الشرق الاوسط .. النفط .. الصراعات .. الخداع .. الموت

[زياد هواش]

كتبت هذا الكلام في اّب الماضي .. و أعيده بمناسبة قرار " أبو حسين" مضاعفة قواته هناك عين الحماقة ...... أليس كذلك ؟؟

....................

انتقال واشنطن بزخم قوتها العسكرية إلى المسرح الأفغاني إن هو إلا فعل حماقة لا تقّل وطأة عن أختها العراقية.... ليس بإمكان عشرات آلاف الجنود أن يئدوا قوة محاربة غير نظامية لها حاضنتها الشعبية ، وتنهال عليها أموال مؤيديها من أثرياء الخليج والبشتون والبلوش والبنجاب – وفوقها أرباح بيع المخدرات للأسواق الغربية - بما يؤمن لها سلاحا وافرا وكافيا.. وتنال دعم شريحة واسعة ونافذة من المؤسسة العسكرية – الأمنية الباكستانية ، وهي التي تحارب بأدهى وأمكر السبل ، منذ عشية نازلة أيلول ولتاريخه ، حتى وإن أدى ذلك لاشتباكها غير المعلن – بالنار والدم - مع الجسم المناقض من ذات المؤسسة , وعلى تراب ذات الوطن . ستبدي " الشراكة " كل أنواع التأييد للانخراط الأميركي في أفغانستان لتشجيعه وإغرائه على المزيد منه ، حتى وإن وصل التأييد لأفعال عمليانية تقوم بها كل من روسيا وإيران . هم يعرفون أنه إن تكفّل العراق بالترنح فأفغانستان كفيلة بالإطاحة ، وهي من كان حجر الرحى في زلزال الانهيار السوفياتي .

............................

اعتقد أن عدد (الغزاة الأمريكان) , المرسل إلى الافغانستان ..
ليس لحسم المعركة العسكرية مع طالبان , أو حتى للاستمرار بهذه المعركة , وفق خطوط التماس الحالية , فالحقيقة أن طالبان تسيطر على 75% من الأرض (التي يستحيل استعادت السيطرة الأمريكية الأطلسية عليها) .

اعتقد أن المطلوب من هذه القوات ..
ضمان استقرار العاصمة كابول والمدن المجاورة لها , لتحسين الموقع التفاوضي للأمريكان .ولتأمين وصول الإمدادات الضرورية اللازمة للقوات , جوا .
والتي يبدو أنها لم تعتد آمنة على الأرض .
لحظة التحول في الصراع في أفغانستان ..
كانت عندما فشلت الضربات الجوية الأمريكية في الداخل الباكستاني , في تحقيق أي نتائج على واقع الأرض في الداخل الأفغاني .
بل جاءت هذا الضربات لتسقط حلفاء أمريكا في المؤسسة العسكرية والأمنية والسياسية الباكستانية , لصالح حلفاء طالبان .
في حين على الأرض , في الباكستان وأفغانستان , استطاعت طالبان أن تقطع طريق الإمدادات الأرضي الحيوي .

هذا الواقع الاستراتيجي الجديد ..
هو الذي اجبر الإدارة الأمريكية الجديدة على الاحتفاظ بوزير الدفاع , وإرسال قوات إنقاذ ذات طبيعة جوية ودفاعية , للأسباب أعلاه .لا يستطيع الأمريكان البقاء (عسكريا) في العراق المستقر بما لا يقارن مع الحالة الأفغانية , فكيف والواقع العسكري , في أفغانستان , يسير باتجاه انهيار .

الأمريكان يحاولون الخروج من أفغانستان , بما لا يكرر صورة الخروج المذل من الفيتنام , ولن ينجحوا .
وصول قطعة بحرية روسية أرثوذكسية إلى كوبا , له دلالات تتجاوز بكثير كل ما كتب .

نحن نعيش لحظات "المد" الروسي الفعلي والفعال , "والجذر" الأمريكي الرد فعلي والانفعالي .

الطائرات الروسية المقدمة للبنان كهدية , لوزير دفاع أرثوذكسي , ولو كان ملتصقا بشدة بالأمريكان , إلا أن الدلالات , والايحائات , أبعد ما تكون عن مشهد لبناني روسي .
هي عودة روسية إلى بيئة حليفة وقديمة , بطريقة صحيحة .
(بغض النظر عن الاستمرار بهذه الهبة أو تعطيلها)

المستقبل الأمريكي (الجذر) , يمكن متابعته من أفغانستان , البعيدة .
والمشهد الروسي (المد) , يمكن متابعته من كوبا , البعيدة .

21/12/2008

..

عنوان سياسي تراكمي ...

[زياد هواش]

2009

عام الأقنعة .. !!

التي صارت الهوية , وصارت الوجوه الحقيقية .

قديما قِيل سقطت الأقنعة . وفي السنة القادمة سنقول , سقطت الوجوه , وبقيت الأقنعة .

_ الفضائيات العربية صارت تبث دعايات لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية .
سقط الوجه العربي عن الجميع , وبقي "قناع" وكالة المخابرات المركزية الأمريكية , "وجها حقيقيا" , للنظام الرسمي العربي , وللنخب العربية , من المحيط إلى الجحيم .

_ واحدة من أهم ملامح العام 2009 , اكذب وسيصدقك الجميع .

_ الشعوب في العام 2009 , ستفارق جميعها الحياة .

سيبلغ الخداع الأمريكي , في عهد أوباما , ذروته .
وسيبحر الأسطول الروسي إلى كل مكان .
وسيخرج المارد الصيني إلى ما بعد سوره العظيم .
وسيبقى الدولار "علقما" في فم الجميع .
وسيدور كل شيء "حول نفسه" في الشرق الأوسط .

سيظل النظام الرسمي العربي "رمزا" , لعهر كبير .

في العام 2009 , السؤال الكبير :
من سيبقى على قيد الحقيقة , ومن سيحتفظ بوجهه ..!!
من سيبقى على قيد الحياة ..!؟

غزّة ستواجه العالم كله في العام 2009 .

وعلى جوع وشقاء ودماء وصمود ودموع , اللحم الحي في غزّة
سيرتسم مشهد المستقبل العربي .

في صمود غزّة ..
ستنهار ممالك الشرّ (اليهودي) , في ارض فلسطين , وجزيرة العرب , وغرب سيناء , وشرق الضفة .

وفي صمود غزّة ..
سيكون للمقاومتين في لبنان والعراق , أمل حقيقي , وهوية حقيقية , وطريق إلى النصر والتحرير .

وفي صمود غزّة ..
سيكون حتى للطفولة , في عالمنا العربي "الميت" , وطن , ونشيد , وبيت , وحرية , وطعام , وكتاب .

حتى تبقى إسرائيل (اليهودية) , يجب أن تموت غزّة ..
وحتى يبقى النظام الرسمي العربي (اليهودي) , يجب أن تموت غزّة ..

وحتى تموت غزّة ..
يجب أن يبقى الشعب العربي , ميتا .
ويجب أن يلتحق الجميع بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية .
ويجب أن يُشهر النظام الرسمي العربي , أنيابه , تحت شعار نجمة داوود , ليمتص دماء شعب غزّة .
ويجب أن يكذب الجميع , في الفضائيات , والصحف , والمنابر , والمساجد , والاحتفالات الوطنية , وأعياد الاستقلال عن العروبة .

ولكن ..
هذا لوحده , لا يكفي .
وهذا لوحده , لم يكفي .

لم تمت غزّة , فماذا انتم فاعلون ..!!

العام 2009 ..
هو عام الخير كله على المقاومة العربية , وفي غزّة تحديدا .

من يستطيع الوقوف , كُلّ هذا الوقوف , في زمن الشرّ اليهودي/العربي الرهيب .
سيأتي عليه كل يوم , بخير .
وسيقترب كل يوم , من نصره الأكيد .

العام 2009 ..
هو عام الشرّ كله , على النظام الرسمي العربي , وفي جزيرة العرب تحديدا .

فماذا انتم فاعلون ..!!

27/12/2008

..

[زياد هواش]

من على منبر النظام الرسمي المصري العربي/اليهودي ..
وبعد أن أنهت وزيرة خارجية الكيان اليهودي , اغتصابها , للفرعون .
خرجت لتعلن (حرب الإبادة) , على أهل السنّة والجماعة في غزّة .
على المجاهدين .

هذه غزّة , هذه ليست ضاحية بيروت الجنوبية ..

لذلك سيكون الدمار أفظع , والوحشية أشد , والهمجية لا حدود لها .

حماس يجب أن تسقط ..
ليرتاح الأمن الاستراتيجي القومي , للأسرة الفرعونية الحاكمة في مصر .
وليرتاح الأمن الاستراتيجي القومي , للأسرة اليهودية الحاكمة في جزيرة العرب .

هذه اللحم الفلسطيني ..
جوّعه نظام مصر .
ودفع ثمن السلاح الذي يبيده , نظام آل سعود .
وتعيث فيه مخابرات هاشميي أبو لهب , غدرا وخيانة .

غزّة تذبح ..
منذ ستين عاما تذبح , ومنذ ستين عاما يدفع هذا النظام الرسمي العربي الغادر , هذا النظام الرسمي العربي اليهودي بما لا يقارن مع يهود إسرائيل أنفسهم , يدفع المال بلا حساب , لذبح غزّة .

واليوم تذبح ..
لحساب محمود عباس أبو مازن , كبير حاخامات النظام الرسمي العربي , لكي يبقى رئيسا إلى الأبد .
27/12/2008

..

[زياد هواش]

وحدهم ..
الأخوان المسلمين اليوم , في مصر والأردن , وحدهم القادرين على إحداث الفرق , ووقف العدوان .
أو نراهم اليوم في القاهرة وعمان , يهددون عروش الطواغيت العرب اليهود ..
أو هم جزء من هذا العدوان , يرتجون لأنفسهم مكاسب إلى جوار الطواغيت , ثمنا لصمتهم .

محمد دحلان ..
على الفضائيات , على العربية تحديدا , لماذا ..؟؟
لأن الرجل يستعد للعودة إلى القطاع مع ميليشياته , ويعتقد أن إسرائيل ستدمر جميع مراكز "حماس" , ويطلب من ميليشياته نسيان ما فعلت بهم حماس ..!!

ما أشبه الغدر بالغدر ..
وما أشبه مشهد النخب العربية العاملة تحت إمرة وكالة المخابرات المركزية الأمريكية , وهي تبرر لإسرائيل إبادتها لغزّة تماما كما بررت لإسرائيل إبادتها لضاحية بيروت الجنوبية ..

نحن ننتظر الرد ..
ننتظر ردا لا حدود له , ونحتاج إلى رؤية الدم اليهودي يسفك بغير حساب .


27/12/2008

..

[زياد هواش]

السيد هشام يوسف ..
يطلق تصريحات ورأي (جامعة عمرو موسى الرئاسية العربية) , من على منبر فضائية الحرّة الأمريكية .
في الأزمة الناشئة في غزة بين (طرفين متساويين في البعد) بالنسبة لجامعة عمرو موسى الرئاسية العربية ..!!

قديما قامت يهود هذه الأمة ..
تبارك لإسرائيل حرب تموز صيف العام 2006 , وتدمير حزب الله وجنوب لبنان وضاحية بيروت الجنوبية , لأنها أسرت جنديين إسرائيليين .
ولكن المقاومة في لبنان ردت الكيد وسحقت يهود الداخل والخارج معا .

واليوم وغدا ..
ستبارك هذه اليهود العربية نفسها , لإسرائيل هذه الحرب الهمجية على غزة , بسبب صواريخ تطلق لكسر حصار الموت .
ولكن المقاومة في غزّة , ستقوم من تحت الرماد والموت , أقوى وأشد , وستسحق يهود فلسطين جميعهم .


27/12/2008

..

[زياد هواش]

نظام حسني مبارك ..
هو الذي أعطى تطمينات لقيادات حماس بأن الضربة مؤجلة .
لقد قام النظام المصري بخداع حماس , وتسهيل تدمير مقرات حماس بمقاتليها .
ما أشبه الخائن حسني مبارك , بالخائن أنور السادات .

المجاهد أسامة حمدان ..
يقول , لن تكون هذه الحرب , علينا , بابا لنقدم لأي أحد , أي تنازلات .

الناطق باسم الجيش الإسرائيلي ..
ومن على شاشة فضائية الحرّة , وبعد إطلالة السيد هشام يوسف , يتهدد ويتوعد , وكأن لدى اليهود شيئا آخر غير الوحشية ليقولوه .

وكأن لدى غزة , شيئا آخر غير الدم والكبرياء والشهداء والصمود , لتقدمه .

الناطق باسم الجيش الإسرائيلي ..
ومن على فضائية الجزيرة , يقول أن هذه حرب إسرائيلية ضد الإرهاب , والعرب تجادله , يا ليهوديتكم .

27/12/2008

..

[زياد هواش]

النظام المصري الفاجر ..
يبحث عن حجة , ليبرر موقفه , لا تقدموها لهم , ياحماس ..
يحتاج حسني مبارك وعصابته , إلى ضحية مصرية واحدة على يد فلسطينية , لاتقدموها لهم , ابقوا بعيدين عن معابر سيناء ..

في هذه الليلة ..
سيتغير المشهد , هي ضربة غدر واحدة , وسيتحمل جسد المقاومة , قسوتها , ثم يكون الرد .

الغريب ..
أن السفارات الأمريكية والإسرائيلية , في عواصم العرب , تنام هادئة آمنه , على عكس بيوت هذا الوطن العربي التعيس والمنكوب .

ما هو الفرق ..
بين فقراء المدن العربية , وبين فقراء مدن ومخيمات القطاع .
الجميع خائف , ومذبوح , ومقتول , وجائع , ومحاصر , وبلا مستقبل , وبلا أمل .
غير أن أهل غزّة في حالة حرب مع عدو , وفي ذلك كبرياء وكرامة وعزّة وأمل .

أبو مازن في السعودية ..
الحاخام في الكنيس اليهودي , كم يذكرنا ذلك بالحج اليهودي المقدس لقوى السلطة في بيروت في حرب تموز صيف العام 2006 .
السؤال ..
هل سيتمكن أبو مازن من العودة إلى الضفة , هذا الاحتمال صعب كثيرا .
ولكن المستحيل ..
أن يحلم أبو مازن في أن يكون رئيسا للسلطة في رام الله , "مثال" رئيس حكومة لبنان فؤاد السنيورة , لن يتكرر .

هي أمنية ..
أن تبقى أجهزة امن السلطة الفلسطينية , أجهزة سلطة رام الله , على الحياد , وان لا تقف حاجزا بين الشعب الفلسطيني في الضفة , وقوات الاحتلال اليهودي .

دم فلسطيني كثير ..
هطل اليوم مطرا/قمحا , على تراب غزّة , وسينبت غدا سنابل , لنصر ومقاتلين .

27/12/2008

..

[زياد هواش]

من الطبيعي ..
أن يُهان المسلم , في أي مكان .

ومن الهين ..
أن يُذل العربي , في كل مكان .

ومن السهل ..
أن يُقتل الفلسطيني , في كل زمان ومكان .

لماذا ..!!
لأننا شيع وقبائل , تعودنا على الانحناء , وتسترنا بالصمت , وبعنا بثمن بخس الكبرياء , واعتبرنا نعمة الحياة شكلا من أشكال الموت .

ولِدنا كغيرنا من بني البشر ..
أحراراً , ولكننا , اخترنا بعد ذلك , الخنوع والعبودية , طريقا للبقاء على قيد الشقاء .

هكذا نحن ..
تعيّبنا حريتنا , ويربكنا استقلالنا , ويريحنا أن نبقى تابعين , نعيش على الفتات , ونموت على الرصيف .

كم نكره ..
ونخاف , من أن يكون لنا وطن , حتى لا نتكفل بحمايته , وحتى لا نسهر على وحدته , وحتى لا نقلق على مستقبله .

كم يُديننا ويُعرينا ..
أن يكون بيننا , مقاومين شرفاء , لا يزالون على قيد الحياة , يريدون لنا أن نكون مثل باقي البشر .

غزّة إلى أين ..
غدا ستشرق الشمس في موعدها , وسيكون فجر غزّة , بعض من نصر وبقاء ودماء .

وهذه الأرض العربية ..
إلى فجر سيأتي , أكثر قهرا , وذلا , وعارا , وكل فجر يسقط على بلادي , يكون دائما حزين .

27/12/2008

..

[زياد هواش]

أطل بدرا مؤمنا ..
في عين العاصفة , وقلب الحصار , وجفن الموت , وفجر الحياة .
القائد إسماعيل هنيه , رئيس الحكومة الوطنية الفلسطينية الشرعية المنتخبة ديمقراطيا , والمُقَاوِمة .

قال الرجل ..
لن نتنازل عن الحقوق والأرض والقدس والأمانة , وصَدَقَ .

تمنى الرجل ..
أن لا يكون على غزّة بعد اليوم أي حصار .

شكر الرجل ..
كل من يقف مع غزّة .

دعا الرجل إلى :
_ الوحدة الفلسطينية .
_ فتح المعابر .
_ إنهاء الشراكة الأمنية والسياسية مع العدو .

نعى المجاهد ..
الرجال الذين سقطوا في مواقعهم , قادة وضباط ومجاهدين .

وقال ..
نحن لسنا طلاب دنيا , نحن نزرع في دنيانا لآخرتنا .

من ..
يستطيع أن يهزم هذه القلوب المؤمنة , ومن يستطيع أن يواجه هكذا رجال ..!!

27/12/2008

..

[نادية البريني]

بورك في قلم فضح ما ستره الخائن في كلّ مكان
كان قلمك غاضبا قويّا ونعم القلم هو .ليندفع في وجه الطغاة فيفضح أعمالهم ويكشف خفايا الأمور

[زياد هواش]

أطل القائد خالد مشعل ..

قال : أن حماس بخير , وغزّة بخير , والعدوان سيكسر على صخرة الصمود , وصدقناه .

حيّا الرجل شعب مصر ..
وذكّر النظامين المصري والسعودي , بيوم حساب في السماء , ويوم سؤال .

وحدد المطلوب على الساحة الفلسطينية بثلاث نقاط ..
- المصالحة الفلسطينية , بدون تجريم مسبق لحماس , وبالإفراج الفوري عن السجناء في سجون السلطة فورا .
- المفاوضات بين السلطة وإسرائيل هي العبث بعينه , وهي التي تقدم الخدمة الإعلامية والانتخابية لإسرائيليين , وهي التي يجب أن تتوقف . ليست الصواريخ هي العبث أو السفن التي تتجه لكسر الحصار .
_ التعاون الأمني السلطوي الإسرائيلي , بقيادة الجنرال الأمريكي "دايتون" , يجب أن يتوقف فورا ونهائيا .

وأكد القائد ..
لا عودة بعد اليوم , إلى القبول بالحصار , ولا إلى القبول بإغلاق المعابر , وخصوصا معبر رفح .

القائد خالد مشعل ..
واثق من النصر وواثق من صبر المقاومين , وأكيد .

ونحن نثق بأبو الوليد .

27/12/2008

..

[زياد هواش]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية البريني

بورك في قلم فضح ما ستره الخائن في كلّ مكان
كان قلمك غاضبا قويّا ونعم القلم هو .ليندفع في وجه الطغاة فيفضح أعمالهم ويكشف خفايا الأمور

سيدتي الفاضلة ..

القادم اكثر خطرا واشد هولا .

..