،، إنه بتوقيت... // أحلام المصري ،،

[أحلام المصري]

،، إنه بتوقيت... // أحلام المصري ،،

إنه بتوقيت الأنفاس التي تتسرب أثقالا في موازين العمر،
تثقل كواهلنا بأحمال الماضي..
ما حدث وكان،
بإرادتنا، ومحض قراراتنا..
وما أخذتنا إليه يد الحياة الخشنة...
،
بتوقيت المحتمل والمتاح في فضاءات الحلم من ألوان وفراشات الزهور..
نرسم دروبا للروح لتسعى نحو بلادٍ من الكلام الذي يسعى ليكون قصيدة أخرى.. لا تشبه إلا نفسها..
،
،
وإنه بتوقيت المستحيل،
حين نعلم أن المستحيل عالمٌ ليس يوجد إلا في كوكب العجز..
ذلك الكوكب الذي يجذب ساكنيه باحتياله البسيط على عقول إرادتهم..
،
إنه بتوقيت ما شئتَ أنت من عوالم ومواقيت،
وبتوقيت روحك أنت.. ارسم بريشتك المتفردة ما شئت من لحظاتٍ، في العالم الذي تختاره.. بالتوقيت الأنسب لخطوط حلمك ومدارات روحك..
،
آل أقلام الكرام...
،
إنه بتوقيت.... الحلم،
ها نحن ذي نسعى..
،
صباحكم / مساؤكم إبداع
،

[أحلام المصري]

بتوقيت اللوحة التي كنت أحاول دوما استكمالها،
ثار اللون الفارق،
وتبعثر على وجه الآخرين، وأبى إلا أن يفسد لوحتي.. كما اعتادت أن يفعل...

[أحلام المصري]

بتوقيت السماء المفتوحة على شساعة الحلم..
أرسم دربي نحوك مكللا بنبضات الروح

[راحيل الأيسر]

بتوقيت الطفولة
أصفف شعري على جديلتين
سائر الشغف إلا قليلا من الحنين ..
تغير العالم بأسره
ومازلت أنا
تلك التي جدائلها تتدلى على جانبي كتفيها ..





متصفح بهي أنيق
شكرا لك أحلام الغالية ..

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

بتوقيت الطفولة
أصفف شعري على جديلتين
سائر الشغف إلا قليلا من الحنين ..
تغير العالم بأسره
ومازلت أنا
تلك التي جدائلها تتدلى على جانبي كتفيها ..





متصفح بهي أنيق
شكرا لك أحلام الغالية ..

بتوقيت البراءة
كنا نتعجل الأيام،
وندعي أننا أكبر من أعمارنا..
كنا نسعى جاهدات لدخول عالم الكبار من بابه الأوسع،
وحين حدث ما تمنيناه،
أوجعتنا الحياة ببعض ما فيها
فزعنا، أهلا بنا إلى تلك الجزيرة الآمنة المسماة (طفولة) وتتعلق بها أرواحنا عند كل عاصفة، تحتمي من كل لهيب قد قلبك أرواحنا فجأة..
فنبتسم لأنفسنا في مرايا العتاب..
ويدنا الحانية تربت بحنان على كتفنا، فندرك أننا في مأمن..


حضورك أكثر جمالا غاليتي راحيل

[أحلام المصري]

بتوقيت التفاصيل التي ربما تحمل وجهين والكثير من الظلال..
كنت أحاول وضع الرتوش المنطقية على وجه الوجع
فلا يبدو متسلطا..
رغم حقيقة تمرسه على الديكتاتورية والتسلط

[أحلام المصري]

إنه بتوقيت السماوات المفتوحة..على مطلق الغياب،
ما زلت أنا كما أنا..

[أحلام المصري]

بتوقيت لحن الانتظار القديم..
ما يزال العزف مستمرا!
.

[راحيل الأيسر]

بتوقيت البراءة
كنا نتعجل الأيام،
وندعي أننا أكبر من أعمارنا..
كنا نسعى جاهدات لدخول عالم الكبار من بابه الأوسع،
وحين حدث ما تمنيناه،
أوجعتنا الحياة ببعض ما فيها
فزعنا، أهلا بنا إلى تلك الجزيرة الآمنة المسماة (طفولة) وتتعلق بها أرواحنا عند كل عاصفة، تحتمي من كل لهيب قد قلبك أرواحنا فجأة..
فنبتسم لأنفسنا في مرايا العتاب..
ويدنا الحانية تربت بحنان على كتفنا، فندرك أننا في مأمن..


حضورك أكثر جمالا غاليتي راحيل

صدقت في كل كلمة يا أحلام العزيزة ..

عزاؤنا أن داخل كل كاتب طفل يلهو بالكلمات ويخلق من المجاز عالما أشبه بعوالم الأطفال ..






__________________________________



بتوقيت الطرب المباح
أدندن بأنشودة قديمة حطت بحنو على وتر القلب ..

[راحيل الأيسر]

بتوقيت الشوق والشغب البريء
نحل عقدة العقل ..
ننعقد غيمة في سماء المجاز
تسوقنا الريح وتنزلنا طلا خفيفا
على روابي الأحبة ..

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راحيل الأيسر

صدقت في كل كلمة يا أحلام العزيزة ..

عزاؤنا أن داخل كل كاتب طفل يلهو بالكلمات ويخلق من المجاز عالما أشبه بعوالم الأطفال ..


نعم، نعم..
هذا ما أقوله دوما
من نعم الله على أهل الموهبة خاصة آل الأقلام حروفا وألوانا أن منّ عليهم بالقدرة على خلق عوالمهم الخاصة
،

عندي موضوع تفاعلي قديم متجدد بعنوان (طفلة) يصحبني في كل مكان أذهب إليه ويا كم أحبه لكثير أسباب..
فرغم السنين، ما تزال طفلتي حاضرة ومتمكنة مني، ومن هنا وفي حضورك غاليتي راحيل أوجه لها أسمى آيات الشكر والعرفان، اعترافا لها بما لها من أياد بيضاء عليّ لسنوات كانت عجافا لولا بياضها..




__________________________________



بتوقيت الطرب المباح
أدندن بأنشودة قديمة حطت بحنو على وتر القلب ..

بتوقيت القلب (يعشق كل جميل)،
ما تزال في الحياة نوافذ تحترف ولادة الضوء..

[راحيل الأيسر]

بتوقيت البسمة الغافية على ثغر ملاكي النائم ..
كلما ذبلت قلوبنا
سقتها ضحكاتهم ..





اللهم احفظهم لنا وبلغنا فيهم قرة العين ..