|
|
منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول هنا نتحاور في مجالات الأدب ونستضيف مقالاتكم الأدبية، كما نعاود معكم غرس أزاهير الأدباء على اختلاف نتاجهم و عصورهم و أعراقهم . |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | التقييم: | انواع عرض الموضوع |
31-10-2010, 01:44 PM | رقم المشاركة : 181 | |||
|
رد: إشكاليات التمييز بين قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة لدى الأدباء الشباب: نماذج وطروحا
الشاعرة الكريمة إباء حرائق الحنين منذ نعومة ألمي المفقود , يجتاح قلبي شوقٌ , إلى حوراء أنسيه ْ يشتاق لنور ٍيبحر في عيون الشمس , وعلى الأطلال يغزل الأشعار ويرسل النسمات بأريج ٍيجتالني , لاختصاري الموعود . لم أكن يوما ً أرنو إلى عاشقة ٍتبحث عن دروب الورد .. لتصنع من جدائلها شوكا ً ..وتعتلي صهوة الجفاء , تزرع في قلبي الوميض ينتشي , فيرقص ُعلى أحتراق أحلامي ْ, وعلى صفحات ِ عُمري َ المهزوم ْ نسائم ُالذكريات ِ خريف أجهضته الليال , أنشبت ْأظفارها بأماني َّ اللينة تغاضت عن الشوق و العيون الغافيه غابت في غايهب الفجر كطائر الفرح على شطآن أمانيها , ودَّ لو ألقى مراسيه , وكف َّ عن إبحار .. جدَّ يبحث في عيونك ورسائل المطر من السماء أُنزلت ْ , ليحيا قلبي بها والحياة ! وتلهب حنيني الأوَّلي إلى حواء تودَّدَّ أبي ..يومها هامت , ثم حلمت , فأحكمت , فأدمت تنمو .. لتعم أعماقي والجذور و ضياع أرصفتي ؟ مسفوحة ً بثلوج الإنتظار عبدالسلام حمزة آخر تعديل عبدالسلام حمزة يوم 02-11-2010 في 12:46 PM.
|
|||
01-11-2010, 01:06 PM | رقم المشاركة : 182 | |||
|
رد: إشكاليات التمييز بين قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة لدى الأدباء الشباب: نماذج وطروحا
الشاعرة الكريمة إباء , طمعا ً في كرمك , وحلاوة لسماع شرحك وفهمك البين أحببت أن أستفسر |
|||
01-11-2010, 02:15 PM | رقم المشاركة : 183 | |||
|
رد: إشكاليات التمييز بين قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة لدى الأدباء الشباب: نماذج وطروحا
أستاذتي الفاضلة إباء وجميع ضيوفها الأكارم |
|||
07-11-2010, 07:57 AM | رقم المشاركة : 184 | |||
|
رد: إشكاليات التمييز بين قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة لدى الأدباء الشباب: نماذج وطروحا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
20-11-2010, 11:56 PM | رقم المشاركة : 185 | |||
|
رد: إشكاليات التمييز بين قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة لدى الأدباء الشباب: نماذج وطروحا
تنقلت في جنبات بستانكِ الآلق البديع فكان لي: رأي زهيد وتساؤلات وشيء من نثر. الأستاذة والشاعرة الرائعة حقاً... إباء رأيي كلنا يعلم فجوة الاختلاف في الاعتراف بقصيدة اسمها النثر وليس لدي قولا غير ألم يئن الأوان لرفع الوصاية عن قصيدة النثر كي تحظى بالاعتراف الحقيقي حالها حال شعر التفعيلة ، لينطلق أرباب القلم والفكر المتّقد لفضاء يفيض بالثقة بعيداً عن مراء الاعتراف! التساؤلات : حينما يكتب كاتب - ما هي الأطر التي يضعها نصب عينيه ليتفادى الخلط بين قصيدة النثر والخاطرة والعكس؟ -هناك تقاطع يورد اللبس بين القصة القصيرة جدا وقصيدة النثر فكيف نزيح هذا الستار ونفرق بينهما أعلم أن الشعر مشاعر مختزنه في الروح وكل منا داخله شاعر إن صحت المقولة ولكن القصيدة لها أسس بنائية من وزن وقافية وفكرة و....الخ .. - حينما يريد المبتدئ كتابة قصيدة التفعيلة ولكي ينجو من مقص الوزن العروضي فما هي الأسس التي لا بد من مراعاتها - أستاذتي هل في العرف، الكتابة على تفاعيل يتم تحديدها مسبقا من لدن الشاعر أم لا يكون ذلك إلا بعد الكتابة ، توضع على ميزان الوزن العروضي. شيء من نثري: أستاذتي لأحظى بشرف التعلم أولا والنصح والتوجيه والتقويم أدرج نصاً نثرياً قد يكون في مخيلتي كذلك وقد يكون تحت مجهر الواقع العلمي المحض غير ، ولكن في ركابك الخير لنثر زواياه الواهنة من منطلق التعليم لنحظى جميعا بالاستفادة والاستضاءة بسراجك أستاذتنا الطيبة فلروحك الصحة والسعادة . النص.... يَخْتَبِئ دَاخِل جُحْرِ الظَلام يَخِيْط مَن الْنَّار عِمَامَة يَلُفُّهَا عَلَى هَامَة الْمَسَاء وَمَن كُتَل الْجَلِيد الْمُتَحَرِّكَة لِبَاسَا يَكُوْن لَه جَوَازِا يُعَبِّر مِن خِلَالِه لِّمَلَكُوْت الْشَّمْس وَحَاميّا يَحْمِيَه مِن فَوْرَة وَحُمْق سَخِطَهَا يُكَوِّر الرِّيَبَة كَوْرَا حَدِيْدِيَّه يَحْفُر لَهَا بَيْن أَكْتَاف الْطُّهْر يَخَاف الْخُرُوج يَخَاف أَن يَتَجَرَّأ مَخْلُوْق فَيَلْمَس جَسَدِه فَيَنُفَصّل أَخَّرَه عَن أَوَّلِه لَا تُقْبَل تَعَاويَذِه تَلِف رَقَبَتِه تَمَائِم يُعْتَقَد أَنَّهَا تَمَام لِقَدْر يَمْنَعُه كَالْوَطْوَاط يَسْكُن الْظَّلام مُتَفَرِّدَا لِتَحْلِيل أَمْوَاج الْصَّبَاح الْصَّوْتِيَّة يَكْرَه الْأَعْشَاب يَمْقُت الرَّبِيْع يُعَانِق الْخَرِيف وَيُثْنِي لَه قَامَتِه حِيْن يَحْكُم بِوَأْد الْوَرَق يَظَل خِدْرِه الْجَمِيْع لَا يَعْرِفُه غَيْر الْظَّلام وَغَيْر لُصُوْص الْمَسَاء. الألمعي |
|||
03-05-2011, 06:06 AM | رقم المشاركة : 186 | ||||||
|
رد: إشكاليات التمييز بين قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة لدى الأدباء الشباب: نماذج وطروحا
اقتباس:
شكراً لثقتك أستاذ عبد السلام يسعدني أن أقدم ما أستطيع من المساعدة للأقلام الجديدة الواعِدة. النص الذي بين يدينا الآن يدل على تلقائية قلمك وتدفق خيالك. هذه التلقائية لم تضبطها بعد الكتابة ، مما أدى إلى خروج عبارات لا معنى لها مجرّدة لم تَضِف إلى النص شيئاً مثل عبارة ( لاختصاري الموعود) (و إلى حواء تودَّدَّ أبي) . راجع نصوصك قبل النشر وتأكد بأن هذا ما كنتَ تود إيصاله للقارئ فعلاً ، كي لاتنزلق بعبارات مجرَّدة. وشتّان بين الغَرابة والخيال وبين التهويمات التي تُكتَب من منطقة اللاوعي لدى المؤلف في كثيرٍ من الأحيان. ثابر وانشر لنا المزيد من نصوصك الجديدة
|
||||||
26-06-2011, 12:57 AM | رقم المشاركة : 187 | |||
|
رد: إشكاليات التمييز بين قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة لدى الأدباء الشباب: نماذج وطروحا
السلام عليكم شِعري أفضل منك فضلت شعري على لغيك فضلت سكوت الليل على صوتك لم تراني احبك متكبر أنت و أناني أمامك الحب يستدير و يعاني كلماتك طفل صغير يلعب بلعبته... و يحكي قصتها أنفاسك ضوء متردد خافت .... قلما يضئ ما حوله أما ضحكاتك فنهر يسري.... دونما اكتراث..... دونما التفات.... أنت ... و لم أنت لم أنت و أنا أفضل الوحدة عنك.... لم أنت و أنا سعيدة دونك .... لم أنت و أنا امرأة دونك... لم أنت و شعري أفضل منك.... |
|||
13-11-2011, 02:00 AM | رقم المشاركة : 188 | ||||||
|
رد: إشكاليات التمييز بين قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة لدى الأدباء الشباب: نماذج وطروحا
اقتباس:
الوحدة العضوية في القصيدة: تعني وحدة الموضوع ووحدة المشاعر وتناسقها مع الموضوع الذي تتمحور حوله القصيدة. ومهما كانت جوانب القصيدة الحداثية مختلفة ظاهرياً ، أي أنها تحتوي على أكثر من موضوع ورمز وإيحاء، لكنها في النهاية يجب أن تصب في إطار منفتح ومتناسق في آن. أي أن كل محاور القصيدة مترابطة ومتداخلة وليست منفصلة ومفككة. أي متناسقة بالمعاني والصور والمَشاعر كي توصل القارئ إلى حالة انسجام روحي وفكري .
|
||||||