|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
23-08-2011, 07:01 AM | رقم المشاركة : 13 | |||
|
رد: سقط إبليس..وانتهى عصر القذافي .. الخناق يضيق على المستبدين
ربِ انصر إخواننا وأهلنا في ليبيا و لا تنصر عليهم، ربِ ثبت أقدامهم وارحمهم.. ربِ رد كيد كل من أراد بهم السوء يا عزيز يا جبار.. اللهم تول أهل ليبيا برعايتك..اللهم احقن دمائهم ...اللهم ول عليهم خيارهم اللهم احقن دماءهم واحفظ أعراضهم و سلم ذراريهم و أموالهم. نسألك اللهم أن تعصم دماء المسلمين وأموالهم وأن تجنبهم الفتن ما ظهر منها وما بطن وان تصرف عنهم شرارهم وجميع بلاد المسلمين . نسأل الله أن يجعل لإخواننا هناك من كل هم فرجا ومن كل ضيق ومخرجا ويحفظهم من الفتن ما ظهر منها وما بطن. اللهمّ إنا نسألك السلامة لأهل ليبيا اللهمّ بدّل خوفهم أمنا اللّهمّ أظهر أمر الدين في أرض المختار وولّ عليهم أخشاهم لربّهم وأتقاهم له اللهمّ ولّ عليهم من يحكّم فيهم شرعك اللهم احفظ المسلمين في ليبيا واحقن دمائهم وآمنهم في أنفسهم وأموالهم وول عليهم خيارهم اللهم احفظ المسلمين في ليبيا من الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم اكفهم شر الأشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن. اللهم احفظ المسلمين في ليبيا واحقن دمائهم وآمنهم في أنفسهم وأموالهم وول عليهم خيارهم اللهم احفظ المسلمين في ليبيا من الفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم اكفهم شر الأشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار إلا طارقا يطرق بخير يا رحمن. اللهم عجل الفرج وأرح العباد والبلاد ممن خربوها وأذلوا أهلها اللهم كن لأهلنا في ليبيا ناصراً ومعيناً اللهم ارزقهم الأمن والأمان والسلامة والإيمان اللهم اعصم دماء المسلمين و أعراضهم و أموالهم اللهم خذ الظالمين أخذ عزيز مقتدر اللهم أبرم لإخواننا في ليبيا أمرا رشيدا؛ تُعِز فيه أولياءك، وتُذِل فيه أعداءك، ويُعمل فيه بطاعتك اللهم يا حي يا قيوم يا من بيده ملكوت كل شيء أنت تعلم ما حل بإخوان لنا و وأخوات لنا فيك فمن لتلك الأعراض ومن لتلك الدماء ومن لتلك الأرواح إلا أنت اللهم احفظهم بحفظك وأمن خوفهم وأبرم لهم أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك اللهم آمين والحمد لله رب العالمين. اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين منقول |
|||
23-08-2011, 01:07 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: سقط إبليس..وانتهى عصر القذافي .. والخناق يضيق على المستبدين
اقتباس:
نعم أخوتي: ستتوالى الانتصارات وستتحطم كل تلك العروش الكرتونية وستعود أمّة الاسلام لمكان الصدارة بين الأمم بوعد الله القائم ولا بد....... وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْناً يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئاً وَمَن كَفَرَبَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (55) وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (56) لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَلَبِئْسَ الْمَصِيرُ (57) ذلك وعد الله للذين آمنوا وعملوا الصالحات من أمة محمد [ صلى الله عليه وسلم ] أن يستخلفهم في الأرض . وأن يمكن لهم دينهم الذي ارتضى لهم . وأن يبدلهم من بعد خوفهم أمنا . . ذلك وعد الله . ووعد الله حق . ووعد الله واقع . ولن يخلف الله وعده . . فما حقيقة ذلك الإيمان؟ وما حقيقة هذا الاستخلاف ؟ إن حقيقة الإيمان التي يتحقق بها وعد الله حقيقة ضخمة تستغرق النشاط الإنساني كله ; وتوجه النشاط الإنساني كله . فما تكاد تستقر في القلب حتى تعلن عن نفسها في صورة عمل ونشاط وبناء وإنشاء موجه كله إلى الله ; لا يبتغي به صاحبه إلا وجه الله ; وهي طاعة لله واستسلام لأمره في الصغيرة والكبيرة , لا يبقى معها هوى في النفس , ولا شهوة في القلب , ولا ميل في الفطرة إلا وهو تبع لما جاء به رسول الله [صلى الله عليه وسلم] من عند الله . فهو الإيمان الذي يستغرق الإنسان كله , بخواطر نفسه , وخلجات قلبه . وأشواق روحه , وميول فطرته , وحركات جسمه , ولفتات جوارحه , وسلوكه مع ربه في أهله ومع الناس جميعا . . يتوجه بهذا كله إلى الله . . يتمثل هذا في قول الله سبحانه في الآية نفسها تعليلا للاستخلاف والتمكين والأمن: (يعبدونني لا يشركون بي شيئا) والشرك مداخل وألوان , والتوجه إلى غير الله بعمل أو شعور هو لون من ألوان الشرك بالله . ذلك الإيمان منهج حياة كامل , يتضمن كل ما أمر الله به , ويدخل فيما أمر الله به توفير الأسباب , وإعداد العدة , والأخذ بالوسائل , والتهيؤ لحمل الأمانة الكبرى في الأرض . . أمانة الاستخلاف . . فما حقيقة الاستخلاف في الأرض ؟ إنها ليست مجرد الملك والقهر والغلبة والحكم . . إنما هي هذا كله على شرط استخدامه في الإصلاح والتعمير والبناء ; وتحقيق المنهج الذي رسمه الله للبشرية كي تسيرعليه ; وتصل عن طريقه إلى مستوى الكمال المقدر لها في الأرض , اللائق بخليقة أكرمها الله . إن الاستخلاف في الأرض قدرة على العمارة والإصلاح , لا على الهدم والإفساد . وقدرة على تحقيق العدل والطمأنينة , لا على الظلم والقهر . وقدرة على الارتفاع بالنفس البشرية والنظام البشري , لا على الانحدار بالفرد والجماعة إلى مدارج الحيوان ! وهذا الاستخلاف هو الذي وعده الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات . . وعدهم الله أن يستخلفهم في الأرض - كما استخلف المؤمنين الصالحين قبلهم - ليحققوا النهج الذي أراده الله ; ويقرروا العدل الذي أراده الله ; ويسيروا بالبشرية خطوات في طريق الكمال المقدر لها يوم أنشأها الله . . فأما الذين يملكون فيفسدون في الأرض ,وينشرون فيها البغي والجور , وينحدرون بها إلى مدارج الحيوان . . فهؤلاء ليسوا مستخلفين في الأرض . إنما هم مبتلون بما هم فيه , أو مبتلى بهم غيرهم , ممن يسلطون عليهم لحكمة يقدرها الله . آية هذا الفهم لحقيقة الاستخلاف قوله تعالى بعده: (وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم). . وتمكين الدين يتم بتمكينه في القلوب , كما يتم بتمكينه في تصريف الحياة وتدبيرها . فقد وعدهم الله إذن أن يستخلفهم في الأرض , وأن يجعل دينهم الذي ارتضى لهم هو الذي يهيمن على الأرض . ودينهم يأمر بالإصلاح , ويأمر بالعدل , ويأمر بالاستعلاء على شهوات الأرض . ويأمر بعمارة هذه الأرض , والانتفاع بكل ما أودعه االله من ثروة , ومن رصيد , ومن طاقة , مع التوجه بكل نشاط فيها إلى الله . (وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا). . ولقد كانوا خائفين , لا يأمنون , ولا يضعون سلاحهم أبدا حتى بعد هجرة الرسول [ صلى الله عليه وسلم ] إلى قاعدة الإسلام الأولى بالمدينة . قال الربيع بن أنس عن أبي العالية في هذه الآية: كان النبي [صلى الله عليه وسلم] وأصحابه بمكة نحوا من عشر سنين يدعون إلى الله وحده , وإلى عبادته وحده بلا شريك له , سرا وهم خائفون لا يؤمرون بالقتال ; حتى أمروا بعد الهجرة إلى المدينة , فقدموها , فأمرهم الله بالقتال , فكانوا بها خائفين , يمسون في السلاح ويصبحون في السلاح ; فصبرواعلى ذلك ما شاء الله . ثم إن رجلا من الصحابة قال: يا رسول الله أبد الدهر نحن خائفون هكذا ؟ أما يأتي علينا يوم نأمن فيه ونضع عنا السلاح ؟ فقال رسول الله [صلى الله عليه وسلم] - " لن تصبروا إلا يسيرا حتى يجلس الرجل منكم في الملأ العظيم ليست فيه حديدة " . وأنزل الله هذه الآية , فأظهر الله نبيه على جزيرة العرب , فأمنوا ووضعوا السلاح . ثم إن الله قبض نبيه [صلى الله عليه وسلم] فكانوا كذلك آمنين في إمارة أبي بكر وعمرو عثمان . حتى وقعوا فيما وقعوا فيه , فأدخل الله عليهم الخوف ; فاتخذوا الحجزة والشرط , وغيروا فغير بهم . . (ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون). . الخارجون على شرط الله . ووعد الله . وعهد الله . . لقد تحقق وعد الله مرة . وظل متحققا وواقعا ما قام المسلمون على شرط الله: ( يعبدونني لا يشركون بي شيئا). . لا من الآلهة ولا من الشهوات . ويؤمنون - من الإيمان - ويعملون صالحا . ووعد الله مذخور لكل من يقوم على الشرط من هذه الأمة إلى يوم القيامة . إنما يبطى ء النصر والاستخلاف والتمكين والأمن . لتخلف شرط الله في جانب من جوانبه الفسيحة ; أو في تكليف من تكاليفه الضخمة ; حتى إذا انتفعت الأمة بالبلاء , وجازت الابتلاء , وخافت فطلبت الأمن , وذلت فطلبت العزة , وتخلفت فطلبت الاستخلاف . . كل ذلك بوسائله التي أرادها الله , وبشروطه التي قررها الله . . تحقق وعد الله الذي لا يتخلف , ولا تقف في طريقه قوة من قوى الأرض جميعا. لذلك يعقب على هذا الوعد بالأمر بالصلاة والزكاة والطاعة , وبألا يحسب الرسول [صلى الله عليه وسلم] وأمته حسابا لقوة الكافرين الذين يحاربونهم ويحاربون دينهم الذي ارتضى لهم: (وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة , وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون . لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض . ومأواهم النار ولبئس المصير). . فهذه هي العدة . . الاتصال بالله , وتقويم القلب بإقامة الصلاة . والاستعلاء على الشح , وتطهير النفس والجماعة بإيتاء الزكاة . وطاعة الرسول والرضى بحكمه , وتنفيذ شريعة الله في الصغيرة والكبيرة , وتحقيق النهج الذي أراده للحياة: (لعلكم ترحمون)في الأرض من الفساد والانحدار والخوف والقلق والضلال , وفي الآخرة من الغضب والعذاب والنكال . فإذا استقمتم على النهج , فلا عليكم من قوة الكافرين . فما هم بمعجزين في الأرض , وقوتهم الظاهرة لن تقف لكم في طريق . وأنتم أقوياء بإيمانكم , أقوياء بنظامكم ,أقوياء بعدتكم التي تستطيعون . وقد لا تكونون في مثل عدتهم من الناحية المادية . ولكن القلوب المؤمنة التي تجاهد تصنع الخوارق والأعاجيب . إن الإسلام حقيقة ضخمة لا بد أن يتملاها من يريد الوصول إلى حقيقة وعد الله في تلك الآيات . ولا بد أن يبحث عن مصداقها في تاريخ الحياة البشرية , وهو يدرك شروطها على حقيقتها , قبل أن يتشكك فيها أو يرتاب , أو يستبطىء وقوعها في حالة من الحالات . إنه ما من مرة سارت هذه الأمة على نهج الله , وحكمت هذا النهج في الحياة , وارتضته في كل أمورها . . إلا تحقق وعد الله بالاستخلاف والتمكين والأمن . وما من مرة خالفت عن هذا النهج إلا تخلفت في ذيل القافلة , وذلت , وطرد دينها من الهيمنة على البشرية ; واستبد بها الخوف ; وتخطفها الأعداء . ألا وإن وعد الله قائم . ألا وإن شرط الله معروف . فمن شاء الوعد فليقم بالشرط .ومن أوفى بعهده من الله ؟ انتهى من الظلال. رحم الله صاحب الظلال رحمة واسعة. (إن أفكارنا وكلماتنا تظل جثثا هامدة ، حتى إذا متنا في سبيلها أو غذيناها بالدماء انتفضت حية وعاشت بين الأحياء) صاحب الظلال. |
||||
23-08-2011, 03:49 PM | رقم المشاركة : 15 | |||||||||||||||
|
رد: سقط إبليس..وانتهى عصر القذافي .. الخناق يضيق على المستبدين
اقتباس:
|
|||||||||||||||
24-08-2011, 03:50 AM | رقم المشاركة : 16 | |||||||||||||||
|
رد: سقط إبليس..وانتهى عصر القذافي .. الخناق يضيق على المستبدين
اقتباس:
آمين آمين .. عين الظالم تنام وعين الله لا تنام .. وإن الله يرفع دعوة المظلوم فوق السحاب وينصره ولو بعد حين .. دعوات مظلومين سرت بليل غفل عنها الظالم ولم تغفل عنها عين الله .. فأخذه الله أخذ عزيز مقتدر .. اللهم عجل بالفرج لأهلنا في سوريا كما شفيت غيظ نفوسنا من القذافي وعصابته ..
|
|||||||||||||||
25-08-2011, 11:18 AM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: سقط إبليس..وانتهى عصر القذافي .. الخناق يضيق على المستبدين
اقتباس:
اقتباس:
نعم سقط ابليس الثالث وننتظر سقوط البقية عاجلاً بداية ببشار الأسد لعنه الله مروراً بحاكم اليمن وصولاً ببقية العروش الكرتونية القائمة في العالم الاسلامي.رب لا تذر على الأرض منهم دياراً * رب حطم عروشهم أجمعين واجعلهم عبرة للآخرين . اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا. |
|||||
25-08-2011, 11:43 AM | رقم المشاركة : 18 | |||
|
رد: سقط إبليس..وانتهى عصر القذافي .. الخناق يضيق على المستبدين
. |
|||
25-08-2011, 11:44 AM | رقم المشاركة : 19 | |||
|
رد: سقط إبليس..وانتهى عصر القذافي .. الخناق يضيق على المستبدين
قلق شرعي على ما بعد. الصايغ. الثورة الليبية، ليبية أولاً. دماؤها ليبية. آلامها كذلك، تطلعاتها من رحم معاناتها، فلماذا هذا التهافت على سرقتها من دول غربية، استعاضت عن عجزها في تونس وخسارتها في مصر، بتبني ثورة شعب، كانت على وشك الإجهاض؟ فرنسا الانتهازية جداً، خطر على الثورة. وإذا كان القذافي خطرا وانما مقيما على الليبيين، فإن برنارد هنري ليفي، هو الخطر القادم، لارتباطه الشديد بساركوزي، «قائد العمليات العسكرية السياسية»، ولارتباط بعض رجال الثورة بليفي. وليس ذلك سراً، فعندما كانت قوافل المقاتلين الليبيين تتعرض لنكسات عسكرية على جبهات القتال، كان الاتصال المستعجل طلبا للدعم، يتم ببرنار هنري ليفي، الذي تحوّل من محلل ومتابع ومتدخل إلى صانع «الثورة» من بعيد. يصعب على من يفرح اليوم ان لا يحس بغصة، لحاجة الثورة إلى دعم خارجي، غير بريء. كيف تتطهر الثورة من مشاريع «الديموقراطية المشبوهة والمشلولة» التي يرغب الغرب بربطها به؟ فرنسا ليست أما حنونا لأحد. هي مستعدة لان ترفع من تشاء، بشرط ان تتولى أمومته وأبوته في السياسات الخارجية وما يمت إلى الربح بصلة مالية. من حقنا ان نقلق وليس من حقنا ان نتهم. فليبيا في طريقها إلى الحرية، والحفاظ عليها نقية مهمة الليبيين ومن هم في ذمة الحرية وفي صراط الديموقراطية. |
|||
20-10-2011, 06:01 PM | رقم المشاركة : 20 | ||||||||||||||
|
رد: سقط إبليس..وانتهى عصر القذافي .. الخناق يضيق على المستبدين
وسقط إبليس وانتهى عصر القذافي
|
||||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|