الأسى الذي كان يسكنه على آلام أمته العربية من المحيط إلى الخليج..كان بدر عروبياً حتى النخاع..فلم تكن تعرف هل هو أردني أم فلسطيني أم عراقي أم من المغرب الشقيق..كان صحفياً عربياً بلا حدود سايكسبيكو..ذلك لأن جبال عجلون النقية قد ربته على الشموخ والعزة والكرامة العربية..تعذب بدر طويلاً ، وتعذبت معه بناته، وزوجته سلاّمة ، النابلسية الأسطورة، التي حملت عذاباته بمودة لمدة تزيد على ربع قرن من الزمان، والتي كتب لها إهداءه: (إلى سلاّمة، الزوجة، والصديقة، وجبل المحامل) . أُهدي ( أوراق شاهد عيان).بدر عبد الحق.
لن تغيب يا بدر، بل ستبقى تطل على وطنك العربي ، شاهد عيان.
روائي اردني


..ويغيب الأديبة والناشرة حكمية جرار

عمان - الراي - نعت رابطة الكتاب الاردنيين صباح امس الاديبة والناشرة حكمية جرار التي غيبها الموت امس بعد رحلة طويلة في الكتابة والابداع بهي التي بدات مشوارها في مفتتح التسعينيات من القرن الماضي عندما كانت وراء تاسيس دار نشر اسمتها (الامد) بمساعدة من ادباء وكتاب عراقيين وعرب . كانت الفقيدة التي عرفت بكتابتها للقصة القصيرة ترتبط بعلاقات اجتماعية وثقافية واسعة مع الكثير من الادباء والفنانين المحليين والعرب حيث حولت منزليها في عمان وبغداد ابان اقامتها في العراق الى صالون ابداعي متنوع الاهتمامات .
اثرت جرار المكتبة العربية بالعديد من العناوين لكتاب شباب تعاونوا مع جهودها الادبية من بينهم علي السوداني وحكمت الحاج ومنذر عبد الحر وعبد الزهرة زكي وفاضل جواد وحسين علي يونس وعلي النجدي .. وفي فترة زمنية قصيرة انجزت الدار مجموعة من الكتب النوعية منها طواسين الحلاج و بصر ياثا لمحمد خضير و عكازة رامبو لخزعل الماجدي واعمال شعرية وقصصية لعلي الشلاه وعبد الأمير جرص ومنذر عبد الحر وكتابين لتوثيق النصوص الأبداعية احدهما كتاب المشهد الحديث في القصة العراقية والثاني كان عنوانه المشهد الجديد في الشعر العراقي وقد اثار العنوانان الكثير من الاعجاب والجدل . ظلت الراحلة التي لم تواصل مشوارها في القصة القصيرة لاسباب عائلية على علاقة وطيدة مع زملائها من الكتاب والادباء الاردنيين والعرب وشاركتهم بالعديد من المناسبات والاحتفاليات والنشاطات الثقافية المتنوعة التي تقام بين حين وآخر .






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
آخر تعديل نايف ذوابه يوم 17-11-2008 في 05:28 PM.
رد مع اقتباس
قديم 04-02-2008, 04:38 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

مشاركة: البدر الذي انطفأ

عن ( البدر ) الذي انطفأ!


من ''حق'' بدر عبدالحق علينا أن نكتب عنه، لا لرثائه أو الاسهاب في تعداد خصاله وسمو أخلاقه ونبله، وقدرته على امتصاص الغضب الشخصي والمسارعة للاعتذار عن شيء ما، أو قصة أو نميمة، الصقها أحد الخبثاء به كي يتنصل من مسؤوليته عنها، فلا يجد سوى ''بدر'' مشجباً يعلقها عليه، ولأن شخصاً مثله لا يتوقف كثيراً عند توافه الامور ولا تتملكه الرغبة بالانتقام أو التدقيق في مصدر ''الحكاية'' التي أوقعته في فخ الخصومة المفتعلة، فإنه غالباً بل دائماً، ما يستوعب الموضوع ويعلن بضحكته الفريدة، غير القابلة للتفسير أو الفهم احيانا، استعداده لتحمل المسؤولية ''داقّاً'' على صدره، واضعاً حداً لمشروع خصومة، ظن صاحبها او مُفْتَعِلها انها ستدوم، ولم يكن سوى بدر عبدالحق من هو مؤهل لفعل ذلك..

أكثر الذين سيروون ''حكايات'' بدر الدين عبد الحق ومقالبه، ويتحدثون عن مهنيته وثقافته وتواضعه، هم الذين زاملوه في دائرة العربي والدولي في الرأي، وهم المؤهلون للحديث عن بدر الصحافي وكاتب زاوية (7 ايام) الشهيرة، وبما كان يتوفر عليه من قدرة عن تكثيف جملته ''وتلغيم'' فقرته والزج بأمثلة وبلدان وشخصيات بعيدة جغرافياً وربما تاريخياً، لتمرير الفكرة التي يريد إيصالها لجمهور القراء، وأيضا ''للتحايل'' على صاحب القلم الأخضر الأستاذ محمود الكايد أطال الله في عمره..

لم يكن غريباً، والحال هذه وبما بدا بدر عبدالحق، أن يشكله من ظاهرة لافتة في زاويته الأسبوعية، وما تحفل به من غمزات وإشارات وأحياناً استفزازات، أن يُطلب إليه التخفيف من لهجته والتزام الوضوح في مقاربته، وصولاً إلى وقفه عن العمل وإعاقة عودته لاحقاً إلى موقعه، لأسباب يعرفها الجميع، وكانت عنواناً لحقبة ما قبل تسعينيات القرن الماضي..

طمح بدر عبدالحق قبل أن يستبد به المرض، وفيما تجمعنا عضوية الهيئة الادارية لرابطة الكتّاب في أوائل التسعينات مباشرة، بعد أن استضفنا مؤتمر اتحاد الكتّاب والادباء العرب لأول مرة في عمان، وبعد أن نجحنا في إبقاء رئاسة الاتحاد ومقره في عمان، أن يتفرغ لكتابة زاوية يومية، وأن يتحرر من ربقة دوام ''مطبخ'' العربي والدولي، الذي لا يتيح له ''ترف'' متابعة الندوات والمهرجانات والأمسيات الشعرية والثقافية والفنية، التي نشطت في عمان ما بعد العام 1991، حتى غدت العاصمة ''خلية'' نحل سياسية وثقافية ونقابية وحزبية، وبدا وكأن الجميع قد خرج من قمقم الى فضاءات رحبة تكاد لا تتسع لكل هذه الحيوية والدفق والتوق.

أشفقت على بدر من ''الوهم'' الذي لازمه، ونصحته بأن لا يقدم على خطوة كهذه، لأنه سيصاب بالصدمة عندما يكتشف حجم الزيف والتكاذب الذي يطبع اجواء المثقفين، ولن يحصد غير الخيبة والمرارة، بعد ان يتورط في لعبة التحالفات والاصطفافات والاحقاد والتصنع والانانية، التي تفرزها الصراعات الحزبية والشللية في رابطة الكتّاب، كما في النقابات المهنية وبخاصة بعد أن غدا العمل الحزبي علنياً، مشروعاً ومتاحاً وبعد أن لم يعد للمطبوعات ''السرية''، والاجتماعات الحزبية حميمتها وطابعها الخاص والمتفرد.

ما أن نجحت القائمة التي ترأسها المرحوم مؤنس الرزاز في حصد أغلبية المقاعد حتى كان بدر عبدالحق قد ''تفرغ'' للمهمة التي انتدب نفسه لها ظناً منه أنه قد تحرر من ربقة الدوام الليلي الملزم في ''مطبخ الرأي'' وان الفرصة قد واتته للتعويض على سنوات عديدة ''حُرم'' خلالها من التعرف على المشهد الثقافي والأدبي وخصوصاً السياسي الذي انفردت رابطة الكتاب منذ تأسيسها في العام 1974 حتى ذلك الوقت 1991، في قيادته واثرائه وكانت بالفعل (الرابطة) العنوان والمقر والمبادرة ونقطة الانطلاق لكل عمل سياسي وثقافي وادبي ونقابي، بطابعه الوطني والتقدمي والقادر على التشخيص والقراءة الدقيقة للمرحلة الراهنة (وقتذاك)..

لبثنا في الهيئة الادارية عاماً أو يزيد ثم بدأت المزايدات تأخذ طريقها الينا (في الهيئة الادارية) حتى ضاق صدر خمسة من الاعضاء على رأسهم المرحوم مؤنس وكاتب هذه السطور وثلاثة من الاعضاء، وأصروا على تقديم استقالة جماعية والدعوة إلى انتخابات جديدة ورغم الضغوط من عديد من الاحزاب والشخصيات، إلاّ أن القرار كان قد اتُخذ، ولم يكن سوى بدر عبدالحق القادر على تمكيننا من الاغلبية (6-5)، ذهبت ومؤنس الى منزله كي نحضره فقط للتصويت والتوقيع (وكان الزهايمر قد بدأ يترك اثره على ذاكرة وشخصية بدر)، وكان لنا ما أردنا، ولكن وفق شرط طلبته بأدب وحزن شديدين السيدة الفاضلة زوجته بأن نعيده الى البيت..

كتبت المحضر بصفتي أميناً للسر ووقعنا (الأعضاء الستة) عليه ولم نُعِدْ بدر إلى بيته في ابو نصير.. إلاّ بعد أن ذهبت وإياه ومؤنس إلى مقهى العاصمة الذي طالما ''حَسَدَنا'' بدر على جلسته.. وكانت الجلسة الاخيرة فيما احسب لأن ''البدر'' اختفى عن السمع والبصر، ولم يسعفه هذا المرض اللعين في التمتع بتفرغه أو الذهاب إلى ما ظن أنه محروم منه، من ندوات ومقاهٍ وأمسيات تكرس في أغلبها للثرثرة أو تزجية الوقت أو النميمة..

رحل ''بدرالدين'' وارتاح بعد معاناة طويلة مع مرض أرهقه وأرهق عائلته الصغيرة وأحزن كل من عرفه.

فليرحمه الله..



kharroub@jpf.com.jo

محمد خرّوب






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 04-02-2008, 04:55 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: الموت يغيب الكاتب الصحفي بدر عبد الحق

[/IMG]





تتقدم إدارة أقلام من أسرة الفقيد الأديب الصحفي الملتزم بدر عبد الحق بأحر التعازي

ونسأل الله أن يلهم أم البنات زوجة المرحوم والبنات وأهل الفقيد الصبر والسلوان

وإنا لله وإنا إليه راجعون






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 04-02-2008, 05:22 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
جميل محمد الكنعاني
أقلامي
 
إحصائية العضو







جميل محمد الكنعاني غير متصل


افتراضي رد: الموت يغيب الكاتب الصحفي بدر عبد الحق

رحم الله الفقيد الأديب والصحفي / بدرالدين عبد الحق وغفر له وألهم عائلته وبناته وزوجته الصبر والسلوان , إنا لله وإنا إليه راجعون .
كما نقدم تعازينا الحارة لأسرة المرحومة الأديبة والناشرة / حكمية جرار غفر الله لها وألهم ذويها الصبر والسلوان ,إنا لله وإنا إليه راجعون .
وهذه حال الدنيا الفانية لا تدوم على حال كما قال الشاعر : -
ما بين غمضة عين والتفاتتها ===== يغير الله من حال إلى حال
البقاء لله الواحد الأحد الفرد الصمد والحمد لله على كل حال .







 
رد مع اقتباس
قديم 05-02-2008, 01:16 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: الموت يغيب الكاتب الصحفي بدر عبد الحق

تسليما بقضاء الله وقدره
ينعى آل عبد الحق
فقيدهم الكاتب الصحفي الأديب

بدر عبد الحق

زوج سلاّمة ووالد ميس ووسن وسمر
وشقيق كل من صادق وصلاح وتاج وأحمد وعمر والمرحومة نفيسة ووجيهة وفاطمة ومحاسن ونجاح وآمنة ونوال وسهام ...

وقد وافت المنية المرحوم صباح يوم الأحد عن عمر يناهز 63 عاماً بعد غياب مرضي طويل وذكر حسن إن شاء الله

وقد شيع جثمان الفقيد الغالي يوم الاثنين إلى مقبرة ياجوز (شفا بدران) بعد صلاة الظهر في مسجد جامعة العلوم التطبيقية ...
تقبل التعازي في بيت الفقيد الكائن خلف الشارع الرئيسي للمدينة الطبية بعد دوار دابوق باتجاه صويلح قبل مطعم الهوارة...

برقيا ... آل عبدالحق ص. ب 1035عمان 11821

إنا لله وإنا إليه راجعون ...






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 05-02-2008, 01:44 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: الموت يغيب الكاتب الصحفي بدر عبد الحق

يغادر عشاق القلم مساحتهم البيضاء ،، قد يغيبهم الموت أو المرض وأحيانا عجز الذاكرة أو اليد ،، لنصدم نحن من بقينا خلفهم بهذا الفراغ ،، وأن العشاق قد غادروا مقاعدهم ليتركوا لنا إرثا من الأوراق الثرية بالمحبة .
وحشة الفراق صعبة ولكن لا بد من تحملها .
نسأل الله الرحمة للفقيد الكاتب الراحل ونسأله جل في علاه أن يثبت قلوب أسرته وإنا لله وإنا إليه راجعون.






 
رد مع اقتباس
قديم 06-02-2008, 02:43 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: الموت يغيب الشاعر الدكتور يوسف مقدادي

الموت يغيب الشاعر د. يوسف مقدادي



إربد - أحمد الخطيب - غيب الموت مساء أول من أمس الشاعر الأردني د. يوسف مقدادي، المولود في بيت إيدس العام 1950 .
يعمل طبيب اختصاص في الأنف والأذن والحنجرة ، حاصل على دراسات عليا في التوازن والسمعيات، وهو عضو رابطة الكتاب الأردنيين،.
صدر له ديوانان شعريان: أبوح لكم عام 1999م، وبرقش عام2007م ويعتبر الشاعر مقدادي من الشعراء القلائل الذين حافظوا على عمود الشعر العربي، إضافة إلى كتابته في الشعر الحديث.
وحول رحيل الشاعر المفاجئ، قال الشاعر د. محمد مقدادي إن رحيل يوسف المفاجئ شكّل صدمة للوسط الثقافي، وعلى الرغم من السنين القليلة التي عايش فيها التجربة الأدبية في الأردن، ولكنه استطاع أن يشكل له خطّاً أدبياً وإنسانياً لافتاً، فأحبه كلّ من عرفه، ويوسف ليس خسارة للوسط الأدبي فقط، بل للوسط الطبي الذي ترك فيه بصمات واضحة من خلال تخصصه.
أما رئيس فرع رابطة الكتاب بإربد الشاعر د. محمد الزعبي فيقول إن الراحل ترك فراغاً كبيراً، فقد كان حضوره لنشاطات الفرع ذا حيوية ثقافية وإنسانية، لما يتمتع به من حسن المعاشرة والألفة، ورغم الفترة القصيرة التي عرفه فيها الوسط الأدبي في الشمال إلا أنه استطاع أن يفتح أعيننا على أهمية تكامل شقيّ العملية الإبداعية، الشق الثقافي والإنساني معاً.
وقال الشاعر غسان تهتموني إن يوسف شاعر دافئ وقريب من النفس، وهو شاعر المكان، فقد أفرد ديواناً كاملاً تحت عنوان برقش.
القاص د. حسين العمري قال إن رحيله يشكل خسارة للوسط الأدبي، فهو صاحب ثقافة عالية استطاع من خلالها أن يؤكد على أهمية الانتماء للأرض والإنسان.
وقال الشاعر عبد الرحيم جداية إن الصفات الإنسانية التي تمتع بها الشاعر الراحل جعلت كل من يقترب منه يتمنى لو عرفه منذ زمن بعيد.
القاص لطفي القرعان قال إن روحه باقية في قلوب زملائه، بينما قال الباحث عبد المجيد جرادات إن الشاعر يوسف يمثل علامة للخلق المنفتح على التواضع ويقول الباحث خلدون العزام إن رحيله كان سريعاً ولكنْ عزاؤنا في سيرته النقية التي تركها بيننا، واشار الباحث خالد العمري إلى الصفات الإنسانية التي تجلّت في فقيد الساحة الأدبية.






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 06-02-2008, 09:31 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: ويغيب الموت الشاعر الدكتور يوسف مقدادي

تتوجه إدارة أقلام بخالص التعازي لآل مقدادي الكرام

ونخص بالذكر الأخ الدكتور الشاعر محمد مقدادي ابن عم المرحوم الطبيب الشاعر يوسف مقدادي

نسأل الله أن يلهم ذويه الصبر وأن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يدخله فسيح جناته

وإنا لله وإنا إليه راجعون ...






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 07-02-2008, 02:05 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي مشاركة: ويغيب الموت الشاعر الدكتور يوسف مقدادي

واضمــها وتضمني شوقا وتهمس : اي بنية
ولمـــــــا الرحيل ؟ سؤالها ، وكانه مني اليه
فاجيبها نصف الجواب : بذا قضى المولى عليه
رباه ! قدر ان اوارى في (مجنتها ) الــعذيه
فتضلــــــــــني زيتونة خضراء وارفة بتـهيه
منها خرجت فتى ، وما خرج الهوى من اصغريه
د.يوسف مقدادي

أما الرحيل فهو حق
نسأل الله الرحمة والمغفرة للشاعر الدكتور يوسف مقدادي الذي انضم إلى قافلة الراحلين في هذا الشهر.
تعازينا لأسرته الكريمة وألهم الله قلوبهم
الصبر






 
رد مع اقتباس
قديم 07-02-2008, 10:55 AM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
جميل محمد الكنعاني
أقلامي
 
إحصائية العضو







جميل محمد الكنعاني غير متصل


افتراضي رد: ويغيب الموت الشاعر الدكتور يوسف مقدادي

رحم الله الطبيب الشاعر / د . يوسف مقدادي وغفر له وجعل مثواه الجنة وعزاؤنا لأسرته الكريمة ولعائلة مقدادي ولكل محبيه في الساحة الطبية والأدبية , وألهم ذويه الصبر والسلوان , إنا لله وإنا إليه راجعون.







 
رد مع اقتباس
قديم 09-02-2008, 02:28 AM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: ويغيب الموت الناقد المصري رجاء النقاش

نقلا عن فضائية الجزيرة في شريطها الإخباري

ذكرت خبر رحيل الناقد المصري

رجاء النقاش

إنا لله وإنا إليه راجعون






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 09-02-2008, 11:23 AM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي مشاركة: ويغيب الموت الناقد المصري رجاء النقاش

وفاة الناقد المصري رجاء النقاش




القاهرة /رويترز/ - توفى امس الناقد المصري البارز رجاء النقاش بمستشفى بالقاهرة بعد صراع مع مرض السرطان.
ولد محمد رجاء عبد المؤمن النقاش في أيلول 1934 بمحافظة الدقهلية بشمال البلاد وتخرج في قسم اللغة العربية بكلية الاداب بجامعة القاهرة 1956 وقبل تخرجه اتجه الى النقد الادبي وعرف بدراساته التي كان تنشر انذاك في مجلة /الاداب/ البيروتية.
وبدأ رحلة النقاش مع الصحافة في مجلة روز اليوسف عام 1959 ثم تولى بين عامي 1969 و1971 رئاسة تحرير /الهلال/ أقدم مجلة ثقافية عربية وانتقل عام 1971 رئيسا لتحرير مجلة /الاذاعة والتلفزيون/ وجعل منها مطبوعة ذات توجه ثقافي حيث نشر رواية /المرايا/ لنجيب محفوظ مسلسلة قبل صدورها في كتاب.
وسافر الى قطر مديرا لتحرير صحيفة /الراية/ ثم تولى رئاسة تحرير مجلة /الدوحة/ منذ تأسيسها عام 1981 حتى اغلاقها عام 1986. وعاد النقاش الى مصر كاتبا بمجلة المصور في نهاية ثمانينات القرن الماضي ثم تولى رئاسة تحرير مجلة /الكواكب/ في التسعينات وفي السنوات الاخيرة أصبح كاتبا متفرغا بصحيفة الاهرام.
ومن كتبه النقدية /ثلاثون عاما مع الشعر والشعراء/ و/أبو القاسم الشابي.. شاعر الحب والثورة/ و/عباقرة ومجانين/ و/نساء شكسبير/ و/عباس العقاد بين اليمين واليسار/ و/قصة روايتين/ وهو دراسة نقدية فكرية مقارنة لروايتي /ذاكرة الجسد/ للجزائرية أحلام مستغانمي و/وليمة لاعشاب البحر/ للسوري حيدر حيدر.
وبرز النقاش منذ كان في مطلع العشرينيات ناقدا يعبر من خلاله الادباء العرب الى الحياة الادبية وقدم عددا من أبرز المبدعين الذين يكبره بعضهم سنا ومنهم الروائي السوداني الطيب صالح الذي أعاد النقاش اكتشاف روايته الشهيرة /موسم الهجرة الى الشمال/ والشاعر المصري أحمد عبد المعطي حجازي الذي كتب له مقدمة ديوانه الاول /مدينة بلا قلب/ والشاعر الفلسطيني محمود درويش الذي أصدر عنه عام 1969 كتاب /محمود درويش شاعر الارض المحتلة/.
ونال النقاش جائزة الدولة التقديرية بمصر عام 2000.
وكرم النقاش في كانون الاول 2007 في حفل بنقابة الصحفيين بالقاهرة حيث نال درع النقابة ودرع مؤسسة /دار الهلال/ ودرع حزب التجمع.
وينتمي النقاش الى أسرة ضمت مثقفين بارزين فكان أخوه الراحل وحيد النقاش مترجما وناقدا وأخوه فكري النقاش مؤلفا مسرحيا وتولت أخته الناقدة فريدة النقاش رئاسة تحرير مجلة /أدب ونقد/ لنحو عشرين عاما ثم أصبحت منذ نهاية 2006 رئيسة تحرير صحيفة /الاهالي/ لسان حال حزب التجمع اليساري.







التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فظائع الموت الرحيم المزعوم د. إسلام المازني منتدى العلوم الإنسانية والصحة 13 26-05-2009 01:37 AM
من شعبان إلى رمضان ... شمّروا عن ساعد الجد..!! شعبان الشهر الذي ترفع فيه الأعمال نايف ذوابه منتدى رمضان شهر الذكر والقرآن 8 02-08-2008 10:31 PM
صباح الخير (114)هل مازال الإنسان ذلك المجهول؟(بحث) ريمه الخاني منتدى الحوار الفكري العام 1 28-02-2008 02:58 PM
موسوعة : (أطباء من فلسطين) د.عبدالرحمن أقرع منتدى العلوم الإنسانية والصحة 18 26-01-2008 02:05 PM
عن رواية " أبجدية الموت حبّا ً " جاسم الرصيف منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 0 06-07-2006 03:08 AM

الساعة الآن 11:39 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط