الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-05-2011, 08:01 PM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..

قارنوا بين مواقف حكامنا الذين باعوا فلسطين لليهود ولم يكتفوا بذلك بل إنهم نصبوا من أنفسهم حراسا لهذا الكيان الغاصب .. وبين موقف خليفة المسلمين الخليفة العثماني عبد الحميد الثاني ..

رحم الله عبد الحميد .. لقد ضحى بملكه وضحى بالدولة العثمانية ولم يقبل أن يفرط في شبر من أرض فلسطين .. لقد جعل قضية فلسطين قضية مصيرية .. قضية حياة أو موت ..

قارنوا وابكوا على زمان يحرس فيه إسرائيل أبناء المسلمين وجنود جيوش مسلمة، الأصل فيها أنها مرابطة لتحرير فلسطين ولتوحيد بلاد المسلمين ..







التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
آخر تعديل نايف ذوابه يوم 12-05-2011 في 07:56 PM.
رد مع اقتباس
قديم 10-05-2011, 08:07 PM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..

يا فلسطين التـي كدنـا لمـا كابدته من أسًى ننسـى أسانـا
نحن يا أختُ على العهد الـذي قد رضعناه من المهـد كِلانـا






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 10-05-2011, 08:18 PM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
عبدالله الحلبي
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبدالله الحلبي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالله الحلبي غير متصل


افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..

من منا ينسى فلسطين , فلسطين التي رضعنا حبها مع حليب الأمهات , فلسطين التي كانت قبلة الأحرار في كل بلاد المسلمين .
لكنه الكفر عندما وكّل عنه أشخاصا ً يحكموننا بالحديد والنار , يفرضون علينا ما يجب أن نحب ونكره وما يجب علينا فعله , علمونا الذل والصمت والتخاذل , لكنهم تفاجؤو بأصالة المسلمين , ها هو حسني مبارك وزين العابدين وسيلحقه بإذن الله القذافي وعلي عبدالله صالح , وربما كان بشار قبلهم إن شاء الله . هبت رياح التغير
على عالمنا الإسلامي , وكل هذه التراكمات ستثمر يوما ً ما والأمل بالله كبير , وفي الأمة أشراف كثر , غيبتهم
السلطات ووسائل إعلامها , وسموّا الشريف بالإرهابي , وسمّوا المتخاذل بالمعتدل .
فلسطين هي اليد التي شحذت عليها كل الحكومات العربية , وبها قمعت وبها أكلت أموال الشعوب وبحجة المقاومة استمرت تكذب وتلفق وتنافق , ظنا ً منهم بأننا مازلنا في عهود غسيل الأدمغة بالشعارات الجوفاء .
فلسطين لن تعود بالأماني والأشعار , فلسطين ستعود بسواعد رجالها الأشراف المجاهدين الذين يحبون الموت
كما يحبون حكامنا وأسيادهم الحياة .







 
رد مع اقتباس
قديم 10-05-2011, 08:32 PM   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..

اللاجئ في الضفة بين التوطين وإرادة العودة

خليل أبو خديجة

حاولت دولة الاحتلال منذ عام 1948 التخلص من الفلسطينيين بشكل كامل، إلا أن المخططات الصهيونية لم تنجح في أي من الأطر الجغرافية السياسية الجديدة سواء في الأرض المحتلة عام 1948، أو الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة عام 1967. وبعد فشل دولة الاحتلال الإسرائيلي في ذلك، توجهت السياسة الإسرائيلية نحو عدم السماح للاجئين بالعودة إلى أراضيهم وديارهم وممتلكاتهم، بل وذهبت إلى ما هو أبعد من ذلك حيث صممت سياسات واستراتيجيات لتحويل المخيمات الفلسطينية إلى أحياء سكنية تابعة لإدارة البلديات والمجالس المحلية في كل منطقة.
بعد ذلك تم إنشاء «صندوق الائتمان للتنمية الاقتصادية وتوطين اللاجئين» برئاسة الوزير شمعون بيريس آنذاك، وبرزت المسألة عالميا بعد مناقشة هذا المشروع في مؤسسات في الولايات المتحدة. وبدأت تتبلور أفكار توطين اللاجئ في المخيم، وتحويل طبيعة المكان من مخيم إلى قرية أو حي من أحياء مدينة، واستغلال ذلك في إيقاف المساعدات التي يتلقاها اللاجئون الفلسطينيون من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين عبر إيقاف عملياتها لانعدام مسوّغ وجودها.
ثم كشفت تقارير صحفية عن مشروع «بن فورات» الذي لم يكن بمشروع دخيل على السياسات الإسرائيلية والمنهجية في التعامل مع قضية اللاجئين الفلسطينيين عام 1983. هذا المشروع سبقه العديد من المشاريع الشبيهة به - كمشروع «لجنة بروتو» وبرنامج «رعنان فايتس» ومشروع «دايان» الذي تم توجيهه لقطاع غزة - وكان موجها لمخيمات الضفة الغربية، حيث هدف إلى إزالة المخيمات الفلسطينية في الضفة، المعترف وغير المعترف بها، ونقل اللاجئين إلى مناطق الأغوار. يذكر أنه تم الشروع ببناء المخططات والخرائط في ذلك الحين لاستيعاب 30 – 60 ألف لاجئ.
وعلى الرغم من أن تلك المشاريع بأنواعها قد خبا نجمها، إلا أن وجود المخيمات في الضفة الغربية، واحتكاكها وتأثرها المباشر بسياسات الاحتلال الإسرائيلي يجعلها عرضة كل لحظة لممارسات قد تقود بالنهاية إلى «توطين» أو نزع طبيعة المخيم عن تجمعات اللاجئين في الضفة الغربية. وهذا ما يجعل المخيمات في الضفة ذات وضع خاص خطير في ظل السيطرة الإسرائيلية على أراضي الضفة بشكل كامل رغم تقاسم الإدارة والأمن ـ على الورق ـ بين السلطة الفلسطينية ودولة الاحتلال عبر تصنيف المناطق إلى (a)، (b) و(c).
ومما ينذر بالأسوأ كل مرة ما يكشف من حين إلى آخر من وثائق مفاوضات، وتصريحات قادة دولة الاحتلال الإسرائيلي بشأن العودة واللاجئين، مؤكدين على «اللاعودة»، ومطالبين بالوطن البديل. على أن السياسات الإسرائيلية التي تعودنا عليها غالبا ما كانت تجري في الخفاء، وعلى الرغم من أن الجانب الآخر للمعادلة على علم بما يجول في أذهان صناع قرار دولة الاحتلال، إلا أننا حتى اليوم لم نصل مرحلة مناقشة آلية عملية للعودة، أو حتى تصورات من أولئك المكلفين بحماية حقوق اللاجئ الفلسطيني حول المستقبل الذي ينتظره في ظل كل هذه التطورات السياسية في المنطقة العربية خصوصاً، والعالم بشكل عام.
إضافة إلى التصنيف السابق للمناطق، فإن نقاط التوقيف والتفتيش التي تنشئها قوات الاحتلال الإسرائيلي، مضاف إليها المناطق «الآمنة» التابعة للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، تزيد الخناق على المخيمات والقرى والمدن الفلسطينية على حد سواء، وتدفع اللاجئ الفلسطيني للاختيار؛ فإما الصمود، وتحمل كل ما يعانيه من أوضاع اقتصادية وصحية واجتماعية صعبة، وممارسات استعمارية تمييزية ضده، وإما أن يترك مخيمه ويهجر قسرا إلى مكان آخر، أو أن يستسلم لتوطينه ولسياسات محو الهوية الفلسطينية على طريق محو حق العودة







 
رد مع اقتباس
قديم 11-05-2011, 10:09 AM   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..



هرمت خطوط يدي
وحملت أوراقي في دمي ووصيتي
آمنت بحقي ودونه موتي
وكتبت على شاهدي
حقي لم يمت







 
رد مع اقتباس
قديم 12-05-2011, 09:47 AM   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..

اسرائيل الغت حق اقامة 140 ألف فلسطيني في الضفة



فلسطين المحتلة - الدستور - جمال جمال ووكالات الأنباء

كشفت محافل عسكرية إسرائيلية عن اتباع إسرائيل في الفترة ما بين الأعوام 1967 و 1994 إجراءات سرية أتاحت لها سحب حق الإقامة من 140 ألف فلسطيني في الضفة الغربية. وأوضحت صحيفة هآرتس التي كشفت ذلك هذه الجريمة «أن الإجراءات الإسرائيلية قضت بتجريد اي فلسطيني من حقوق الإقامة إذا أقام في الخارج ثلاث سنوات ونصف السنة ولم يمدد سريان مفعول تأشيرة الخروج. وبينت أنها استقت معلوماتها من وثيقة مفصلة قام بإعدادها مكتب المستشار القانوني للقيادة الإسرائيلية في الضفة الغربية ضمن خطة لتهجير اكبر عدد من الفلسطينيين.


وكان «مركز حماية الفرد» قد طلب الحصول على الوثيقة، استنادا إلى قانون «حرية المعلومات». ويتضح من الوثيقة أنه حتى اتفاق أوسلو فإن سكان الضفة الغربية الذين سافروا إلى الخارج عن طريق الأردن طلب منهم إيداع بطاقاتهم الشخصية في المعبر الحدودي، وحصلوا في المقابل على «بطاقة مغادر» يسري مفعولها لمدة 3 سنوات، ويمكن تمديدها 3 مرات، كل مرة لستة شهور أخرى. وبحسب الإجراء فإن الفلسطيني الذي لم يعد إلى الضفة الغربية بعد 6 شهور من إنتهاء صلاحية بطاقة المغادر فإنه يجري اعتباره على أنه «لم يعد مقيما»، ويتم إبلاغ المسؤول عن تسجيل السكان.

ولم يذكر التقرير عدد المقدسيين الذين فقدوا هوياتهم وإقامتهم في القدس المحتلة. بيد ان التقديرات الفلسطينية تتحدث عن نحو 90 ألف مقدسي فقدوا حق الاقامة في المدينة منذ احتلال المدينة عام 1967. وقال مركز القدس للحقوق الاجتماعية والاقتصادية انه احصى سحب هويات نحو 14,466مقدسي حتى العام 2010.







 
رد مع اقتباس
قديم 12-05-2011, 10:32 AM   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..



نعم
سنعود
رغم أنف بني صهيون







 
رد مع اقتباس
قديم 12-05-2011, 10:42 AM   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..

حق العودة الاسم السري لفلسطين


كان من المفرح حقاً ألا تمر الذكرى الثالثة والستون لاحتلال فلسطين في شهر أيار من دون أن تترافق مع حدثين فلسطينيين جاءا مترافقين، لفتح كوة ولو صغيرة في جدار الإحباط المحيط بالقضية منذ سنوات، الذي لا تتكرر معه ذكرى احتلال فلسطين في الأعوام الأخيرة بالذات، إلا مترافقة مع مزيد من النجاح الإسرائيلي في قضم وتهويد المزيد من أرض فلسطين التاريخية في الضفة الغربية والقدس الشرقية:
1- الحدث الأول هو نجاح مصر الثورة في دفع كل من حركتي فتح وحماس لتوقيع اتفاقية المصالحة، إثباتاً لعدم قدرة الفلسطينيين على مواصلة السير في طريق الاستغناء عن وحدتهم الوطنية، وإثباتاً لبداية عودة مصر إلى ممارسة دورها العربي (وخاصة الفلسطيني) بعد ثورتها المجيدة في 25 يناير .
2- الحدث الثاني المهم على رمزيته، هو ظهور فكرة زحف فلسطيني ولو رمزي من الحدود العربية المحيطة بفلسطين، باتجاه الإشارة الى إصرارهم على الحصول على حق العودة إلى وطنهم التاريخي .
وفي رأيي إن الحدث الثاني جاء ليضغط على الحدث الأول،وليزيد من قيمته وفعاليته، ويجعله قادراً على تجاوز كونه تفاهماً بين فتح وحماس لتنظيم سيطرتهما على السلطة في كل من الضفة والقطاع .
فقد بدأت تلوح منذ سنوات، في عدد من الأوساط الفلسطينية إشارات السير في المفاوضات العبثية مع إسرائيل، مع تنازل متدرج عن أوراق أساسية للقوة الفلسطينية، وذلك من فرط التعب واليأس والإحباط .
وقد برزت في أكثر من مناسبة، احتمالات جادة في تنازل عن ورقة القوة الفلسطينية الأساسية: “حق العودة” . ما يجعل أي مفاوضات، حتى لو نجحت، لا يمكن أن توصلنا إلا إلى حل لا يعني سوى الخضوع للمشروع الاسرائيلي الاستيطاني، فتتبخر فلسطين التاريخية إلى الأبد، أرضاً وشعباً، ولا يبقى منها سوى دويلة تحت السيطرة الاسرائيلية، على عشرة في المئة فقط من أرض فلسطين التاريخية .
ومن حقنا أن نأمل أنه إذا تكامل الحدثان الفلسطينيان المرافقان لذكرى احتلال فلسطين لهذا العام: التوقيع على اتفاقية المصالحة، والمسيرات السلمية إلى كل حدود فلسطين، فإن من شأن الحدث الثاني أن ينفخ روحاً عظيمة في الحدث الأول، فيمنعه أن يتحول إلى مجرد مصالحة شكلية قد تتراجع إلى الوراء أمام الاختلاف على أي من التفاصيل التنفيذية، إلى منعطف في تاريخ النضال الفلسطيني، تجلس فيه جميع المنظمات الفلسطينية، الكبرى والصغرى، جلسة إعادة نظر شاملة في استعادة المحتوى التاريخي لمنظمة التحرير الفلسطينية، كممثل لجميع قطاعات شعب فلسطين في كل أرجاء الدنيا، وليس في الضفة والقطاع فقط، وفي التنبه إلى أن الهوة الأعظم التي يمكن أن نقع بها في فخ التصفية النهائية لقضية فلسطين، هي فخ التنازل عن حق العودة .
فحق العودة، منذ سيطرة اسرائيل على ثلاثة أرباع فلسطين في العام 1948 ثم استكمال السيطرة على الربع المتبقي في العام 1967 قد تحول بين أيدي الفلسطينيين وفي قلوبهم وعقولهم إلى الاسم السري البديل لفلسطين، حق العودة إليها واستعادتها مهما طال الزمن .

إن أي حل تفاوضي يتنازل فيه الفلسطينيون عن حق العودة، هو حل لا يعني سوى التنازل النهائي عن كل فلسطين . كما أن الحل التفاوضي المؤسس على حق عودة كل فلسطيني إلى فلسطين، هو الحل الوحيد القادر على إنجاز الهزيمة التاريخية للعقيدة الاسرائيلية المتطرفة .







 
رد مع اقتباس
قديم 12-05-2011, 07:45 PM   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..

عرب فلسطين(48) يحيون الذكرى الثالثة والستين للنكبة

ما أصعب الهجرة واللجوء، يكفي أن يقال لك لاجئ وأنت في أرضك"!!

"كنا نحضر إلى أراضينا لقطف الصبار وقطف زيتوننا من أرضنا فيعتقلنا أفراد الشرطة ويتهموننا بسرقة زيتون الدولة"!!

"ليس من حق أي سياسي كائنا من كان أن يتنازل عن حق العودة، أراضينا على مرمى حجر منا ولا نستطيع دخولها، سندعو إلى عقد مؤتمر للمهجرين لإقامة دعوى دولية لمحاكمة المسؤولين عن تهجيرنا من أراضينا".

"هذه أرضنا فإن لم نستطع العيش على أرضنا فلن نكون سوى شهداء تحت ترابها، يجب تفعيل قرار الأمم المتحدة 194 لعودة اللاجئين".

الدامون والرويسة: أحيا الآلاف من العرب في فلسطين(48) الثلاثاء الذكرى الثالثة والستين للنكبة في مسيرة تقليدية نظمت تحت شعار "يوم استقلالكم يوم نكبتنا"، في إشارة إلى احتفال إسرائيل اليوم بذكرى إعلانها.
ودعت لجنة المتابعة العربية العليا في إسرائيل التي تضم الفعاليات العربية السياسية والاجتماعية داخل إسرائيل وجمعية الدفاع عن حقوق المهجرين في إسرائيل في بيان إلى إحياء ذكرى يوم النكبة في مسيرة إلى قريتي الدامون والرويسة شمال عكا.
وعلى أراضي قريتي الدامون والرويسة المجاورتين لمدينة كابول سار في مقدم المسيرة أطفال يحملون علما فلسطينيا بطول عشرة أمتار، وارتدى شبان يقرعون الطبول الأعلام، وكان العلم الفلسطيني الوحيد كشعار للمسيرة. كما حمل شبان امتطوا الاحصنة أعلاما فلسطينية.
وتحولت قريتا الرويسة والدامون المهدمتين إلى أراض مزروعة بالأحراج وأراض زراعية ولم يتبق من أثرهما سوى شجيرات الصبار.
وجلست توفيقة مراد (74 عاما) من قرية الدامون المهدمة على عصاها تحت شجرة سرو وقالت لوكالة فرانس برس: "خرجنا من بيتنا وعمري 11 عاما لنختبىء بين الجبال والصخور بعد أن احتلوا قرية البروة وبداوا يقصفوننا ويلقون علينا القنابل".
وأضافت "قال أهلنا إننا سنغادر لمدة سبعة أيام ومرت سبعة أشهر وسبع سنين ومات والدي وعشنا في قرية كابول على بعد عشرات الأمتار من قريتنا ولم نعد إليها، ولا زلنا نقول سنعود إليها. ما أصعب الهجرة واللجوء، يكفي أن يقال لك لاجىء وأنت في أرضك"!!
وتابعت "حضرنا اليوم إلى الدامون، إلى المقبرة لقراءة الفاتحة على أقربائنا. مات والدي حسرة ورفضوا دفنهم في مقبرتنا في الدامون، فدفناهم في مقبرة كابول التي هاجرنا إليها".
أما فاطمة حمد (66 عاما) التي كانت تجلس أيضا على صخرة أثناء المسيرة لتستريح فقالت لفرانس برس: "كنا نحضر إلى أراضينا لقطف الصبار وقطف زيتوننا من أرضنا فيعتقلنا أفراد الشرطة ويتهموننا بسرقة زيتون الدولة"!!
وقالت ريما ابداح (18 عاما) من قرية الدامون "أعيش في كابول ولكن يجب أن نعود إلى أراضينا فهذا حقنا".
ودأب العرب الفلسطينيون(عرب48) على إقامة مسيرات "العودة" في ذكرى النكبة.
ودعت اللجنة في بيانها "كل أبناء شعبنا إلى المشاركة الفعالة" في إحياء الذكرى "إيمانا منا بانتمائنا الفلسطيني وتجديدا للقسم والعهد اللذين قطعناهما على أنفسنا بالعودة ورفض كل البدائل من تعويض وتبديل وتوطين".
من جهته قال عضو الكنيست جمال زحالقة لوكالة فرانس برس :"نحن اليوم متفائلون أكثر من أي وقت مضى فلقد تحققت المصالحة الفلسطينية، وبعد الثورات العربية يبدو الحل أقرب مما كان في الماضي لإقامة الدولة الفلسطينية، وأشعر بأننا بتنا أقوى وأكثر قدرة على تحقيق أهدافنا".
وأقيم مهرجان خطابي تحدث فيه إبراهيم أبو الهيجا ممثلا جمعية الدفاع عن حقوق المهجرين في إسرائيل، فقال: "لقد بلغ عدد المهجرين داخل إسرائيل نحو 300 ألف عربي وقد هدموا أكثر من 530 قرية".
وأضاف: "عاش اليهود نحو ألفي عام خارج فلسطين وكانوا يقولون العام القادم في اورشليم (القدس) وسوقوا للعالم فكرة حقهم بالعودة، اما نحن فلم يمض على تهجيرنا القسري سوى 63 عاما وعلينا المطالبة بحق العودة".
وتابع أبو الهيجا "ليس من حق أي سياسي كائنا من كان أن يتنازل عن حق العودة، أراضينا على مرمى حجر منا ولا نستطيع دخولها، سندعو إلى عقد مؤتمر للمهجرين لإقامة دعوى دولية لمحاكمة المسؤولين عن تهجيرنا من أراضينا".
أما محمد زيدان رئيس لجنة المتابعة العربية في إسرائيل فقال في كلمته "هذه أرضنا فإن لم نستطع العيش على أرضنا فلن نكون سوى شهداء تحت ترابها، يجب تفعيل قرار الأمم المتحدة 194 لعودة اللاجئين".
ويتحدر عرب فلسطين من 160 ألف فلسطيني لم يغادروا أراضيهم بعد قيام الدولة العبرية سنة 1948 بينما نزح أكثر من 760 ألفا آخرين أو طردوا من ديارهم على يد المجموعات المسلحة الإسرائيلية.
وتقدر الأمم المتحدة اليوم عدد هؤلاء اللاجئين مع المتحدرين منهم بما يقارب 4,7 ملايين نسمة.






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 12-05-2011, 07:54 PM   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..



قرية الدامون هي من القرى التي هدمت في العام 1948 وغدا الأربعاء والذي هو يوم استقلال إسرائيل هو أيضا يوم النكبة الفلسطينية، ويبادر أبناء الدامون من عائلات وأفراد في كل عام بزيارة قريتهم المهدمة وذلك لتعريف الأجيال الشابة والأطفال على تاريخهم ومنشئهم وهي قرية الدامون.
الدامون تم هدمها وتهجير أهلها في 15 تموز 1948 .تبلغ مساحة أراضيها 20357 دونماً وتحيط بها أراضي قرى كابول وطمرة والرويس والبروة وشفا عمرو وشعب .قدر عدد سكانها عام 1922 (727) نسمة ،وفي عام 1945 (1310) نسمة. وفي العام 1948 (1520 ) نسمة القرية اليوم : تغطي الأشواك ونبات الصبار وأشجار الزيتون والصنوبر الموقع، ويتبعثر حوله ركام من الحجارة أما البناء الذي كان في الماضي يحمي مصدر المياه الرئيسي (وهو نبع) وينظم جريانها, فمهمل ومتداع في مواضع عدة. ولا تزال المقبرة قائمة غير أن بعض الشواهد متداعية .




يجدر فقط الأشارة بأن سكان القرية كانوا من المسلمين والمسيحين وقد عاشوا في تناغم تام حتى قيل بأن المسيحين كانوا يصوموا شهر رمضان مع الإسلام.
فتحي بقاعي من المبادرين للزيارة واللقاء يقول:" في كل عام تكون هناك مبادرات فردية لأبناء الدامون بزيارة القرية في مثل هذا الوقت للتعبير عن ارتباطهم بقريتهم المهدمة وبتاريخهم ويعبرون عن حلمهم ورغبتهم بالعودة وتعمير القرية وسيلتقي غدا العديد من العائلات وسيقوم كبار السن بالشرح للصغار عن تاريخ القرية ومعالمها".







التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 13-05-2011, 01:29 AM   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..

بلدة ميعار هي إحدى البلدات التي أخرج أهلها ليلاً وتحت ضربات قنص العصابات الصهيونية التي اجتاحت البلدات الفلسطينية الآمنة
زار المئات من أبناء وأحفاد سكان بلدة ميعار الأصليين صباح اليوم الثلاثاء والذي يصادف يوم النكبة للشعب الفلسطيني عام 1948 البلدة المنكوبة حاملين أعلام فلسطين واشتياقهم ولوعتهم على الوطن الذي سلب منهم

وناشد المشتركون الجميع بالمساهمة في إحياء روح العودة، والتي هي مقدمة لعودة الشعب الذي هجر تحت النار ، فمنهم من هجر الى شعب ومنهم الآخر الى كابول وقسم آخر الى طمرة وسخنين، الجديدة وباقي البلدات القريبة، لكنهم يعتبرون هذا اليوم وبالرغم من حلكة سواده الا انه يوم لقاء الأحبة الذين يذكرونهم بالآباء والأجداد.



أدمى الله قلوبهم .. ولا جف دمعهم من أبكوك وخذلوك
































المــــــجد يخــجل أنْ يُجيل الطّرف
فــــــيما هدّم الجبنــــــاءُ من أسواره

فـــــــــــــكأنه من نيلــــه لـِـــــفُراته
حَمَل تجاذبـــــه يــــدا جــــــــــزاره
كم متعب جر السنين وراءه
ومشيبه يحكي جلال وقاره
متلفتا صوب الديار مودعا
وخطاه بين نهوضه وعثاره

كم حــــــــرّةٍ لم تدر عين الشمس ما
في خدرها، أغضت بِطَرْفٍ كاره!!

وبناتها وجـْـــــــلى، تضج أمامـــها

والـــرجس يدفعـــــــها إلى أوكـــاره

بمن استجـــــارت هذه الزمر التــي
مدّ الزمـــــــان لها يد استهـــتاره ؟!

حسبـــت بناء العرب مسموك الذّرا
تتحطّم الأحــــداث دون جـــــــــداره

فإذا البناة على ذليـــــــــل وســــادها
تغفو عن الشرف الذبيـــــــح وثاره!






التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
قديم 13-05-2011, 01:30 AM   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: في ذكرى النكبة حقنا في فلسطين لا يسقط بالتقادم ولا يملك أحد التنازل عنه ..



























التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:22 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط