الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-04-2007, 01:39 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أمانى على فهمى
أقلامي
 
الصورة الرمزية أمانى على فهمى
 

 

 
إحصائية العضو







أمانى على فهمى غير متصل


افتراضي بين العولمة والفن

المفهوم الايجابي للعولمة



الآثار الناجمة عن تمازج الثقافات في ظل المفهوم العصري للعولمة :






 
رد مع اقتباس
قديم 25-04-2007, 09:56 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حسن سلامة
أقلامي
 
الصورة الرمزية حسن سلامة
 

 

 
إحصائية العضو







حسن سلامة غير متصل


افتراضي مشاركة: بين العولمة والفن

بسم الله الرحمن الرحيم

الفاضلة الجميلة / أماني

الناس لا يقرأون يا صديقتي ، تحولت الثقافة الوجدانية والمعرفية الخالصة إلى / بصرية متسارعة لها علاقة بالتلفزيون المعولم .. وتحت الضغوط اليومية للناس البسطاء ، ما بقي لهم عقل للانشغال كثيرا بالتنمية الثقافية : طغت ثقافة الواوا والحنطور ، و .. اديني بقرش لب ..!

رغم ذلك ، أقدم لك هذه المساهمة ، عبر هذا المنتدى ، قد تساعد على فهم الحال ..


العولمة والاستهلاك السلبي

-1-

العالم الثالث اليوم، أربعة أخماس اليابسة، وثلاثة أرباع البشرية ، معظمهم لا يحيون كما يجب أن يحيا البشر على هذا الكوكب·
ونحن كجزء من هذا العالم الثالث، لنا خصوصيتنا وظروفنا، ومأساتنا المتمثلة في أطماع الآخر في هذه البقية المتوسطة من الأرض ، وعلى مدى التاريخ، من حروب الإفرنجة، إلى الخروج من الأندلس، إلى التقسيم الاستعماري، وانتهاء بإنشاء قاعدة متقدمة لذلك الاستعمار الغربي المتمثلة في دولة الكيان الصهيوني·
لكن، ماذا تغير في أحوالنا؟
ما وجه الشبه بين أوضاعنا الراهنة وما كان عليه الحال قبل ربع قرن مثلا ؟
هل وضعنا أنفسنا، كعرب، في موضع لا نحسد عليه، كما قال شاعر عربي:

ومن رعى غنماً في أرض مَسبعة
ونام عنها تولى رَعْيها الأسدُ!

أم أن الأوضاع بدأت تتغير، نتيجة تحول منطقتنا العربية إلى سوق استهلاكية سلبية ، تعتمد على المستورد ، وتقتات الهمبرغر والهوت دوج .. هل تملك الأمة بذرة الخير التي تتحفز إذا أوليناها الرعاية والحماية في مواجهة الشر··
وقديما قال الشاعر طرفة بن العبد:
الخير خيرُ وإن طال الزمان به
والشر أخبثُ ما أوعيت من زاد

- 2 -

في سلسلة حوارات بين المفكرين، الفرنسي ريجيس دوبريه، والسويسري جان زيجلر، لإذاعة فرنسية، وطبعت في كتاب قبل أعوام ، كان للعالم الثالث جانب من تلك الحوارات بالإضافة الى تصورهما للعالم الحديث (العولمة)·
يقول زيجلر: إن العالم الثالث هو العالم المستعمر والمحتل من قبل أوروبا أولا، بالنظام العبودي، ثم بالغزو الميداني، وأخيراً بالنظام الإمبريالي·· بالعولمة، هذه الشمولية الكاذبة التي تنكر الثقافات الأهلية لشعوب الأطراف وتفرض - بغطرستها - تلك الهيمنة لمجموعة من الثقافات والسيطرة الاقتصادية المطلقة للعرق الأبيض على كل أرجاء المعمورة·
ويقول: إن رهانات التاريخ الاقتصادي والعسكري والعلمي على المستوى العالمي، وضع داخل مثلث ضيق رؤوسه، نيويورك واستوكهولم وطوكيو، وكل الذين قدر لهم أن يولودا خارج هذا المثلث، أصبحوا عملياً مستبعدين من هذا التاريخ!
ويقول: إن الكثيرين في العالم الثالث لا يملكون حرية القول، وهم بالكاد يستطيعون أن يتكلموا بلغتهم الأصلية، وبذلك يكونون عرضة للاستهلاك السلبي لكل ما يقدم لهم عبر وسائل متعددة، فيكون الأمر أشد إذلالاً من أي شيء آخر·
وفي الوقت الذي يجب أن يكون فيه التقدم التقني حافزاً لولادة وعي كوني شامل مع كل ما يترتب على هذا الوعي من معرفة الآخر، والانفتاح عليه، نجد أن الذي يحدث هو نقيض ذلك، وبالتالي فإنه كلما تفاقمت العولمة الاقتصادية تفاقم تشرذم السياسي·
على الجانب الآخر يري ريجيس دوبريه: أن هذا الكوكب يتحول إلى سوبرماركت، من مبدأ ان (كل شيء موجود في السوق) وبالتالي لا بد من مواجهة ذلك حتى لا تكون هناك (جزر صغيرة) كالدولة والثقافة والتعليم خارج قانون العرض والطلب·
إن هذه الحوارات التي تشير الى (وحدة سلبية)للعالم ـ كما يعبر عنا سارتر، إنما تكشف عن ثغرة ومفهوم خاص في نظرة الدول المتقدمة للعالم الثالث، حيث إن أوروبا البيضاء، كما يقول زيجلر، تبني اليوم نفسها كحصن منكفىء على ذاته تكدس الثروات الهائلة في داخلها، غير أنها تعالج مسألة الشمال والجنوب ومسألة العدالة الاجتماعية على الصعيد العالمي ككل، كما تعالج مسألة بوليسية· فكيف يمكن ردع الجائعين والذين كانت أوروبا سببا في جوعهم، عن اجتياز البحر المتوسط لغزو أوروبا؟ ويقول: إن ذلك هاجس كل الدول الأوروبية تقريبا·

-3-

إن ما تقدمه أوروبا، والغرب عموما للعالم الثالث، لا يخرج عن منظومة (الوحدة السلبية للعالم) لتحقيق وتكريس الهيمنة داخل سور المثلث (نيويورك واستوكهولم وطوكيو)، وما المعونات التي تقدم للدول الفقيرة والمعدمة، أو حتى الديون، إلا وسيلة لتجنب تلك الهواجس الغربية، أو بالأصح، الخلاص من عقدة الذنب·
في مقابل ذلك كله، وفي وطننا العربي، نشهد حالة من (الوعي الجمعي) الذي يطفو على السطح في كل حالة تمس همومنا وآمالنا، رغم الوضع المأساوي الذي يشكله وجود (اسرائيل) على الأرض العربية، ونرى أيضاً أن دولاً عربية عدة، تجاوزت ذلك المثلث الضيق الذي يريده الغرب، من خلال الإنتاج والتقنية، ووجود الحريات الإنتاجية·
إلا أن المطلوب بشكل واضح تجاه نشر (الوعي الكوني) ومعرفة الآخر، هو أن تكون المعاملة بالمثل، بعيدا عن النظرة التي يرى من خلالها الغرب عالمنا العربي، ولا يتحقق ذلك إلا من خلال التخلص من عوامل الخوف بكل معانيه، لأن جميع المشكلات التي نعرفها، مرتبطة بجرثومة الحياة أو (غول العالم) ونعني بذلك (الخوف) كما قال (شو دز موند) في كتاب له في الخمسينات فلو اسطعنا التخلص من عامل الخوف، لما كان للظلم والبطش أية قوة، ولعجلنا بتطورنا وارتقائنا الروحي والفكري، لأن الخوف هو العقبة أمام التطور والارتقاء·
نحن في أرض مَسْبعة، فيجب ألا ننام عن أغنامنا!
ويجب ألا نستجدي الإثم فواحش من عامورة أو سادوم!
ولا يجوز أن نترك لمحطات العري السياسي أن تستلب منا الذاكرة والتاريخ·
ولا يجب أن نجعل الاستهلاك العشوائي الضار يستنزفنا ..
هل يجوز الحديث عن حضارة ونهضة دون الرجوع للأرض ، الزراعة والصناعة ، دون الرجوع إلى الاستهلاك مما ننتج ..؟
قد يحدث ذلك ، إذا كان هناك قرار للسلطة أولا ، ورغبة في نفوس أفراد المجتمع ثانيا ، ساعتها نقول : ها نحن ، أصحاب الحضارة السابقة .. واللاحقة ..

حسن سلامة

H_salama_51@yahoo.com







 
رد مع اقتباس
قديم 05-05-2007, 03:36 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نرمين فراويله
أقلامي
 
إحصائية العضو







نرمين فراويله غير متصل


افتراضي مشاركة: بين العولمة والفن

العولمه ...... كلمه ضخمه براقه يبرع المثقفون في التحدث عنها وذكرمحاسنها في طلاقه .... وأيضا يتداولها بعض الناس الذين يرددونها دون المام بالمعنى الدقيق لها أو دون ألمام بكل ما تضم من سلبيات وأجابيات ......... في رأي العولمه سلاح ذو حدين كلاها قاطع ... لكن أحدهما أشد من الآخر
الأول هو الأستفاده من العالم والعلم .... الدواء والأختراعات البنائه المتقدمه وكيفيه استغلال الموارد
والثاني التسلح بأنواعه وعولمة الأفكار التي تطمس الهويه والعادات والتقاليد وأحيانا تؤثر في العقائد والدين بل التي غالبا ما تمحى بتأثير العولمه ... أين نحن الآن من تراثنا العربي ... ملابسنا .. كلماتنا .. حتى أغانينا وأفلامنا غلب عليها الطابع الأجنبي وطمست ملامحنا ولاننكر أوحتي نفكر ان ننكر انتشار الكثير من الظواهر السلبيه في مجتمعنا بسبب العولمه (التأمرك) ..... انتشر التحرر السافر والزواج العرفي وكثيرا ما تسمع على لسان بناتنا انا حره .... انا خارجه مع صديقي .... والرأي المخالف يكون ارتداد ... تخلف .أصبحت هناك نسبه كبيره في مجتماعاتنا تجاهر بالتحرر المضجر السافر بدعوى العولمه وللأسف كثير من المثقفين المشهورين والمالكين لبعض المحطات الفضائيه والمسموعين من الشباب يساهمون بالجزء الأكبرفي غرس تلك العولمه السلبيه لدى شبابنا .... ولكن نحن لانملك تجاه ذلك شيئا فقد نفذ السهم في جسد مجتمعنا العليل وشبابنا المتأمرك







 
رد مع اقتباس
قديم 16-05-2007, 12:04 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الكاسر
ضيف زائر
 
إحصائية العضو






العولمه هى ان يكون العالم قريه صغيره

العولمه كلمه صغيره ومفهومها كبير جدا يحاول المستفيدين منها ان يحولو العالم الى قريه صغيره ذلك بنشر افكارهم وقناعاتهم واهدافهم للعالم باقل وقت واقل جهد بالاجهزة الحديتة والتكنولوجيا الاتصال اى بكافه الوسائل المتاحه ليصبح العالم تحت ايديهم وبذلك يكونو قد وصلو الى اهدافهم المرجوه والتى تسعى الى طمس الاديان السماويه ونشر معتقداتهم على الدول الفقيره والاستيلاء عليها ليس عسكريا بل فكريا وتقافيا لذلك يجب على الدول الفقيره والتى اغلبها عربيه الرد ووضع درع واقى لهذه الكلمه للمحافظه على دينها وعاداتها وتقاليدها وتصفيتها واخذ ما يناسبها من الجانب الاخر وترك السلبيات وذلك فى رائى يحتاج الى توعيه اعلاميه وقانونييه من المسئوليين واصحاب القرار والعلماء العرب رغم ان هناك الكتير من المتعلمين لا يعرفون شى عن هذه الكلمه وفحواها لذالك نحن طريق سهل للعولمه السلبيه التى تخترقنا بشى من رضانا فلنحاول ان نكون مبتكرين وليس متستخدمين مرسلين وليس مستقبلين وشكرا موضعكم جميل شكرا لكم







 
رد مع اقتباس
قديم 09-07-2007, 10:13 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
فيصل احمد
أقلامي
 
إحصائية العضو







فيصل احمد غير متصل


افتراضي مشاركة: بين العولمة والفن

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمانى على فهمى
المفهوم الايجابي للعولمة



الآثار الناجمة عن تمازج الثقافات في ظل المفهوم العصري للعولمة :
ارى ان العولمة نتاج طبيعى للعصر ....
بمعنى الحلة الهزيلة التى تعيش فيها الامة سببها (( انسان هذة الامة )) الذى وضع نفسة فى هذا الموضع ..

شكرا اخت امانى على الطرح .






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غلاء الأسعار: ظاهرة من ظواهر العولمة حسن اللواتي منتدى الحوار الفكري العام 2 11-04-2007 09:54 AM
العولمة: الأخطار وكيفية المواجهة... نايف ذوابه منتدى الحوار الفكري العام 3 10-01-2007 01:21 AM
مشاركة حسن النجار في مهرجان الأدب والفن في عمان حسن علي النجار منتدى أسرة أقلام والأقلاميين 5 15-07-2006 03:08 AM
الدين والفن والحياة حسين علي الهنداوي حسين علي الهنداوي منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي 0 18-03-2006 05:43 AM
امراة الفرات والفن (وطن الفقراء الحنون في اللوحة؟؟؟) عبود سلمان منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي 0 17-03-2006 06:19 AM

الساعة الآن 11:00 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط