الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-05-2006, 01:04 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
محمد بن عبد الله
أقلامي
 
الصورة الرمزية محمد بن عبد الله
 

 

 
إحصائية العضو







محمد بن عبد الله غير متصل


افتراضي الفكر سبق الوجود!

قال الفيلسوف اني افكر اذن انا موجود...لكن انا اقول قبل ان اوجد في الارض وجدت في بطن امي وفي وجودي ذالك حتما كنت افكر اذن الفكر سبق الوجود !!واسئل اصدقاء المنتدى ما معنى قوله تعالى في سورة الرحمان...الرحمان علم القران خلق الانسان .......لما سبق الله عز وجل القران وتعلميه قبل خلق الانسان!
انتضر مشاركاتكم اصدقائي






 
رد مع اقتباس
قديم 21-05-2006, 11:35 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
معاذ محمد
أقلامي
 
إحصائية العضو






معاذ محمد غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى معاذ محمد

افتراضي

هذا جواب سؤالك عن أيهما أسبق الفكر أم الوجود .
فكر به جيدا و إذا بقي عندك اسئله إن شاء الله أجيبك عليها أخي .

إن المادة أسبق من الفكر بالنسبة لآدم عليه السلام، فقد علمه الله أسماء الأشياء التي كانت موجودة قبل إعطائه المعلومات السابقة عنها، فالمادة كانت موجودة قبل أي فكر إنساني، وبدون المادة (أي الواقع) لا يحصل فكر، لأن الواقع عنصر أساسي من عناصر الفكر، ولأن الفكر حكم على واقع، فإن لم يوجد الواقع لا يمكن أن يوجد فكر، فالمادة بالنسبة للفكر الإنساني أسبق من الفكر.
هذا بالنسبة للإنسان، أما بالنسبة لإيجاد المادة من عدم، فإن ما ورد بالدليل القطعي يدل على أن أمر الله سبق وجود المادة. قال تعالى : (إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون) ، فأمر الله (كن) سابق لوجود المادة من عدم، فالله عز وجل، هو الأول الصمد الذي لا يستند في وجوده إلى شيء، وتستند المخلوقات في وجودها إليه (وخلق كل شيء فقدره تقديراً) (والذين يدعون من دون الله لا يَخلقون شيئاً وهم يُخلقون) .







 
رد مع اقتباس
قديم 21-05-2006, 11:53 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد بن عبد الله
أقلامي
 
الصورة الرمزية محمد بن عبد الله
 

 

 
إحصائية العضو







محمد بن عبد الله غير متصل


افتراضي

شكرا لك اخي على ردك هنا واليك هذا السؤال فان قال قائل انك صدقت في قولك ان الوجود سبق الفكر
اليس من المنطق ان يقول اخر ان لا وجود لمادة من غير فكرة مسبقة ويعطيك امثلة حيث يقول ان الكهرباء مثلا كانت مجرد فكرة تراود عقل مكتشفها قبل ان يحولها الى مادة ملموسة! ;وايضا الطائرة اليس في الاول كانت فكر تتخمر في عقل من حلم بالطيران ثم هاهي الان مجسد بعد اذ كانت فكرة
واما قولك بان الله علم ادم اسماء الاشياء الموجودة وما يدريك لعلا تلك الاسماء كانت لاشياء غير موجود في حينها لكنها ستخلق في حياة ادم ويجب عليه معرفتها اولا
اني انتصر ردك بكل ايمان
لك مني التحية







 
رد مع اقتباس
قديم 29-05-2006, 09:23 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
د.أسد محمد
أقلامي
 
إحصائية العضو






د.أسد محمد غير متصل


افتراضي تحية

أستاذ محمد
ولانني مشغول هذه الايام بالفلفة

من قال - بالفكر مقدما- مثالي
ومن قال بالادة - يعني - ماديا

بينهما لم أحتر
وأقول جازما-
إنهما وجدا معا
واستند إلى علم الفيزياء في ذلك

محبتي







التوقيع

د.أسد ممد
كاتب روائي سوري
assad2005@maktoob.com
أهلا بكم في مدونتي الخاصة :
www.maktoobblog.com/assad2005

 
رد مع اقتباس
قديم 29-05-2006, 09:26 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
د.أسد محمد
أقلامي
 
إحصائية العضو






د.أسد محمد غير متصل


افتراضي

الفلفة - الفلسفة
الامادة- المادة
عذرا
على الاخطاء







التوقيع

د.أسد ممد
كاتب روائي سوري
assad2005@maktoob.com
أهلا بكم في مدونتي الخاصة :
www.maktoobblog.com/assad2005

 
رد مع اقتباس
قديم 30-05-2006, 03:46 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
محمد بن عبد الله
أقلامي
 
الصورة الرمزية محمد بن عبد الله
 

 

 
إحصائية العضو







محمد بن عبد الله غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.أسد محمد
أستاذ محمد
ولانني مشغول هذه الايام بالفلفة

من قال - بالفكر مقدما- مثالي
ومن قال بالادة - يعني - ماديا

بينهما لم أحتر
وأقول جازما-
إنهما وجدا معا
واستند إلى علم الفيزياء في ذلك

محبتي
استاذي المحترم الدكتور اسد محمد شكرا لك على دلوك الذي اسكبته هنا لكن كنت انتضر ان تشرح لنا اكثر ماذا اردت ان تقول انك تستند على علم الفيزياء لتجزم ان الفكر والوجود وجدا معا وانت تعلم عزيزي
ان في علم الفيزياء قد اكتشفنا الالكترون كفكرة لكن ابدا لم نلمسه كمادة !
اني انتضر بشغف انشتاين!
احترامي ومحبتي






 
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2006, 04:50 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
معاذ محمد
أقلامي
 
إحصائية العضو






معاذ محمد غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى معاذ محمد

افتراضي

نعم أخي أما سؤالك أعلاه (اليس من المنطق ان يقول اخر ان لا وجود لمادة من غير فكرة مسبقة ويعطيك امثلة حيث يقول ان الكهرباء مثلا كانت مجرد فكرة تراود عقل مكتشفها قبل ان يحولها الى مادة ملموسة! ;وايضا الطائرة اليس في الاول كانت فكر تتخمر في عقل من حلم بالطيران ثم هاهي الان مجسد بعد اذ كانت فكرة
واما قولك بان الله علم ادم اسماء الاشياء الموجودة وما يدريك لعلا تلك الاسماء كانت لاشياء غير موجود في حينها لكنها ستخلق في حياة ادم ويجب عليه معرفتها اولا )

هناك شقين من سؤالك حول تعليم آدم الأسماء كلها و هي تعني أن الله علم سيدنا آدم جيمع مسميات الأشياء ثم عرضها على الملائكه .
فسؤالك هو افتراضي و لكن الحق أن الأسماء كانت لأشياء موجوده محسوسه .

أما بحثنا عن المادة و الفكر من حيث هي مادة و فكر أي من قبل الآخر من حيث الوجود الأصلي فتمت الإجابة عليه .
فالبحث ليس في التفكير الحالي مثل الطيران فكرة سبقت المادة فهي لم تسبق المادة لأن المادة من الأصل موجوده قبل الإنسان .
و حتى أفصل لك ذلك من خلال عرض نظرية الشيوعين في هذا و الرد عليهم أقول لكم أخي :

أولا نظرية الشيوعين في بحث الفكر و التفكير و تعريف العقل عندهم







 
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2006, 04:52 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
معاذ محمد
أقلامي
 
إحصائية العضو






معاذ محمد غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى معاذ محمد

افتراضي

نقض نظرية الشوعين في تعريف الفكر و التفكير

هذه هي الناحية الأولى في الطريقة الديالكتيكية، وهي البحث في الفكر. فهي تقول: "ليست حركة الفكر سوى انعكاس الحركة الواقعية منقولة إلى دماغ الإنسان مستقرة فيه" "فالإدراك ليس إلا انعكاس الكائن". فالفكر في نظر المادية الديالكتيكية هو انعكاس الواقع على الدماغ، فالمادة تسبق الفكر. ولذلك فإن المادة حين تنعكس على الدماغ يوجد بهذا الانعكاس الفكر، فيفكر في المادة التي انعكست عليه، أما قبل انعكاس المادة على الدماغ فلا يوجد فكر. وعليه فكل شيء مبني على المادة. "المادة والطبيعة والكائن والموجود الفيزيائي هي العنصر الأول، بينما العقل والإدراك والاحساسات والموجود النفسي هي العنصر الثاني".

وهذا التعريف للعقل بأنه انعكاس المادة على الدماغ خطأ من وجهين:
الأول: إنه لا يوجد انعكاس بين المادة والدماغ، فلا الدماغ ينعكس على المادة، ولا المادة تنعكس على الدماغ. لأن الانعكاس هو ارتداد المادة المنعكسة عما انعكست عليه، فالانعكاس في الضوء مثلاً هو ارتداد الضوء إلى الخلف. فإذا جاءت أشعة الشمس على الجدار اصطدمت به وارتدت عنه، فهذا الارتداد هو الانعكاس. وإذا جاء الضوء إلى المرآة وارتد عنها، فهذا الارتداد هو الانعكاس، فالانعكاس هو ارتداد المادة أو الطاقة عن الجسم. وهذا غير موجود لا في الدماغ ولا في الواقع المادي. فالدماغ لا يصطدم بالواقع ويرتد عنه، وكذلك الواقع لا يصطدم بالدماغ ويرتد عنه فلا يوجد انعكاس بين المادة والدماغ مطلقاً. وعليه فإن الفكر ليس انعكاس المادة على الدماغ لأن الانعكاس بينهما ليس موجوداً، ولا يوجد، بل لا يتأتى وجوده. فلا يتأتى أن يحصل انعكاس من الواقع المادي على الدماغ ولا بحال من الأحوال. والمادة حين تنتقل إلى الدماغ لا تنعكس عليه انعكاساً وإنما تنتقل إليه بواسطة الحواس، فينتقل الإحساس بالمادة إلى الدماغ بواسطة الحواس فيحصل حينئذ إحساس بها، ونقل الإحساس بالمادة إلى الدماغ ليس انعكاساً بالمادة على الدماغ، ولا انعكاساً للدماغ على المادة، وإنما هو حس بالمادة. ولا فرق في ذلك بين العين وغيرها من الحواس. فيحصل من اللمس والشم والذوق والسمع إحساس كما يحصل من الإبصار. إذن فالذي يقع إنما هو إحساس بالأشياء وليس انعكاس الأشياء على الدماغ وإنما هو حس بالأشياء. فالإنسان يحس بالأشياء بواسطة حواسه الخمس، ولا تنعكس على دماغه الأشياء.
وأما ما يحصل في العين من الإبصار فإنه كذلك ليس انعكاساً وإنما هو انكسار، فإن الضوء ينكسر في العين، وتستقر صورة المادة على الشبكية ولا ترتد إلى الخارج، فالذي حصل انكسار وليس انعكاساً، وفرق بين الانعكاس والانكسار. فالانعكاس ارتداد الصورة إلى الخارج، والانكسار استقرار الصورة في الداخل. فالصورة التي تظهر في المرآة هي عملية انعكاس، وهي إنما تظهر حين ينعكس عليها الضوء، فتستقر الصورة، وحين لا يكون ضوء لا تظهر، فالانعكاس في هذه العملية هو للضوء على جسم غير قابل لاختراق الضوء إليه، ولذلك لا تظهر الصورة إذا لم ينعكس الضوء. فالوضع في هذه الحالة انعكاس للضوء وليس للصورة، أما الصورة فتستقر، ولذلك حين تظهر صورة الشخص أو المادة في عين آخر تظهر من انعكاس الضوء ولذلك لا تظهر في الظلام، وهذا أيضاً ليس انعكاساً للشخص أو المادة وإنما هو انعكاس للضوء. وفوق ذلك فإنه لا يحصل منه إبصار. ومن ذلك يتبين أن الصورة التي تظهر في المرآة، والصورة التي تظهر في عين شخص آخر هي عملية انعكاس وليست عملية انكسار، والانعكاس في هذه العملية هو للضوء على جسم غير قابل لاختراق الضوء له، وليس للصورة. وأما الإبصار فإنه ليس من هذا القبيل، فليس هو انعكاساً، وإنما ينكسر الضوء الآتي من المادة في العين، فيوجد صورتها على الشبكية فيحصل حينئذ من هذا الانكسار إبصار. فيكون أيضاً ما يحصل من نقل الواقع بواسطة حسن الإبصار إلى الدماغ ليس انعكاساً وإنما هو انكسار، ولهذا كله فإن موضوع الانعكاس من حيث هو غير موجود في عملية الفكر، ولا يتأتى وجوده، فيكون تعريف الفكر في الديالكتيكية خطأ مخالفاً للواقع.
الثاني: إن الحس وحده لا يحصل منه فكر، بل الذي يحصل هو الحس فقط، أي الإحساس بالواقع ليس غير، وإحساس زائد إحساس زائد مليون إحساس، مهما تعدد نوع الإحساس إنما يحصل منه إحساس فقط ولا يحصل فكر مطلقاً، بل لا بد من وجود معلومات سابقة عند الإنسان يفسر بواسطتها الواقع الذي أحس به حتى يحصل فكر. ولنأخذ الإنسان الحالي، أي إنسان، ونعطيه كتاباً سريانياً ولا توجد لديه أية معلومات تتصل بالسريانية، ونجعل حسه يقع على الكتابة بالرؤية واللمس، ونكرر هذا الحس مليون مرة، فإنه لا يمكن أن يعرف كلمة واحدة حتى يعطى معلومات عن السريانية وعما يتصل بالسريانية، فحينئذ يبدأ يفكر بها ويدركها. وكذلك لنأخذ الطفل الذي وجد عنده الإحساس ولم توجد عنده أية معلومات، ولنضع أمامه قطعة ذهب وقطعة نحاس وحجراً ونجعل جميع احساساته تشترك في حس هذه الأشياء فإنه لا يمكنه أن يدركها مهما تكررت هذه الاحساسات وتنوعت. ولكن إذا أعطي معلومات عنها وأحسّها فإنه يستعمل المعلومات ويدركها. وهذا الطفل لو كبرت سنه وبلغ عشرين سنة ولم يأخذ أية معلومات فإنه يبقى كأول يوم يحس بالأشياء فقط ولا يدركها مهما كبر دماغه، لأن الذي يدرك ليس الدماغ وإنما هو المعلومات السابقة مع الدماغ ومع الواقع الذي يحسه. والتلاميذ في المختبر لا يمكنهم إيجاد فكر عما بين أيديهم ولو أحسّوه بجميع أنواع الإحساس ملايين المرات ما لم تعط لهم معلومات عنه.. وهكذا. فإنه لا يمكن أن يوجد فكر مطلقاً بمجرد الإحساس بالواقع بل لا بد من معلومات عنه يفسر بواسطتها فيوجد الفكر. فالمعلومات السابقة أمر لا بد منه لإيجاد فكر أو إدراك إلى جانب الإحساس بالواقع وبدونه لا يوجد فكر على الإطلاق.







 
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2006, 04:55 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
معاذ محمد
أقلامي
 
إحصائية العضو






معاذ محمد غير متصل


إرسال رسالة عبر MSN إلى معاذ محمد

افتراضي

أما خلاصه الرد على سؤالك فنقول لك بشيء من التفصيل

ولا يرد هنا أن الواقع قبل الفكر أو الفكر قبل الواقع، لأن البحث ليس فيمن يسبق الآخر الفكر أم الواقع، وإنما البحث محصور في تعريف الفكر ما هو، فلا دخل للقبلية والبعدية فيه. وإذ قيل أن الفكر موجود قبل الواقع، وأن الفكر هو خالق الواقع وصانعه كما يقول هيغل فإن ذلك خطأ، من حيث أن الفكر هو الحكم على الواقع، ولا يتأتى إصدار الحكم إلا على موجود حين الإصدار. فلا بد أن يكون الواقع موجوداً حين التفكير فيه. فالواقع إذن ليس من خلق الفكر ولا من صنعه، بل كان موجوداً عندما وجد الفكر، أي عند وجود التفكير به. ولا يتأتى وجود فكر إلا إذا كان واقعه موجوداً حين وجوده. فلا يوجد فكر إلا وله واقع موجود. وما لا واقع له موجود، ليس فكراً مطلقاً، وإنما هو تخيلات وتخريف. أما إن قصد هيغل أن الخالق للواقع الموجد له من العدم موجود قبل الواقع فصحيح، لأن الواقع حادث والخالق أزلي، فالخالق قبل الواقع حتماً. والظاهر أنه أي هيغل لم يقصد ذلك وإنما قصد من الفكر التفكير ولذلك كان خطأ.



وإذا قيل إن الواقع قبل الفكر، وأن العقل ليس سوى نتاج المادة الأعلى كما يقول انجلس فإن ذلك خطأ، من حيث أن الفكر هو الحكم على الواقع، ولا يتأتى الحكم إلا بوجود معلومات سابقة عن الواقع. وهذه المعلومات جزء جوهري في الفكر حتى يوجد، فيكون وجوده متوقفاً على وجود المعلومات. فالبحث من حيث وجود الفكر قبل الواقع أو بعد الواقع لا بد أن يذهب إلى المعلومات السابقة التي بها أمكن أن يوجد فكر: هل هي قبل الواقع أو بعد الواقع؟ لأن هذه المعلومات نفسها هي فكر. فالبحث يجب أن ينصرف إليها أولاً ما دام قد ثبت بأنه لا يوجد فكر إلا بمعلومات سابقة.




وهذه المعلومات ليس حتماً أن تكون بعد وجود الواقع، فقد تكون قبل وجوده وقد تكون بعد وجوده. لأنه إذا ثبت أن المادة أزلية فيجب أن تكون المعلومات قد وجدت بعدها حتماً، فتكون حينئذ المعلومات وجدت بعد المادة، وبالتالي يكون الفكر أو العقل من حيث هو وجد بعد المادة. أما إن ثبت أن المادة ليست أزلية، وأنها مخلوقة لخالق فإنه حينئذ يجب أن تكون أول معلومات عن أول فكر موجود قبل المادة، فيجب أن تكون ممن خلق المادة، فالله الخالق هو الذي أنزل أول معلومات وهي سابقة أول فكر حصل في الوجود، ثم أن الفكر هو معنى الواقع والحكم، والفكر حتى يحصل لا بد له من معلومات، فأول فكر قد حصل لا بد له من معلومات قبله ولم يحصل قبله فكر حتى توجد معلومات عن الواقع فيتحتم أن تكون أول معلومات عن أول فكر موجودة قبل الواقع، إذ لو وجدت بعده لحصل الفكر بدونها فلا يكون أول فكر قد حصل بمعلومات بل حصل من الواقع وحده، وبالتالي لا يكون الفكر حتى يحصل محتاجاً لمعلومات، وهذا باطل، إذ لا يمكن أن يوجد فكر إلا بمعلومات سابقة، ولذلك كان لا بد أن تكون أول معلومات لأول فكر موجودة قبل المادة، لأن القول بوجود أول معلومات لأول فكر بعد المادة نفي الحاجة لسبق الفكر لأول فكرة حصلت. وعليه فإن ثبوت أن المادة مخلوقة لخالق يوجب أن تكون أول معلومات لأول فكر قد حصلت قبل المادة، وثبوت أن الفكر لا يوجد إلا بوجود معلومات سابقة يوجب كذلك أن تكون أول معلومات لأول فكر قد حصلت قبل المادة.




وأما الأفكار التي وجدت فيما بعد، أي التي توجد معلومات سابقة لها ووجدت بالمعلومات السابقة، فإن هذه الأفكار التي جاءت بعد الفكر الأول يجوز أن تكون المعلومات التي وجد الفكر بها قد وجدت قبل المادة ويجوز أن تكون قد وجدت بعدها، ولا يصح الجزم في مثل هذه الحالة بأن المعلومات وجدت بعد المادة، بدليل أن الفروض التي تسبق النظرية وتسبق العملية تحوي معلومات عن الشيء قبل اختراعه، وبعد اختراعه يحكم عليه بواسطة المعلومات السابقة. ولهذا لا يجزم بأن الفكر وجد بعد المادة، وعلى أي حال فإن هذا ليس بحثه هنا في تعريف الفكر، وإنما بحثه في المادة هل هي أزلية أم مخلوقة، أو بعبارة أخرى هل الكون والإنسان والحياة أزلية أم مخلوقة لخالق وليس بحثه في تعريف الفكر، ولذلك ليس وارداً ولا محل بحث.







 
رد مع اقتباس
قديم 02-06-2006, 07:28 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ياسر أبو هدى
أقلامي
 
الصورة الرمزية ياسر أبو هدى
 

 

 
إحصائية العضو







ياسر أبو هدى غير متصل


Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن عبد الله
قال الفيلسوف اني افكر اذن انا موجود...لكن انا اقول قبل ان اوجد في الارض وجدت في بطن امي وفي وجودي ذالك حتما كنت افكر اذن الفكر سبق الوجود !!واسئل اصدقاء المنتدى ما معنى قوله تعالى في سورة الرحمان...الرحمان علم القران خلق الانسان .......لما سبق الله عز وجل القران وتعلميه قبل خلق الانسان!
انتضر مشاركاتكم اصدقائي
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

( محمد عبد الله)

بادء ذي بدء ينبغي علينا التأني بكتابة آيات القرآن الكريم بحروفه الصحيحة لانه كلام الله تعالى

ويجب علينا ملاحظة كيف تكتب الآية حتى لا نقع في الخطاء الغير متعمد طبعا وان كان الخطاء وارد على كل بني آدم فكتابتك للآية هكذا

(الرحمان علم القران خلق الانسان ) خطاء


والصحيح تكتب هكذا

(ألرَّحْمَنُ* علم القرآن*خلق الأنسان*علمه البيان)

لاحظ لفظة ( الرحمن ) كيف تكتب وهذه هي لغة ورسم القران الكريم

وأما سبب ذكر( عَلَّمَ الْقُرْآنَ)

أَيْ عَلَّمَهُ نَبِيّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى أَدَّاهُ إِلَى جَمِيع النَّاس . وَأُنْزِلَتْ حِين قَالُوا : وَمَا الرَّحْمَن ؟ وَقِيلَ : نَزَلَتْ جَوَابًا لأهْلِ مَكَّة حِين قَالُوا : إِنَّمَا يُعَلِّمهُ بَشَر وَهُوَ رَحْمَن الْيَمَامَة , يَعْنُونَ مُسَيْلِمَة الْكَذَّاب , فَأَنْزَلَ اللَّه تَعَالَى :

" الرَّحْمَن . عَلَّمَ الْقُرْآن "

. وَقَالَ الزَّجَّاج : مَعْنَى " عَلَّمَ الْقُرْآن " أَيْ سَهَّلَهُ لأن يُذْكَر وَيُقْرَأ كَمَا قَالَ :

" وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآن لِلذِّكْرِ " [ الْقَمَر : 17 ] .

وَقِيلَ : جَعَلَهُ عَلامَة لِمَا تَعَبَّدَ النَّاس بِهِ .

واما قوله (خَلَقَ الانْسَانَ)

قَالَ اِبْن عَبَّاس وَقَتَادَة وَالْحَسَن يَعْنِي آدَم عَلَيْهِ السَّلام .ا - هـ

وليس معنى انه تقدم لفظ علم القران ان ذلك يعني انه تعالى علم ثم خلق !!

لان الانسان وعلمه وفكره كله مخلوق لله والتقديم والتاخير ليس له علاقة بايهما خلق اولا

(عَلَّمَهُ الْبَيَانَ)

أَسْمَاء كُلّ شَيْء . وَقِيلَ : عَلَّمَهُ اللُّغَات كُلّهَا . وَعَنْ اِبْن عَبَّاس أَيْضًا وَابْن كَيْسَان : الانْسَان هَاهُنَا يُرَاد بِهِ مُحَمَّد( صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ), وَالْبَيَان بَيَان الْحَلال مِنْ الْحَرَام , وَالْهُدَى مِنْ الضَّلال . وَقِيلَ : مَا كَانَ وَمَا يَكُون , لأنَّهُ بَيَّنَ عَنْ الاوَّلِينَ وَالاخِرِينَ وَيَوْم الدِّين . وَقَالَ الضَّحَّاك : " الْبَيَان " الْخَيْر وَالشَّرّ . و " الْبَيَان " عَلَى هَذَا الْكَلام وَالْفَهْم , وَهُوَ مِمَّا فُضِّلَ بِهِ الانْسَان عَلَى سَائِر الْحَيَوَان . وَقَالَ يَمَان : الْكِتَابَة وَالْخَطّ بِالْقَلَمِ . نَظِيره : " عَلَّمَ بِالْقَلَمِ . عَلَّمَ الانْسَان مَا لَمْ يَعْلَم " [ الْعَلَق : 4 - 5 ] .

فالمسألة ليس التقدم باللفظ او التاخر به وليس معنى ان هذا سبق هذا باللفظ يقتضي

الاول هو الاقدم وكذلك العكس فاول ما أنزل من القرآن سورة العلق وأواخر مانزل من القرآن ايات في سورة البقرة

ونرى سورة العلق في آخر القران الكريم بينما سورة البقرة في بدايته اذا ليس معنى ذلك اي لفظ يسبق غيره يعني ذلك ان السابق وجد قبل اللاحق وهذه مشيئة الله

يفعل مايشاء ولا يسأل عما يفعل

عموما انا اردت فقط توضيح هذه النقطة فقط

والا ليس لي في الفلسفة شيء البتة

ولكم مني اطيب تحية واطيب سلام






التوقيع



nawras_68@yahoo.com
 
رد مع اقتباس
قديم 03-06-2006, 01:49 AM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
محمد بن عبد الله
أقلامي
 
الصورة الرمزية محمد بن عبد الله
 

 

 
إحصائية العضو







محمد بن عبد الله غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح عبد الرحمن
نعم أخي أما سؤالك أعلاه (اليس من المنطق ان يقول اخر ان لا وجود لمادة من غير فكرة مسبقة ويعطيك امثلة حيث يقول ان الكهرباء مثلا كانت مجرد فكرة تراود عقل مكتشفها قبل ان يحولها الى مادة ملموسة! ;وايضا الطائرة اليس في الاول كانت فكر تتخمر في عقل من حلم بالطيران ثم هاهي الان مجسد بعد اذ كانت فكرة
واما قولك بان الله علم ادم اسماء الاشياء الموجودة وما يدريك لعلا تلك الاسماء كانت لاشياء غير موجود في حينها لكنها ستخلق في حياة ادم ويجب عليه معرفتها اولا )

هناك شقين من سؤالك حول تعليم آدم الأسماء كلها و هي تعني أن الله علم سيدنا آدم جيمع مسميات الأشياء ثم عرضها على الملائكه .
فسؤالك هو افتراضي و لكن الحق أن الأسماء كانت لأشياء موجوده محسوسه .

أما بحثنا عن المادة و الفكر من حيث هي مادة و فكر أي من قبل الآخر من حيث الوجود الأصلي فتمت الإجابة عليه .
فالبحث ليس في التفكير الحالي مثل الطيران فكرة سبقت المادة فهي لم تسبق المادة لأن المادة من الأصل موجوده قبل الإنسان .
و حتى أفصل لك ذلك من خلال عرض نظرية الشيوعين في هذا و الرد عليهم أقول لكم أخي :

أولا نظرية الشيوعين في بحث الفكر و التفكير و تعريف العقل عندهم
اخي المحترم جدا صالح عبد الرحمن شكرا لك لمساهمتك القيمة لكن اخي الا تلاحظ معي انك لم تقدم البرهان امام ما قلته اعلاه لعلا وعسى ان تقنع ذالك الذي سيجادلك بالحق وبالتي هي احسن!
لست شيوعيا ولا ملحدا والحمد لله على نعمة الاسلام لكن اخي اسمح لي ان قلت لك ان من المنطق ان لا اصدق اي حق ان لم ترفقه بدليل قراني او من السنة او من المنطق العلمي
اما قولك على سؤالي انه افتراضي وتوكيدك بان الحق هو ان الاسماء تلك كانت لاشياء موجودة فاني والله انتضر دليلا قطعيا على ما اكدته






 
رد مع اقتباس
قديم 03-06-2006, 02:17 AM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
محمد بن عبد الله
أقلامي
 
الصورة الرمزية محمد بن عبد الله
 

 

 
إحصائية العضو







محمد بن عبد الله غير متصل


افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح عبد الرحمن
أما خلاصه الرد على سؤالك فنقول لك بشيء من التفصيل

ولا يرد هنا أن الواقع قبل الفكر أو الفكر قبل الواقع، لأن البحث ليس فيمن يسبق الآخر الفكر أم الواقع، وإنما البحث محصور في تعريف الفكر ما هو، فلا دخل للقبلية والبعدية فيه. وإذ قيل أن الفكر موجود قبل الواقع، وأن الفكر هو خالق الواقع وصانعه كما يقول هيغل فإن ذلك خطأ، من حيث أن الفكر هو الحكم على الواقع، ولا يتأتى إصدار الحكم إلا على موجود حين الإصدار. فلا بد أن يكون الواقع موجوداً حين التفكير فيه. فالواقع إذن ليس من خلق الفكر ولا من صنعه، بل كان موجوداً عندما وجد الفكر، أي عند وجود التفكير به. ولا يتأتى وجود فكر إلا إذا كان واقعه موجوداً حين وجوده. فلا يوجد فكر إلا وله واقع موجود. وما لا واقع له موجود، ليس فكراً مطلقاً، وإنما هو تخيلات وتخريف. أما إن قصد هيغل أن الخالق للواقع الموجد له من العدم موجود قبل الواقع فصحيح، لأن الواقع حادث والخالق أزلي، فالخالق قبل الواقع حتماً. والظاهر أنه أي هيغل لم يقصد ذلك وإنما قصد من الفكر التفكير ولذلك كان خطأ.



وإذا قيل إن الواقع قبل الفكر، وأن العقل ليس سوى نتاج المادة الأعلى كما يقول انجلس فإن ذلك خطأ، من حيث أن الفكر هو الحكم على الواقع، ولا يتأتى الحكم إلا بوجود معلومات سابقة عن الواقع. وهذه المعلومات جزء جوهري في الفكر حتى يوجد، فيكون وجوده متوقفاً على وجود المعلومات. فالبحث من حيث وجود الفكر قبل الواقع أو بعد الواقع لا بد أن يذهب إلى المعلومات السابقة التي بها أمكن أن يوجد فكر: هل هي قبل الواقع أو بعد الواقع؟ لأن هذه المعلومات نفسها هي فكر. فالبحث يجب أن ينصرف إليها أولاً ما دام قد ثبت بأنه لا يوجد فكر إلا بمعلومات سابقة.




وهذه المعلومات ليس حتماً أن تكون بعد وجود الواقع، فقد تكون قبل وجوده وقد تكون بعد وجوده. لأنه إذا ثبت أن المادة أزلية فيجب أن تكون المعلومات قد وجدت بعدها حتماً، فتكون حينئذ المعلومات وجدت بعد المادة، وبالتالي يكون الفكر أو العقل من حيث هو وجد بعد المادة. أما إن ثبت أن المادة ليست أزلية، وأنها مخلوقة لخالق فإنه حينئذ يجب أن تكون أول معلومات عن أول فكر موجود قبل المادة، فيجب أن تكون ممن خلق المادة، فالله الخالق هو الذي أنزل أول معلومات وهي سابقة أول فكر حصل في الوجود، ثم أن الفكر هو معنى الواقع والحكم، والفكر حتى يحصل لا بد له من معلومات، فأول فكر قد حصل لا بد له من معلومات قبله ولم يحصل قبله فكر حتى توجد معلومات عن الواقع فيتحتم أن تكون أول معلومات عن أول فكر موجودة قبل الواقع، إذ لو وجدت بعده لحصل الفكر بدونها فلا يكون أول فكر قد حصل بمعلومات بل حصل من الواقع وحده، وبالتالي لا يكون الفكر حتى يحصل محتاجاً لمعلومات، وهذا باطل، إذ لا يمكن أن يوجد فكر إلا بمعلومات سابقة، ولذلك كان لا بد أن تكون أول معلومات لأول فكر موجودة قبل المادة، لأن القول بوجود أول معلومات لأول فكر بعد المادة نفي الحاجة لسبق الفكر لأول فكرة حصلت. وعليه فإن ثبوت أن المادة مخلوقة لخالق يوجب أن تكون أول معلومات لأول فكر قد حصلت قبل المادة، وثبوت أن الفكر لا يوجد إلا بوجود معلومات سابقة يوجب كذلك أن تكون أول معلومات لأول فكر قد حصلت قبل المادة.




وأما الأفكار التي وجدت فيما بعد، أي التي توجد معلومات سابقة لها ووجدت بالمعلومات السابقة، فإن هذه الأفكار التي جاءت بعد الفكر الأول يجوز أن تكون المعلومات التي وجد الفكر بها قد وجدت قبل المادة ويجوز أن تكون قد وجدت بعدها، ولا يصح الجزم في مثل هذه الحالة بأن المعلومات وجدت بعد المادة، بدليل أن الفروض التي تسبق النظرية وتسبق العملية تحوي معلومات عن الشيء قبل اختراعه، وبعد اختراعه يحكم عليه بواسطة المعلومات السابقة. ولهذا لا يجزم بأن الفكر وجد بعد المادة، وعلى أي حال فإن هذا ليس بحثه هنا في تعريف الفكر، وإنما بحثه في المادة هل هي أزلية أم مخلوقة، أو بعبارة أخرى هل الكون والإنسان والحياة أزلية أم مخلوقة لخالق وليس بحثه في تعريف الفكر، ولذلك ليس وارداً ولا محل بحث.
ما قولك اخي العزيز حينما اقول لك انك تناقض روحك بنفسك اليس اول ما يفكر فيه السجين المضلوم هو الحرية قبل ان يلمسها ويعيشها في الواقع اليس الحرية من الفكر وهي وجدت في عقل الانسان قبل ان يتحصل ويعيشها في بعض واقعه !اليس اول ما يفكر به شخص ما حينما نضعه في جزيرة نائية يحيط بها الماء من كل جهة هو ما ذا يوجد في نهاية ذ الك المحيط الكبير وهو لا يعلم عن ذالك اي شئ
وما قولك في الخوف اليس الانسان يفكر في الخوف حتى ولو لم يوجد واقع ملموس امامه يخفه
اليس نحن المسلمين نخاف من نار جحيم الله ونحن لم نتحسسها او نراها اعذنا منها الله!
اليس نفكر بما لا عين رات ولا اذن سمعت ولا خطر بعقل احد!
اليس اخي الفكر هنا سبق الوجود
انتضر منك مساهمة يا اعز صديق






 
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثنائية الفلسفة والأدب أطوار الحداثة وإشكالية المعرفة الأدبية صباح حسني منتدى الحوار الفكري العام 5 22-03-2009 02:14 PM
حماس: الفكر والممارسة السياسية محمود الحسن منتدى الحوار الفكري العام 2 13-06-2007 03:09 AM
التجديد الذي يريده الترابي: إلغاء الأصول وإنكار الفروع...!! نايف ذوابه المنتدى الإسلامي 3 07-05-2006 05:06 PM
الفرصة السانحة " قراءة فى الفكر السياسي الأمريكى محمد جاد الزغبي منتدى الحوار الفكري العام 2 12-04-2006 02:42 AM
الانفتاح الفكري وتحقيق التقدم د. تيسير الناشف منتدى الحوار الفكري العام 1 02-03-2006 03:06 AM

الساعة الآن 11:07 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط