الزائر الكريم: يبدو أنك غير مسجل لدينا، لذا ندعوك للانضمام إلى أسرتنا الكبيرة عبر التسجيل باسمك الثنائي الحقيقي حتى نتمكن من تفعيل عضويتك.

منتديات  

نحن مع غزة
روابط مفيدة
استرجاع كلمة المرور | طلب عضوية | التشكيل الإداري | النظام الداخلي 

العودة   منتديات مجلة أقلام > المنتديات الحوارية العامة > منتدى الحوار الفكري العام

منتدى الحوار الفكري العام الثقافة ديوان الأقلاميين..فلنتحاور هنا حول المعرفة..ولنفد المنتدى بكل ما هو جديد ومنوع.

إضافة رد

مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان)
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 14-04-2012, 04:03 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
هشام النجار
أقلامي
 
الصورة الرمزية هشام النجار
 

 

 
إحصائية العضو







هشام النجار غير متصل


افتراضي فضيلة الشيخ/ رزق ساطور: شباب اليوم لا يعجبني وهم على خطر عظيم

حاوره/ هشام النجار
فضيلة الشيخ الداعية الكبير/ محمد رزق صالح متولي ساطور.. وشهرته "محمد رزق ساطور".. مواليد 23 / 12 / 57م.. حصل على بكالوريوس تربية قسم رياضيات جامعة المنصورة عام 1983م.. وقضى ثلاث سنوات بجامعة أسيوط.. ثم قام بالتحويل لجامعة المنصورة في السنة النهائية ومنها تخرج.
وهو حالياً عضو مجلس إدارة بجماعة أنصار السنة المحمدية بالمركز العام.. ومدير إدارة الفروع والمساجد بالجماعة.. وعمل مدرساً للرياضيات بالتربية والتعليم وحالياً يعمل مدير مدرسة.. ومقيم في ترعة غنيم بشربين بمحافظة الدقهلية.
وفضيلة الشيخ محمد رزق ساطور من الرعيل الأول للحركة الإسلامية وهو من مؤسسي الجماعة الإسلامية بجامعات الصعيد.. وله باع طويل في الدعوة والتربية والنضال والصدع بالحق.
كان لنا شرف اللقاء بفضيلته لإجراء هذا الحوار الذي سعدنا واستمتعنا به كثيراً.. في يوم جميل صحبني فيه من إخواننا ومشايخنا الأفاضل الشيخ محمد خليل والشيخ محمد خفاجي والدكتور طارق فايز.. وبحضور الشيخ حذيفة نجل الشيخ رزق ساطور.
في هذا الجزء من الحوار مع فضيلة الشيخ محمد رزق ساطور يتبين لنا مدى الصعوبة والمعاناة والمراحل الشاقة العسيرة التي يجتازها أحد أبناء هذه الأمة لتحصل أمتنا بعدها على عالم حقيقي وداعية مؤثر.
وندرك أيضاً كيف يتصدى العالم والداعية لجبهات صعبة.. وكيف يناضل ويكافح ويجتهد في أكثر من اتجاه ليفوز بالتفاف الناس حوله.. ويجنى في النهاية ثمار تعبه وعطائه.
وأهم درس نتعلمه اليوم بين يدي هذا الشيخ الجليل هو تواضع العلماء وتفانيهم وتجردهم.. ففضيلة الشيخ محمد رزق ساطور بالرغم من ضعف صحته ومما ابتلاه الله به من إعاقة في قدميه.. إلا أنه لم يترك قرية ولا مدينة من قرى ومدن مصر إلا وذهب إليها صادعاً بالحق وداعياً إلى الله.. وهذا نموذج نقدمه للدعاة الشباب ممن تصيب همتهم الفتور وممن يعطون الدعوة فضائل أوقاتهم.
وهو بالرغم مما أوتى من علم ومكانة رفيعة.. فقد تمسك حتى النهاية بالبقاء بقريته التي بها ولد وبين أهله وناسه.
دعونا نرحب باسمكم بفضيلة الشيخ الكبير/ محمد رزق ساطور.
أهلاً بكم ومرحباً .
هل لفضيلتك أن تطلعنا على قصة إعاقتك؟
أُصبت بشلل أطفال في صغري.. وهو ما سبب قصوراً في قدمي اليسرى.. وبعدما انتهيت من الجامعة عملت لمدة خمس سنوات.. ووقع لي حادث أدى إلى كسر مضاعف في نفس القدم المصابة.. وهو ما أدى إلى الإعاقة.
وعلى يد من تلقيت العلم الشرعي؟
حفظت القرآن مبكراً على يد الشيخ عبد الباقي الحسيني.
وتلقيت العلم الشرعي على يد كثير من العلماء منهم الشيخ مصطفى درويش بسوهاج.. والدكتور محمد جميل غازي وهو من علماء أنصار السنة.. والشيخ عبد الرزاق عفيفي.. والشيخ محمد على عبد الرحيم وغيرهم من العلماء.
هل درست فضيلتك في أحد الكليات الشرعية؟
كنت قد التحقت بكلية أصول الدين بعد التخرج ولكن للأسف لم أستمر فيها حتى النهاية بسبب التضييق الأمني وظروفي الصحية.. وقد تلقيت العلم وحصلته من سنواتى الأولى وتلقيت مباشرة عن المشايخ الذين فتحوا لنا أبواب العلم.
ماذا عن أهم المحطات في حياة فضيلة الشيخ محمد رزق ساطور؟
مرحلة الجامعة في منتصف السبعينات.. حيث قمنا بتكوين الجماعة الإسلامية في أسيوط.. وكانت البداية عبارة عن أسر جامعية.. نشطنا من خلالها في إلقاء الدروس والخطب والدعوة إلى الله.. وبعد الانتشار الذي حققناه في تلك الفترة استطعنا بسهولة السيطرة على اتحاد الطلبة في المدينة الجامعية.. وفي الجامعة في كثير من محافظات الجمهورية.. وخاصة محافظات الصعيد.
أذكر لنا رفاق هذه المرحلة الذين شاركوك تأسيس الجماعة الإسلامية بمصر؟
أذكر الشيخ السيد العربي والشيخ أسامة حافظ.. والشيخ محمد عمر وهو من أبنوب.. والشيخ على الشريف.. والشيخ ناجح إبراهيم.
والشيخ ناجح تلميذ من تلامذتي.. وأيضاً الشيخ حمدي عبد الرحمن والشيخ محمد شوقي الإسلامبولي.
ما هي قضيتك التي عملت على تحقيقها طوال رحلة العطاء هذه؟
قضيتي وشغلي الشاغل كانت الدعوة ولا تزال.. فبفضل الله تعالى لم أترك مكاناً في مصر.. إلا وذهبت إليه ودعوت إلى الله فيه.
وكيف كان تأثير فضيلتك على بلدك شربين.. وعلى قريتك؟
تأثير طيب والحمد لله.. فقد غير الله كثيراً واختفت مظاهر البدع والموالد.. بعد أن كانت من الأشياء الرئيسية.. وبعد أن كانت البلد تموج بالفتن.
وبعد تكثيف الدعوة تغيرت الأمور كثيراً إلى الأفضل.. وازداد وعي الناس وإدراكهم.. وصاروا على الفهم الصحيح للدين.. ونحن نصلى العيد هنا في الخلاء منذ أكثر من ثلاثين عاماً.
وما هو الأسلوب الذي سار عليه فضيلة الشيخ محمد رزق ساطور في دعوة الناس والمقيمين على البدع؟
كنا ندعو الناس بالمحبة واللين والتلطف والتودد والمجادلة الحسنة ومشاركة الناس أحزانهم وأفراحهم.. وابتعدنا تماماً عن العنف والتشدد.
ولم نكن نتحدث مع أهل البدع عن البدع بطريقة مباشرة.. فهم يعلمون جيداً ما جئنا لنحدثهم عنه.. فحديثك المكرر في البدع لا طائل من ورائه.. وسيؤدي إلى تذمره وانقلابه السريع عليك.. ولكن كنا نحدثهم في موضوعات أخرى مثل الرقائق والسير وغيرها.
وبالنسبة للتيارات الأخرى من صوفية وغيرها؟
على الأقل الذي ليس معك منهم لا يحاربك.. وهناك حرية في الدعوة وهذا ما نحتاجه.
وماذا عن أكبر المعوقات التي وجهتك خلال مسيرتك الدعوية؟
الإعلام.. فقد كان تشويه صورة الدعاة في الإعلام أكبر مصيبة.. لأنه يعمد إلى قاعدتك الجماهيرية ويحاول القيام بدور مناهض لدورنا في التربية والتوعية.. وبسبب عجزه عن الإتيان ببديل فكري مماثل.
فهو يلجأ إلى تشويه الرموز والأشخاص.. وهذا يترك أثر سيئ بالطبع لتأثر الناس بكل ما يعرض عليهم في وسائل الإعلام.
ما هو المكان الذي ارتبط به فضيلة الشيخ محمد رزق ساطور وارتبطت به دعوته؟
في سن الثالثة والنصف تقريباً كان أخي الأكبر يأخذني إلى المسجد.. وبدأت في إمامة الناس بالمسجد وأنا في سن السادسة.. وبالرغم من أن معظم رواد المسجد في ذلك الوقت كانوا من كبار السن.. ممن تخطوا السبعين والثمانين عاماً.. إلا أنهم كانوا سعداء بي جداً.. والغريب أنهم لم يكونوا ليسمحوا لشاب في العشرينات أو الثلاثينات بإمامتهم.. ولكن لإجادتي القراءة والحفظ والتجويد كانوا يقدمونني للصلاة.
وقد نشأت هكذا مواظباً على الصلاة في المسجد من صغرى.. فلم أكن استغنى عن المسجد أبداً.. والمسجد هو مكان الدعوة الأصلي والحقيقي.
نرجو من فضيلتك أن تحدثنا عن والدك رحمه الله.. وعن قصتك مع الصوفية؟
والدي كان وضعه الاجتماعي مرموقاً.. ومن عائلة كبيرة مشهورة.. وكان صوفياً يتبع الطريقة الرفاعية.. وكنت أجلس أستمع لهم وأستمع إلى ما يقوله شيخهم الكبير.
وحتى وصل سني الثانية عشر كنت أعتبر هذه الأمور والمظاهر من قبيل الترفيه والكماليات.. وفى سن الثانية عشر وجدته يقول للجالسين أن هذا هو الدين.. فأصابتني صدمة شديدة ورفضت من داخلي أن يكون هذا هو الدين.. حتى وقع في يدي كتاب: "صيحة الحق" للشيخ أبو الوفا درويش رئيس أنصار السنة بسوهاج.. وقد تعلمت منه أشياء كثيرة في هذه الفترة المبكرة.. وكذلك كتاب "دعوة الحق" لعبد الرحمن الوكيل.
وغيرها من الكتب التي أنارت لي الطريق.. وأكدت لي الهاجس الذي دار بخلدي من أن هذه المظاهر المبتدعة التي ادعى شيخ الصوفية أمام أتباعه أنها الدين لا تمت للدين بصلة.
كيف واجهت هذا الواقع ؟
أنا بدأت الخطابة والصعود على المنبر في سن الرابعة عشرة من عمري.. ومن الخطبة الأولى لي بدأت أحذر الناس من البدع والشركيات والموالد والأضرحة.
وكيف كان رد الفعل؟
أذكر في هذه المرحلة المبكرة ومع الانطلاقة الأولى في طريق التغيير أنه لم ينج من العلقة الساخنة ومن الضرب إلا أنا.. فقد ضرب جميع أتباعي ومن آمنوا بفكرتي ضرباً مبرحاً.
وما هو موقف الوالد خاصة وأنه صوفي رفاعي كما ذكرت فضيلتك؟
غضب في البداية مني غضباً شديداً.. لدرجة أنه في إحدى المرات لم يرد عليَّ السلام.
لكنه كان يتابع أخباري من بعيد.. وكان حريصاً على معرفة جميع المعلومات عن خطبي ومواضيعها.. وكيف كان أدائي فيها.. إلى أن هداه الله عز وجل والتزم بمنهج أهل السنة وأطلق لحيته.
وماذا عن المواقف الجميلة التي تذكرها للوالد؟
من المواقف مع الوالد رحمه الله أنني أردت الزواج من شقيقة أخ من أسيوط ولم تكن منتقبة.. وتظاهر هو بالموافقة.. إلا أنه كان يميل إلى الرفض من داخله.. فلما ذهبنا لرؤيتها في المدينة الجامعية اشترط شرطاً غريباً وقال :
سأمد يدي لمصافحتها فإن صافحتني فليس هناك ارتباط ولا زواج فوافقت.
وعندما وصلنا المدينة جاءت ومد أبى يده لمصافحتها نظرت وأشارت إليّ لتستأذنني في مسألة المصافحة على والدي.. وبالتالي فشلت هذه الحيلة في إفشال الزيجة.
لكنه عاد وتعلل بحجج أخرى منها بعد المكان.. وأنها من محافظة بعيدة حتى ينفذ رغبته.. وكان له ما أراد.
لو عقدنا مقارنة بين شبابنا اليوم وشباب جيلكم .. كيف ترى فضيلتكم هذه المقارنة في طلب العلم والحرص على تحصيله وملازمة العلماء؟
شباب اليوم لا يعجبني وهم على خطر عظيم.. وكل شاب قرأ كتاباً أو حفظ بعض النصوص أطلق على نفسه لقب "الشيخ فلان".. ويجلس هنا وهناك ليتطاول على المشايخ والعلماء.
ومعظمهم – إلا من رحم ربى – معلوماته مشوشة.. وبها كثير من القصور والزيف.. فضلاً عن قلة الاحترام وعدم توقير العلماء.. لذلك لا أراها مقارنة عادلة بين جيلنا والجيل الحالي.
فقد كنا في منتهى الحرص على العلم.. وكنا نضع العلماء في مكانتهم التي تليق بهم.. وكنا نحب بعضنا بعضاً ونحترم علماءنا ونوقرهم.. لذلك أهل العلم يقولون:
"العلم ثلاثة أشبار من خل في الشبر الأول تكبر.. ومن دخل في الثاني تواضع.. ومن دخل في الشبر الثالث علم أنه لا يعلم".
بوصفك من الرعيل الأول المؤسس للجماعة الإسلامية في الجامعة.. صف لنا كيف كانت البداية؟
السادات سمح لنا بالحركة والدعوة لضرب الشيوعيين.. وهؤلاء كانوا في جامعة أسيوط قلة قليلة تقريباً خمسة أو ستة.. ولكنهم موفوروا النشاط.. وتفاجأ بأن هناك في ساعة واحدة مئات من مجلات الحائط .. فتشعر بسبب نشاط تلك القلة الشيوعية المكثف أن الجامعة كلها شيوعية.
ونزلنا نحن ساحة المواجهة معهم.. فأجرينا الحوارات وناقشناهم.. لكنهم لم يستجيبوا ولم يتوقفوا.. فقطعنا مجلات الحائط التي كانت تملأ الجامعة.. وتوحي بأشياء غير موجودة على أرض الواقع.. واصطدمنا معهم في مواجهات عنيفة في كثير من الأحيان.. وكثفنا من الدعوة وكنا نلقى كلمات قصيرة قبل كل محاضرة.. وكنا نذهب إلى الأساتذة وتواصلنا معهم وناقشناهم في جميع القضايا بجرأة وثقة وأدب.
لكن هل كنتم على دراية بهدف السادات من السماح لكم بالدعوة والحركة منذ البداية؟
نعم.. بالتأكيد كنا على علم تام بما يفكر فيه السادات.. وبأنه سمح لنا بذلك "لا حباً في علي ولكن كُرهاً في معاوية" كما يقولون.
وعندما تم للسادات ما أراد حاول بعد ذلك إعادة الأمور إلى ما كانت عليه..كأنه يقول لنا: "شكراً لكم يا سادة فعلتم ما عليكم فعودوا إلى أماكنكم سالمين".
لكن السادات لم يفهم شيئاً مهماً.. وهو أن الذي يلتزم بدينه من المستحيل منعه من مواصلة الطريق إلى ربه جل وعلا.
وهل حاول السادات في منعكم بعد انتشاركم ونجاحكم؟
حاول السادات كثيراً.. وكانت له طرق وأساليب في منتهى الدهاء والخبث.. فكان يختار يوم السبت لخطاباته التي كان يبث فيه دعاواه وادعاءاته وتطاولاته على الحجاب والنقاب وغيره.. كما حدث في خطابه عندنا بجامعة أسيوط عام 77م.
وكان يختار يوم السبت حتى يكون بين كلامه وبين ردنا عليه في خطبة الجمعة أسبوع كامل تفتر خلاله القضايا.. ويكون الجمهور قد افتقد الحماسة واللهفة لسماع الرد.
وكيف حدث هذا الانتشار الكبير للجماعة فيما بعد خارج الجامعة؟
كان هناك حب جارف للإسلام والدعوة.. وكان هناك تفاني في خدمة الدين وإصرار على نصرته.. وأذكر أننا سيطرنا على اتحادات الطلبة في معظم الجامعات.. وكنا نسافر بأتوبيس خاص إلى المراكز ثم نوزع أنفسنا على القرى.
فقد كانت قناعتنا أننا سُنضرب لا محالة.. فلابد من تأسيس قاعدة جماهيرية تحمل فكرنا وتقوم بمسئولية الدعوة في غيبتنا.. وكانت علاقتنا بالناس جيدة جداً.. وكنا حريصين جداً على متانة هذه العلاقة.. فكنا نبتعد بقدر الإمكان عن المسائل الخلافية.. مع تركيز الحديث في الرقائق والترغيب والترهيب والتربية.
لكن أستطيع أن أقول أن أفضل فترات الجماعة في الدعوة والنشاط والانتشار كانت عندما تولى الشيخ ناجح إبراهيم مسئوليتها .
إلى هنا ينتهي هذا الجزء الأول من الحوار مع الداعية الإسلامي الكبير فضيلة الشيخ محمد رزق ساطور.. على أمل اللقاء به قريباً في الجزء الثاني.. راجين من الله أن ينفع به وأن يبارك في صحته وعافيته ورزقه.. وأن يجزيه عن الإسلام والمسلمين خيراً.
السبت الموافق
23-5-1433هـ
14-4-2012م






 
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ج1 د/ صلاح قشطة.. دار الحديث بمكة فكرة مصرية صميمة هشام النجار منتدى الحوار الفكري العام 0 18-03-2012 04:47 PM
نشأة الوهابيين .... معاذ محمد المنتدى الإسلامي 57 23-02-2011 02:05 PM
أعلن رئيس الاتحاد العالمي للبرمجة اللغوية !!!على يد فضيلة الشيخ الدكتور/عوض بن محمد رولا زهران المنتدى الإسلامي 0 03-03-2008 11:54 PM
وقفات في حياة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله هند الكثيري المنتدى الإسلامي 23 10-06-2006 02:37 AM
الصفعة المقدسة محمد ذهني منتدى القصة القصيرة 3 29-09-2005 10:30 AM

الساعة الآن 10:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المواضيع والردود المنشورة في أقلام لا تعبر إلا عن آراء أصحابها فقط