الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > منتديات اللغة العربية والآداب الإنسانية > منتدى أدب الطفل

منتدى أدب الطفل هنا يسطر الأدب حروف البراءة والطهر والنقاء..طفلنا له نصيب من حرفنا..

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 1 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
قديم 16-10-2009, 07:15 PM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سلطان خويطر
أقلامي
 
إحصائية العضو







سلطان خويطر غير متصل


افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

من ذكريات الطفولة:

حدث أن جاء ضيف إلى المدينة المنورة قادما من أمريكا لآداء فريضة الحج وأقام بأحد الفنادق فيها
طلبت أم صديقي حسين منه أن يقدم له واجب الضيافة كونه أحد أبناء عمومتها الذين هاجروا لطلب الرزق
وقدمت له خروف حي ليقدم له تعبيرا عن كرم الضيافة
ولكوني صديقه المفضل دعاني لمرافقته لإنجاز المهمة
اخذنا الخروف وعبرنا به الطرقات والأزقة حتى وصلنا إلى باحة الحرم الشريف الخارجية طبعا قبل التوسعة الحديثة التي نشهدها اليوم
هنا بداء الخروف يرفض السير مما اضطرنا لسحبه بالقوة فجأة تملص من بين أيدينا الصغيرة وراح يركض هنا وهناك.
أضطر الحجاج والزوار لمساعدتنا على الإمساك به وبعد جولات تم القبض عليه وجره بالقوة
مازلت اذكر نظرات الزوار ترمقنا بشئ من الحيرة ، المهم اننا دخلنا بالخروف إلى الفندق الفارهه وهنا صاح بنا موظفي الأستقبال بالفندق وأرادوا منا الرحيل فأصرينا على أن نسلم الأمانة لصاحبها
اضطر موظفوا الفندق أن يتصلوا بالرجل الذي يقيم عندهم لأخذ موافقته وبعد أن تحدث معه صديقي حسين
طلب الرجل من موظفي الفندق السماح لنا بجلب الخروف إلى غرفته (اظنه لم يتوقع أن الهدية هي خروف حي)..!
ادخلنا الخوف إلى المصعد وصعدنا به إلى غرفة الضيف طرقنا الباب نظر الى وجوهنا الصغيرة مستغربا فقال له صديقي حسين
أنت احمد البادي فقال الرجل نعم
فقال له صديقي هذا الخروف هدية من أمي (فاطمة على البادي )

سلمنا إليه الخروف وانصرفنا راكضين نضحك بصوت عال في الفندق
وحتي اليوم لم نعرف كيف تصرف حيال الأمر.

سلطان خويطر







 
رد مع اقتباس
قديم 21-12-2009, 01:07 AM   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نجاح الطويل
أقلامي
 
الصورة الرمزية نجاح الطويل
 

 

 
إحصائية العضو







نجاح الطويل غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى نجاح الطويل

افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

عزيزتي وفاء : هذه اللفتة الرائعة لطالما تمنيتها...
أتذكر من طفولتي العديد من الامور ولكن أرقّها إلى قلبي ما يلي:
في صغري كنت الاعب الفراشات أمسك بأجنحتها واتحسسها باستغراب لنعومتها وكنت أقارنها بنعومةيدي أركض بها الى امي الحبيبة وكأنني أمسكت عصفورا ؛ تفرح لفرحي وتخبرني بأن أتركها تطير ولكن...رغم طفولتي الا انني كنت أهمس للفراشات واخبرها بأحلامي وأمنياتي ... أتركها تحلق بعيدا ملوحة لها بيدي وكانها شخص عزيز جاء الى البيت ....
لك مني كل الود قد رأيت هذه اللوحة أمام ناظري ،وكانني عدت طفلة من جديد ،أمرح وألعب ،أرسم وألون .....
جعلتني أسترجع صفحاتي الطفولية ...خصوصا ذلك العبق المنبعث من خبز أمي ،تسرقني رائحنه من جلستي الطويلة أمام كتب المدرسة كي ألتهم منه خفية عنها، وووقت العشاء أقول لها شبعت يا أمي.. وتكتشف أخيرا انني لم أقاوم حرارة الرغيف الممزوج بحنانها ودفئ قلبها....
لك مني كل الشكر على هذه الفكرة الرائعة.


دمت بخير







 
رد مع اقتباس
قديم 20-01-2010, 02:37 PM   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
عبدالحكيم ياسين
أقلامي
 
إحصائية العضو







عبدالحكيم ياسين غير متصل


افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

فكرة جميلة ..استعادة الذكريات ..يشبه زراعة الورود ..
لاتعرف تماماً كيف سيكون شكل الثمرة الجديدة رغم أنك تعرف البذرة
وما أعطته سابقاً..فهل نسترجع مامضى كما كان فعلاً أم أننا نضيف
إليه ونحذف منه قاصدين أو غير قاصدين فيعود الماضي ولكن في حلة
جديدة ..ويبقى من الممكن القول إن استعادة الصور السالفة كما كانت
تماماً أمر صعب ولايمكن التأكد منه ..ومن ذكريات طفولتي نسجت هذه
المقطوعة الشعرية :
ضربتُ في طفولتي
أخي لأجل ِ لعبةِ..
أصبته براحتي
وأخطأته قبضتي..
وقد بكى وسبّني
فزادَ ذاكَ ثورتي..
وكدْتُ أن أسبّه
لولا ظهورُ جدّتي..
قالت لنا ووجهها
يشعّ بالمحبّةِ..
أباكما ربّاكما
على عهود ألفةِ..
ومالَ مهما ملتُما
عليكما بالرحمةِ..
وكم دعا لربّه
لتنعما بالصحّة..
فهل تجازيانه؟
بالسبّ والشتيمةِ..
وهل تكافئانهِ
بمثل هذي الخيبةِ..
تصالحا وسامحا
وسارعا بالتوبةِ..
وبعدما توقفتْ
سالت سريعاً دمعتي..
وقلت: عذراً يا أخي
اغفرْ عظيمَ زلّتي..
وفاضَ أيضاً دمعه
ثمّ انبرى بضحكةِ..
وشاهدتْ عناقنا
طيورُه وقطّتي..
فلم تعدْ خائفةً
واستسلمت لغفوةِ..
شكرا لصاحبة الفكرة ولكل من شارك هنا ..







 
رد مع اقتباس
قديم 20-04-2010, 01:33 PM   رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
وفاء أمين
أقلامي
 
الصورة الرمزية وفاء أمين
 

 

 
إحصائية العضو







وفاء أمين غير متصل


إرسال رسالة عبر ICQ إلى وفاء أمين إرسال رسالة عبر AIM إلى وفاء أمين

افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان خويطر مشاهدة المشاركة
من ذكريات الطفولة:

حدث أن جاء ضيف إلى المدينة المنورة قادما من أمريكا لآداء فريضة الحج وأقام بأحد الفنادق فيها
طلبت أم صديقي حسين منه أن يقدم له واجب الضيافة كونه أحد أبناء عمومتها الذين هاجروا لطلب الرزق
وقدمت له خروف حي ليقدم له تعبيرا عن كرم الضيافة
ولكوني صديقه المفضل دعاني لمرافقته لإنجاز المهمة
اخذنا الخروف وعبرنا به الطرقات والأزقة حتى وصلنا إلى باحة الحرم الشريف الخارجية طبعا قبل التوسعة الحديثة التي نشهدها اليوم
هنا بداء الخروف يرفض السير مما اضطرنا لسحبه بالقوة فجأة تملص من بين أيدينا الصغيرة وراح يركض هنا وهناك.
أضطر الحجاج والزوار لمساعدتنا على الإمساك به وبعد جولات تم القبض عليه وجره بالقوة
مازلت اذكر نظرات الزوار ترمقنا بشئ من الحيرة ، المهم اننا دخلنا بالخروف إلى الفندق الفارهه وهنا صاح بنا موظفي الأستقبال بالفندق وأرادوا منا الرحيل فأصرينا على أن نسلم الأمانة لصاحبها
اضطر موظفوا الفندق أن يتصلوا بالرجل الذي يقيم عندهم لأخذ موافقته وبعد أن تحدث معه صديقي حسين
طلب الرجل من موظفي الفندق السماح لنا بجلب الخروف إلى غرفته (اظنه لم يتوقع أن الهدية هي خروف حي)..!
ادخلنا الخوف إلى المصعد وصعدنا به إلى غرفة الضيف طرقنا الباب نظر الى وجوهنا الصغيرة مستغربا فقال له صديقي حسين
أنت احمد البادي فقال الرجل نعم
فقال له صديقي هذا الخروف هدية من أمي (فاطمة على البادي )

سلمنا إليه الخروف وانصرفنا راكضين نضحك بصوت عال في الفندق
وحتي اليوم لم نعرف كيف تصرف حيال الأمر.

سلطان خويطر
اخى الاستاذ سلطان خويطر
رائعة هى الذكريات البريئة
والأحداث المتجذرة فى العقل والنفس
وخاصة التى تبعث على الضحك والابتسام
شكرا لتلبيتك فتح خزانة ذكرياتك ومشاركتنا
كل الود






 
رد مع اقتباس
قديم 20-04-2010, 01:37 PM   رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
وفاء أمين
أقلامي
 
الصورة الرمزية وفاء أمين
 

 

 
إحصائية العضو







وفاء أمين غير متصل


إرسال رسالة عبر ICQ إلى وفاء أمين إرسال رسالة عبر AIM إلى وفاء أمين

افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجاح الطويل مشاهدة المشاركة
عزيزتي وفاء : هذه اللفتة الرائعة لطالما تمنيتها...
أتذكر من طفولتي العديد من الامور ولكن أرقّها إلى قلبي ما يلي:
في صغري كنت الاعب الفراشات أمسك بأجنحتها واتحسسها باستغراب لنعومتها وكنت أقارنها بنعومةيدي أركض بها الى امي الحبيبة وكأنني أمسكت عصفورا ؛ تفرح لفرحي وتخبرني بأن أتركها تطير ولكن...رغم طفولتي الا انني كنت أهمس للفراشات واخبرها بأحلامي وأمنياتي ... أتركها تحلق بعيدا ملوحة لها بيدي وكانها شخص عزيز جاء الى البيت ....
لك مني كل الود قد رأيت هذه اللوحة أمام ناظري ،وكانني عدت طفلة من جديد ،أمرح وألعب ،أرسم وألون .....
جعلتني أسترجع صفحاتي الطفولية ...خصوصا ذلك العبق المنبعث من خبز أمي ،تسرقني رائحنه من جلستي الطويلة أمام كتب المدرسة كي ألتهم منه خفية عنها، وووقت العشاء أقول لها شبعت يا أمي.. وتكتشف أخيرا انني لم أقاوم حرارة الرغيف الممزوج بحنانها ودفئ قلبها....
لك مني كل الشكر على هذه الفكرة الرائعة.


دمت بخير
اختى الجميلة نجاح الطويل

عذارً لتأخرى فى الرد على ذكرياتك الناعمة الجميلة

ولكنه الانشغال بالحياة

سلمت يداك لهذا التسجيل

ونرجو العودة






 
رد مع اقتباس
قديم 23-04-2010, 11:03 PM   رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
سلطان خويطر
أقلامي
 
إحصائية العضو







سلطان خويطر غير متصل


افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

شكرا على مرورك وتمنياتي لك بالتوفيق

سلطان خويطر







 
رد مع اقتباس
قديم 09-06-2010, 03:21 PM   رقم المشاركة : 19
معلومات العضو
سارة السعد
أقلامي
 
الصورة الرمزية سارة السعد
 

 

 
إحصائية العضو







سارة السعد غير متصل


افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فكـــــرة رائعة جدا ،
أذكر أن والدتي حفظها الله ، كانت كل يوم و بعد أن أستيقظ من النوم ، ترحب بي ((مرحبا)) و بصوت عال يملأ أركان المنزل ،،و بابتسامة رائعة،، و في يوم من الأيام عندما استيقظت من النوم ، كانت والدتي مشغولة فلم ترحب بي،، والأطفال لا يفهمون و لا يدركون ما معنى أن الشخص مشغولا؟؟،، فجلست و وضعت كفي على خدي ، و بدت علامات((الزعل)) على ملامحي، فمرت بي و الدتي و رأت حالي، فقالت : ما بكِ ؟ هل هناك ما يزعجكِ؟
قلت : ((ما دلتِ لي ملحبا))أي : لم تقولي لي مرحبا!!!
فضحكت و ضمتني !!
و هذا الموقف دائما تتذكره العائلة في مجلسها و لازالت تستأنس به ، و أنا دائما أقول لهم أرجوكم لا تذكروه!!
تحياتي!!







 
رد مع اقتباس
قديم 18-06-2010, 03:27 PM   رقم المشاركة : 20
معلومات العضو
عبدالكريم قاسم
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبدالكريم قاسم
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالكريم قاسم متصل الآن


افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

زاوية رائعة للبوح والنبش في ما مضى من ايام لا تنسى فللطفولة متعتها وللشقاوة ابواب تفتح بين الحين والحين للاستذكار والعيش لحظات مع الطفولة رغم سرعة انقضاء الزمن الذي يمر كالريح تاركا اطلال شخص
عاش ردحا من الزمن بحلوه ومره .
كنت في طفولتي شقيا جدا وكنت احب الصيد وما زلت اذكر انني كنت ابحث عن اعشاش العصافير والحمام في الجبال القريبة منا فوجدت عشا على شجرة خروب عالية وكانت تعج بالدبابير ورغبتي بنيل الصيد افقدني التفكر بمخاطر تلك الحشرات السامة فصعدت للعش بهدوء حتى لا اثير الدبابير فطارت الحمامة وتسببت بازعاج الدبابير فهجمت علي ولسعتني عدة لسعات سقط بسببها على الارض وفقدت الوعي ووجدني احد رعاة الاغنام كان يرعى قريبا من المكان ولم استيقظ الا بعد يومين في غرفة العناية المركزة محطم العظام متورم الجسد منفوخ الوجه تغطس عيوني في الجفون
ومكثت في المشفى حوالي الشهر .







 
رد مع اقتباس
قديم 27-06-2010, 03:48 AM   رقم المشاركة : 21
معلومات العضو
اكرام كوثري
أقلامي
 
الصورة الرمزية اكرام كوثري
 

 

 
إحصائية العضو







اكرام كوثري غير متصل


افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

فكرة رائعة من اختي وفاء
دكريات الطفولة ا
انا اعتبرها مثل الارشيف
الحياة لانها تكون مليئة
باحداث الطفولة بكل افراحها واحزانها
ومشاغباتها وتكون صورة معلقة
على صدر مثل المدالية الدهب الصافي
لانها مازلت لم نغدشها بالاوساخ الدنيا ومشاكلها
تعرفي يا ختى وفاء ماهو الوسخ هو الكدب والنفاق والتزيف
و الخوف والحقائق المزورة والصراحة التى دائما تكون غامضة
ولاكن عندما نكبر تكون المدالية مصدية وعليها غبار
ولاكن دائما لازم ان نستخرج لمعانها لكي نتدكر ان لنا ماضي جميل خالى من التصديات
ولامع مثل الدهب
وشكرا اختى وفاء على الموضوع







 
رد مع اقتباس
قديم 10-10-2010, 11:43 PM   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
بن دلة عائشة
أقلامي
 
الصورة الرمزية بن دلة عائشة
 

 

 
إحصائية العضو







بن دلة عائشة غير متصل


افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

ســـاحة رائعة فتحتِها لنا أيتها الرائعة لنسبح في عوالم بعضنا

أردت أن أستحضر شيئا لكن ذاكرة طفولتي اوصدت أبوابها سأعود حين تُفتح ابواب ذاكرة طفولتي

إلى ذلك الحين دعوني أشكركم على تواصلكم و أستمتع بذكرياتكم







 
رد مع اقتباس
قديم 02-08-2011, 12:32 AM   رقم المشاركة : 23
معلومات العضو
سهام العليوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية سهام العليوي
 

 

 
إحصائية العضو







سهام العليوي غير متصل


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى سهام العليوي

افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

أستاذتي الفاضله من دواعي سروري أن أنضم سطوري المبعثرة في حديقة أحضانك الجميلة ...
وسوف أشارك بطفولتي معكم ...
محبتي القلبية لك ..







 
رد مع اقتباس
قديم 02-08-2011, 12:52 AM   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
سهام العليوي
أقلامي
 
الصورة الرمزية سهام العليوي
 

 

 
إحصائية العضو







سهام العليوي غير متصل


إرسال رسالة عبر Yahoo إلى سهام العليوي

افتراضي رد: ذكريات الطفولة البريئة

عندما كنت طفلة صغيرة كنت أحب اللعب كثيرا .. وكنت أعشق الالوان وأحب أدوات الزينة والمكياج التي تستخدمها أمي .. حين أراها أنتهز الفرصة لالعب بأحمر الشفا والمكحلة والالوان وارسم بها خرائط جميلة على وجهي الصغير .. وذات يوم رأتني أختي الكبيرة ألعب ووجهي كأنه قرقوز وعاقبتني بشده أحضرت لي فلفل أحمر ووضعته في فمي .. فرحت أفرفر من شدة الألم والوجع وبكيت بكاء شديد واحمرت عيني ووجنتاي .. ومنذ
ذلك اليوم لم اعد العب بأدوات الزينة ..







 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:13 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط