الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة

منتدى القصة القصيرة أحداث صاخبة ومفاجآت متعددة في كل مادة تفرد جناحيها في فضاء هذا المنتدى..فهيا لنحلق معا..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-11-2015, 09:36 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
روان علي الشريف
أقلامي
 
الصورة الرمزية روان علي الشريف
 

 

 
إحصائية العضو







روان علي الشريف غير متصل


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى روان علي الشريف

افتراضي نساء المخيم




ما كان يخطر ببال أحد منا أن يحدث ما حدث..
كان الأمر أشبه بأن تطبق السماء بكل ثقلها على صدرك حتى تكاد تختنق ويفور دمك العربي وقت الضيق معلنا عن ثورة حواس تمكنك من تجاوز الخوف وتشعرك عند وقوفك الطويل والمضني عند الحواجز والمعابر بالانفجار.
بخطوات جادة مستقيمة كانت سيدة في مقتبل العمر لم تتعد الثلاثين من عمرها ترتدي جلبابا أسود وغطاء رأس طويل يغطي كتفيها وصدرها.تسير في شارع ضيق قبل أن تدخل أحد المنازل الواقع على الشارع الرئيسي من بابه الخلفي.كانت على أثرها امرأة أخرى على الهيئة نفسها ترتدي معطفا أسودا فوق الجلباب القاتم تحسبا من أن تسقط الدمعة المتحجرة في عيون المخيم منذ الصباح الباكر من هذا اليوم الشتوي البارد.
دخلت هي الأخرى من الباب الخلفي وأغلقته وراءها.خلف الباب ساحة المنزل الواسعة التي كانت تعج بمجموعة من النسوة يلزمن الصمت على مقاعد خشبية التي بدت كأنها استجلبت من مقهى الحي المجاور لتؤدي غرض مفاجئا لم يكن في الحسبان.
كل نسوة مخيم الأمعري جاؤوا بالكامل للاشتراك في حفلة الصمت التي كانت من الممكن أن تكون صخبا ورقصا وتبادل التهاني والقبل لو لم يكن هذا الذي حصل منذ أثنا عشر يوما منذ أن أصيب الفتى سمير بطلقة في الرأس من رشاش مجنس إسرائيلي جاء من الحبشة لم تتمكن مسعفة الهلال الأحمر أن تنقذ حياته. فعلت ما يمكن أن تفعله لكن الإصابة كانت بليغة ودخل في غيبوبة ظلت تتردد عليه وظلت الأنابيب تربطه بنقطة الأمل إلى أن فارق الحياة بين ذراعيها.ما زال كابوسه يطاردها حيث ما حلت ولا زالت مشاهد البشاعة والغطرسة مرسومة أمام عينيها.حاولت جاهدة أن تمحوا من ذاكرتها كل تلك الصور لكنها لم تستطع.
كان سبر أغوار الوضع القائم صعب للغاية،لا ابتسامات ولا دموع،ولا مكان للكلمات السعيدة ولا حسرة على ما وقع وحدها أم سمير خصبة أضفت شيئا جديدا على الوضع القائم عندما أخذت تستذكر بصوت مجلجل ماثر الانتفاضة الكبرى وشجاعة ابنها الذي زفته شهيدا من أجل حياة الوطن واسترداد الحرية المسلوبة..
في غفلة من الجميع كما دخلت تلك السيدة ذات الجلباب الأسود غادرت المأتم بخطوات جادة مستقيمة من غير أن تكون في اثرها تلك المرأة التي رافقتها،عرجت على بيت ذويها بالمخيم أخبرت اخوتها بأنها ستتأخر في العمل في ذلك اليوم.
ركبت الحافلة بعد أن غيرت من هندامها لم تخرج من البيت الا وهي في كامل زينتها الشيء الذي لم تقم به من قبل كلما أخذتها الضرورة لزيارة مدينة القدس التي تعشقها حيث يقطن في الجزء العربي أبناء عمومتها التي انقطعت عنها أخبارهم.
لم تضيع وقتها بمجرد ان وصلت انطلقت الى شارع يافا موزعة الابتسامات من حين لاخر لعساكر مدججين بالسلاح وفي الوقت الذي رأته الأنسب انفلتت من المراقبة دخلت متجرا مكتظا بالزوار البعض جاؤوا من أكرانيا واخرين من هولندا حتى منهم من جاء من أمريكا تشعبت لغتهم لكنهم جميعا اتفقوا أن هذه الأرض أرض ميعادهم اتي وعدوا بها زورا .
من بين الحشود ومن خلف ضباب الذاكرة أطل الفتى سمير برأسه أمامها،ابتسمت ورددت للمرة الأخير(( بعدك... على هذه الأرض لا شيء يستحق الحياة..)). ضغطت مرة واحدة بأصابعها على زر حزامها الناسف.دوى انفجار ضخم،تهشم زجاج العمارات والمكاتب القريبة، تعالت الأصوات هنا وهناك.سمعت صفارات الانذار من بعيد ،هرعت فرق الانقاذ بسرعة وحضر رجال الاطفاء لاخماد ألسنة اللهيب التي طالت الطابق العلوي للمتجر.
حضر رجال الاعلام بكثافة ولفيف من المحققين أغلقوا الشارع بأكمله ولم يسمح لأي ساكن أن يخرج منه أويدخله.
بعد ساعة من عملية التمشيط والتأكد من الحادثة وحيثياتها أعلنت القناة العاشرة التابعة للجيش الاسرائيلي أعلنت فيه بأن العملية تعد عمل ارهبي نفذته امرأة لأول مرة بحزام ناسف وتوالت التقارير والتحليلات لهذا التطور الجديد في أسلوب المقاومة واستنتج المحققون أن منفذة العملية كانت تدعى وفاء ادريس تعمل في الاغاثة من مخيم الأمعري برام الله واسفرت الحصيلة المؤقتة عن مقتل صهيوني واحد واصابة مائة وأربعون أخرين.
هناك بالمأتم في المخيم تعالت زغاريد النسوة عندما بلغهن الخبر قالت امرأة بين النسوة.وفاء ادريس رفعت رؤوسنا جميعا يا نسوة،وشدت على يد أم سمير المرأة العجوز التي كانت تجلس الى جانبها،فأفتر ثغرها أخيرا عن ابتسامة خفيفة وبانت في بؤبؤ عينيها علامة الاستحسان والتأييد وما لبثت أن حركت لسانها لتقول شيئا حتى أوجدت نفسها محاصرة بطلبات ملحة من الجموع لتتحدث فباعدن من جو الصمت والحزن المطبق الذي كان سائدا فقالت لم أفهم لماذا كانت وفاء تصر على زيارتي يوميا و كلما سألتها عن سبب تغيبها عن عملها كمسعفة في قسم الطوارئ تعطيني بظهرها تحبس دموعها تغادر البيت خلسة وتكتفي بابتسامة ذابلة وتردد على مسمعي قبل ان تختفي (( على هذه الأرض لا شيء يستحق الحياة..)).






 
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2015, 03:17 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
خليف محفوظ
أقلامي
 
الصورة الرمزية خليف محفوظ
 

 

 
إحصائية العضو







خليف محفوظ غير متصل


افتراضي رد: نساء المخيم

قص ممتع بأسلوبه الشائق و حسن تصويره







التوقيع

على محيط الدائرة تندمج البداية بالنهاية / هريقليطس

 
رد مع اقتباس
قديم 09-11-2015, 10:59 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
روان علي الشريف
أقلامي
 
الصورة الرمزية روان علي الشريف
 

 

 
إحصائية العضو







روان علي الشريف غير متصل


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى روان علي الشريف

افتراضي رد: نساء المخيم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليف محفوظ مشاهدة المشاركة
قص ممتع بأسلوبه الشائق و حسن تصويره
شكرا على مرورك أستاذ محفوظ.
مع مودتي.






 
رد مع اقتباس
قديم 26-11-2015, 12:12 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ربيع عبد الرحمن
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية ربيع عبد الرحمن
 

 

 
إحصائية العضو







ربيع عبد الرحمن غير متصل


افتراضي رد: نساء المخيم

بل على هذه الأرض ما يستحق الحياة
لو دققت قليلا ..
كل شبر فيها
كل هبة هواء
كل زفرة ألم
كل صيحة فرح
فوقها و بين ترابها
و على مداد فساحتها
كل يستحق الحياة ..
و كثيرا ما تأتي الحياة من الموت !

شكرا على هذا النص الراقي في أسلوب تناوله
و الزاوية التي فرضت نفسها عليه و تعاملت معها الكاتبة باجادة


تقديري







 
رد مع اقتباس
قديم 20-02-2016, 11:02 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مصطفى محمود الصالح
أقلامي
 
الصورة الرمزية مصطفى محمود الصالح
 

 

 
إحصائية العضو







مصطفى محمود الصالح غير متصل


افتراضي رد: نساء المخيم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روان علي الشريف مشاهدة المشاركة



ما كان يخطر ببال أحد منا أن يحدث ما حدث..
كان الأمر أشبه بأن تطبق السماء بكل ثقلها على صدرك حتى تكاد تختنق ويفور دمك العربي وقت الضيق معلنا عن ثورة حواس تمكنك من تجاوز الخوف وتشعرك عند وقوفك الطويل والمضني عند الحواجز والمعابر بالانفجار.
بخطوات جادة مستقيمة كانت سيدة في مقتبل العمر لم تتعد الثلاثين من عمرها ترتدي جلبابا أسود وغطاء رأس طويل يغطي كتفيها وصدرها.تسير في شارع ضيق قبل أن تدخل أحد المنازل الواقع على الشارع الرئيسي من بابه الخلفي.كانت على أثرها امرأة أخرى على الهيئة نفسها ترتدي معطفا أسودا فوق الجلباب القاتم تحسبا من أن تسقط الدمعة المتحجرة في عيون المخيم منذ الصباح الباكر من هذا اليوم الشتوي البارد.
دخلت هي الأخرى من الباب الخلفي وأغلقته وراءها.خلف الباب ساحة المنزل الواسعة التي كانت تعج بمجموعة من النسوة يلزمن الصمت على مقاعد خشبية التي بدت كأنها استجلبت من مقهى الحي المجاور لتؤدي غرض مفاجئا لم يكن في الحسبان.
كل نسوة مخيم الأمعري جاؤوا بالكامل للاشتراك في حفلة الصمت التي كانت من الممكن أن تكون صخبا ورقصا وتبادل التهاني والقبل لو لم يكن هذا الذي حصل منذ أثنا عشر يوما منذ أن أصيب الفتى سمير بطلقة في الرأس من رشاش مجنس إسرائيلي جاء من الحبشة لم تتمكن مسعفة الهلال الأحمر أن تنقذ حياته. فعلت ما يمكن أن تفعله لكن الإصابة كانت بليغة ودخل في غيبوبة ظلت تتردد عليه وظلت الأنابيب تربطه بنقطة الأمل إلى أن فارق الحياة بين ذراعيها.ما زال كابوسه يطاردها حيث ما حلت ولا زالت مشاهد البشاعة والغطرسة مرسومة أمام عينيها.حاولت جاهدة أن تمحوا من ذاكرتها كل تلك الصور لكنها لم تستطع.
كان سبر أغوار الوضع القائم صعب للغاية،لا ابتسامات ولا دموع،ولا مكان للكلمات السعيدة ولا حسرة على ما وقع وحدها أم سمير خصبة أضفت شيئا جديدا على الوضع القائم عندما أخذت تستذكر بصوت مجلجل ماثر الانتفاضة الكبرى وشجاعة ابنها الذي زفته شهيدا من أجل حياة الوطن واسترداد الحرية المسلوبة..
في غفلة من الجميع كما دخلت تلك السيدة ذات الجلباب الأسود غادرت المأتم بخطوات جادة مستقيمة من غير أن تكون في اثرها تلك المرأة التي رافقتها،عرجت على بيت ذويها بالمخيم أخبرت اخوتها بأنها ستتأخر في العمل في ذلك اليوم.
ركبت الحافلة بعد أن غيرت من هندامها لم تخرج من البيت الا وهي في كامل زينتها الشيء الذي لم تقم به من قبل كلما أخذتها الضرورة لزيارة مدينة القدس التي تعشقها حيث يقطن في الجزء العربي أبناء عمومتها التي انقطعت عنها أخبارهم.
لم تضيع وقتها بمجرد ان وصلت انطلقت الى شارع يافا موزعة الابتسامات من حين لاخر لعساكر مدججين بالسلاح وفي الوقت الذي رأته الأنسب انفلتت من المراقبة دخلت متجرا مكتظا بالزوار البعض جاؤوا من أكرانيا واخرين من هولندا حتى منهم من جاء من أمريكا تشعبت لغتهم لكنهم جميعا اتفقوا أن هذه الأرض أرض ميعادهم اتي وعدوا بها زورا .
من بين الحشود ومن خلف ضباب الذاكرة أطل الفتى سمير برأسه أمامها،ابتسمت ورددت للمرة الأخير(( بعدك... على هذه الأرض لا شيء يستحق الحياة..)). ضغطت مرة واحدة بأصابعها على زر حزامها الناسف.دوى انفجار ضخم،تهشم زجاج العمارات والمكاتب القريبة، تعالت الأصوات هنا وهناك.سمعت صفارات الانذار من بعيد ،هرعت فرق الانقاذ بسرعة وحضر رجال الاطفاء لاخماد ألسنة اللهيب التي طالت الطابق العلوي للمتجر.
حضر رجال الاعلام بكثافة ولفيف من المحققين أغلقوا الشارع بأكمله ولم يسمح لأي ساكن أن يخرج منه أويدخله.
بعد ساعة من عملية التمشيط والتأكد من الحادثة وحيثياتها أعلنت القناة العاشرة التابعة للجيش الاسرائيلي أعلنت فيه بأن العملية تعد عمل ارهبي نفذته امرأة لأول مرة بحزام ناسف وتوالت التقارير والتحليلات لهذا التطور الجديد في أسلوب المقاومة واستنتج المحققون أن منفذة العملية كانت تدعى وفاء ادريس تعمل في الاغاثة من مخيم الأمعري برام الله واسفرت الحصيلة المؤقتة عن مقتل صهيوني واحد واصابة مائة وأربعون أخرين.
هناك بالمأتم في المخيم تعالت زغاريد النسوة عندما بلغهن الخبر قالت امرأة بين النسوة.وفاء ادريس رفعت رؤوسنا جميعا يا نسوة،وشدت على يد أم سمير المرأة العجوز التي كانت تجلس الى جانبها،فأفتر ثغرها أخيرا عن ابتسامة خفيفة وبانت في بؤبؤ عينيها علامة الاستحسان والتأييد وما لبثت أن حركت لسانها لتقول شيئا حتى أوجدت نفسها محاصرة بطلبات ملحة من الجموع لتتحدث فباعدن من جو الصمت والحزن المطبق الذي كان سائدا فقالت لم أفهم لماذا كانت وفاء تصر على زيارتي يوميا و كلما سألتها عن سبب تغيبها عن عملها كمسعفة في قسم الطوارئ تعطيني بظهرها تحبس دموعها تغادر البيت خلسة وتكتفي بابتسامة ذابلة وتردد على مسمعي قبل ان تختفي (( على هذه الأرض لا شيء يستحق الحياة..)).

الموت هومن أجل الحياة التي تستحق
قص جميل سلس رغم السهوات (أوردت تاليا بعضها)، فيه فتور وبعض ترهل وغموض
لكنه نص وطني جميل
* ويفور دمك العربي: لا أظن أن الدم العربي يفور من أجل شيء مهم، بل من أجل التوافه والمصلحة الخاصة فقط، بنظرة حولنا نرى ما يحصل منذ مئة عام لنا
* لم تتعد الثلاثين>> تتعدى لأنها مؤنث
* أحد المنازل الواقع>> الواقعة
* ودخل في غيبوبة ظلت تتردد عليه>> من هي؟
* يمكن الاستغناء عن المقدمة (ما كان يخطر ببال أحد منا أن يحدث ما حدث..
كان الأمر أشبه بأن تطبق السماء بكل ثقلها على صدرك حتى تكاد تختنق ويفور دمك العربي وقت الضيق معلنا عن ثورة حواس تمكنك من تجاوز الخوف وتشعرك عند وقوفك الطويل والمضني عند الحواجز والمعابر بالانفجار.)
دمت والإبداع
تقديري






 
رد مع اقتباس
قديم 05-03-2018, 04:40 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
روان علي الشريف
أقلامي
 
الصورة الرمزية روان علي الشريف
 

 

 
إحصائية العضو







روان علي الشريف غير متصل


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى روان علي الشريف

افتراضي رد: نساء المخيم

شكرا على الملاحظات
هناك ما هي مقبولة ولها تبريراتها وهناك ما هي راي شخصي يهمك ولا يهم الاخرينمودتي

دمت بود







 
رد مع اقتباس
قديم 21-06-2018, 02:31 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سيهام العليوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية سيهام العليوي
 

 

 
إحصائية العضو







سيهام العليوي غير متصل


افتراضي رد: نساء المخيم

روان سلمت أناملك على ما صورته لنا من واقع موءلم

اكثر ما يزعجني حقيقة هو موضوع التجنيس من اجل

طمس هوية وطن







 
رد مع اقتباس
قديم 16-09-2018, 03:55 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
روان علي الشريف
أقلامي
 
الصورة الرمزية روان علي الشريف
 

 

 
إحصائية العضو







روان علي الشريف غير متصل


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى روان علي الشريف

افتراضي رد: نساء المخيم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيهام العليوي مشاهدة المشاركة
روان سلمت أناملك على ما صورته لنا من واقع موءلم

اكثر ما يزعجني حقيقة هو موضوع التجنيس من اجل

طمس هوية وطن

التجنيس هو اسلوب لطمس الحقيقة عند الصهاينة.
شكرا على مرورك






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 05:34 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط