كاركاتير عن بنات اليوم وبنات زمان.!

[صالح سويسي]

أرى أن المشكلة الكبرى تكمن في سياسة عديد الفضائيات العربية التي تسعى لتدمير قيمنا و تقاليدنا بشكل لافت ......
محبتي

[هاجر الشهيد]

روان الأحمد
لالالالااعرف الحقيقه ماذا تقصدين بكلامك لكن على العموم مشكوره على المرور
واما بالنسبه لااخ صالح سويسي بارك الله فيك على مرورك وجزاك الله الف خير

[رماح مفيد]

عذرا سادتي ..

هل تكفي ان تكون الفضائيات هي الشماعة التي نعلق عليها الاسباب التي ادت الى هذا الضياع

اولم ندخلها نحن الى بيوتنا كنا في السابق نقول انها ضيف غير مرغوب به لكنه يدخل دون استأذان

اليوم وقد اصبحت ابسط شيئا هي ان تقرر اي من الفضائيات تدخل بيتك وايها لا (بكبسة زر)

ونحن ايضا نقرر نجاحها واستمرارها ام فشلها وانهياره

الغرب نحن لا نأخذ منه الا القشور من الامور يجب عليكم( واقول انتم لانني مصممه في النهاية ان الاهل لهم النسبة الاكبر في التأثير على الابناء وإن نحن اخطأنا اين دوركم اذا؟!!!)

ان تنظروا بعمق اكثر وان تربونا على اسس تتلائم وقيم مجتمعاتنا وتقالدينا

في النهاية اوافق على ان الجمال جمال الروح وهذا ما عليكم ان تقومو بتجميله

سلملم

[روان الأحمد]

غضب ...ألمح غضب....ماذا تماما لم تفهمي قصدي فيه أخت هاجر
أنا لا أؤيد هذا الكركاتير بتاتا لا مضموما ولا مرسوماً في الحقيقة لقد سئمت من التعليقات التي تلقى جزافا دون مبرر وبطريقة مبالغ فيها حتى ان الفتيات نفسهم يرددون ذلك متناسين للحظة أنهم هم المقصودون بذلك الكلام الفتيات ليس كما يتورهم البعض لا شغل لهم الا الزينة وكما تظر الكاركتور ومعظم الفتيات في هذه الحياة يعشن من أجل هدف وليس من أجل أحمر الشفاه قليل والقليل جدا جدا من أصادفهم يشغلون بالهم في الماكياج فقط لا أؤيد هذه الحملة المتعصبة على البنات وبصراحة " حلوا عنهم والا مش عاجبة يطلع على حاله أول بعدين يعمل حاله مصلح اجتماعي، أنا متأكد ان صاحب الكاركتير شب مش بنت" واضح ؟!

[مؤيد أبو سعادة]

السلام عليكم
أعزائي ما أجسادنا إلا وسيطة نقل لأرواحنا لتوصلنا الى العالم الآخر ،وجمال الروح ينعكس على مرآة الجسد وعلى سلوكه في تلبية حاجات الروح واحتياجاتها.
وأريد أن أقول أن قبيح الروح مهما اجتهد في تزيين هيكله وزخرفته يبقى قبيحاً لأن الزخارف والدهان تزول سريعاً عندما تسقط عليها أمطار الصدق.

ولنا في قصة أحدب نوتردام عبرة.

[روان الأحمد]

كلماك صحيح مئة بالمئة أخي مؤيد وما كان أحدب ناقصا أكثر من مخدومه الراهب الذي يخفي خلف وجهه المطمئن أنانية وكراهية لا يتحلى بها أحدب وان كان قاتله ولكن الموضوع ليس هنا ليس بجمال الروح الذي ننشده إنما الفكره الذي يطرحها الكاركتير ذات أبعاد تبعد كل البعد عن هدف نبيل " هذا ما أراه" أن تصور الفتاة كمخزن للمكياج هذا مرفوض المكياج لا ينقص أو يزيد من قدرة الفتاة العقلية ، وأصبحت لدي قناعة أن أكثر النساء قبحا "روحاُ" تحمل في ثنايا قلبها دفئا لو سمحت له بالانطلاق لفاض لسكان المريخ أو تدري لماذا لأن اللله جبلها على السكينة الله خلق حواء ليسكن اليها آدم فكانت المرأة رحمة بالرجل الله خلقها من ضلع آدم من منطقة قريبة من القلب لتكون بارعة في وظائفها الروحية ثم نأتي ونقول أن الفتاة تعيش على أحمر الشفاه وأخضر العيون وأزرق الخدود ولا أدري ماذا أيضا ونسيء للرحمة الربانية ونقول أن المرأة هي مصدر الفتنة وهذا الكاركتير يؤكد هذا الموضوع ليس مجرد رسمة وبسمة وهو أكبر من هذا تماما صديقني أني حقا مالة من كلمات واشاعات أبحث دوما عن تطبيق عملي لها لقد ازدحمت أذناي بكلمة "الامرأة ...ابحث عن المرأة ....هذي جاي على عرس ةلا على جامعة ..." هذي حرية شخصية ما زال ما بضرك ليش اضرها بس الشغلة صارت فضاوة شغل ونكش سنان وسواليف على الفاضي والمليان.

[روان الأحمد]

كلماك صحيح مئة بالمئة أخي مؤيد وما كان أحدب ناقصا أكثر من مخدومه الراهب الذي يخفي خلف وجهه المطمئن أنانية وكراهية لا يتحلى بها أحدب وان كان قاتله ولكن الموضوع ليس هنا ليس بجمال الروح الذي ننشده إنما الفكره الذي يطرحها الكاركتير ذات أبعاد تبعد كل البعد عن هدف نبيل " هذا ما أراه" أن تصور الفتاة كمخزن للمكياج هذا مرفوض المكياج لا ينقص أو يزيد من قدرة الفتاة العقلية ، وأصبحت لدي قناعة أن أكثر النساء قبحا "روحاُ" تحمل في ثنايا قلبها دفئا لو سمحت له بالانطلاق لفاض لسكان المريخ أو تدري لماذا لأن اللله جبلها على السكينة الله خلق حواء ليسكن اليها آدم فكانت المرأة رحمة بالرجل الله خلقها من ضلع آدم من منطقة قريبة من القلب لتكون بارعة في وظائفها الروحية ثم نأتي ونقول أن الفتاة تعيش على أحمر الشفاه وأخضر العيون وأزرق الخدود ولا أدري ماذا أيضا ونسيء للرحمة الربانية ونقول أن المرأة هي مصدر الفتنة وهذا الكاركتير يؤكد هذا الموضوع ليس مجرد رسمة وبسمة وهو أكبر من هذا تماما صديقني أني حقا مالة من كلمات واشاعات أبحث دوما عن تطبيق عملي لها لقد ازدحمت أذناي بكلمة "الامرأة ...ابحث عن المرأة ....هذي جاي على عرس ةلا على جامعة ..." هذي حرية شخصية ما زال ما بضرك ليش اضرها بس الشغلة صارت فضاوة شغل ونكش سنان وسواليف على الفاضي والمليان......أن أتعامل مع فتيات يضعن المكياج ولا أجد في حديثم تفاهة وربما كانت غير واضعات المكياج أكثر سذاجة منهم ...ولكن إن كان صاحب الكاركتير يريدونا أن نعود الى الوراء إذا فلنعد كلنا ربما لا يجد بعد ذلك الا الحيطان ليرسم عليها رؤيته الفذة!!
دمتم