|
|
منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-06-2012, 09:05 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
من أوائل الأقلاميين الذين انتسبوا لهذا الصرح الثقافي الشامخ .. كان نبراسا أضاء للكثير ممن كانوا في أولى عتباتهم .. نسج حرفه على نول الحكمة تارة وعلى نول البلاغة تارة أخرى .. حاك من اللغة نثرا حرا وقصة قصيرة وحتى في طيات نصوصه النثرية كنا نلمح بذرة القص تأبى إلا أن تفصح عن وجودها .. هذا الفن الصعب الممتنع ولن أقول أنه السهل الممتنع فهوفن لا يتأتى ولا يجيء طائعا إلى أي قلم .. لأنه فن البلاغة في المقام الأول ، وفن الخبرة واقتناص الفكرة من أدق الزوايا حساسية وتأثيرا على المتلقي .. وهو ما توفر في قلم ضيفنا وأستاذنا / محمد صوانة .. وبرأيي الخاص الذي لا أستند فيه إلى دليل من خبرة أو حجة علمية سوى المشاهدة أقول أن القاص غالبا شخص حميمي بطبعه ، يغوص في بحر الحياة ، وفي نفسيات من حوله بصورة تختلف .. الأستاذ الفاضل / محمد صوانة شخصية عرفناه متزنا رصينا ، وادعا حليما في توجيهه وحتى في سرد اختلاف رؤيته مع غيره .. عرفناه نعم الموجه ، ومن خيرة الأقلاميين الذي يعتز من يعرفه عن قرب أو بعد .. اليوم نجلسه ضيفا في صدر قلوبنا ومجلسنا ونلتف حوله نلقي عليه أسئلتنا التي سيجيبنا عليها بصدر رحب عرفناه به و خبرة وثقافة لمسناها في طيات حرفه .. فمرحبا وأهلا وسهلا بقامة سامقة من قامات أقلام الأستاذ القاص والأديب الموقر / محمد صوانة ..
|
|||||
27-06-2012, 09:44 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
أستاذي الكريم / محمد صوانة حبذا لو تحدثت عن الأديب والإنسان / محمد صوانة بشكل أوسع وأشمل ، وسلطت الضوء على جوانب لا تجد حرجا أن تسهب فيها .. من حيث الولادة والنشأة والأمور التي تضافرت لتصنع منك أديبا يتبادل والحرف والقلم عشقا سرمديا لن يخبو وهجه بإذن الله .. وماسر اختيارك لمجال القصة القصيرة .. هل أنت من اختاره أم أنك صحوت لتجد أن هناك عقدا مبرما بينك وبينه من حيث لا تدري ؟ مجالك ( فن القصة القصيرة جدا ) عبارة عن مجموعة من المشاهد القصيرة الملتقطة من مسرح الحياة بما فيها من سلبيات وإيجابيات .. تختزل داخلها الكثير من الحكمة والنقد اللاذع في تكثيف غير مخل بالمعنى أوبأركان هذا الفن الذي اقتربوا من تحديدها رغم الاختلاف حولها .. هي فن البلاغة والإيجاز ودقة الذوق في استخدام المفردة المؤدية للمعنى ووضعها في الخانة والسياق والترتيب الأنسب وهذا الأخير وإن كان شرطا يشترك فيه كل نص ينتمي بشكل ما للأدب إلا أن حضوره في القصة القصيرة جدا أو مانقول عنه اختصارا ( ق . ق . ج ) مطلب ضروري لأنه فن التقتير في استخدام المفردة البليغة وفن الوصول إلى الهدف بأقصر الطرق دون إغفال الجانب الجمالي في اللغة .. كيف استطعتم الجمع بين هذين العنصرين وبكل سلاسة نلمسها في نصوصكم ؟ وبماذا تنصحون من يريد اقتحام هذا المجال ؟ بأي زاد يجب أن يتزود من مؤونة اللغة ؟
|
|||||
27-06-2012, 11:50 PM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
الأخت الكريمة الملحّة، راحيل الأيسر.. أشكرك أولاً على دعوتك الكريمة لي لأكون هنا.. وأتمنى أن يكون في بضاعتي اليسيرة بعض ما هو مأمول.. والله وحده أسأل التوفيق والسداد. وأشكرك ثانياً على جهدك الطيب المبذول في غير ركن من هذا الوعاء الثقافي الثري بمنتدياته المتنوعة أدبيا وثقافيا.. وقد عهدنا فيكِ حركة دائبة كما النحلة الواعية التي تسرح في هذه الحدائق الغنية بتنوع أزهارها وثمارها.. ومن أصعب الأمور أن تكون هدفاً لأسئلة واستفسارات شتى قد تأتيك من غير زميل محاور هنا، فلا يمكن أن تتوقع ما يخبئه لك هؤلاء الأصدقاء من مثيرات للفكر ومحفزات للذهنية، التي أؤمل دوماً أن لا تهدأ إلا بقدر ما تمنحها تلك الهدأة طاقة جديدة ورغبة جامحة في اجتراح أدوات محفزة ومفاتيح لمسارات تشحذ همّة التفكير المثمر، الذي سيكشف لا محالة بتوفيق الله أشياء قد تكون أوت إلى ركن قصي من أركان مخزن أو مستودع المعلومات والأفكار، فتأتي هذه الفرصة/ الفرص السانحة لتثير عاصفة قوية تدك رقودها وتهز جوانحها فتنطلق محلقة من جديد في أفق صاحبها، ما يؤمل أن تؤسس لمنتج إبداعي جديد ظل ينتظر فرصته.. أدعو الله لي ولكم بالتوفيق والسداد في الفكر والقول والعمل.. وألف مرحبا بك وبكل ضيوف وزوار هذا المجلس الحواري، وبأسئلتكم الهادفة النافعة.. مع خالص تقديري..
|
|||||
28-06-2012, 03:27 AM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
مرحبا بالأستاذ محمد صوانة ، تحية محبة و تقدير تليق بشخصه الكريم . |
|||
28-06-2012, 10:49 AM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
صباح الخيرات والمسرات على أجمل ما رأت عيناي لهذا الصباح .. الفراشة الجميلة ذات الافراسة : راحيل الأيسر ألف شكر محمل بسلة الياسمين أنثرها على من أنتقيته ضيفا مميزا وأديبا وفنانا بارعا : الأستاذ محمد صوانة .. الذي كان سببا غير مباشرا لألتحق بمنتديات أقلام الثقافية ،، أحببت أن ألقي التحية عليكم ،، لتقر عيني بما أرى .... من جمال المفردة وعبارة متينة مزودة بالحكمة .. أعطي الأستاذ محمد صوانة حقه من الأجابة على سؤال فراشة أقلام راحيل الأيسر ،، ومن ثم أسأل الأستاذ ما تيسر من الأسئلة . متابعة للموضوع بشوق . |
|||
28-06-2012, 10:52 AM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
السلام عليكم .. ما شاء الله على هذا التقديم يا أ . راحيل الأيسر ، جداً جميل وراقي . وأهلاً بالقدير محمد صوانه ، فهو صاحب قلم متمكن ، وفكر ناضج ، ورؤيته للنصوص تعجبني . أحببت ان أرحب بك أخي الكريم هنـــا .. سأتابع الحوار هنا بمشيئة الله بكل اهتمام . محبتي لك أ . محمد صوانه وشكراً لكِ يا راحيل الأيسر
|
|||||
28-06-2012, 11:24 AM | رقم المشاركة : 7 | ||||||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
اقتباس:
من الصعب أن يتحدث المرء عن نفسه، وهو بذلك، لا بد أن يتستدرج ذاكرته التي تختزن فيها كثيرا من اللحظات والذكريات والأحداث المؤثرة في شخصيته وفي تكوينه الفكري والثقافي والنفسي وبالتأكيد الإبداعي.. وأحيانا كثيرة يعود المرء إلى ذلك المخزون "الجميل" أو "الثري" سواء كان يضم ذكريات وأحداثا حلوة أم مرة - لا فرق - فهي الآن تاريخا وذكريات لها قيمة عظيمة لدى صاحبها.. من أنت؟ هو السؤال الصعب!(؟) ينبغي عليك، دائماً، أن تعرف نفسك، وأن تدرك مَن تكون؟ فإن عرفت نفسك هانت عليك الأمور، واتضح طريقك في الحياة، ولم تلتفت لأي نداء يحيد بك جانباً بعيداً عن طريق هدفك.. لأن معرفتك بذاتك جزء من تحديد طريقك في الحياة؛ فإن بداية العلم أن تتعرف على الذات التي بها تقوم حياتك، وتستعين بمكوناتها في مواجهة تقلبات الحياة وتصريفاتها.. هي مسألة فلسفية، قد تغيب عن بعضنا حينا.. أو على الدوام، وقد يحظى آخرون - ونرجو الله أن نكون منهم - بسبر أغوارها وحرصهم على حضورها في أذهانهم على الدوام.. حتى يظل الواحد منا على علم أين يضع قدميه وأين يتجه في مساره! محمد صوانه، شب فتى، في بيئة ريفية في قرية مطلة على أفق يرى من بعيد سماء الأقصى الأسير..ويسعد في أغلب الأحيان أن ينظر بعيداً في أعالي الأفق.. في الصيف يشاهد صفاء سماء تدور الشمس في فلكها بشكل قوسى! وفي الشتاء كانت تجلب الغيوم الحبلى بالغيث! وهي من تنتظر المغيث! في قرية وادعة، هادئة، رأى بداية العجلة وهي تدخل القرية، كان ثمة عربات معدودة تدخلها كل يوم، عندما كان في القرية سيارة واحدة وحافلة واحدة (باص) تخدم قريتين.. وكان فيها كثير من الرجال الذين يشقون العتمة مع الصباح يذهبون إلى حقولهم، ويعود معظمهم مع الضحى وقد أنهوا وجبة العمل الرئيس؛ يحرثون الأرض ويبذرون الحب ويعودون لانتظار الودق الذي يختلط بذرات التراب الذهبية، وما احتضنته من أمانة يرجى من ورائها الكثير، وبعضهم يظل حتى المساء.. يسوس قطيع الأغنام أو العجول.. يصافح الشمس مع المغيب وهو يدلف إلى ركن بيت مليء بالدفء والمحبة والصفاء! ولمّة الجمع.. وكانت الجدات والأمهات، يتعهدن البيوت الريفية الجميلة الوادعة، يخبزن عجين القمح اللذيذ، ذي الرائحة الأخاذة، التي تهتز له البطون الغضة عندما تنبعث رائحتها في محيط أفران الطابون المنتشرة هنا وهناك في كل حي من أحياء القرية الصغيرة.. كنا نتجمع أمام الفرن ونحظى بكسرة خبز لذيذة نلتهمها وهي ساخنة.. ثم نجري وراء بعضنا نلهو تحت شجيرات التين القريبة، نلتمس بعض رطوبة الجو بعيداً عن لهيب شمس الظهيرة في ذلك الصيف القائظ.. وكان ثمة ما يلوح في الأفق، نراه بأعيننا الطفولية في عيون الكبار، ونسمع همساً يجري هنا وهناك بينهم من دون أن نعي لأول الأمر كّنه ما كانوا يهابون وقوعه.. في تلك الأثناء من عام 1968 (بداية الوعي الطفولي على العالم المحيط بالطفولة الغضة) كانت الطائرات الصهيونية تغير على المناطق المجاورة؛ تقصف حتى الجبال.. شهد الفتى طائرة معادية أفرغت حمولتها على جبل قريب، كان بفضل الله، جبلاً خاليا من السكان وخاليا حتى من الأشجار! وربما خيّل للفتى أنه طيار جبان لم يستطع المضي قدما نحو المناطق المأهولة؛ فتعجل السلامة والعودة فأفرغ حمولته وعاد يقبض على قلبه المرتجف! إنها بعض أطياف من حرب الكرامة.. (وهي الحرب التي انتصر فيها التلاحم بين الجيش الأردني والمقاومة الفدائية الفلسطينية على أرض الكرامة في مواجهة العدوان الصهيوني الذي قذف بقواته شرقي نهر الأردن في منطقة الكرامة الأردنية، وظلت السواعد المؤمنة الواثقة بنصر الله تدفع بعزيمة قوية وإن عز السلاح الحديث في أيديها، لكنها كانت قوية بإيمانها بربها وبثقتها بالنصر وبمؤازرة شاملة من شعب عزم على الصمود بعد أن ذاق ويلات 67، ولا يريد لذلك السرطان أن ينتشر نحو ذلك الجسد الفتي الذي بات يمثل في تلك الأثناء جدار الصمود وراية النصر المطلوب، وتحقق له ما أراد بفضل من الله وعون). ستظل "معركة الكرامة" عنوان الوعي لذلك الفتى.. وستظل إمكانات النصر الذي تحقق متاحة في مخيلته وفي وعيه وفي هاجسه.. لا تفتأ تضغط على كثير من الجراح النازفة والتي نزفت لاحقاً؛ فرتقت كثيرا منها وما تزال.. ولعل تمثلها ما يزال حاضراً.. في غير ركن من أركان الوعي .. والأمل.. كان الفتى ينتظر بلهفة بالغة عودة الأب، ويشعر بالزهو وهو يراه ببذلته العسكرية الكاملة، بسلاحه العسكري.. ثمة أمان يشعر الفتى به وهو يلصق جسده بجسد والده.. كأنما يحاول أن يطاول قامته! كانت نبضات قلبه تزداد من دون أن يعرف السبب..!؟ ترى هل يدوم هذا الالتصاق كثيراً؟ ويهنأ الفتى بحياة يؤملها مثل أترابه؟!
|
||||||
28-06-2012, 12:55 PM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،،،، نعم الضيف ونعم المضيف ... اختيار موفق لشخص عهدناه أخا كريما ومعلما عطوفا رقيقا .. كان أول من استقبلنا في هذا البيت الجميل الرائع (أقلام ) وشعرنا معه أننا أسرة واحدة بيننا أخ أكبر يتفقد من غاب ويتعهد بالرعاية من حضر .. يوجه بلا تجريح ويدعم بلا إسراف وتدليل حتى يستوي العود ويستقيم .. حضرت كي أرد دينا وأكافيء معروفا وليتني أستطيع .. فله من القلب كل المحبة والدعوات الصادقة بالتوفيق .. ولك أختنا الأديبة الرائعة راحيل الأيسر كل الشكر على هذه المأدبة العامرة التي سننعم بها جميعا إن شاء الله .. كل التحية والتقدير
|
|||||
28-06-2012, 03:15 PM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
السلام عليكم |
|||
28-06-2012, 03:47 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
ما أجمل ان يلتصق الابن بأبيه،والرجل بماضيه،هذا الالتصاق المشرّف،والذي يولد الأصالة ويدعم الرجولة،في هذا الشخصية المتزنة الرائعة !!
|
|||||
28-06-2012, 04:25 PM | رقم المشاركة : 11 | ||||||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
اقتباس:
أستاذنا الكريم خليف محفوظ، القاص والأديب صاحب القلم المتزن.. أحييك على حضورك هنا، في هذا المجلس المتواضع، الذي يكبر في حضور من هم في مقامك الأدبي الجليل.. وأتمنى أن يكون في جعبتي ما يليق بهذا الجمع الطيب هنا مع تقديري لطيب أخلاقكم وجمال عبارتكم وحسن اختياركم بتذكيرنا بالآية الكريمة التي يحملنا معناها الكثير من المسؤولية ويشعرنا بعظمها وعظم أمانتها .. ونحن يغلب علينا الضعف في أحايين كثيرة، والله نسأل التوفيق والسداد لنا ولكم مع مودتي واحترامي الكبيرين لشخصكم الكريم.
|
||||||
28-06-2012, 04:28 PM | رقم المشاركة : 12 | ||||||
|
رد: القاص والأديب / محمد صوانة في حوار مفتوح مع الأقلاميين ..
اقتباس:
الأخت الكريمة سهام العليوي، أشكرك على حضورك هنا، ولطيف عباراتك يسرني أنني كنت سببا في قدومك لهذا المنتدى كما تقولين، ولا أدري كيف حصل ذلك، فهو خبر منك وهذا شرف لي ولأقلام، وأسأل الله أن أكون قد قدمت خدمة جليلة لك ولغيرك من الإخوة والأخوات بانضمامهم لأقلام سواء كنت أعلم أم لا أعلم.. فالعبرة بالنتيجة والثمرة.. أكرر شكري لك، وأرحب بأي استفسار في هذا المتصفح الذي يطيب بهذا الجمع الكريم.. مع تقديري.
آخر تعديل محمد صوانه يوم 23-02-2013 في 12:23 AM.
|
||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشهداء السعوديون في حرب فلسطين | عبدالكريم شكوكاني | منتدى الحوار الفكري العام | 2 | 24-09-2011 10:48 PM |
الشيخ محمد صدّيق المنشاوي.. عندما يقرأ القلب | احمد زكريا | المنتدى الإسلامي | 2 | 17-02-2011 01:22 PM |
أحمد والفتاة وأنا | سعيد العلواني | منتدى القصة القصيرة | 0 | 13-12-2009 11:47 PM |
الناقد والشاعر الفلسطيني د. فاروق مواسي في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 66 | 14-05-2006 08:42 AM |
الكاتب والأديب السوري د . أسد محمد في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د . حقي إسماعيل | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 47 | 16-02-2006 02:40 AM |