|
|
منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين كل شهر نحاور قلما مبدعا بيننا شاعرا أوكاتبا أوفنانا أومفكرا، ونسبر أغوار شخصيته الخلاقة..في لقاء يتسم بالحميمية والجدية.. |
مواقع النشر المفضلة (انشر هذا الموضوع ليصل للملايين خلال ثوان) |
|
أدوات الموضوع | تقييم الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-11-2007, 01:24 AM | رقم المشاركة : 73 | |||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
- ثمة قصائد لديك تشتعل فيها أنت .. تارةً تصب جام أحرفك الشعرية النارية على مَن سحبت منك خيوط الأمان عبر أنوثتها التي أثارت فيك أخيراً مشاعر تشبه الثورة ، ثورة الغضب حيناً ، وثورة الحب حيناً آخر ... وتارةً تتحول هي في قصيدتك إلى أعذب صورة شعرية من روح ولحم ودم ترفرف في مشاعر القارئ ويلاحق أثرها الساحر بكل ماتملكه من أسلحة الشاعر البيضاء . هل تصبح حينها عاشقاً للقصيدة بحد ذاتها أم لملهمتك أم الاثنين معاً؟!!
|
|||||
14-11-2007, 10:36 PM | رقم المشاركة : 74 | |||||||||||||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
يا سيدتي عندما تنقد ح الشرارة ويبدأ الأشتعال ..لا بد أن يتم الأنصهار بين الملهمة والقصيدة والشاعر ...أيهم الذي يحترق أولا ؟..من التالي؟ هل ينجو من ذلك الحريق أحد؟ هل تكون تلك النار في النهاية بردا وسلاما على قلوبهم ؟هل تنتقل النار إلى الجوار؟ الله أعلم ...لكن صدقيني ..لم أفكر في لحظة واحدة بأن احاول ألأجابة على أي سؤال منها لأني أعيش لحظة الأشتعال ..بمتعة لا توصف وأعشق الأحتراق في عيني ملهمتي .. فتأتي القصيدة ...قد تكون ملامح الأستفزاز واضحة في بعض القصائد ولكنها تتأرجح بين لحظة إستكشاف ملامح الطرف الآخر وقياس كمية البنزين ولحظة إنقداح الشرارة .فقد تكون الملهمة على بعد آلاف الأميال ...وقد تكون في الجوار ...وقد تكون حلما لا يأتي إلا عند التعرض لحمى شديدة ؟؟. ثم يبدأ الأشتعال
|
|||||||||||||||
15-11-2007, 01:16 AM | رقم المشاركة : 75 | |||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
- بمايشبه الكلمات المتقاطعة، خلطنا مفردات قد تنعكس في ذاتك كمرايا صغيرة. فماذا تعنيه لك؟
|
|||||
15-11-2007, 01:53 AM | رقم المشاركة : 76 | |||||||||||||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
1-حلم لم يتحقق بعد المهرجان الشعري الأول في قريتي زكريا ..قرية الشعر والشعراء ...ومسرح عرائس الجن. 2- لحظة جنون لم تندم عليها ما أكثر لحظات الجنون هذه في حياتي ...وآخرها ...لم تنته بعد 3-- الغربة جبل شاهق ...عندما تجلس على قمته ...وتحس ببرودته ..لا بد لك من كهف ..تنتظر فيه الشمس كل صباح ... 4-- أقلام زوجتي الثانية ...أحببتها ..واحببت أولادها وبناتها .... 5- أهم شخصية عرفتها والدي رحمة الله عليه واسكنه فسيح جنته ...
|
|||||||||||||||
16-11-2007, 03:43 AM | رقم المشاركة : 77 | |||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
شاعرنا المتألق عيسى عدوي
|
|||||
16-11-2007, 03:15 PM | رقم المشاركة : 78 | |||||||||||||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
سيدتي ..اسئلتك اليوم كلها موجعة .... 6- ذكرى موجِعة ذكرى وفاة الوالد رحمة الله عليه عندما توفي ولم استطع أن أحضرجنازته .. 7— القدس بوابة السماء .....وسرة الأرض 8-- أفق وطن تبحث عنه وطني فلسطين ...لا وطن لي غيره لأبحث عنه ..ينتهي الأفق على ساحل يافا.. 9- لحظة خوف من أين تأتي؟ الخوف لا يكون إلا من المجهول ....وما أكثره هذه الأيام ... 10- دمعة لاتُقاوم عندما أشاهد رجلا كبيرا في السن يتسول الناس ... وعندما أرى طفلا يسقط بطلقة رصاص...
|
|||||||||||||||
16-11-2007, 07:32 PM | رقم المشاركة : 79 | |||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
شاعرنا المتألق عيسى عدوي
|
|||||
17-11-2007, 09:17 PM | رقم المشاركة : 80 | |||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
|
|||
20-11-2007, 01:37 AM | رقم المشاركة : 81 | ||||||||||||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
شاعرنا المتألق عيسى عدوي مازالت الكلمات المتقاطعة تلاحقك خلطنا مفرداتها... قد تنعكس في ذاتك كمرايا صغيرة. فماذا تعنيه لك؟ 11-- أهم كتاب قرأته أهم كتاب قرأته وأقرأه هو كتاب الله القرآن الكريم 12- السلام من أسماء الله الحسنى ....ما زالت البشرية تتهجأ حروفه .... 13- لحظة سعادة لاتنسى لحظة مشاهدة البيت الحرام في أول عمرة لي ... 14- قصيدة لم تنشرها عن قصد هل لأنها الأخطر؟ ليتنا نقرأها الآن ! كثيرة هي القصائد التي لم أنشرها عن قصد لأن كثيرا مما كتبت كان في الأخوانيات ..وهذه لحظات حميمية خاصة بمن عاشها ... 15- كلمة أخيرة الشكر لإباء العرب ...الشاعرة الرائعة والمحاورة البارعة ...على هذا الحوار الذي أستطيع ان أقول وبكل صدق أنني إستمتعت به ..وشكرا لجميع الأقلاميين والأقلاميات الذين شرفوا هذا الحوار بزيارتهم وأسئلتهم ..متمنياللجميع خريفا هادئا ...وإلى لقاء وحوار آخر .. مودتي لكم جميعا
|
||||||||||||||
20-11-2007, 06:52 PM | رقم المشاركة : 82 | |||||||||||||||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
اقتباس:
الأخت العزيزة مروة حماها الله شكرا لك على اسئلتك البريئة جداجدا اقتباس:
المشكلة تبدأ عندما يعتقد القلب أنه هو الجسم كله ويبدا في التصرف على هذا الأساس.فما بالك عندما يصاب بجلطة ....وتتعمق الماساه عندما تظن العينان أنهما .بدونهما لن تكتب لهذا الجسم الحياة ....ثم تصابان بالرمد .....عندها قد يصل الأطباء إلى قناعة تامة ...بتركيب قلب صناعي بدل الذي إستهلك على الفاضي ...وربما تركيب كاميرات بدل عينين لا تبصران ابعد من الأنف الذي بينهما .....مشكلتي أنني أحب هذا الجسد....واعتقد انه يستحق أفضل من هذا القلب ..واجمل ما هاتين العينين هما الجسد كله ... اقتباس:
والآن نأتي للسؤال البريء عن الحب بين الرجل والمرأة عبر الشبكة العنكبوتية لا أنكر أنه موجود ...لكن هل أسميه حبا ...قد يكون اكبر مما أعرف من الحب وقد يكون اصغر ..صدقيني لا أستطيع الأجابة ...لأن الحب تجربة شخصية فردية ..لا يعرف الشوق إلا من يكابده .. وهنا لا اعتقد أن المكابدة حاصلة ...فالأتصال سريع 24 ساعة بالصوت والصورة ...هذا في حال الرضى ..ام في حال الصدود والدلال ......فالوسائل ايضا متعددة من إغلاق المسنجر أو تعمد الدخول دون ظهور ..أو الدخول بإسم مستعار ...على كل حال ...مادام القلب ينبض ..وما دام هنالك وسيلة للأتصال ..فلا بد أن يكون إتصال ما من نوع ما بين الرجل والمرأة ...المعنيين ...قد يتطور هذا الأمر إلى علاقة قوية تشبه الأدمان قد نسميها حبا أو تعودا ...ولكنها لن تصل إلى حلاوة الحب الذي جعله الله بين الرجل والمرأة في لحظة السكون ...والتقاء العيون ....وارتعاش القلوب ..حتى تسير في مسارها الصحيح ..على سنة الله ورسوله .... ألف تحية لك ..وشكرا على اسئلتك
|
|||||||||||||||||
22-11-2007, 02:28 AM | رقم المشاركة : 83 | |||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
الغربة : جبل شاهق ...عندما تجلس على قمته ...وتحس ببرودته ..لا بد لك من كهف ..تنتظر فيه الشمس كل صباح ... كأنك اقتنعت بالنظرية الكهفية يا أستاذ عيسى أود أن أعود مرة أخرى لأسأل بضع أسئلة .. أولا : أرى عددا من الفلسطينيين يحصلون على جنسيات دول غربية تيسر عليهم أمور الحياة دون أن تفقدهم إحساسهم بالحنين إلى الوطن ، بل إنهم يعودون بالجوازات الكندية أو السويدية ليعيشوا في البلاد العربية بعزة وكرامة - في زمن الخواجات هذا - دون أن يفكروا بالتفريط في أرض فلسطين ، خاصة وأن هذه الجوازات مجرد أوراق مصطنعة وليست هوية كما يعبرون . سؤالي : هل ترى أنه من الممكن لهؤلاء أن يوفقوا بين تيسير الحياة اليومية والتعلق الابدي بأرض فلسطين ؟ وهل إن سنحت لك فرصة كهذه ( إن صحت تسميتها بالفرصة ) ستغتنمها ؟ ثانيا : أبناؤك .. لم تحدثنا عنهم كثيرا .. مواهبهم .. طباعهم .. حياتك معهم .. تجاربك في تربيتهم .. نظراتك في نوعيات البشر من خلال إشرافك على تنشئتهم : هل الاستعداد الخلقي الجيني أكثر تأثيرا في سلوك الإنسان .. أم أنها التربية والظروف المحيطة . ما هي أنجح الطرق في تربية الاطفال ؟ من خلال تجربتك الذاتية وليس من خلال ما يقال في النظريات . ثالثا : كيف تزوجت ؟ هل كان بالطريقة المعروفة أو ما تسمى بالتقليدية .. أم أنه كان لقاءاً جعله القدر بداية حياة ؟ ما هي الدروس التي تعلمتها خلال حياتك الزوجية .. وهل تفضل الزاوج المبكر أثناء الدراسة .. أم تفضله بعد النضوج والتخرج وبدء العمل ؟ وأخيرا .. وصيتك لنا نحن الشباب الذين ما زلنا نحبو على العتبات . أشكرك على كل هذا الدفء الأبوي الرائع .. والسلام عليك ورحمة الله وبركاته . |
|||
23-11-2007, 04:30 PM | رقم المشاركة : 84 | ||||||||||||||
|
مشاركة: الشاعر والباحث الفلسطيني عيسى عدوي في حوار مفتوح مع الأقلاميين
أولا : أخي إبراهيم ...لقد وضعت يدك على جرح نازف في جسد هذا الشعب المجاهد ..فلقد نسي الناس أنهم بشر يجب أن يتمتعوا بأبسط حقوق الأنسان من العيش بكرامة خاصة من كان من هم في وطنه العربي لم يبرحه ...ولكن للأسف الشديد تحتى دعوى المحافظة على حقوق الفلسطينيين وعدم التفريط فيها تم إذلال الفلسطينييين في كل مكان إلا من رحم ربي ..وها أنت ترى حالهم في معسكرات اللجوء في لبنان وعلى حدود العراق و في كثير من البلاد التي تدعي أنها أم العرب والعروبة ...وعندما يأتي ألأمر للفلسطيني يعامل كالبعير الأجرب ..تعطيه تلك الدول وثيقة تسهل له الخروج فقط ولا تسمح له بالعودة ..وكم من المآسي يعيشها هذا الشعب اليوم وبالأمس وغدا ..وكل ذلك بدعوى الحرص عليه والمحافظة على حقه بينما نجد هذه الدول تمنح جنسيتها وحقوق المواطنه لمن لا تجري في عروقه قطرة دم عربية واحده ...فهل سألوم أحدا إن تمسك بطوق نجاة ألقي إليه يعده بحياة حرة كريمة ..حتى يستطيع بعد ذلك ان يربي أبناءه ويعرفهم أين وطنهم ومن أين جاء أجدادهم ...ملا يين الفلسطينيين في أمريكا اللاتينية مازالوا يعرفون أبناءهم أنه فلسطينيون ولم ينسوا حق العودة إلى ديارهم ... أما أنا شخصيا ..فقد سنحت لي الفرصة ولكني لم أغتنمها ...لأني لاأحب إلا أن أموت وأنا أحمل هذا اللقب العزيز لاجيء فلسطيني أبناؤك .. لم تحدثنا عنهم كثيرا .. مواهبهم .. طباعهم .. حياتك معهم .. تجاربك في تربيتهم .. نظراتك في نوعيات البشر من خلال إشرافك على تنشئتهم : هل الاستعداد الخلقي الجيني أكثر تأثيرا في سلوك الإنسان .. أم أنها التربية والظروف المحيطة . ما هي أنجح الطرق في تربية الاطفال ؟ من خلال تجربتك الذاتية وليس من خلال ما يقال في النظريات . أخي إبراهيم حفظه الله لقد رزقني الله ولدين وبنتا ولله الحمد أما الكبير وهو تامر فهو طبيب بشري يعمل في فلسطين في المخيم وسط أهله وذويه والثاني وهو محمد فهو مهندس حاسوب ويعمل في السعودية وأما شيماء فهي مازالت تدرس هندسة الحاسوب في السنة الرابعة فلله الحمد على ما أعطى ...أما الطباع فسبحان الله كل له شخصيته المستقلة ..ولكن يجمعهم ولله الحمد المحبة والأتفاق ..وإحترام الكبير الصغير ..لقد جربت أنا وزوجتي معهم أسلوب الأحترام المتبادل في التربية ...وعدم كبت الشخصية بل إعطائهم الحرية في التصرف وتحمل المسؤولية وكانوا عند حسن الظن ولله الحمد ...لم أكن أؤمن بالعنف في تريبة اولادي كما رباني الوالد رحمه الله كان حازما في محبة .صارما لا تأخذه في الحق لومة لائم ..ولكنه لم يضربني قط ...وهكذا كنت مع أبنائي ولله الحمدالتربية بالقدوة هي اسلم طريق مع إحترام شخصية الطفل مهما صغر .. الأستعداد الجيني يسهل الأمور ولكن طريقة التفكير هي علم مكتسب والأنسان يتأقلم ويتعلم لغة وهو في سن صغيرة ..فلماذا لا يتعلم اشياء أخرى إن وجد لذلك الفرصة ...هذا رأيي. هل كان بالطريقة المعروفة أو ما تسمى بالتقليدية .. أم أنه كان لقاءاً جعله القدر بداية حياة ؟ ما هي الدروس التي تعلمتها خلال حياتك الزوجية .. وهل تفضل الزاوج المبكر أثناء الدراسة .. أم تفضله بعد النضوج والتخرج وبدء العمل ؟ لقد تزوجت بعد أن عدت من الجامعه ...ولذلك تستطيع ان تقول أن سخرت الطريقة التقليدية لأصل إلى ما أريد ...فالفتاة التي أعجبت بها ليست من أقاربي وإنما من عائلة صديقة وجارة ..لذا جعلت الأمر يبدو كأنه جاء إقتراحا من الأهل لاقى قبولا لدي ...فبعد ذلك تركت الأمور تأخذ مجراها التقليدي ...وكانت الأمور أحسن مما توقعت ... من اهم الدروس التي تعلمتها من الزواج ...الأحترام ...هو اساس العلاقة الزوجية والدرس الثاني ..ما يحدث بين الزوجين في داخل بيتمها يجب أن لا يطلع عليه احد كائنا من كان والدرس الثالث ...وعاشروهن بالمعروف .. الدرس الرابع ...أحبب أهلها كما تحبب أهلك أفضل الزواج اللذي يأتي في وقته عندما يكون الطرفان جاهزين له عاطفيا وماديا ..أما اثناء الدراسة ..فلا تنطبق عليه الشروط اللتي ذكرت سابقا وصيتك لنا نحن الشباب الذين ما زلنا نحبو على العتبات . اتنم ايها الشباب أمل الغد وعدتنا للمستقبل ..لا تستهينوا بقدراتكم فأنت في حال أفضل منا ...لديكم من وسائل المعرفة ما لم نكن نحلم بوجوده ... ولديكم من الفرص ما لم يتح لغيركم من التواصل والتعلم من خبر ات الآخرين ...فلا تضيعوا اوقاتكم في ما لا يفيد ...ولا يقدم ولا يؤخر ...اتركوا الماضي ..وتطلعوا فقط للمستقبل ...تمسكوا بدينكم دون تعصب واعبدوا الله على بصيرة ...شباب العالم الآخرون ليسوا افضل منكم ... المهم أن تنزعوا من رؤوسكم اية دعوة لعصبية أو إقليمية أو فئوية ...فكلنا لآدم وآدم من ترابب أشكرك على كل هذا الدفء الأبوي الرائع .. والسلام عليك ورحمة الله وبركاته . شكرا لك أ خي إبراهيم وبارك الله فيك وفي أمثالك
|
||||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
انشطار الشاعر بين وهج البصيرة وتدجين البصر | مالكة عسال | منتدى البلاغة والنقد والمقال الأدبي | 2 | 09-03-2007 12:18 AM |
الشاعر الفلسطيني الزكراوي - خليل زقطان ....بقلم عيسى قراقع | عيسى عدوي | منتدى الأدب العام والنقاشات وروائع المنقول | 1 | 16-11-2006 11:02 PM |
الشاعر السوري جمال علوش في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 114 | 03-11-2006 11:34 PM |
الشاعر والقاص الفلسطيني خالد الجبور في حوار مفتوح مع الأقلاميين | د.سامر سكيك | منتدى الحوارات مع المبدعين الأقلاميين | 54 | 14-06-2006 08:52 AM |