،، تأملاتٌ خاصة ،،

[عبد السلام الكردي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

لماذا أشعر أحيانا أنني في الزمن الخطأ؟
وأني انزلقت من فجوة زمنية ذات تجوال على حافة الزمن والتوقيت؟

لماذا أشعر كثيرا أنني أنتمي لكل زمن محتمل ؛قدبم غابر، أو قادم مستحدث.. لكني لا أنتمي لهذا الزمن...!

أحيانا قد يتجاوز المرء بعض احتمالاته فقط لكي يقنع نفسه أنه (يستطيع) ولكن ما لا يستطيعه المرء ويفوق كل احتمال ممكن هو أن يحاول التمسك بعالم وزمن ومكان يشعر في عميق ذاته أنه لا ينتمي لهم..
حينها يصبح الأمر شبيها بمن يتظاهر بأنه يسبح، بل ويتقن السباحة ولكن في بحر من الرمال...

مرحبا بالاستلذة احلام المصري
هنا تمتزج الفلسفة بالأدب وتنحو بالكتابة منحا مختلف
لاهو خواطر ولا هو فلسفة.هذا المزيج عادة يريحني القراءة فيه..ولا أجد له تصنيفا محددا..إلا أنه تريحني القراءة فيه واستمتع بذلك كثيرا..شكرا لك

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام الكردي

مرحبا بالاستاذة احلام المصري
هنا تمتزج الفلسفة بالأدب وتنحو بالكتابة منحا مختلف
لاهو خواطر ولا هو فلسفة.هذا المزيج عادة يريحني القراءة فيه..ولا أجد له تصنيفا محددا..إلا أنه تريحني القراءة فيه واستمتع بذلك كثيرا..شكرا لك

مرحبا بالوارف أ/ عبد السلام الكردي
طابت أوقاتك جميعا، وجمعة مباركة

بعض الكلمات تخرج كما هي، معلنة التمرد على كل (زي التصنيف)، وكأنها بريّة، تأبى القيود!

يسعدني جدا حضورك ومتابعتك

كل التقدير والامتنان

[أحلام المصري]

الجميع بدأ هناك!
في تلك البئر المظلمة..
كلنا كنا هناك!
البعض اختنق من العتمة، واكتشف أنه يحتاج إلى ميلاد سريع،
فتعلّق بخيوط الضوء، حتى استقر تحت شعاعه، في مناطق الأمان القصوى (كما يعتقد)!
والبعض؛ القليلون جدا كانوا أكثر صلابة وتحدٍ، عندما رفضوا الاستسلام، أو ركوب موجات الضوء المغرية..
بل استمروا وناضلوا، وبدلا من استعجال الميلاد، صبروا على وجع الولادة..
وبدلا من التشبث بخيوط الضوء، حفروا في العتمة حتى ظهرت لهم مناجم النور، وصنعوا في ذات البئر التي كانت غارقة في العتمة كواكب نور لا يهزمها ظلام..
وأصبحت (عتمتهم) هي الحقيقة الكاملة، وما سواها ضلال!
،

[أحلام المصري]

أحيانا..
نلوي عنق الكلام ليقول ما ليس يقصده!

[أحلام المصري]

هن مجموعة من الصديقات،
لم تنجح هذه اللعوب المسماة (دنيا) في سرقة ما بينهن من ود وحب،
فاعتدن الاجتماع في السبت الأول من كل شهر في مكان ما، وحدهن..
تاركات خلفهن ما يُترك وما لا يترك.. 🤣
لم يضعن دستورا محددا للقاء، إلا أنه واجب الحدوث مهما كانت الظروف، وأنه لهن فقط،
ولا يشاركهن فيه شخص أو شيء..

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

هن مجموعة من الصديقات،
لم تنجح هذه اللعوب المسماة (دنيا) في سرقة ما بينهن من ود وحب،
فاعتدن الاجتماع في السبت الأول من كل شهر في مكان ما، وحدهن..
تاركات خلفهن ما يُترك وما لا يترك.. 🤣
لم يضعن دستورا محددا للقاء، إلا أنه واجب الحدوث مهما كانت الظروف، وأنه لهن فقط،
ولا يشاركهن فيه شخص أو شيء..

في لقاء السبت الأخير..
كن يعددن ما حققته كل واحدة منهن في حياتها.. حتى الآن،
فقالت الأولى:
أنا أجمل أرملة في الكوكب!
وقالت الثانية بدلال:
وأنا أحلى مطلقة في المجرة..
وقالت ثالثة وهي تضحك:
أما أنا.. فأنا أذكى آنسة في الكون.. 🤣🤣🤣

[أحلام المصري]

ما أجمل الحياة بلا (رَجُل)!

،
،
،

[أحلام المصري]

افهمي يا غبية..
الحب لا يملأ البطون، ولا يفتح حسابا بنكيا....

[أحلام المصري]

هناك من يضيع عمرها سدى،
وفاء للحب واقتناعا به!
والآخر..
يتكئ على كرمها واحتمالها..
بل وحكمتها!

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

هناك من يضيع عمرها سدى،
وفاء للحب واقتناعا به!
والآخر..
يتكئ على كرمها واحتمالها..
بل وحكمتها!

أم الحكمة يا عم..
🤣
أنا م الليلة مجنوووووونة...

[أحلام المصري]

لا أفهم معنى أن يرضى الإنسان على نفسه أن يستمر في تمثيلية سخيفة
من أجل الشكل العام!

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

لا أفهم معنى أن يرضى الإنسان على نفسه أن يستمر في تمثيلية سخيفة
من أجل الشكل العام!

وهل مراعاة الشكل العام هي مسؤولية طرف واحد
دون بقية الأطراف!