الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديــات الأدبيــة > منتدى القصة القصيرة

منتدى القصة القصيرة أحداث صاخبة ومفاجآت متعددة في كل مادة تفرد جناحيها في فضاء هذا المنتدى..فهيا لنحلق معا..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-04-2015, 04:58 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ربيع عبد الرحمن
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية ربيع عبد الرحمن
 

 

 
إحصائية العضو







ربيع عبد الرحمن غير متصل


افتراضي الاحلال و التماثل


على رقعة فسيحة كان يتحرك

ينتفض كخلايا تتمزق ، وتخاصم بعضها .

يتوهج كعاشق

يتأتئ كأن حبات الرمل تحولت إلي كلمات

و الكلمات إلي حبات وهج ، و شفاه غليظة أو رقيقة ، تبعثر قبلاتها كزخات مطر من حريق .

بدا كمجنون

الغريب أنه كان يمرر شفتيه على الرمل ، فلا يعلق بهما ، بل تزدادا أحوارا و ترطيبا .

وتسمع أنفاسا لا يمكن أن تكون له وحده ، بل لمدينة آهلة . ربما لو وضعت نفسك في نفس المكان العلوي الذي سبق هذا ، تمكنت من سبر غوره ، ووقفت على ما أشجاه ، وطيّر اتئاده ، و سحبه هكذا على وجهه ، و ربما لن ترى ما رأى . لن تخسر شيئا على كل حال ، إذا ما أقدمت على تنفيذ ما ارتأيت .. هاهي التبة التي كان يعتليها ، تأكد أن الزاوية نفسها كانت لك ، و اتجاه البوصلة لم يتغير . يلزمك أن تعد نفسك لحالة التوحد ذاتها ، حين لا تجد الرمل كما رآه ، بل شيئا ما كان يلون عينيه ، و يغور في خلاياه .

الفراغ في داخلك لا يشاركه إلا التساؤل ، و اقتفاء اللحظة ، و التقيد بعيدا عن أحكام الذات المفردة ، يرحل بك في الرمل ، و علامات التعجب المدرجة هنا وهناك ، تتعقب ما خلفت الزواحف و الريح ، و بعض الأعشاب الجافة أو المخضلة ، أو هشاشة الرمل و صفائه ، مع الأفق المنحدر في البعيد ، مع دوران الشمس ، و ذبولها عند حافته .

المحاولة غير مجدية ، و أنت تتلهف الفتك بسره ، و رؤيته على وجه النصوع .. أمامك دون القدرة على مواجهته أو معايشته اللحظة أينما تكون ، ليس سوى مطاردة حالة شبقية ، أو عشقية عسيرة الفهم ، و الترويض أيضا .

لا بد من وجود مسافة بين السطح و التبة ، بين العلة في قاعك و تجلي الرؤية في انعطافات هواجس الرمل في عينيك ، لتكون في نفس خط الطول و خط الرسم الواصل بينك و بين تهادي جسده و روحه في فلك الرمل ، أو الفلك الغامض عليك !

الشجرة لا تسأل عن وجودها ، و لا الرمل يئن في استجابات الطحالب ، و لا اعتكاف الزواحف و القوارض في أفخاخها و جحورها ، و ربما الريح عن تعثرها في نقيع التهالك ، و استدارة زوابعها في نقطة محمومة ، قد تثير الريبة ، أو تفض شقاوة الاحتمال في ذات ما ، يهلكها التفاوض مع العبث الأزلي ، في صحراء تتيه في إعجاز صمتها عن ما تخزن من أسرار و نوايا باطنة ، قد لا تكون سوى ذرائع ، أو محض كوابيس !

عد لمنطَقَة البداية ، حيث حطت به الأسباب ، إلي الأسباب نفسها ، و علة الوصول ، ليكون كجعران مفخخ بالحنين و الأشواق إلي ما كان و ما هو كائن ، و ما يكون ، أهو السعي في البرية بغير هدى ، أم هو السأم و البحث عن جدوى في شساعة الرمل ، أم اليأس و الرحيل في العدم ؟

انتبه إلي ما تبرعم ، و ما آل إليه ، حيث فاض و علت صرخة ، ظلت تطارد الصمت حتى أسقطته صريعا ، بينما استفاق الرمل في أميرة تنامت على جسده ، تتكور بطنها ، وتتفجر ينابيع ، و رأسها تأكل الطير منه ، تثقب أرضا لتخرج ما تخبئ تحت قشرتها ، فتكون سدرة و مدنا و قرى .

ثم ترحل به إلي سيرتها الأولى ، فتنال منها الريح ، و ينال منه النكوص و الخذلان ؛ ليعود إلي ذات التبة ، عله يرى السطور الأولى جيدا ، ليكتشف سر ما اجترأت عيناه على النفاذ في أقطاره !










 
رد مع اقتباس
قديم 07-04-2015, 06:18 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حدريوي مصطفى (العبدي)
أقلامي
 
الصورة الرمزية حدريوي مصطفى (العبدي)
 

 

 
إحصائية العضو







حدريوي مصطفى (العبدي) غير متصل


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

ليس رملا بل شبائب فكر مشتعل ينبسط سديما على رحاب الخيال، يتأجج ليتشظى ألقا وأنوارا بديعة التشكيل...لا تسعف التبة كمرصد ولا التحول جعرانا لتمثله والتفاعل معه...


لا أدري كيف استسيغ أن الابداع يرسم خطوات إبداع ،بمعنى آخر كيف أن يحل الرمل إحلال العابث به وكأنهما وجه لعملة واحدة بل نقطتا ماء لا تمييز بينهما


جميل هدا النص يذكرني بكتابة جبران حين يسيح وراء شطحات قلمه وفكره حيث لا حدود ولا حد للتسامي بالخيال...وتحضرني بشدة الآن ما خط تحت عنوان الأرواح المتمردة...والآلهة لا وجود لتناص ولكن اتساق ونسق...


ـ تنويه : لعلك تقصد احورار...


مودتي وموفور تقديري


حدريوي مصطفى (العبدي )






 
رد مع اقتباس
قديم 09-04-2015, 04:51 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمود جمعه
أقلامي
 
إحصائية العضو







محمود جمعه غير متصل


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

و كأنها دائرة مغلقة لا بداية لها و لانهاية ، تدور فيها و حين تشعر أنك قد قاربت على الوصول تجد نفسك عند نقطة الانطلاق ..
دمت و دام قلمك







 
رد مع اقتباس
قديم 09-04-2015, 02:54 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبدالرحيم التدلاوي
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم التدلاوي
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالرحيم التدلاوي متصل الآن


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

أقول: استمتعت بنص باذخ الخيال.
شكرا لك على هذا الجمال، أستاذي الراقي، ربيع.
تقديري







التوقيع

حسن_العلوي سابقا

 
رد مع اقتباس
قديم 13-04-2015, 12:39 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ربيع عبد الرحمن
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية ربيع عبد الرحمن
 

 

 
إحصائية العضو







ربيع عبد الرحمن غير متصل


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حدريو مصطفي (العبدي) مشاهدة المشاركة
ليس رملا بل شبائب فكر مشتعل ينبسط سديما على رحاب الخيال، يتأجج ليتشظى ألقا وأنوارا بديعة التشكيل...لا تسعف التبة كمرصد ولا التحول جعرانا لتمثله والتفاعل معه...


لا أدري كيف استسيغ أن الابداع يرسم خطوات إبداع ،بمعنى آخر كيف أن يحل الرمل إحلال العابث به وكأنهما وجه لعملة واحدة بل نقطتا ماء لا تمييز بينهما


جميل هدا النص يذكرني بكتابة جبران حين يسيح وراء شطحات قلمه وفكره حيث لا حدود ولا حد للتسامي بالخيال...وتحضرني بشدة الآن ما خط تحت عنوان الأرواح المتمردة...والآلهة لا وجود لتناص ولكن اتساق ونسق...


ـ تنويه : لعلك تقصد احورار...


مودتي وموفور تقديري


حدريوي مصطفى (العبدي )
تخدعني الرؤى في رحيلها إليّ
فأظن من وهجها أنها تسعى إلي رحابة أفسح و أدق في تفاصيلها
فإذا بقوايا الخائرة تلعنني و تطرد الهاجس إلا بعض ما تناثر في أديم استباقها !

محنتني الكثير هنا .. و أشعلت ظنوني قوارير بأصابع السماء


محبتي أستاذي






 
رد مع اقتباس
قديم 13-04-2015, 11:03 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عدي بلال
أقلامي
 
الصورة الرمزية عدي بلال
 

 

 
إحصائية العضو







عدي بلال غير متصل


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

القدير ربيع عبد الرحمن

لو أنني بقيت مشرفاً على قسم القصة والرواية والمسرح، لصلبت النص في هذا القسم، ثم واحتفظت بنسخةٍ منه في شرفة الروائع بالقوة الجبرية.

هذا النص أيها القاص الجميل، من النصوص العميقة، والتي تأخذ القارىء إلى عوالم من صنع الكاتب، ولغة زادتها التشبيهات جمالاً، والحبكة كانت سردية، متناسبة مع الفكرة.

( الطحالب ) جعلتني أتخيل كيف كان هذا المكان، وكأنني رأيت واحةً في ذاك الزمان، وكيف وقد استحالت إلى زوال.

نص بديع أخي .

شكراً لك







التوقيع

لو أن الدهر يعرفُ حق قومٍ
لقبّلَ منهم اليدَ والجبينــا

 
رد مع اقتباس
قديم 13-04-2015, 10:48 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بسباس عبدالرزاق
أقلامي
 
إحصائية العضو







بسباس عبدالرزاق متصل الآن


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

الأستاذ الحبيب الرائع ربيع عبدالرجمن

لا تكفيني قراءة واحدة للغوص في النص
خاصة و أنك استخدمت لغتك- النثرية- هنا بقوة حيث تداخلت معي فواصل النص
الشعر كان حاضرا بقوة و جدا دون أن يلغي انتماء النص للقص بل زاد من وهج القصة
النص بحاجة للتقشير و على مهل حتى لا يذهب العمق

و قال جميلا الأستاذ حدريوي مصطفى
هي أفكار أو لنقل هو رأسك تداعبه الأفكار و هواجس عدة
التصوير كان ممتعا و عذبا
تارة أحسني أمام النيل و تارة أمام أمام البحر و هو ينزاح بي نحر حدود لا متناهية من رحابة الخيال و الفكر
و ربما هو تصوير لشخص يعاني مخاضا من إعادة تشكيل الرؤية ، رؤية جديدة و بلورة أفكاره و البحث عن طريقه في خضم هذا الكم الهائل من التحولات و العصف الفكري، ليس تيها بقدر ما هو نقطة فاصلة في حياة المرء عندما تصدمه الأحداث و المشاهد فتفعل الحياة و الزمن فيه فعلا جبارا يجعله يرتب نفسه ، و كل هذا كان في الداخل فها هنا لم يكن بحاجة للخارج بل خياله هو من كان يشكل له الحلول و يرسم له الطريق
إذن هي نقطة بداية و ليست نقطة اللاتناهي ، هي نقطة وصل و ليست فصل
قد أكون ابتعدت و لكنني أكتب ما أحسه اتجاه الكلمات و النص و النص الجيد هو الذي يترك بداخلنا أثرا عميقا
و قد فعلت أكثر من ذلك أستاذي
شكرا لمتعة القراءة و شكرا لطرح هذا النص الذي ربما كنت بحاجة له خاصة هذه الأيام و بالضبط اللحظة

محبتي الكبيرة







 
رد مع اقتباس
قديم 14-04-2015, 02:08 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
راحيل الأيسر
المدير العام
 
الصورة الرمزية راحيل الأيسر
 

 

 
إحصائية العضو







راحيل الأيسر غير متصل


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال مشاهدة المشاركة
القدير ربيع عبد الرحمن

لو أنني بقيت مشرفاً على قسم القصة والرواية والمسرح، لصلبت النص في هذا القسم، ثم واحتفظت بنسخةٍ منه في شرفة الروائع بالقوة الجبرية.

هذا النص أيها القاص الجميل، من النصوص العميقة، والتي تأخذ القارىء إلى عوالم من صنع الكاتب، ولغة زادتها التشبيهات جمالاً، والحبكة كانت سردية، متناسبة مع الفكرة.

( الطحالب ) جعلتني أتخيل كيف كان هذا المكان، وكأنني رأيت واحةً في ذاك الزمان، وكيف وقد استحالت إلى زوال.

نص بديع أخي .

شكراً لك

هي كلمة حق أخي الأستاذ / عدي

والربيع حين أزهر في جدبنا ، بانت تباشير الخضرة ، ومواكب الزهر ..
لغته الوارفة يلوذ إليها المتعب الهارب من صخب الحياة فثم الخضرة ووجه الحرف الحسن ، ومتعة على إيقاع كلمات منغمة ..

لكن أخي عدي مالذي يمنعك من أن تعود مشرفا لقسم القصة القصيرة ، فتعطي النصوص حقها ، ويستوفي كاتبوها منك مستحقهم ..
أنت تعلم أني كنت عينت هنا مشرفة بصورة مؤقتة ، فقط لأسد فراغا كان خلفه من هم هجروا المكان ، ولست أطيق كل هذا العبء في ظل غياب أغلب المشرفين من مختلف الأقسام ، كان يجب أن يكون إشرافي هنا بصورة مؤقتة ، لكنه طال ..

لماذا لا تعود مشرفا ؟

أما عن النص فحقا هو للروائع أهل ، والروائع به معتز فخور ..
فإلى شرفة الروائع إذن ..

مع كامل امتناني لحرف تعلمنا منه ولا زلنا نمني النفس أن ننهل منه ما نروي شغفنا وعطشنا لمثل هكذا نداوة ..
احترامي لسيدي ربيع وكل التقدير .
ولك أخي عدي ..






التوقيع

لم يبق معيَ من فضيلة العلم ... سوى العلم بأني لست أعلم .
 
رد مع اقتباس
قديم 14-04-2015, 07:27 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ربيع عبد الرحمن
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية ربيع عبد الرحمن
 

 

 
إحصائية العضو







ربيع عبد الرحمن غير متصل


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود جمعه مشاهدة المشاركة
و كأنها دائرة مغلقة لا بداية لها و لانهاية ، تدور فيها و حين تشعر أنك قد قاربت على الوصول تجد نفسك عند نقطة الانطلاق ..
دمت و دام قلمك
أسعدني مرورك أستاذي محمود
و قراءة هذا النص
كما أسعدني ما أبديت من رؤية أثمنها


خالص محبتي






 
رد مع اقتباس
قديم 15-04-2015, 12:15 AM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ربيع عبد الرحمن
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية ربيع عبد الرحمن
 

 

 
إحصائية العضو







ربيع عبد الرحمن غير متصل


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
أقول: استمتعت بنص باذخ الخيال.
شكرا لك على هذا الجمال، أستاذي الراقي، ربيع.
تقديري
و شكرا على دفء صحبتك أيها المبدع الجميل
سعيد أن أعجبك النص

محبتي






 
رد مع اقتباس
قديم 16-04-2015, 10:57 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ربيع عبد الرحمن
طاقم الإشراف
 
الصورة الرمزية ربيع عبد الرحمن
 

 

 
إحصائية العضو







ربيع عبد الرحمن غير متصل


افتراضي رد: الاحلال و التماثل

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال مشاهدة المشاركة
القدير ربيع عبد الرحمن

لو أنني بقيت مشرفاً على قسم القصة والرواية والمسرح، لصلبت النص في هذا القسم، ثم واحتفظت بنسخةٍ منه في شرفة الروائع بالقوة الجبرية.

هذا النص أيها القاص الجميل، من النصوص العميقة، والتي تأخذ القارىء إلى عوالم من صنع الكاتب، ولغة زادتها التشبيهات جمالاً، والحبكة كانت سردية، متناسبة مع الفكرة.

( الطحالب ) جعلتني أتخيل كيف كان هذا المكان، وكأنني رأيت واحةً في ذاك الزمان، وكيف وقد استحالت إلى زوال.

نص بديع أخي .

شكراً لك
الراقي هو أنتَ سيدي عدي
نحن في حاجة إليك
و إلي وجودك بيننا .. الأقلام التي ترسو على ضفاف الأقلام
تناديك برجاء الاستجابة
فالجزر عميق و الموانئ عطشى تحتاج من يرطب جفافها !


محبتي






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:36 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط