|
|
المنتدى الإسلامي هنا نناقش قضايا العصر في منظور الشرع ونحاول تكوين مرجع ديني للمهتمين.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-04-2006, 01:19 AM | رقم المشاركة : 1 | |||||
|
خبر الآحاد ليس حجة في العقيدة
يسم الله الرحمن الرحيم خبر الواحد والاستدلال به على العقائد إنّ موضوع خبر الواحد والاستدلال به على العقائد هو من أعظم المواضيع لما يترتب عليه من قضايا خطيرة , واختلافات عقائدية وآثار عملية على جانب كبير من الخطورة في واقع المسلمين . ولأهمية هذا الموضوع وعظم شأنه , لا تجد فقيهاً إلا وبحثه وأعطى الرأي فيه , ولا يوجد كتاب أصول للفقه إلا وتضمن هذا البحث . ولقد أثير موضوع خبر الواحد والاستدلال به على العقيدة , وجرى فيه مغالطات كبيرة في زماننا هذا , وقلبت الحقائق في كثير من الأحيان , وتداخلت الأسس التي جرى عليها البحث , واختلطت اختلاطاً عجيباً , حتى أصبحَ موضوع خبر الواحد من العقبات في طريق الدعوة لاستئناف الحياة الإسلامية , وسبباً لتفرق المسلمين واختلاف الدعاة , وباباً يجري على أساسه الولاء والبراء والتكفير والتضليل , فأردت أن أطرحَ الموضوع في إطارٍ ميسر , وأضعه بين يدي شباب الدعوة بشكل خاص , لعل الله يكتب لنا التوفيق ونزيل اللبس الذي حدث , ونظهر الأمر واضحاً جلياً , علماً بأنني لم آتِ بشئ جديد في هذا الموضوع , فكل ما سأورده قد سبق وأن قال به علماؤنا الأفاضل , وسلفنا الصالح , ولقد تلقيناه على أيدي مشايخنا الأجلاء , الذين نسأل الله لهم السداد والرشاد وأن يجزيهم عنا وعن المسلمين خير الجزاء . وسأترك كثيراً من أوجه البحث التي تعرض لها الفقهاء طلباً للإيجاز , ورغبةً في إيصال الأدلة الواضحة والتي لم يختلف عليها من سبقنا من العلماء , وابتعاداً عن البحوث التي لا يمتلك ناصيتها إلا فئة توفر لها القدر الكبير من العلم والاطلاع على خفايا الأمور مما يُعجز كثيراً من الدعاة بيانها للناس بوضوح وسهولة , وبسرد الأدلة الميسرة أكون قد وضعت بين يدي القارئ البحث وأدلته بشكل ميسر مع ما فيه من قوة الحجة . وقبل البدء في موضوع البحث أريد أن أنوه إلى بعض الثوابت حتى لا تختلط المسائل فيختل أساس البحث عند الباحث.
|
|||||
29-04-2006, 01:19 AM | رقم المشاركة : 2 | |||||
|
أولا :
|
|||||
29-04-2006, 01:20 AM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
وكذلك لو خالفنا أحد من المسلمين في الإيمان بالله , أوفي الإيمان بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم,أو في الإيمان بأن القرآن الكريم من عند الله تعالى, أو في أي مسألة أخرى تثبت بالدليل القطعي نقول فوراً بأنه كَفَر َوحكمنا بكُفْرِهِ بلا تردد . أما من يخالفنا في مسألة وردت في أخبار الآحاد فلا يمكن أن نحكم بكفره نحن ولا الذين يقولون بأن العقيدة تثبت بخبر الواحد , وهذا يدل على أن المسألة ليست عقيدة عندهم وإلا لما ترددوا في الحكم على المخالف بالكفر , فلم نسمع من أحدٍ من سلف هذه الأمة أنهم قالوا : بأن الذي يقول : إن خبر الواحد لا يفيد العلم أي لا تثبت به عقيدة كافر .
|
|||||
29-04-2006, 01:20 AM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
المسألة الثالثة :
|
|||||
29-04-2006, 01:21 AM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
المسألة الخامسة :
|
|||||
29-04-2006, 01:21 AM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
المسألة السابعة :
|
|||||
29-04-2006, 01:22 AM | رقم المشاركة : 7 | |||||
|
المسألة العاشرة :
|
|||||
29-04-2006, 01:22 AM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
المسألة الحادية عشرة :
|
|||||
29-04-2006, 10:11 AM | رقم المشاركة : 9 | ||||||||||||||
|
الأخ صالح شكرا لك على هذا الموضوع، وأرجو أن يحظى بالاهتمام والنقاش الهادئ من الإخوة ...
|
||||||||||||||
29-04-2006, 11:45 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (صالح عبد الرحمن) أولا : يجب علينا معرفة ماهو المتواتر . ثم ما هو الآحاد والى كم قسم يقسمان أ- المتواتر. ويقسم إلى قسمين لفظي. و.معنوي واللفظي جدا نادر وقليل وهو اتفاق الرواة جميعا على لفظ واحد في رواية المتن والمعنوي هوماروي من عدت طرق تشابه المتن مع اختلاف اللفظ وهذا القسم هو الأكثر شيوع. وأما حد التواتر بين أهل العلم لم يقفوا على عدد معين مطلقا بل اختلفوا في ذلك إلى أكثر من أربعة عشر قولا ولم يرجح احد الأقوال على الآخر!! كما في هدي الساري لمقدمة فتح الباري لابن حجر رحمه الله وتعريف المتواتر بين العلماء: هو مارواه جمع عن جمع تحيل العادة تواطئهم على الكذب على رسول الله ( صلى الله عليه وسلم) وهو يفيد القطع كما ذكرت ب- الآحاد : ويقسم إلى ثلاثة أقسام 1- مشهور 2- عزيز 3- غريب المشهور : هو ما رواه ثلاثة فما فوق على أن لا يصل للمتواتر وكما أسلفنا لا حد للمتواتر!! العزيز : هو ما رواه الواحد وعززه ثاني فاطلق عليه ( عزيز) الغريب: ويقسم قسمان فرد ونسبي الفرد: ما تفرد بروايته في كل طبقة من طبقاته راوي واحد لااكثر النسبي : هو ما تفرد بروايته راوي واحد في طبقة من طبقاته أي ليس في كل الطبقات والحكم على الحديث غالبا ما يكون تبعا للحكم على السند لا على المتن إلا في أمور مثل الإدراج في المتن أو الاقلاب فيه أو النكارة فيه أو الشذوذ ثانيا : إن هذه العلوم هي من علوم الآلة الخادمة للشريعة وليس هي الشريعة حتى يكفر احدهم الآخر على هذا الأساس!! بل هي قواعد وضعها أهل العلم للتسهيل على المسلمين ليس إلا وليس من المعقول أن يكون سبب تأخر الأمة الإسلامية بسبب أحاديث الآحاد!! ولا هي السبب بتفرقة المسلمين!! ولاهي باباً يجري على أساسه الولاء والبراء والتكفير والتضليل لم يقل بذلك احد مطلقا وقولك : إن موضوع البحث هو إفادة خبر الواحد العلم واليقين أم لا . وليس الاستدلال به على الأحكام الشرعية , وكذلك ليس الموضوع تصديق خبر الواحد أو تكذيبه , ولذلك نقرر ما يلي : إن خبر الواحد العدل الثقة يجب تصديقه , ويجب العمل بما جاء فيه , ويحرم رده وإنكاره إلا لعلةٍ قادحة يراها الراوي أو الفقيه حسب شروطه . فأقول : إذا ماهي المشكلة في طرحك للموضوع إذا كان يجب تصديق خبر الآحاد الصحيح والعمل به وتصديقه!!؟؟ وقولك : يجب التميز بين خبر الرسول صلى الله عليه وسلم لسامعه ممن آمن به واتبع رسالته , وبين خبر آحاد المسلمين الذين نقلوا عن رسول الله إلى من لم يشاهد الرسول صلى الله عليه وسلم , فخبر الرسول في حضرته يفيد القطع واليقين في حق السامع من رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأقول : من قال بهذا القول من أهل الصنعة فالكل واحد ولا تمييز بين الاثنين!! فأنت مثلا عندما تقول لي خبرا معيننا يكون يقين في حقي وكذلك خبر الرسول في حق الصحابي فلا فرق بين الخبرين مطلقا لان كلاهما خبر!! وقولك : إن القول بأن خبر الواحد ليس حجة في العقيدة , لا يعني ولا بأي وجه من الوجوه هو إنكاره أو عدم العمل به أو تكذيب الرسول صلى الله عليه وسلم أو تكذيب الصحابة , إنما يعني ذلك أن خبر الواحد لا تثبت به عقيدة , أي لا تثبت المسائل التي استدل بخبر الواحد عليها كمسائل عقائدية , بل يجري تصديقها , ولا يجري القطع بها بحيث يكفر المخالف فيه فأقول : بقولك (, بل يجري تصديقها) فهل التصديق إلا فرع من الإيمان أو ألاعتقاد!!؟ ثم هل عندنا من حديث الرسول ( صلى الله عليه وسلم) أننا يجب أن نأخذ بالمتواتر دون الآحاد!! ولماذا التفريق بين العقيدة والفقه فكلاهما من مشكاة واحده وبالوحي لماذا نجيز اخذ الخبر الواحد في القضايا الفقهية ولا نجيزها بالعقيدة مع العلم إن القضايا الفقهية تتضمن الاعتقاد فمثلا أنت تصلي ألا تعتقد أن الله قبل منك صلاتك أو لم يقبلها ؟والصلاة كما هو معلوم من الأمور الفقهية وقولك : أما من يخالفنا في مسألة وردت في أخبار الآحاد فلا يمكن أن نحكم بكفره نحن ولا الذين يقولون بأن العقيدة تثبت بخبر الواحد , وهذا يدل على أن المسألة ليست عقيدة عندهم وإلا لما ترددوا فأقول : نعم لا نكفر من يخالفنا في خبر متواتر أو آحاد وليس فقط المتواتر ولم يكفر احد من أهل الصنعة من خالفه بتصحيح حديث أو بتضعيفه وأنا على علم أنكم تخالفون فقط في مسألة واحده ألا وهي أن خبر ألآحاد لا يفيد اليقين وإنما يفيد الظن وسؤالي ماهو الظن ؟؟والظن ظنان ظن راجح وظن مرجوح فإذا كان مرجوحا فلا خلاف لأنه يصبح من قبيل الضعيف وأما إن كان راجحا فهو صحيح ولا اعتقد أن هناك فرقا بين الصحيح بأقسامه ولكن أكيد إن جاء بأكثر من طريق سوف يطمأن القلب أكثر إليه كالمتواتر ولكن ليس معنى ذلك أن الآحاد لا يعتقد بصحته لان شروط الصحيح بقسميه المتواتر والآحاد متساوية وليس هناك فرق ينهما من حيث القبول والرد ولكن المتواتر يكون أقوى حجة لأنه ثبت عن جمع كثير والآحاد حجة لأنه ثبت بطريق صحيح أيضا إذا استوفى شروط الصحة وليس التواتر شرط من شروط الحديث الصحيح! ولم يقل احد من أهل الصنعة بذلك مطلقا ولكن النفس تطمأن للمتواتر أكثر من الآحاد لأنه ثبت عن جمع كثير فقط هذا الفرق بين المتواتر والآحاد لاغير إذا استوفيا شروط الصحة وقولك : هل خبر الواحد يفيد العلم أم لا ؟ فأقول : نعم يفيد العلم إذا استوفى شروط الصحة كما أسلفت وكما أن التواتر ليس من شروط الصحة وقولك : أما خبر الواحد , فإنه عند الجميع أيضاً وبلا خلاف هو الخبر الذي لم يبلغ رواته حد التواتر, أي لم يبلغ رواته الجمع الذي يؤمن تواطئهم على الكذب , أو الخطأ أو الزيادة أو النقص , أي أنهم أجمعوا على أن خبرهم لا يستحيل عليه الخطأ والكذب فاحتمال الكذب والخطأ قائم ولو ترجح صدقهم , وهذا يعني أن خبر الواحد لا يفيد العلم بل الظن بإجماع , والقول بغير هذا مخالف لما هو مجمعٌ عليه عند جميع الفقهاء . فأقول : (قولك أي أنهم أجمعوا على أن خبرهم لا يستحيل عليه الخطأ والكذب فاحتمال الكذب والخطأ قائم ولو ترجح صدقهم)ما قال احد منهم ما ذكرت وهذا لعله اجتهاد منك أو من احد الكتاب ولكن أهل الصنعة لم يقولوا مثل هذا القول مطلقا والدليل إن الحديث إذا كان صحيحا واستوفى شروطه كان مقبولا عندهم وهذه الاحتمالية ساقطة بسبب تصحيحهم للحديث ولو شكوا بأحد من الرواة لابطلوا روايته بمجرد الشك يبطلوها وقولك : , والقول بغير هذا مخالف لما هو مجمعٌ عليه عند جميع الفقهاء . أنت مطالب بهذا الإجماع من قال به من أهل الحديث!!؟ بل الذي اعرفه أنهم متفقون على قبول رواية الآحاد إذا لم يكن هناك مانع من قبول روايته وأما خلاف ذلك فلا اعلم ولم يفرقوا بالأخذ بها بالأحكام دون العقيدة وإنما هذا من كلام المتأخرين ... رحم الله الجميع وأما استشهادك بأن القران متواتر . فصحيح ولا غبار على ذلك لان القران يشترط فيه التواتر ولا يشترط في الحديث التواتر وليس معنى أن القران يشترط فيه التواتر يجب أن يشترط ذلك في الحديث وكما ذكرت لك سابقا التواتر تطمأن النفس إليه أكثر من الآحاد ولا يعني ذلك أن الآحاد لاياخذ بالاعتقاد إذا كان صحيحا وقولك : وهذه حجة قاطعة على عدم قبول الآحاد في العقيدة والقول بخلاف هذا هو اتهام للصحابة بأنهم تركوا بعضاً من القرآن , أي تركوا عقيدة وبفعلهم هذا قد كفروا أو سكتوا عن فعل كفر لسكوتهم وعدم إنكارهم على عثمان . ونعوذ بالله من هذا القول ونبرأ إلى الله منه , فهذا لا يبقي للمسلمين شيئاً من دين . فأقول : يا أخي الطيب القران الكريم يشترط فيه التواتر ولم نسمع أن عثمان ترك آية من كتاب الله ولم ينزلها بين دفتي المصحف لأنها آحاد!! ولا يوجد في كتاب الله آية واحدة آحاد وقولك : والقول بخلاف هذا هو اتهام للصحابة بأنهم تركوا بعضاً من القرآن , أي تركوا عقيدة وبفعلهم هذا قد كفروا أو سكتوا عن فعل كفر لسكوتهم وعدم إنكارهم على عثمان . فأقول : اثبت العرش ثم انقش اثبت أن عثمان لم يقبل آية من صحابي بحجة أنها آحاد وهذا احتمال أنت فرضته وهو غير موجود من أصله وليس معنى ذلك هو اتهام للصحابة الكرام حاشا وكلا ولم يقل احد بذلك ولم يخطر على بال احد الذي ذكرته!!!!! وقولك : إن القول بأن خبر الواحد يفيد العلم واليقين يعني ذلك أنه يستحيل الخطأ على رواية , ولا يتطرق إلى خبره شك , وهذا حال المعصوم , أي أن آحاد المسلمين من العدول الثقات هم معصومون وبهذا نكون قد أعطينا العصمة لمن ليس بمعصوم فأقول : وهل رواة المتواتر معصومين ؟؟ أكيد ليسوا بمعصومين. كما أن رواة الآحاد ليسوا بمعصومين والعصمة ليس من شروط المتواتر مطلقا وليس للعصمة بالموضوع شأن لامن قريب ولا من بعيد وقولك : وكذلك يعلم أن علياً كرم الله وجهه كان لا يقبل الحديث من محدثه حتى( يستحلفه) , فهذا ما كان عليه الصحابة في قبول الحديث . فأقول : وهل الاستحلاف من شروط القبول والرد للحديث أو لتصحيحه أو تضعيفه!!؟ وقولك: وأما العقيدة فيلزم المبلغ أن يقيم الحجة ويسوق البراهين على دعواه, وهذا ما كان يفعله المرسلون والدعاة إلى الإسلام ولا يزالون فأقول : أولم يبلغ معاذ بلا اله إلا الله محمد رسول الله !! أولم يعلمهم أركان الإسلام وأركان الإيمان الستة!!؟ أليس أركان الإيمان من الأمور العقدية أم من الفقهية ؟؟ اترك الجواب لك وقولك : إن مما لا شك فيه وقوع التعارض بين أخبار الآحاد فيما بينها فأقول : صحيح قد يقع تعارض بين حديثين بغض النظر عن انه متواتر أو آحاد وقد وقع في الحالتين ولكن عند التعارض بين حديثين يصار إلى الجمع بينهما إن أمكن وان لم يمكن الجمع بينهما يصار إلى الترجيح وهكذا حتى يستقر الأمر ولا فرق بين المتواتر والآحاد في هذه المسألة مطلقا لأنها وقعت في هذا وهذا وقولك : لقد اجمع المسلمون على قرآن واحد هو المتواتر بعد استبعاد الآحاد منه أي ليس لهم إلا قرآن فأقول : أي آحاد استبعدوه ؟ هل تقصد انه كان هناك آيات آحاد واستبعدت؟ وقولك : وفي المقابل لم يجمعوا على كتاب واحد في الحديث , ولا يزال المسلمون مختلفون في الآحاديث فأقول : لقد اجمع علماء الإسلام وخصوصا أهل الحديث على كتابي البخاري ومسلم وتلقتهما الأمة بالقبول ولا عبرة لمن انكرهما كالرافضة وغيرهم من المخالفين وقولك : عند تعارض الأخبار وهذا أمر واقع بلا خلاف , يجري الترجيح بينهما ورد أحد المتعارضين فأقول : صحيح عند التعارض يصار إلى الترجيح بينهما ولكن هل يرد احدهما بعد ذلك !!!! الجواب : لا يااخي الكريم بل بعد ذلك يصار إلى الجمع بينهما إن أمكن والا انتقلوا إلى الناسخ والمنسوخ وتاريخ كل من الحديثين ثم بعد ذلك يرد احدهما وأما استشهادك بالأحاديث الثلاثة سوف أوافيك بالرد لاحقا بأن الله أخي الحبيب صالح. بارك الله فيك على جهودك القيمة وارجوا منك الصبر على ما ذكرت وأرجو أن لا يكون خلافي معك في هذه القضية خلافا شخصيا ولك مني كل الود وتقبل مني التحية والسلام أخوك ياسر أبو هدى
آخر تعديل ياسر أبو هدى يوم 11-06-2006 في 07:23 PM.
|
|||||
06-05-2006, 02:24 AM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
أخي ياسر دعني اكمل تعليقي على كلامك لضيق الوقت سأناقش كلامك نقطة نقطة لكن أريد بعض الوقت فأرجوا أن لا تعلق حتى انهي كل ما عندي :
|
|||||
06-05-2006, 03:13 AM | رقم المشاركة : 12 | |||||
|
قلتم اخي ياسر :
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
العقيدة الجديدة ـ قصة ـ | عبدالسلام المودني | منتدى القصة القصيرة | 6 | 04-04-2006 02:06 AM |
كثير من الحب*** قليل من المداد | أحمد العطار | منتــدى الشــعر الفصيح الموزون | 10 | 19-03-2006 02:37 AM |