الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-03-2011, 09:59 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جهاد داعوق
أقلامي
 
إحصائية العضو






جهاد داعوق غير متصل


افتراضي ثورات العرب

الحقيقة التاريخية لهذه الهزليات
"ثورات العرب"

يوسف بعدراني

ضجيج النفاق في حقيقة هذه الثورات انتفخت به الحناجر حتى لم يبقَ في الأرض شيطان إلا ورقص طرباً لانتصاراته في تحريك أمة الإسلام بغير مشاعرالإسلام. فرح شياطين الإنس أكثر من فرح أسيادهم لأن كثيراً من الإنس لا يعرفون بحقيقة غاية أسيادهم من هذه الثورات التي تبتهج لها النفوس المريضة كما النفوس الشريرة. نهضة الأمم لا تقوم إلا بتحريك الأمة بأفكار النهضة، ولا تنهض الأمة بتحريك المشاعر التي تفور عن تلك الأفكار إلا أن يكون في طاقة القيادة وعي الإمساك بتلك المشاعر بيد من حديد لتوازن بين الغاية منها وحيوية فورانها. بغياب هكذا أفكار وغياب الصلة في جماهير الثورة بين أفكار الإسلام ومشاعره، وغياب القيادة التي تمسك بربط المشاعر بالأفكار لتحقيق غاية الإسلام يثير العجب تسارع "الإسلاميين" إلى تأييد هذه الثورات ومشاركة الشياطين فرحتهم.

وسائل الإعلام كانت أحرص ما يمكن على إبراز وقوف "الشيخ المارق" مع كل ثورة أو تحرك قام بها ناس الكفر الديمقراطي، وعلى إبراز فتوى زنديقٍ تفرض الثورة "فرض عين" على المسلم وكل شخص يقيم أو لا يقيم فرائض الله وترك دين الله بالعيش بغير أحكام الله. "ثوار الديمقراطية" لم يتركوا شعاراً واحداً تحارب به أفكار الديمقراطية شعاراً من أفكار أيديولوجية الإسلام إلا وتبنوه، وهتفوا له، وأقسموا على الموت لتحقيق هدفه الذي يمنع تطبيق أحكام الله في الأرض. بعض الثائرين تحقق حلمه بالموت وهو يكافح لتأصيل كفر الديمقراطية بين المسلمين، وسارعت أبواق الشياطين بألسنة الثائرين لنعتهم بِ "شهداء" الديمقراطية وبذلك كفنوهم بكفن الكفر الديمقراطي الذي عليه يبعثون يوم الحساب. لم تفهم جماهير الثورة في هيجانها لماذا يقف "علماء" التضليل مع ثورتهم التي لا تدعو إلى تطبيق أحكام دين الله، أو معهم وهم يدعون لتطبيق أحكام غير أحكام الإسلام، وحتى وهم يدعون إلى أحكام ضد أحكام الإسلام وإلى منع الذين يدعون لتطبيق أحكام الإسلام حتى من القول بذلك.

البحث في حركة هذه الثورات يقودنا إلى فهم أبعد بكثير من حقيقة مطالبها السياسية التي ناقشها المفكرون من مختلف الزوايا، بعضهم أخطأ بفهمه لأنه لم ينطلق مِن قاعدة للفهم وبذلك حاله مثل حال الثائر الذي يحب الإسلام ولكنه يشارك الثورة على الإسلام. وبعضهم قصَرَ فهمه منطلقاً مِن قاعدة فهم الحدث بربطه بالمعلومات السابقة فأخطأ أيضاً لأنه لم يهتدِ أنه ليس لهذه الأحداث معلومات سابقة من جنسها لأنها ترتبط بمرجعية الفكر الاستراتيجي الذي صاغته بريطانيا يوم وضعت خطتها الاستراتيجية بإزالة دولة الإسلام؛ دولة الخلافة. الفكر الاستراتيجي الذي صاغته بريطانيا لإزالة دولة الخلافة كان يشمل أفكار استراتيجية لثلاثة أعمال دائمة دوام وجود الحياة ولتحقيق هذه الأعمال قامت خطط الإمبراطورية البريطانية لحياكة شبكة إرساء نفوذها في العالم. كل ما قامت به بريطانيا في بناء الهيكل الإمبراطوري كان أن يقوم العالم الذي صاغته قبل بزوغ القوة الأمريكية للحفاظ على قوة بريطانيا من أن تندثر مما يتيح عودة دولة المسلمين للظهور. الاستعمار البريطاني أنشأ عالَماً يحافظ على بريطانيا وعلى نفوذها بقوته وإمكانياته وطاقته وهو ما أبقى قدرة القيادة البريطانية على التلاعب بالعالم حتى والجميع يرى واقعاً لا ينكره أحد أنها لاتستطيع العيش بقواها المستقلة شهراً أو سنة أو عقداً، حتى ولو قررت أمريكا الوقوف معها بكل ثقلها لا يمكن أن تستمر بريطانيا كدولة تقوم على أيديولوجية مبدئية لها غايات تستطيع أن تعمل لها على المسرح الدولي.

الكيان الأمريكي على المسرح الدولي يعتمد على قدرة أمريكا الذاتية فقط وليس على قدرة حلفائها؛ مثلاً قوة أمريكا الذاتية هي التي تحمي دور إيران في منطقة الخليج وليست قوة إيران هي التي تحمي دورها الخاص أو النفوذ الأمريكي في الخليج . بينما إسرائيل هي التي تحمي النفوذ البريطاني في الشرق الأوسط، وهي التي ترسخ النفوذ البريطاني في كثير من دول العالم مثل الهند. حماية النفوذ البريطاني في الهند لا يجب أن يعتقد الفرد أنه بيد إسرائيل التلاعب بدورها للقيام به أو لا وإلا فلا يكون هذا حماية لأن الحماية يجب أن تتعلق بإمكانيات وإدارة بريطاية ذاتية. لهذا عندما نقول أنها بنت شبكة نفوذها الدولي لتقوم بحماية بريطانيا يكون واقع هذه الصياغة أن إدارة إرادة حماية هذا النفوذ لا تكون بأيدي رجالٍ عملاء يمكنهم أن ينفصلوا. وبذلك يبطل دورهم بحماية الوجود البريطاني أو نفوذها بل لا بد أن يعني ذلك أن دور إسرائيل مثلاً أو تركيا أو أي بلد آخر في حماية الوجود الدولي لبريطانيا إنما يجب أن يكون في صلب أيديولوجية فكر الكيان بحيث يستحيل على رجال الحكم في الكيان الإسرائيلي أو التركي مثلاً أن لا يقوموا بهذا الدور. هذا الدور هو جزء مِن خطة الكيان بحماية نفسه وحتى في خطة تشكيل شبكة نفوذه لا بد أن تطغى عليها هذه الأولوية. إسرائيل أو استراليا لا تستطيع التخلي عن هذا الدور إلا إذا انهار كيانها أو أعادت إحدى القوى العظمى إعادة صياغة هذا الكيان من جديد بأيديولوجية جديدة للكيان الجديد تنفصل عن أيديولوجية الكيان التي صاغته بريطانيا له مثلما حصل بإعادة صياغة الكيان الألماني. ولعل مَثلُ نجاح بريطانيا باستعادة دورها على المسرح المصري بعد أن قامت أمريكا بإقصائها عنه منذ قيام عميلها جمال عبد الناصر بانقلابه خير دليل على طريقة الإنكليز بقيادة الشعوب وهي راضية بالانقياد.

خطة بريطانيا لتكون هي الدولة الأولى في العالَم أبدياً اعتمدت على وراثة أرض بلاد الإسلام وولاء المسلمين رعايا دولة الخلافة. لم يكن همها إزالة الحكم أو تغيير نظام الحكم فهذا لم يكن الهدف الاستراتيجي النهائي، هدفها الاستراتيجي النهائي هو أن تحل في الوجود محل الخليفة وليس تغيير الحكم من خلافة إلى ملكية أو جمهورية فهذا أسلوبها في نقل إرث دولة الخلافة إليها. بريطانيا لما خطَّطَت لإزالة دولة الخلافة الإسلامية خططت لثلاثة أولويات هي عندها موضوع واحد:

1- إزالة دولة الخلافة
2- منع عودة الخلافة
3- تأسيس كيانات حكم المسلمين على نقيض أساس دولة الخلافة

لتحقيق هذا أبدياً احتاجت إلى ثلاثة أفكار:

1- أفكار تقنع المسلمين بحالة زوال دولة الخلافة
2- أفكار يقنع بها المسلمون لمنع إعادة قيام الخلافة الإسلامية
3- أفكار يقنع بها المسلمون يتركون بها أفكار الإسلام التي تفرض قيام الخلافة

فهم ما يجري في قلب بلاد المسلمين اليوم لا بد أن يربط باستراتيجية بريطانيا في ممارستها لسلطة الوريث لبلاد المسلمين ورعية دولة الخلافة التي نجحت بإزالتها ووراثة صلاحياتها ومسئولية حكم المسلمين وقيادتهم في أن يكونوا أهل جحيم الدنيا والآخرة. بريطانيا كانت تستطيع إحداث التغيير في تونس بلمح البصر، وكذلك في ليبيا وفي اليمن، فلماذا مراحل هذا المخاض؟ بريطانيا نجحت نجاحاً باهراً حتى اليوم في تحقيق أولوياتها الثلاث في بلاد المسلمين، ونجحت في تعميم أفكار الكفر بين المسلمين ليحيوا بها ويمارسوها منذ إزالة الخلافة دولة الإسلام، ونجحت في ترسيخ هذه الأفكار أنها أفكار مِن الإسلام عبر عمائم السلطة واحزاب "الإسلام" التي سمحت بقيامها لتضليل المسلمين حتى في آخر كلمة من كلمات الحكم بالإسلام. لكن أمريكا بدأت بالتلاعب بهذه الاستراتيجية البريطانية عبر تحريك مشاعر المسلمين بإسلام مزيَّف لكنه يكفي للثورة على الكفر غير المزيَّف الذي يحكم به عملاؤها، بذلك نجحت في إيران وأخرجت بالإسلام المزيَّف بريطانيا وعميلها سليل الخيانة. وبهذا تحاول إخراجها من لبنان، واليمن والبحرين وهكذا فهذه طاقة فعالة ترجح بها قوة أمريكا إلى حد ما. لكن هذه الثورات لا تبرز ذلك ولا تسمح معطياتها بالكشف عن صراع بريطاني أمريكي على الساحة أو حتى ملاحظته ومتابعته رغم وجود هذا الصراع بكل طاقات أمريكا وبريطانيا، إلا أن إخفاءه بغاية الذكاء والدهاء لأنه ليس الأصل بالصراع ولا هو الأصل في سبب هذه الثورات. ثورة تونس لم تتحرك بسبب هذا الصراع بل الثورة هي التي فتحت باب الصراع بين النفوذين، لأن ثورة تونس تكشف خطة بريطانيا الجديدة في صر اعها مع أمريكا.

الموقف الدولي الذي صنعته أمريكا بعد أحداث 11/9 نجحت بريطانيا بتغييره بعد غزو العراق، نجاحها تمثل بإعادة هيكلة القوى والمحاور العالمية وهو ما فعلته بريطانيا مرة واحدة في التاريخ بعد إزالة دولة الخلافة بعد أن هيأت لتلك الصياغة بإزالة عوائق كثيرة كان يمكن أن تمنع نجاح خطتها بصياغة العالم الحديث بدون دولة الخلافة. اصطنعت الحرب العالمية الأولى التي دمرت جميع القوى التي يمكن أن تقف بوجه خطتها بصياغة العالَم منفردة بدون دولة الإسلام. ولما برزت ألمانيا واليابان كدول تريد هدم الكيان الدولي الذي أقامته بريطانيا وحاولت تغيير الموقف الدولي قامت بتهيئة الظروف، أو بالسماح لها كما يحلو لبعض الأكاديميين أن يقولوا، للحرب العالمية الثانية وتسخير أمريكا للمحافظة على هيكل البنيان الدولي التي أقامته بريطانيا وتتكفل عنها بإنهاء الوجود الروسي على الساحة الدولية بعد أن فشلت محاولتها المباشرة في حلابين عالميتين. أمريكا اعتدت بقوتها الهائلة فظنت أن الصراع على النفوذ أمر محسوم لها، لم تفهم الفرق بين الصراع على البيت وبين الصراع في البيت، غباؤها تستمر به منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية وهي تراوح مكانها ولا يمكن بل يستحيل أن تنتصر في أي وقت. بعد غزو العراق ونجاح بريطانيا بإعادة صياغة شبكة النفوذ الدولي بوجه أمريكا أصبح مِن المستحيل على أمريكا أن تبقى بصفة الدولة العظمى بأي صفة غير صفتها العسكرية. أمريكا فرضت المسرح العسكري بعد أحداث 11/9 ليكون هو المسرح الدولي لتبطش بالضربة القاضية بنفوذ بريطانيا الدولي. بريطانيا نجحت بعد غزو أمريكا للعراق بإعادة تركيبة ما يسمى بالأسرة الدولية ففرضت المسرح الديبلوماسي أن يكون هو المسرح السياسي في العلاقات الدولية بديل المسرح العسكري الذي فرضته أمريكا بعد 11/9 لأن طاقتها العسكرية ترجحها في أي صراع. بهذه البساطة أفلست أمريكا بتعطيل المنظومة الدولية الجديدة لفعالية سلاح التفوق الأمريكي، ومنذ ذلك الوقت تعيش أمريكا فترة إحباط من الإفلاس الفكري. ليس في الأفق طريق لخروج أمريكا من النفق الذي أدخلها فيه جورج بوش رئيس مراحيض البيت الأبيض في عهد ديك تشيني. ليس لغباءٍ أو أن أحدهما معاق والثاني أبله كما يصورونه في الإعلام لاصطناع عذرٍ لأمريكا حتى تخرج من الحفرة التي أوقعوها فيها، بل لأن أستاذهم الفكري كما يقولون أنه هو جورج شولتز الذي عرفناه أغبى وزير خارجية عرفته أمريكا بتارخها. فكيف يكون تلميذ أغبى رجل في العلاقات الدولية رئيس أمريكا والعالَم، لا شك أنها نعمة من السماء هبطت على البشرية للخلاص مِن الإرهاب الأمريكي الذي صبغت به صورتها للأبد. وأوباما الذي كان من الممكن أن يخرجها بقي أسير المعادلة الفكرية التي سمحت له بالوصول إلى الرئاسة؛ معادلة التغيير بدون فكر التغيير، أي معادلة الحفاظ على ما يمكن إنقاذه، وليس تغيير مسارالانحدار إلى مسار تصاعدي.

بريطانيا اليوم تغتنم زمن تخبط العقل الأمريكي وانعدام الرؤية في دور أمريكا السياسي بقيادة العالم، وكراهية العالَم قاطبة لدورها الإرهابي والإبادة البشرية التي بررتها بالأكاذيب في العراق وأفغانستان. بدت جميع الظروف مؤاتية للقيام بعمل يحقق هدفين تحصِّن بهما بريطانيا قيادتها السياسية للأسرة الدولية لعقودٍ وعقود إذا لم يقع ما لم يكن في الحسبان. العمل هو نفض قلب العالم الإسلامي: دول اللغة العربية. الهدفين: الأول تكتيل جماهير المسلمين حول أفكار الكفر الديمقراطي ليستبدلوا دين كفر العصر بدين الإسلام. الهدف الثاني تحصين المجتَمعات الإسلامية ضِدَّ أيِّ اختراق سياسي أو أمني يمكن أن تحاوله أمريكا بعد هذه الانتفاضات الشعبية. هكذا تعيد بريطانيا لوحدها صياغة هيكلة نفوذها في بلاد دولة الخلافة للمرة الثانية بعد إزالتها في عام 1924 والمسلمون غافلون عن فرض إعادة الخلافة كسلطة سياسية تحكمهم بشرع الله؛ دينهم. وهي من هذين الهدفين تحقق هدفها الاستراتيجي الأبدي تحصين المسلمين ليكونوا السدَّ المنيع بوجه العمل لإعادة دولة الخلافة إلى الوجود. المرة الأولى فرضت على المسلمين حكاماً يرفضهم الشيطان لأنهم يضاهئونه حِطَّةً وخِسَّةً، حكمتهم عبر ديكتاتوريات لم يعرف التاريخ لها مثيلاً في خيانة شعوبهم وحضارتهم وديانتهم. والثانية التي تجري اليوم بسبب جرائم عملائها تفرض على مَن يريد التخلص منهم وتغييرهم أن يتخلوا عن دينهم الإسلام علناً يقسمون إنهم يريدون الديمقراطية والعيش بحرية العاهرة التي تحيا بها المرأة في بريطانيا. أما الصراع الدولي فهو في طيات هذه الخطة وهدفها، أي هو بين مَن يستطيع القيام بهذا التضليل للمسلمين.






 
رد مع اقتباس
قديم 12-03-2011, 10:25 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نايف ذوابه
أقلامي
 
إحصائية العضو







نايف ذوابه غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نايف ذوابه

افتراضي رد: ثورات العرب

الأخ جهاد الداعوق .. أهلا وسهلا بك مجددا .. تغيب طويلا ونحن نشتاق لما تكتب.. وتنقل... واختيارك مميز .. وقيل: اختيار الرجل يدل على عقله


أطال الله في عمر الشيخ يوسف بعدراني وزاده الله بصرا وبصيرة ..

مخاوف الشيخ في محلها .. والأوضاع تحتاج إلى عين بصيرة ومخلصة ..

أرجو أن يكون في الأوضاع فرصة للمخلصين أن يغتنموا الفرصة لخير الأمة الإسلامية


أهلا وسهلا بك .. مررت مرورا سريعا على المقال .. وأدهشني حضورك وعودتك







التوقيع

اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين
وأصلح لي شأني كله
لا إله إلا أنت
 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:58 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط