الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-2012, 03:54 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عادل جوده
أقلامي
 
الصورة الرمزية عادل جوده
 

 

 
إحصائية العضو







عادل جوده غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى عادل جوده

افتراضي قراءة سريعة في كتاب : المجتمع العربي ؛ من سيادة العلم إلى وحل الخرافة

قراءة سريعة في كتاب : المجتمع العربي ؛ من سيادة العلم إلى وحل الخرافة

نعم؛ "من سيادة العلم إلى وحل الخرافة"؛ تلك هي الحقيقة المُرّة التي يتصف بها واقعنا العربي، وتلك هي الحقيقة التي تحظى بالإجماع على صدقيتها، إلا أن الذين يسبرون أغوارها، ويتعمقون في تفاصيلها، هم قلة، والباحث في هذا الشأن يجد ضالته في هذا الكتاب وبين سطوره، ولا حاجة للاستغراب والدهشة إزاء عنوانه وما يتسم به من جرأة في الوضوح، وثقة في السرد؛ فالمؤلف شيخ المكتبيين؛ الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد(*).

أما الكتاب ـ الذي طُبع بغلافين أنيقين في دار الغرب الإسلامي في تونس عام 1431هـ/2010م ـ فيقع في (421) صفحة من الحجم المتوسط، وقد تم صفه وإخراجه بجودة عالية، وأقف خلف المؤلف في تسجيل الشكر للأستاذ يوسف حجاج على مراجعته الدقيقة للنص، وعلى الكشاف الشامل الذي أعده بإتقان، وللأستاذ سعيد غانم على ما بذله من جهد واضح في صف الكتاب، وأغبطه إذ استخدم خطاً مريحاً في نوعه ومتزناً في حجمه.

يشتمل الكتاب على مقدمة، وتمهيد، وقسمين؛ الأول يأخذ القارئ إلى ماض عتيد تسمو به النفس وتهدأ له الجوارح؛ حيث كانت العرب فيه سيدة العلم، وعنوانه: "الارتقاء في سماء العلم والمعرفة"، والجزء الثاني يُشعر القارئ بحالة السقوط الذي شهده المجتمع العربي، وعنوانه: "الانحدار في وحل الخرافة"، ويشتمل الكتاب أيضاً على خاتمة جعلها المؤلف جزءاً من القسم الثاني وأسماها (ختام)، وكما ذكر المؤلف في مقدمته أن الكتاب احتوى على اقتباسات مطولة لتكون شواهد على المسارين؛ الإيجابي والسلبي، وأفرد لها هامشين؛ أحدهما في ثنتين وعشرين صفحة، ويختص بالقسم الأول، والهامش الآخر في ثماني عشرة صفحة، ويختص بالقسم الثاني، وأثرى المؤلف كتابه بقسم خاص يضم عدداً من الملاحق المتنوعة؛ أولها: "رسالة الحسن بن الحسن بن الهيثم في تربيع الدائرة"، وثانيها: "نماذج معبرة عن العناية بالعلم والاهتمام به في المجتمع العربي قبل الانحدار"، وثالثها: "تراجم لصوفية وأولياء؛ من نسخة مخطوطة من لواقح الأنوار"، ورابعها: "الصوفية في الشبكة العنكبوتية ونماذج من صور معبرة"، وخامسها: "خطابان للدعوة إلى مولد البدوي"، وسادسها: "نماذج (مخطوطة ومطبوعة) من كتب السحر والطوالع"، وأخيرها: "نماذج من أخبار عن السحر والسحرة في بعض الصحف السعودية"، وبطبيعة الحال أراد المؤلف؛ وهو شيخ المكتبيين كما أسلفنا، أن يختم كتابه بكشاف عام ـ في إحدى وأربعين صفحة ـ لم يترك اسماً؛ علماً كان أو معلماً (حسب الترتيب الألفبائي وليس الأبجدي)، إلا وحدد أرقام الصفحات التي ذُكر فيها.

بالطبع لا يتسع المجال للإسهاب المطول في تفاصيل قراءتي لهذا الكتاب، لكني سأتأمل ـ بمعيتك قارئي الكريم أجزاء متفرقة منه بما تسمح به مساحة النشر.

ففي المقدمة أشار المؤلف إلى كتابه السابق الموسوم "كيف ورثنا الأمية: أسس الحضارة وعوامل السقوط" الذي نشر عام 1408هـ/1988م، والذي كان نتاج مقالاته المنشورة في عام 1407هـ/1987م، والذي أعاد المؤلف النظر في محتواه، فأضاف إليه، وعدل عليه، ليضع بين يدي القارئ هذا الكتاب بمسمى جديد، وبمحتوى أكثر عمقاً وشمولية، مركزاً على أمر يشحذ الهمة للنهوض بدلاً من التمادي في السقوط. والواقع أن المؤلف وُفّق في الانتقال مباشرة إلى هموم المثقف العربي تجاه عدد من القضايا الملحة؛ إذ أراد من خلال مقدمته أن يضع القارئ أمام مسببات السقوط في أوحال التخلف من خلال الدوران في فلك التقديس والدروشة والتصوف الخرافي، والارتماء في حضن الفكر الغربي والكثير من المستشرقين الذين نقدوا الإسلام وحضارته نقداً سلبياً، وشككوا في معطيات علومه، وجرؤوا على رموزه.

وفي التمهيد يقول المؤلف بتواضع جم: "هذه محاولة لاستكشاف مسار السقوط بعد رحلة حضارة حلقت على جناحي العلم والعمل، لست أزعم أن كل ما فيها صواب بالضرورة. وليست هي رؤية خلصت عن تجربة وقراءات واسعة، بل مجرد تصورات أولية جاءت نتاج قراءات غير متعمقة"!

أما القسم الأول، الذي اشتمل على أربعة عشر موضوعاً جانبياً، فأقف وإياك قارئي مع العنوان الجانبي الأول تحت عنوان "التصنيف"؛ حيث تطرق فيه المؤلف إلى مصطلح "العالم الثالث" أو "الدول النامية"، مشيراً إلى أنه مصطلح مطاطي يمتد ليحيط بكل دول العالم مستثنياً دول أوروبا الغربية وأمريكا الشمالية وروسيا واليابان ومن ثم الصين وكوريا. ويقول المؤلف أن النقلة الحضارية التي ترتكز على الجهد المعرفي المتطور، هي التي صنعت الهوّة السحيقة بين العالمين؛ النامي والمتطور، مؤكداً أن القضية ليست في المظهر المادي المتمثل في الحركة العمرانية ووسائل الاتصال والتقنية الحديثة.

وأما القسم الثاني، الذي اشتمل على اثني عشر موضوعاً جانبياً، فنقف سوياً مع العنوان الجانبي الأخير وعنوانه "كيف النجاة من وحل التخلف"؛ حيث بدأ المؤلف فقرته الأولى بحرف التأكيد والإثبات (إنّ) قائلاً: "إن النجاة من وحل التخلف والأمية لن تكون إلا ببناء نظام تعليمي يرتقي بالسلوك، ويتخلص من التقاليد البالية، ويمنح العقل مساحة واسعة من الحرية؛ يمتح من الماضي إشراقه وتفاعله وثراءه الفكري، وينغمس في مسارات العصر بروح إيجابية. ويلتزم نقاء العقيدة، مبتعداً عن مهازل الدروشة والخرافة والعبث واللهو، منفتحاً على مكونات عالم اليوم دون خوف أو وجل من الذوبان، عازماً على أن يكون مشاركاً منتجاً في البناء الحضاري المعاصر".

وتحت عنوان (ختام)، يختم المؤلف بقوله: "إن اتساع الشقة بيننا وبين العالم المتقدم المعاصر هو بالمقدار نفسه بيننا وبين مجتمع العلم والمعرفة عن أسلافنا في القرون الأولى. وتجسير الهوة، ومن ثم ردمها، لن يتأتى إلا بالعمل على استلهام فعل ذلك الماضي؛ ليكون وقوداً يدفع بنا إلى عالم المعرفة المعاصر بوثباته واندفاعه اليومي في البحث عن كل ما يجلب النفع للبشرية".

وأختم ها هنا بتحية واعتذار وهمسة؛ أما التحية فللمؤلف الفاضل، وأما الاعتذار فلماضينا الذي تخلينا عنه فأضعناه، وأما الهمسة فأرجو أن تجد من يحتضنها، وهي بمثابة نداء ليس فقط لتدارس محتويات الكتاب من خلال نوادينا الأدبية ومنتدياتنا الثقافية المختلفة، وإنما أيضاً أنادي باعتماده مادة أساسية ينهل منها طلبة العلم في مدارسنا ومعاهدنا وجامعاتنا.

------------------------
(*) ولد الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد في مكة المكرمة عام 1947م، وتخرج في قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب بجامعة الملك سعود عام 1969م، ثم حصل على ماجستير الآداب في المكتبات والمعلومات من جامعة ميزوري بالولايات المتحدة الأمريكية عام 1976م، وحصل على الدكتوراه في المكتبات والوثائق من جامعة القاهرة عام 1983م. وهو الذي خط بيراعه أساسات مكتبة الملك فهد الوطنية، وسهر عليها واحتضنها ورعاها حتى بلغت ريعان شبابها من خلال تكليفه بالعمل مستشاراً ومشرفاً على تشغيلها من عام 1987م إلى عام 1989م، وهو صاحب البصمات الخالدة في مكتبة جامعة الملك سعود حيث كان أمينا لها في المدة من 1389-1391هـ، وفي قسم المخطوطات بجامعة الملك سعود إبان رئاسته له في المدة من 1391-1393هـ، وفي عمادة شؤون المكتبات بجامعة الملك سعود من خلال رئاسته لقسم التزويد فيها في المدة من 1396-1400هـ، وفي قسم المكتبات والمعلومات بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية أثناء رئاسته له في المدة من 1404-1407هـ، وفي مجلة عالم الكتب منذ تأسيسها في عام 1400هـ، وفي مجلة الفيصل الثقافية، عبر رئاسته لتحرير كل منهما، وهو، لا أقول الإداري، بل المربي الملهم الذي ألهب قلوب مرؤوسيه في واحد من أبرز منارات الثقافة والمعرفة ليس في المملكة العربية السعودية فحسب بل وفي منطقة الشرق الأوسط بأسرها؛ "مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية"، الذي شهد في عهده نقلة نوعية مذهلة في مختلف أقسامه ومكتباته ومعامله، وهو الفائز بالجائزة الأولى على مستوى العالم؛ "جائزة الملك فيصل العالمية" في عام 1418هـ/1998م، وهو المفكر المثقف الذي أثرى أرفف المكتبات العربية بأكثر من عشرين كتاباً، وما يزيد عن ستين بحثاً في تاريخ الكتب والمكتبات والحضارة الإسلامية وقضايا الوقف الثقافي
.

* -----------------
ومع احترامي وتقديري للأساتذة المشرفين أشير إلى أن هذه المقالة منشورة بتاريخ 10 يناير/ كانون ثاني 2012م في كل :
من جريدة الرياض السعودية عبر الوصلة http://www.alriyadh.com/2012/01/10/article699598.html
وجريدة اللواء الأردنية عبر الوصلة http://www.al-liwa.net/edition/10-1-...llpdf/p27.pdf،
وفي حال خالف هذا الأمر سياسة النشر في هذا المنتدى الغني بساكنيه وأقلامهم، فأرجو عدم التردد في حذف الموضوع.






التوقيع

الْحَقُّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ
 
رد مع اقتباس
قديم 11-01-2012, 12:25 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبدالسلام حمزة
أقلامي
 
الصورة الرمزية عبدالسلام حمزة
 

 

 
إحصائية العضو







عبدالسلام حمزة غير متصل


افتراضي رد: قراءة سريعة في كتاب : المجتمع العربي ؛ من سيادة العلم إلى وحل الخرافة

وأما القسم الثاني، الذي اشتمل على اثني عشر موضوعاً جانبياً، فنقف سوياً مع العنوان الجانبي الأخير وعنوانه "كيف النجاة من وحل التخلف"؛ حيث بدأ المؤلف فقرته الأولى بحرف التأكيد والإثبات (إنّ) قائلاً: "إن النجاة من وحل التخلف والأمية لن تكون إلا ببناء نظام تعليمي يرتقي بالسلوك، ويتخلص من التقاليد البالية، ويمنح العقل مساحة واسعة من الحرية؛ يمتح من الماضي إشراقه وتفاعله وثراءه الفكري، وينغمس في مسارات العصر بروح إيجابية. ويلتزم نقاء العقيدة، مبتعداً عن مهازل الدروشة والخرافة والعبث واللهو، منفتحاً على مكونات عالم اليوم دون خوف أو وجل من الذوبان، عازماً على أن يكون مشاركاً منتجاً في البناء الحضاري المعاصر".
الأستاذ الفاضل عادل جودة , شكرا ً لك من القلب , ليتك تطلعنا دائما ً على ما تقرأ وسأبحث عن هذا الكتاب إن شاء الله .







التوقيع




هناك أُنــاس لا يكرهون الآخرين لِعيوبهم ، بـل لمزاياهم ...!





 
رد مع اقتباس
قديم 13-01-2012, 11:45 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أميمة وليد
إدارة المنتديات الثقافية
 
الصورة الرمزية أميمة وليد
 

 

 
إحصائية العضو







أميمة وليد غير متصل


افتراضي رد: قراءة سريعة في كتاب : المجتمع العربي ؛ من سيادة العلم إلى وحل الخرافة

أهلا بك أستاذي الكريم عادل جودة دوما في أقلام

أود الإشارة أولا إلى أن النقل النافع المفيد والذي من شأنه أن يفتح نوافذ للحوار البناء

مرحب به في أقلام

ويشكر ناقله أستاذي

فلك التحية والشكر

اقتباس:
المجتمع العربي ؛ من سيادة العلم إلى وحل الخرافة


عنوان خطير يحتمل وجوها عديدة للتأويل وله آفاق ومدلولات

وهو لا يجانب الحقيقة أبدا وإنما ينطق بلسان الحال ويعكس واقعا مؤلما نحياه

اشتملت هذه القراءة السريعة على تفصيل شامل لأجزاء الكتاب بدءا من المقدمة وانتهاء بالخاتمة مرورا على أهم الموضوعات المطروقة كسبيل لتوضيح الفكرة وبيان المقصود

هي محاولة لاستجلاء الأسباب التي آلت بنا إلى ما نحن عليه الآن

أظنها موفقة إلى حد كبير ولكنها فعلا مؤلمة

لي عودة للمكان إن اتسع الوقت

ولكني أشكرك ثانية وأحييك









التوقيع

 
رد مع اقتباس
قديم 16-01-2012, 02:44 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عادل جوده
أقلامي
 
الصورة الرمزية عادل جوده
 

 

 
إحصائية العضو







عادل جوده غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى عادل جوده

افتراضي رد: قراءة سريعة في كتاب : المجتمع العربي ؛ من سيادة العلم إلى وحل الخرافة

أخي الهمام عبد السلام
مررت .. ثم قرأت
وكأني بك بعض الصمت التزمت
ثم نحو العمق أبحرت
وانتقيت
فأسعدتني بما دونت
أبارك لنفسي مرورك .. وقراءتك .. وصمتك .. وإبحارك .. وانتقاءك
مودتي






التوقيع

الْحَقُّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ
 
رد مع اقتباس
قديم 16-01-2012, 02:58 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عادل جوده
أقلامي
 
الصورة الرمزية عادل جوده
 

 

 
إحصائية العضو







عادل جوده غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى عادل جوده

افتراضي رد: قراءة سريعة في كتاب : المجتمع العربي ؛ من سيادة العلم إلى وحل الخرافة

أميمة وليد
أي نور هذا الذي نثرته بين سطوري ومفرداتي
فأشرقت به حروفي

لقد أثريت المعنى
فبورك حرفك .. ودام وصلك
أشكرك عظيم الشكر






التوقيع

الْحَقُّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ
 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فريق العمل الناجح . أحمد الكردى منتدى الإدارة العامة والهندسية وتطوير الذات 5 22-04-2011 10:00 PM
توطين العلم واستخدام اللغة العربية أداة للتدريس الجامعي في الوطن العربي د. تيسير الناشف منتدى قواعد النحو والصرف والإملاء 2 20-04-2011 07:20 PM
العالم قبل وبعد 1990 د.أسد محمد منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول 0 28-05-2006 01:48 AM
العمل الجماعي أحمد الحلواني المنتدى الإسلامي 2 17-05-2006 08:22 PM
البيان الكوني - جزء -2 د.أسد محمد منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول 1 13-05-2006 07:10 PM

الساعة الآن 12:49 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط