|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-01-2007, 08:30 PM | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
مشاركة: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك ستأتي ...
...............الصداقة أيضا كتاب مشترك , متماسكة أجزاؤه , ينبغي الحفاظ عليه ....
|
|||||
25-04-2009, 01:51 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||||||||||||
|
مشاركة: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك س
|
||||||||||||||
25-04-2009, 09:49 PM | رقم المشاركة : 15 | |||
|
مشاركة: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك س
السلام عليكم اخي نايف موجود في هذا الزمن اصدقاء اوفياء ولكن قليل جدا انا في مره من المرات كنت انا وصديقي في نادي وكاد صديقي يغرق فهرعت مسرعا واخرجته لدرجة كنت اغرق بدل منه وعندما خرجنا اخذا كلانا نبكي |
|||
26-04-2009, 04:30 PM | رقم المشاركة : 16 | |||||||||||||||
|
مشاركة: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك س
اقتباس:
الأخ العزيز جمال .. شكرا لمرورك ودمت للوفاء والصداقة .. الوفاء في زمن العقوق عملة صعبة نادرة وحتى مستهجنة على الرغم من الشعور بالاحترام والإعجاب الذي يكنه الناس للوفي المحافظ على العهد ..
|
|||||||||||||||
23-09-2010, 01:15 PM | رقم المشاركة : 17 | ||||||||||||||
|
رد: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك ستأتي
وجدت هذا المقال للدكتورة ديمة طهبوب زوجة المرحوم الصحفي طارق أيوب .. وفيه حديث عن الصداقة والوفاء والغياب أضعه لقيمته وجماله وأهليته .. الأحبة و الغياب د. ديمة طارق طهبوب كان لوالدتي في بلاد الغربة أيام الدراسة صديقة قطرية، كانت بمثابة الأخت و الأهل لها، و كانت كلما استحثّتها لزيارتها و إطالة المكوث عندها قالت: أخاف أن أثقل عليكم، ثم تنشد بلهجتها الخليجية الجميلة: لا تكثر الدوس على الخلان ترى يملّونكْ لا أنت ولدهم و لا طفل يربونكْ ربوك شهر شهرين و الثالث يملونكْ و على الرغم من أن الغربة و افتقاد الوطن و الأهل من الحالات التي يحتاج فيها المرء إلى زيادة جرعات الاقتراب و الود، إلاّ أن الإسلام كان دائماً وسطاً بين التطرفات و التجاذبات العاطفية؛ فنبهنا الرسول -صلى الله عليه وسلم- إلى أن "أحببْ حبيبك هوناً ما عسى أن يكون بغيضك يوماً ما، و ابغضْ بغيضك هوناً ما عسى أن يكون حبيبك يوماً ما". كما أن الإسلام أول من رسخ ثقافة المساحة الشخصية التي ينادي بها الغرب (private space )، و جعل أوقاتاً للزيارة و قواعد للاستئذان داخل البيت و خارجه، حتى يبقى حبل الودّ ممتداً بين الناس دون أن يفسده كثرة التطفل و الترداد أو اقتحام الخلوات و الحرمات. و هذا لا يتنافى مع أن مشاعر الأخوة و الصلة هي من أعظم ما يحث عليه الإسلام، حتى إنه جعل صلة الرحم من أسباب زيادة الرزق و طول العمر، و جعل مكافأة الحب في الله منابر من نور يوم القيامة، و لكن كل شيء بمقدار و قسط، و المحبة ليست فقط شعوراً قلبياً، و لكنها أيضاً سلوك عملي لا يقتصر على لقاء الأجساد و تقابل الوجوه؛ فالدعاء بظهر الغيب زيارة و صلة، و حسن الذكر و الذكرى زيارة و صلة، و الخدمة و قضاء الحاجات زيارة و صلة، و الذبّ عن العرض و السمعة صلة، و الرسالة و الإيميل و المكالمة الهاتفية كلها زيارة و صلة، و الوسائل تتنوّع و تتعدّد بحسب العصر و الزمان و المكان بين الأكثر و الأقل حميمية. و الثقافات بين الشرق و الغرب مختلفة في تعريف المحبة، و الصلة و الزيارة و ظواهرها، و حتى في داخل الثقافة الواحدة هناك تباين؛ فبينما الثقافة الشعبية تقول إن "البعيد عن العين بعيد عن القلب" نجد الشاعر يؤكد أن البعد لا يغير ما في القلب: إنـي وإنْ أخّرتُ عنكم زيارتي لعذرٍ فإني في المـــودّةِ أولُ فـما الودُّ تكرارُ الزيارةِ دائماً ولكن على ما في القلوبِ المعوّلُ فيما يشترط آخر الرؤية و الزيارة كدليل على المحبة، و إن من يحب يحب معاينة الحبيب صباح مساء فيقول: و ما زرتُكم عمداً و لكن ذا الهوى إلى حيث يهوى القلبُ تهوي به الرجلُ و الثقافة الغربية تؤمن بالعكس تماماً، و أن الغياب و الامتناع يشعل المحبة و الأشواق، و يوطد العلاقات، فيقول المثل الإنجليزي: (bsence makes the heart grow fonder ) و في عالم يوصف بالجفاف العاطفي على كل مستويات العلاقات الإنسانية، كان جميلاً أن أغيب عن إيميلي لعشرة أيام لأجد بعد العودة (550) رسالة بانتظاري لأصدقاء و أحباء حرصوا على التواصل معي، و إن كنت بعيدة. كان جميلاً أن أغيب عن زاويتي في الجريدة عدة أيام، فيعدّ عليّ القراء أيام الغياب، و يتفقدونني بعدما ظننت أنهم ملوني في الفترة الأخيرة لقدر ما أثقلتهم بالكتابة و المراسلة، و لكن الأحبة و الأصدقاء و القرّاء بقوا على العهد و التواصل خلال تلك الأيام رسالة برسائل، و مدداً و تعليقاً و نصحاً و إرشاداً، و قد خفت أن الكتابة -و فيها شيء من الوعظ- قد تؤدي بالقارئ إلى الملل، و قد يصبح الكاتب وعاء فارغاً إذا لم يملأ مكان ما يعطيه بالاستزادة من العلم و الأدب و الثقافة أو ينفذ ما ينصح به، فيصبح -كما قال أحدهم- كالمنخل يرسل أطيب ما فيه و يمسك الحثالة. و إذا كانت الكتابة بها شيء من الوعظ و التوجيه، فالأولى بها التنويع و ترقب المناسبات و تحيّن الفرص حتى يكون الأثر أكبر و أدوم كقطرات الماء تنساب ببطء و على تؤدة، و لكنها تحفر الصخر، و قد اتبع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-مع صحابته نفس الأسلوب فقال عبد الله بن مسعود: "كان رسول الله يتخولنا بالموعظة مخافة السآمة علينا"، أي بين الحين و الحين؛ لأن القلب أسرع تقلباً من القدر إذا استجمع غلياناً؛ فهو بحاجة أن يؤمن ساعة و يروح عن النفس ساعة أخرى، دون خروج عن حدود الإيمان. لا بد أن الكاتب يتوجس دائماً خوفاً من ملل قرّائه، فحتى الشمس كما قال الشاعر لو بقيت في الفلك دائمة لملّها الناس: ألـم تـر أنّ الشمسَ زيدت محبةً إلى الناس أنْ ليست عليهم بسرمدِ و مشكلة أن يملَّ القرّاء من الكاتب؛ فهم بالنهاية رأس ماله، و لكن البحث عن الجِدّة و الجديد أمر مرهق؛ فالكتابة قد تحمل في طيّاتها جزءاً من الموهبة، و لكنها أيضاً علم و قراءة و إحاطة، و هذا قد يحتاج إلى تفرّغ و سعي دؤوب من الكاتب لتعلم المزيد لإعطاء الجديد لقرّائه؛ فإن القارئ الذي يعطي الكاتب من وقته ليقرأ له، و من ثقته و من إعجابه أو حتى مخالفته يستحق من الكاتب الاحترام و بذل الجهد. محظوظون نحن بالأصدقاء و القرّاء الذين يسألون عنا كلما ابتعدنا، و يتفقدوننا إذا غبنا، و يحفظون لنا مكاناً دائماً في قلوبهم و ذاكرتهم...بمثلهم تحلو الحياة، و لمثلهم ما زلنا نكتب.
|
||||||||||||||
23-09-2010, 02:28 PM | رقم المشاركة : 18 | |||
|
رد: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك ستأتي
الصداقة وشاح ملتف حول الروح .. يمنحها الدفء وللصداقة وقع العزف على أوتار القلب وهي نبض يتأجج بين الضلوع حيوية فيحيل كل شيء من حولنا جميلا لا بد للإنسان في هذه الدنيا من صديق صادق صدوق يتلمس أفراحه ويمسح بيد الرفق على أحزانه وقد قرأت مرة هذا التساؤل : أيهما أقرب : الأخ أم الصديق ؟ وأظن جازمة أن أقربهما الأنفع والأكثر حنوا والأصدق عاطفة وكم من صديق كان بمنزلة أخ لم تلده الأم شكرا أستاذ نايف على هذه المساحة الحميمية الدافئة |
|||
07-10-2010, 01:25 PM | رقم المشاركة : 19 | |||||||||||||||
|
رد: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك ستأتي
اقتباس:
الأستاذة الطيبة المباركة أميمة شكرا للمرور الغني المعبر سئل أحدهم: أيهما أحب إليك أخوك أم صديقك؟ فقال: لا أحب أخي إلا إذا كان صديقي ..!! وبعد فإن الصداقة معدن نفيس نادر الوجود إلى الدرجة التي جعل العرب الخل الوفي من المستحيلات الثلاثة.. الغول والعنقاء والخل الوفي .. على كل حال مما ينسب إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه .. لولا الأصدقاء الذين يجتنى من أفواههم أطايب الكلام كما يجتنى أطايب الثمر من الشجر ما استحقت الحياة أن تعاش .. لا تكن بلا رفيق وحذار أن تفرط بمن كان منهم
|
|||||||||||||||
09-10-2010, 01:37 PM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك ستأتي
|
|||||
09-10-2010, 01:38 PM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
رد: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك ستأتي
|
|||||
09-10-2010, 01:59 PM | رقم المشاركة : 22 | |||||
|
رد: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك ستأتي
الشيء الجيد في الصداقة هو معرفة من الذي يمكن أن تستودعه سرك ويقوم بنصحك )) تكلم ببطء لكن فكر بسرعة وتخيــــــــل مشهداً تحبه قبل أن تتكلم كهذا مثلاً اذا سألك أحدهم سؤالا لا ترغب في اجابته ابتسم واسأله : لماذا ترغب في معرفة الإجابة؟ تذكر دائما, الطريق الى النجاح الكبير يتضمنه مخاطر كبيرة عندما تخسر لا بد أن تستفيد من خسارتك بأن تعتبر احترم ثلاث أشياء احترم نفسك احترم الآخرين احترم تصرفاتك وكن مسئولا عنها
|
|||||
16-10-2010, 04:23 PM | رقم المشاركة : 23 | |||
|
رد: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك ستأتي
يريحني كثيراً..ان يكونواثقاً بأني سوف اّتي من كل بد..تثير حميتي تلك العبارة.."كنت واثقاً أنك ستأتي" |
|||
16-10-2010, 05:46 PM | رقم المشاركة : 24 | |||
|
رد: حوار الأربعاء:ما ذكرى الصداقة في نفسك.هل قال لك صديقك يوماً: كنت متأكدا أنك ستأتي
الصداقة مفتاح لصندوق كبير وثمين بمجوهراته لايسلم الا بيد الامناء |
|||
|
|