|
|
منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-06-2007, 08:00 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
السحاب الاحمر...
هذا تلخيص لكتاب السحاب الاحمر للمؤلف مصطفي صادق الرافعي .. من الحب رحمة مهداة ، فاذا كنت مع الله كانت كل افكارك صورا روحانيه ،فانت كالملك : هو في الارض ما هو في السماء . ومن الحب نقمة مسلطة، فاذا كنت مع الشياطين كانت كل افكارك صورا حيوانيه ، فانت كهذا المتجهم الطياش الذي لو نظر في كل مرائي الدنيا ما راى في جميعها غير وجه القرد لانه قرد ...!! ((لا يصلح الحب بين اثنين الا اذا أمكن لاحدهما أن يقول للاخر : يا أنا ..ومن هذه الناحية كان البغض بين الحبيبين حين يقع أعنف ما في الخصومة,اذ هو تقاتل روحين على تحليل أجزائهما الممتزجة وأكبر خصمين في عالم النفس : متحابان تباغضا)) الفصل الاول- القمر الطالع - القلب الكريم لاينسى شيئا احبه ولا شيئا الفه اذ الحياة فيه دائما هي الشعور والشعور يتصل بالمعدوم اتصاله بالموجود على قياس واحد ،فكأن القلب فيما يحمل من المعجزات بعض السر الازلي الذي يحيط بالابعاد كلها احاطة واحدة ،لانها كلها كائن فيه : فليس بينك وبين ابعد ما مر من حياتك الا خطوة من الفكر هي للماضي اقصر من التفاته العين للحاضر.. ليس بجمال الا ذلك الروح الذي يرفع النفس الى افق الحقيقه الجميله ثم ينفخ فيها مثل القوة التي يطير ويدعها بعد ذلك تترامى بين افق الى افق فإما انتهى المحب الى حيث يصير هو في نفسه حقيقه من الحقائق،واما انكفأ من اعاليه وبه ما بالطياره الهاوية : رفعت راكبها الى حيث ترمي به ميتا او كالمغشي عليه من مس الموت! وليس بحب الا ما عرفته ارتقاءا نفسيا تعلو من الروح بين سماوين من البشريه فتلوح منهما كالمصباح بين مراتين :يكون واحدا وترى منه العين ثلاثة مصابيح فكأن الحب هو تعدد الروح في نفسها وفي محبوبها ! ولا سمو للنفس الا بنوع من الحب مما يشتعل الى ما يتنسم ، من حب نفسك في حبيب تهواه ، الى حب دمك في قريب تعزه ، الى حب الانسانيه في صديق تبره، الى حب الفضيله في انسان رأيته انسان فاجللته واكبرته .فاذا انت اصبت في الخليقه من اغفل الله قلبه عن تلك الاربعه فلا حب ولا صله ! ولا يالف ولا يؤلف! لقد عرفنا ان في السماء جنه ونارا واقسم لو صغرت الجنه وجعلت ارضيه تلائم حياة رجل من الناس ، ثم عجلت له هذه الحياة الدنيا ، لما كانت بمتاعها ولذاتها وفنون الجمال فيها الا المراه التي يحبها ! فمن المراه حلو لذيذ يؤكل منه بلا شبع : ومن المراه مر كريه يشبع منه بلا اكل ! الفصل الثاني-النجمة الهاوية- النساء منجم السعادة ، فرجل واحد لا يكاد يمد يده حتى يضعها على الجوهرة المشرقه ، ومائه رجل يغربلون حصى المراه وترابها ليجدوا فيها شذرة تلمع !ا لم يخلق الله احدا مكروها قط، وانما نبغض من الناس الصور المكروهة التي يحدثونها : فعملك شخصك الحقيقي الحبيب من تلتهمه بكل حواسك،فاذا رايته فقد رايته وسمعته وذقته ولمسته وشممته، والبغيض من تقيئه بكل حواسك الخبيثات للخبيثين،قيل لارض حطيبة (كثره الحطب لخبث تربتها):من تشتهين ان يكون زوجك لو كنت امراه؟ قالت: الفأس! قيل لحية سامه : اكان يسرك لو خلقت امراه؟ قالت: فانا امراه غير ان سمي في الناب وسمها في لسانها ما ألأم الشجره التي لو نطقت لشتمت من يسقيها! لا يفكر الرجل فيما لم يحدث على اعتبار انه حادث ، الا في شيئين: المصيبه التي يكرهها، والمراه التي يحبها ! يا من على الحب ينسانا ونذكره لسوف تذكرنا يوما وننساكا ان الظلام الذي يجلوك يا قمر له صباح متى تدركه اخفاكا اما الفصل الثالث – السجين-فيتناول الرافعي قصة سجين ولحظات الوداع الى ماوى جديد قد لا ياويه حقا ويركز فيها على المشاعر الانسانيه اكثر من تركيزه على فحوى القصه - ما الفراق الا ان تشعر الارواح المفارقه احبتها بمس الفناء لان ارواحا اخرى فارقتها ، ففي الموت يمس وجودنا ليتحطم وفي الفراق يمس ليلتوي ، وكانه الذي يقبض الروح في كفه حين موتها هو الذي يلمسها عند الفراق باطراف اصابعه ! وانما الحبيب وجود حبيبه لان فيه عواطفه فعند الفراق تنتزع قطعة من وجودنا فنرجع باكين ونجلس في كل مكان محزونين كأن في القلوب معنى من المناحة على معنى من الموت ! وكل ما فيه الحب فهو وحده الحياة ولو كان صغيرا لا خطر به ،ولو كان خسيسا لا قيمة له،كأن الحبيب يتخذ في وجودنا صوره معنويه من القلب! والقلب على صغره يخرج من كل الدم ويعود الى كل الدم. في الحب يتعلم القلب كيف يتالم بالمعاني التي يجردها من اشخاصها المحبوبه وكانت كامنه فيهم،وبالفراق يتعلم القلب كيف يتوجع بالمعاني التي يجردها هو من نفسه وكانت كامنه فيه. فترى العمر يتسلل يوما فيوما ولا نشعر به ، ولكن متى فارقنا من نحبهم نبه القلب فينا بغته معنى الزمن الراحل ، فكان من الفراق على نفوسنا انفجار كتطاير عدة سنين من الحياة. وترى العمر يمتلئ شيئا فشيئا ولا نحس الزياده كيف تزيد : فاذا فارقنا من نحبهم نبه القلب فينا معنى الفراغ ، فكان من الفراق على اكبادنا ظما كظمأ السقاء الذي فرغ ماؤه فجف وكان الفراق جفافه . ألا يا طائر الحب ، ان لك اذا طرت بجناحين ، فما اقرب من هو على جناح الفراق ممن هو على جناح الهجر . اما الفصل الرابع( الربيطة) أي المراه البغي وهو حوار بينه وبين الربيطة باسلوب ممتع فيقنعك بالحجة والبرهان وما اتاه الله من البيان فتنصاع هذه المراه للحق ويقول .. المراه في معنى الكمال الاصل لانها الامومة ، وهي في العفة الاصل لانها الزوجية، وهي في الحياء الاصل لانها العرض، وكذلك هي الاصل في المعركة الجنسيه لانها المقاومة والمدافعه للرجل ،والاصل في الفضيله الانسانيه لانها المنشا والمربي للطفل ، والاصل في الشرف الاجتماعي لانها المثال الادبي للجميع..ومن ثم كان سقوطها سقوطا لهذه المعاني كلها ، فهو تهدم الاساس لا الحائط ، وفساد الجذع لا الفرع وعلة نفس الاجتماع لا علة جسمه! ويتناول الفصل الخامس( المنافق) ورايه في المنافق فيقول فيه : واني لاحسب ان النفاق هو بقيه ما وقر في النفوس الجاهلة من عهدها الاول ، عهد التعبد لكل ما يضر او يتوهم فيه الضرر ، والتقديس لكل ما ينفع او يظن فيه النفع ، وتكون ارواح الاصنام والاوثان والعجول والبقر والحشرات والعواصف والصواعق وغيرها مما كان يخص بالعبادة قديما – هي باعيانها ما تتمثل فيه ارواح اولئك الساده الكبراء الذين يثقل ظلهم على الروح ثقل الضباب ويتراكم على القلب تراكم السحاب، ولايرضون بابا من النفاق الا ان يفضى الى باب..ثم تكون افعال المنافقين في دهانهم ومصانعتهم وما تتروح به ارواحهم،هي في ذاتها بقايا تلك الرعده والفزع والضراعه وتمريغ الوجوه والتمسح وما اليها مما صغرت به احلام لتكبر اوهام ، وكان عبادة اجسام لارواح فصار عباده ارواح لاجسام! الفصل السادس –الصغيران_يحكي هذا الفصل قصه طفلين صغيرين منقطعان في ظلام الليل ضاعا عن البيت ويحسبان ان البيت هو الضائع ويصور مشاعر الطفلين وعلامات البؤس والحزن والنهايه حينما يجدان الوالده او هي التي وجدتهم وكالعادة تكون المواعظ والرقائق في كل فصل الا انما الناس صور الفكر وصور القلب، فمن لم نر فيه صوره من افكارنا التي نلتمسها او من اهوائنا التي نحبها فذلك ليس منا ولسنا منه وان سمي اخا في لغه النفاق ، وان دعي حبيبا في لغه المجاملة، بل هو مخلوق ليكون النموذج الذي نتعلم عليه البغض ان كان متصلا بنا ، او التسامح ان كان بعيدا عنا ولم تتصل بنا ولا اخباره ... وكم بين الناس من اسم تعرفه على صاحبه كهذا النور الاحمر الذي يضعونه في الطريق فيضيئونه من الليل فوق الحفر...لينذر الناس ما وراءه ويقول لهم بصوت النور : ههنا ما ينبغي ان تحذروه ههنا حفره ..! انما الناس صور الفكر او صور القلب ، فدنيا كل انسان في شيئين : ما ينزع اليه بفكره ، وما يميل اليه بقلبه، والانسان من كل انسان احد اثنين: من ترجى به المنفعة، ومن تكون فيه المحبة، فالانسانيه من كل انسان في منزلتين : ادنى الحب وتلك منزله الصداقه، واعلى الصداقه وهي منزله الحب ، فاما وراء ذلك فصحراء الانسانيه الكبرى المقفرة من قلب الشخص وفكره. ولولا الاديان لخربت الدنيا ، فان هذه الاديان قد عمرت هذه الصحراء بعنصرين جليلين قد انبتا فيها القلب والفكر، وهما: خوف الله في خلقه ، ومحبه الله فيهم ، فحيث وجد هذا الخوف وهذه المحبة ، وجدت الانسانيه وعلى ذلك فالانسانيه العامة الحقيقيه هي الايمان ، والانسان العام الصحيح هو المؤمن ، والسلام العام الكامل هو الله جل جلاله. لو اصابك الهم لحبيبك اذ تراه مهموما متالما لذقت احلى انواع الالام السعيدة ، فكيف بك لو تبدل همه بغته فاقلبت عليك قبلاته وضحكاته تزحزح عن قلبك ناموس الكابه ؟ ويتناول الفصل السابع – الشيخ علي- فلقد وضع الرافعي كتاب المساكين على هذا الشيخ ولقد ظهرت بموته كرامات عجيبه شهدها الناس باعينهم ويصف الرافعي الشيخ علي بانه يشبه انسانيه قائمه بغير انسانها وفصوله لا تهتم بذكر القصص بقدر ما تهتم للرسائل .. ان الحب الصحيح الذي يمكن ان يسمى حبا لايكون فيما ترى من لون وشكل وتركيب وتناسق وغيرها مما يظهر البشريه على اتمها واحسنها في الشخص المحبوب كما يظن الناس خطا، بل هو عكس ذلك ، أي فيما يخفي البشريه محاسنها وعيوبها جميعا ،فاذا لم تظهر لك خصائص روح المراه ظهورا يستفيض على وجهها وجسمها ويجعل كل شئ فيها ذا معنى، وكل معنى منه ذا معنى منك، فما انت من حبها في شئ ولو ذهبت من جمالها عقول الناس ، ولاهي عندك من الجمال في شئ ولو كانت في النساء كليله البدر في الليالي، ومن اجل ذلك لا يخلو الحب من بعض معاني الوحي، ولا تخلو الحبيبه من بعض الماده الملائكيه في النفس التي تعشقها، وهل ملك الوحي الا قوة المزج السماوي في نفوس الانبياء ، وهل روح الحبيبه الا على قدر من مثل هذه القوة في نفس محبها ؟ ..ولعل هذا يفسر لك سر من اسرار احتراق في بعض الارواح العاشقه التي تيمها الحب. فان تلك القوة المزجيه متى افرطت على نفس رقيقه حساسة اذابتها واشتعلت فيها فاكلتها اكل النار للهشيم ، وتركتها تحترق اسرع ما تحترق لتنطفئ اسرع ما تنطفئ! الفصل الثامن-الشيخ احمد- وهو الاستاذ المرحوم الشيخ احمد الرافعي ابن عم الكاتب وصديق نشاته ورفيق شبابه والكاتب خال اولاده وذهب رحمه الله يقضي الحج فافضى الى ربه من هناك ودفن في مكة . ويصف الكاتب روح الشيخ احمد رحمه الله وكانه امامه ويتكلم عن صفات الصديق الحق .. فلسنا نبكي عليك ايها العزيز ، وانما نبكي على انفسنا ، فان ما امامنا لا يمكن ان يكون دنيا غير الدنيا يفتح لها تاريخ غير التاريخ والحقيقه التي ضمتها ملايين المجلدات المحفوظه في القبور(كنايه عن الناس) ، هي هي بعينها لن تتغير ولن تتبدل فاذا بكينا الموت فما بكينا ذهابه عنا ولكنا نبكي لبقائنا بدونه ، كما اجتمع نفر من الغرباء في البلد النائي فيخترم احدهم (يهلك بجائحة من الجوائح) فما يرونه الا معنى من انسهم قد زال ، وركنا من قوتهم قد مال ، وجانبا من نظامهم قد افسد الاختلال !ا اه ..لو عرف الحق احد لما عرف كيف ينطق بكلمة تسئ ، ولو عرف الحب احدا لما عرف كيف يسكت عن كلمه تسر ، ولن يكون الصديق صديقا الا اذا عرف لك الحق وعرف لك الحب! لا اريد بالصديق ذلك القرين الذي يصحبك كما يصحبك الشيطان: لا خير لك الا في معاداته ومخالفته ..ولا ذلك الرفيق الذي يتصنع لك ويماسحك حتى كان فيك طعم العسل لان فيه روح الذبابه... ولا ذلك الحبيب الذي يكون لك في هم الحب كانه وطن جديد وقد نفيت اليه نفي المبعدين : ولا ذلك الصاحب الذي يكون كجلده الوجه ، تحمر وتصفر لان الصحه والمرض يتعاقبان عليها فكل اولئك الاصدقاء لا تراهم ابدا الا على اطراف مصائبك ، كانهم هناك حدود تعرف بها من اين تبتدا الصداقة . ولكن الصديق هو الذي اذا حضر رايت كيف تظهر لن نفسك لتتامل فيها ، واذا غاب احسست ان جزءا منك ليس فيك ، فسائرك يحن اليك ،فاذا اصبح من ماضيك بعد ان كان من حاضرك ، واذا تحول عنك ليصلك بغير الحدود كما وصلك بالمحدود ، واذا مات ..يومئذ لا تقول انه مات لك ميت ، بل مات فيك ميت ذلك هو الصديق. واعلم ان ارفع منازل الصداقه منزلتان: الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه فيسئ اليك، ثم صبرك على هذا الصبر حين تغالب طبعك لكيلا تسئ اليه ! الفصل التاسع- محمد عبده- يقول فيه: ولست ادري على أي روح نبت هذا الرجل؟ ولكن الذي اعرفه انه حين اثمر فنضج فحلا ، اذاق الناس من ثمره رجل كان في تراكيب العالم الاسلامي اشبه بالجبهة من جسم المؤمن : هي مجلى نور الايمان واعلى ما يرتفع للاعين ، ولكنها مع ذلك اول ما يسجد لله من هذا الجسم كله ! وكان له عقل لو وزن في رجحانه لعد بين العقول من موازين التاريخ ، وقلب ان يكن في جنبيه كالقلوب التي وضعت على منحدر المعاني الارضيه فان كان دون القلوب على مهبط السماوات ( ليس همه الا المعالي ومصالح الخلق)ا في النفس الانسانيه لا تمرض الحقيقه الا من سوء التخيل فيها ، كان نعمه الخيال انما وهبت للانسان لتخرجه من حدود الحقائق فيفسدها ويفسد اثارها فيه ، فتنقلب من مادة شقائه وهي مادة سعادته !ا فالمنهوم الذي ينتهي بطنه ولا تنتهي نفسه، والحريض الذي يفرغ عمره ولا يفرغ امله ، والفاجر الذي تذهب مروءته ولا تذهب لذاته ، والمدمن الذي يسقط عقله وخياله لا يزال يعلو ، والمقامر الذي لا ينفك يطمع في الغنى وهو فقير حتى من الفقر ، كل واحد من هؤلاء مريض بمرض خيالي واحد، اما الذي هو مريض بشئ من كل شئ فهو العاش المريض بامراه يهواها ! وهل في شقوة الخيال وشده غلوائه اعجب من خيال هذا العاشق اذ يرى الجمال المخلوق كله لا يبلغ مبلغ القبله الاولى التي لا تزال في شفتي حبيبه لم تخلق بعد ؟ المراه في النساء امراة، كالواحد في العدد الواحد ، بيد ان خيال العاشق يرقم الى هذا الرقم الفرد صفا طويلا لا يراه احد غيره ، فالواحد اسمه واحد ومعناه ملايين كثيره وبهذا يصبح العاشق مع المراه الخيالية كالنسر حطمت مخالبه وصدع منقاره ونسل جناحاه فاسمه نسر ومعناه دجاجة ! اه ...اه ..! ان الله لا ينعم قلبا في الدنيا على اسلوب النعيم في الاخرة، ولكنه ترك للناس ان يعذبوا انفسهم هنا على نحو مما هناك ،فكلما طفئت لهم نار اوقدوا غيرها يحترقون فيها ليذوقوا العذاب لا ليموتوا ! ان لنار الاخره سبعه ابواب ، وكأن كل باب منها القى جمره على الارض ، فباب القى الوهم ، واخر قذف الخوف ، وثالث رمى بالطمع ، والرابع بالحرص، والخامس بالالم ، والسادس بالبغض، اما السابع فرمى بالشر الذي يجمع هذه السته كلها وهو الحب ! النار في الاخره ولكن ارواحها في الناس لتسوق ارواح الناس اليها |
|||
21-06-2007, 05:03 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
مشاركة: السحاب الاحمر...
رقيقه ورمانسية وحقيقة |
|||
22-06-2007, 04:57 AM | رقم المشاركة : 3 | |||||
|
مشاركة: السحاب الاحمر...
رحم الله الرافعي وجزاكِ خيرا أختنا سارة ..
|
|||||
22-06-2007, 04:27 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
مشاركة: السحاب الاحمر...
مشكوره اختي الفاضله ريمه على ردك اللطيف.. |
|||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بدر شاكر السياب | رائد الحاج عثمان | منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول | 12 | 10-10-2022 09:19 PM |
ملامح شخصيتك من لونك المفضل ( عندما يبقى الاحمر اشرف الالوان ) | عبود سلمان | منتدى الفنون والتصميم والتصوير الفوتوجرافي | 6 | 16-09-2006 03:30 PM |
هل ؟انت فنان؟؟ من جوف اللون الاحمر | عبود سلمان | منتـــدى الخـواطــر و النثـــــر | 11 | 09-06-2006 05:28 AM |
سلسلة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم....شاركونا !! | د. صفاء رفعت | المنتدى الإسلامي | 12 | 07-05-2006 09:42 PM |
فايروس جديد وخطير ومدمر (( الكعب الاحمر )) | حسن محمد | منتدى الكمبيوتر وعالم الإنترنت | 0 | 05-09-2005 07:13 PM |