الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-12-2011, 04:34 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
هشام النجار
أقلامي
 
الصورة الرمزية هشام النجار
 

 

 
إحصائية العضو







هشام النجار غير متصل


افتراضي اللعب على المكشوف

أحمد دومة هو أحد الناشطين .. والناشط دائما ً يميز نفسه عن بقية فئات الشعب من "الرعاع والعامة والهمل والهمج" إما بكوفية صوف.. أو بشال فلسطيني أسود منقوش.. أو بوجه عبوس متجهم غير بشوش.. أو بشعر طويل (منكوش).
ودائما في كل ظهورات الناشطين الفضائية ما تراهم يضعون رجلا ً على رجل ويحاولون ملأ الكرسي بـ"انجعاصة" مفتعلة توحي للمشاهد بأهميتهم رغم أحجام أجسادهم الضئيلة.
ومهما كان حجم ومقام الضيوف معهم في الحلقة فهم يتعمدون إظهار عدم الاحترام ويرفعون أصواتهم وينظرون شزرا ً بأطراف عيونهم.. وعندما يحتدم الجدال نرى عيونا تطلق نيران الغضب المخزون كأننا نشاهد بطلا يشرع في الانتقام كأبطال أفلام الكرتون.
ويركز "الناشطون" و "الناشطات" في طرحهم على إظهار خصومهم في مواقف الضعف باستدعاء واجتزاء مواقف وتصريحات قديمة من سياقها لقصد تشويه صورة المخالف لدى الجماهير.. مما يؤدى إلى خروج المشهد الإعلامي في الغالب بعكس ما يشتهون.
وتأتى الروح الاستعلائية الاستعدائية الانفعالية الحماسية البطولية التشى جيفارية المفتعلة بنتيجة عكسية حيث تثير الشفقة والملل والسخرية أكثر من أي شيء آخر لدى المواطن البسيط العادي والساكن في درب الجماميز وإمبابة والساكن في الدقي والمعادى.. ولدى جميع طبقات المجتمع من غير الفئات النشطة.
و"يا ريتك يا أبو زيد ما غزيت".. فقد ضاعت دورات التدريب والتلقين التي قضوا فيها سنوات طوال أدراج الرياح .
للمرة الأولى أتعرف على سيادة "الناشط أحمد دومة" في برنامج "الحقيقة" على قناة دريم الفضائية مع الإعلامي وائل الابراشى.. وإذ فجأةً وفى خضم هجوم دومة المتواصل على الجيش المصري والمؤسسة العسكرية وهو جالس "منجعص.. وحاطط رجل على رجل" يعترف دومة على المكشوف أنه كان ضمن من قذفوا بزجاجات المولوتوف على القوات المسلحة !!
اندهش الابراشى كما اندهشنا لهذه الجرأة العجيبة.. وسأله على الفور:
حدفت المولوتوف على المجمع العلمي؟؟
استجمع دومة قواه واستعاد وعيه وأوقف اعترافاته الخطيرة عن حد إلقاء الزجاجات الحارقة على قوات الجيش التي تصوب عليه وعلى رفاقه النار دفاعا عن النفس !
حمستني حماسة أحمد دومة وقررت التعرف أكثر على هذه الشخصية المثيرة.. فاتجهت إلى صديقي العزيز جوجل.. حيث لا أذكر أنني أحتفظ في مكتبتي بكتاب يتعلق بهذا الاسم سوى رواية الطيب صالح الرائعة "دومة ود حامد".. وما يتعلق بغزوة "دومة الجندل" التي فر أهلها هاربين بعد مسير الرسول إليهم غازيا ً.. وأيضا ما يتعلق بالكاتب الصحفي الكبير الراحل سيد أبو دومة الذي كنت متابعا ً شغوفا ًلكتاباته بالأهرام.
فأسعفني صديقي العزيز جوجل ببعض ما لديه من مقالات وفيديوهات للناشط أحمد دومة.. تملكني في البداية شعور بالارتياح.. حيث اكتشفت شاعرا ً يلقى قصيدة شبه حماسية عن هبة عربية في وجه الهيمنة الأمريكية الصهيونية.. ووراءه مجسم لشعار الإخوان المسلمين ! .
قلت هذه بداية مطمئنة .. فأنا صديق الشعراء والأدباء والمثقفين.. ولى مع الإخوان المسلمين ود وتاريخ قديم .
وهناك فيديو آخر وهو يلقى قصيدة رومانسية حالمة وهو في بيته.. وكان رغم الجو الرومانسي متمسكا بارتداء الكوفية التي تدل على أنه غير منفصل في أي مكان ومع أي إحساس.. وأيا كان لون القصيدة عن حالته الثورية النشطة.. ووراءه تظهر مروحة لا تدور من ماركة "توشيبا العربي " .. والمنزل يبدو متواضعا ً تماما كمنزل أسماء محفوظ في بداياتها النشطة .
وفيديوهات أخرى لدومة الشاعر وهو يلقى قصائده التي شهدت بعض التطور.
لم أقتنع تماما ً بحكم ذائقتي الأدبية بدومة كشاعر.. ورأيت أن المشوار أمامه طويل جدا ً ليكون شخصيته كشاعر له لونه المستقل وإبداعه المعبر عنه.. بعيدا عن التأثر أو الاقتباس من هذا الشاعر أو ذاك .
إلا أنني اكتشفت أن دومة اكتفى بهذا القدر من شخصية الشاعر ودوره.. وقرر في بداية الطريق أن يتخلص من هذا العبء وهذا الهم "اللي لا بيودي ولا بيجيب".
لاحظ أن جمهوره الذي جلس يستمع إليه في أحد الملاعب الرياضية ضعيف جدا ً لا يجاوز الثلاثين فردا ً.. فانتقل دومة بقدرة قادر إلى ثائر واختفى تماما ً مجسم الإخوان المسلمين من الخلفية لتظهر أمامك فيديوهات خلفيتها بنادق وأسلحة ورشاشات وكلاشينكوفات وملثمون تابعون لألوية صلاح الدين الفلسطينية .
قلت:
ما شاء الله لا قوة إلا بالله.. فقد نجح هذا الفتى الصاعد فيما فشلنا فيه جميعا وتطوع لجهاد الصهاينة.. وانسجمت مع الدور الجديد.. منتظرا ًعملية فدائية نوعية يقوم بها البطل المصري الشاب "أحمد دومة" ضد جيش الاحتلال الصهيوني.. يعيد بها أمجاد كتائب الإخوان والجيش المصري والمقاومين العرب وأيمن حسن وسليمان خاطر وسعد حلاوة.
لكن سرعان ما تبدلت المواقف على طريقة الحكام العرب.. فبدلا ً من التوجه إلى تل أبيب يصيبهم دائما ً الحول ويتوجهون إلى الكويت أو إلى أية عاصمة عربية أخرى .
تطورت الحالة الثورية لدومة بسرعة البرق.. بعكس طبيعته الشعرية ذات الجمهور المحدود بواقع الحال.. ومن التجهيز والاشتراك مع الثائرين في الثورة المباركة التي لم أقف على طبيعة دوره فيها بالضبط إلى حبسه ثلاثة أشهر قبل وقت قريب على خلفية الاعتداء على رجلي شرطة.
وأخيرا ً إلى أحداث شارع مجلس الوزراء التي اعترف بعدها أحمد دومة على الهواء مباشرة أنه اشترك في إلقاء المولوتوف على الجيش المصري .
الناشط دومة ليس حالة فريدة من نوعه.. فقد وصل الحال اليوم بالواقع الثوري على مستوى استوديوهات فضائيات رجال أعمال النظام السابق والاعتصامات أمام مؤسسات الدولة الحيوية.
أن العنصر الذي لا يهاجم الجيش.. والعضوة التي لا تسب الجيش.. والشاب الذي لا يسب الجندي المصري بأمه وأبيه.. والصبي الذي لا يشير بيده لضباط الجيش بإشارات بذيئة.. والشاعر الذي جاوز السبعين من عمره الذي لا "يسب دين.. أم الجيش" والثائر الذي لا يصنع معدات المواجهة "الحتمية" مع الجيش.. والناشط الذي لا يشترك في إلقاء المولوتوف على الجيش أو على الأقل في تجهيزها وصناعتها وتوزيعها.
ففي ثوريته شك وفى "نشاطه" وهن.. وفى مواصلته في صفوف الثورة والثوار نظر .
الناشط دومة لم يكتف بالاعتراف العلني على الهواء مباشرة بمشاركاته المولوتوفية في أحداث الفوضى والحرق والتخريب الأخيرة.. بل خرج علينا في جريدة اليوم السابع بمقال يتهم الشعب المصري كله بالجبن.. مشبها ً الجيش المصري بجيش الاحتلال الصهيوني.. ومشبها المصريين الداعين للهدوء والاستقرار وعدم جر البلاد للفوضى بالوقوع في فخ الصدام بين الجيش والشعب بحال أبناء وسكان غزة الذين يشتكون من المقاومة ويلعنون الحرب وحركة حماس لأنهم تعبوا من الحروب والمواجهات الدامية ويرغبون في الاستقرار لتحصيل لقمة عيشهم .
وإذا كان جيش الصهاينة – بمنطق دومة – هم الجيش المصري والمصريون الداعون للاستقرار للخروج من عنق الزجاجة واستكمال مسيرة الديمقراطية هم أبناء غزة.. فدومة ورفاقه من الناشطين والناشطات هم بالطبع عناصر وقادة المقاومة الأبطال البواسل !!
دعونا نقرأ هذه السطور "للناشط دومة".. فاللعب الآن أصبح على المكشوف والتحريض على الجيش المصري أصبح علانية "عيني عينك" على شاشات الفضائيات وصفحات الصحف.. والرغبة في أحداث الفوضى الشاملة لإسقاط الجيش والدولة ونشر الخراب والدمار وإعلان الوصاية الخارجية وفرض الإرادة الغربية أمر واقع له جذوره وشواهده وخلفياته ومبرراته القوية .
لا يتصور عاقل أن يقف شاب كهذا مثل هذا الموقف الانتحاري بمفرده.. لا تستخفوا بعقولنا في محاولة بائسة لإقناعنا بأنها انفعالات فردية وحالات ثورية وجرعة نشاط زائدة .
أي نشاط هذا وأية ثورة.. وأي ناشط هذا وأي ثائر الذي يجعل جيش بلاده بمثابة جيش احتلال .
ويصف المخلفين من الأعراب عن الجهاد "من الهمج والرعاع" الذين يدعون للاستقرار ولا ينضمون إلى صفوف "المقاومة والنضال" بالجبناء والخانعين والعبيد .
تعالوا يا رفاقي "الجبناء.. لمؤاخذة" نخرج أفواجا إلى معبر رفح مستقبلين البطل المغوار الذي ولى ظهره لجيش إسرائيل.. معلنا النضال والكفاح المسلح ضد الجيش المصري.
تعالوا جميعا ً خانعين ومنبطحين ومستسلمين وعبيد وخونة لنستقبل الناشط الثائر الذي عاد ليعيد لنا كرامتنا .. وليخلصنا ويحررنا من الجيش المصري المحتل .
يقول الناشط دومة:
"عدتُ لمصرَ ومرّت شهورٌ ليست بالطويلة لتندلع شرارة الثورة.. وقبل حتى أن تحقق هذه الثورة شيئا ً ملموسا ً حقيقيّا يمكن أن يُنسب لها على أنه «انتصار» سمعت ذات الأصوات الخانعة المستكينة التي سمعتُها من قبل في «غزة» ذات الوجوه الذليلة المنكسرة هي هي، لا يتغّير فيهم إلا اللهجة.. لكن المضمون واحد والعبوديّة واحدة والقبول بالدنيّة والمذلة لم يختلف، «لقمة العيش» و«الاستقرار»، و«عدم القدرة على مواجهة المجلس العسكري» كلها حجج واهية يطلقها هؤلاء الجبناء ليعفوا أنفسهم من مسؤولية وواجب الانضمام لصفوف المقاومة والنضال للتخلّص من حكم الظلم والقهر والاستبداد والقتل والانتهاك وهتك الأعراض، ليصلوا –على قدر تضحيتهم- إلى دولة الكرامة، العدل، القانون، الحريّة، وإلى دولة الإنسان.
الذين يقبلون بالمجلس العسكري حاكما ً للبلاد رغم قائمة جرائمه الطويلة التي تطول يوما ً بعد الآخر ما بين قتلٍ وتعذيبٍ وسحلٍ واختطافٍ وانتهاك لحرماتٍ وأعراض، إلى سرقة الثورة ومحاولة تصفية روّادها وكوادرها والانقلاب على كل مبادئها لمجرد محاولة إخفاء أدلة الجرائم القديمة التي ارتكبها في عهد المخلوع، ومحاولة ضمانة مكانة «محصّنة» تضمن له الاستمرار في ذات الجرائم بغير مساءلة ولا محاسبة.
هؤلاء الذين يقبلون بهذا حاكماً لهم لا يمكنني وصفهم إلاّ بـ«الجبناء» فلن تطلع عليهم يوما ً شمس الكرامة ما ظلّوا على قيد الحياة. «الحريّة...أو الدم»" .
ليس لي سوى تعليق صغير في هيئة سؤال وجواب:
لماذا عاد دومة واعترف على الملأ بأنه ألقى المولوتوف .. معرضا ً نفسه للمساءلة القانونية والعقاب؟
ليس لأن المجرم دائما يعود إلى مسرح الجريمة.. لكن لأنه يتحرك بالمقولة الشائعة: "المجرم الحق هو الذي لا يهدأ حتى يودى نفسه في ستين داهية" .
الأربعاء الموافق
3-2-1433هـ
28-12-2011م






 
رد مع اقتباس
قديم 30-12-2011, 11:41 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلمى رشيد
نائب المدير العام
 
الصورة الرمزية سلمى رشيد
 

 

 
إحصائية العضو







سلمى رشيد غير متصل


افتراضي رد: اللعب على المكشوف

يحدث كثيرا أستاذي الكريم هشام خلال الثورات تجد من يحمل على الأكتاف ويظهر على الفضائيات ،، ويعطينا محاضرات عن النضال والاستشهاد ،، وفي الانتفاضة الفلسطينية الثانية رأينا امثال هؤلاء الكثير ،، من كانوا يحدثونا من خلال الفضائيات باسم الشهداء والشهادة براء منهم..
وزلات لسان قادرة على كشف الستر .
حييت أستاذ هشام







التوقيع

رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا
 
رد مع اقتباس
قديم 31-12-2011, 02:24 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
حسن سلامة
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن سلامة
 

 

 
إحصائية العضو







حسن سلامة غير متصل


افتراضي رد: اللعب على المكشوف



بسم الله الرحمن الرحيم

الأستاذ هشام النجار
أسعد الله أوقاتك بكل خير ..
..
بداية نسأل : كم دومة بيننا .. وما الثمن الذي يجنونه من قتل أوطانهم .؟!
مقالك أعلاه يحمل مرارة لواقع الحال .. ففي زمن التفاصيل التي وضعتها الأيدي الآثمة ، يختلط الحابل بالنابل ، ويطفو على السطح أراذل القوم .. وتبلغ بهم العزة بإثم الخيانة مداها ..
دومة ليس الوحيد في ساحة ( الخريف العربي ) بل لجأت الأيدي الشيطانية لزراعة بذور آثمة في تربة العرب والعروبة ، وجعلت الـ .... ين يسهرون على رعايتها وحراستها مقابل أجر تافه ..
المحصلة يا صديقي ستظهر بعد وقت ليس قصيراً ، حين تنكشف العتمة ويرى الناس بوضوح ما ناموا عنه وعليه ..
البطولة الحقيقية أن يتمتع المرء بحسن النية تجاه وطنه .. أن يتحاور مع الآخر بالكلمة الطيبة ، أن يحمي مكتسبات أمته .. أن يقف بذاته وليس صورة لسيده ..
الصغار يبقون صغاراً ..
والذين يفتقدون الأخلاق قد يلجأون إلى أبشع الشتائم ..
نسأل هؤلاء : ماذا قدموا لأوطانهم ..؟
ونسأل المرتدين : ألا تخافوا ظهور الحقيقة ، ولماذا تسعون لهدم الأمة .؟
..
نحن نعلم ما يسعى إليه الصغار ، وكم قبضوا .. وليتهم رفعوا أسعار خيانتهم .. فهناك من يدفع أي ثمن ..!!
..
لكنني أقول :
الأمة بخير .. ومصر ولادة .. مثل نيلها الذي يحمل البشائر للأرض ..
والأمة لن تركع رغم الردة الفظيعة .. لأن هناك رجال يؤمنون بمقدرات الأمة وأخلاقياتها وعقيدتها الصحيحة ..
..







 
آخر تعديل حسن سلامة يوم 01-01-2012 في 06:02 AM.
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لغة الإعلام و آثارها في تحقيق التنمية اللغوية فاطمة الجزائرية منتدى الحوار الفكري العام 3 29-11-2010 02:00 AM
هل ثمة علاقة بين جذور اللغة السومرية وجذور اللغة العربية سهيل السويطي منتدى قواعد النحو والصرف والإملاء 0 04-05-2009 12:12 PM
موضوع هام يستحق وقفة أقلام ..... منقول عن موقع إتحاد الجمعيات المندائية بالمهجر علاء كعيد حسب منتدى الحوار الفكري العام 2 30-03-2009 04:15 PM
اللغة العربية, لغة حية ولن تموت . سليم إسحق منتدى قواعد النحو والصرف والإملاء 1 31-01-2007 05:18 PM

الساعة الآن 12:15 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط