|
|
منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر للخاطرة سحر و للنثر اقتدار لا ينافسه فيه الشعر، فهنا ساح الانتثار.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-01-2024, 02:52 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
تذكير ورجاء ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخوتي الكرام وأساتذتي الأفاضل والسادة من الشعراء والكتاب والأدباء .. تحقيقا لمبدأ التفاعل الذي تقوم المنتديات برمتها عليه .. ولأننا صرنا في الأعوام الأخيرة نفتقد بند التشاركية و لأن النصوص الأدبية وحتى الأفكار برمتها .. عبارة عن اتصال دائري ( رسالة + مرسل + مستقبل = ردة فعل يرسلها المستقبل للمرسل من جديد ) طبعا جميعنا يعرف أن أقلام مرت بفترة عصيبة واليوم وبفضل الأوفياء والكرام عاد لها بعض من نبض وقد تحيا من جديد وتتعافى وتنشط وتمور بالحركة والصخب كسابق عهدها إن شاء الله .. إلا أن المسألة تحتاج منا صبرا وسعيا وجهدا وتشاركا .. لذا أرجو منكم تكرما وتفضلا منكم على هذا البيت الدافئ الذي يحتوينا أن تشاركوا بعضكم بعضا وتؤازروني للنهوض بالمكان مجددا .. الشعراء الكرام فيما بينكم ابدوا آراءكم في قصائد غيركم الأدباء في نثرياتهم ومرتادوا القصة تشاركوا قصصكم .. هكذا ستتعافى أقلام بإذن الله وستعود إلى سابق عهدها إن شاء الله شرط أن نمضي يدا بيد .. هذا وطبتم وسلمتم كلي امتنان لجهودكم وهذا النشاط الذي بدأت ألمسه من بعضكم .. لكم عميق الشكر وفائق الاحترام وكل التقدير..
|
|||||
03-02-2024, 02:13 PM | رقم المشاركة : 2 | ||||||
|
رد: تذكير ورجاء ..
اقتباس:
أختي الفاضلة راحيل: أحيي فيك غيرتك على المنتدى وعلى رغبتك في خلق دينامية جديدة تليق بالمنتدى العريق. بكل صدق، أجد دعوتك قيمة لأنها تمكن من التفاعل المثمر لاسيما حين يكون بعيدا عن المجاملة بشرط قبول وجهة النظر وإن اختلفت مع تصور صاحب النص. فالاختلاف رحمة إن كان لخدمة الإبداع لا للتنقيص. هنا، أود أن أشير إلى أمر يخصني، يتمثل في كسلي، إذ قليلا ما أتفاعل رغم علمي أنه الوسيلة الناجعة لبث دماء جديدة في المنتدى وفي النصوص. فمعذرة منك/منكم إن قصرت. تقديري.
|
||||||
11-02-2024, 10:58 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||||
|
رد: تذكير ورجاء ..
|
||||||
11-02-2024, 01:13 PM | رقم المشاركة : 4 | ||||||
|
رد: تذكير ورجاء ..
اقتباس:
شكرا لك على تفاعلاتك القيمة والخصبة، وعلى دعواتك المباركة، وأرجو أن تزيديني منها وأنت في المقام المبارك بالحرم المكي وقرب الحجر الأسعد، فأنا، فعلا، بحاجة للدعوات الطيبات. تقديري.
|
||||||
|
|